الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
جمعة ٢٨ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. شروح الكتب
  2. 005- سورة المائدة
  3. تفسير قوله تعالى: {تَرى كَثِيراً مِنْهُمْ يَتَوَلَّوْنَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَبِئْسَ مَا قَدَّمَتْ لَهُمْ أَنْفُسُهُمْ..}

تفسير قوله تعالى: {تَرى كَثِيراً مِنْهُمْ يَتَوَلَّوْنَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَبِئْسَ مَا قَدَّمَتْ لَهُمْ أَنْفُسُهُمْ..}

Your browser does not support the audio element.

وقال الإمام أحمد: حدثنا عمرو بن عاصم، عن حماد بن سلمة، عن علي بن زيد، عن الحسن، عن جندب، عن حذيفة، عن النبي ﷺ- قال: لا ينبغي لمسلمٍ أن يُذلّ نفسه، قيل: وكيف يُذلّ نفسه؟ قال: يتعرض من البلاء لما لا يُطيق.

وكذا رواه الترمذي وابن ماجه –جميعًا- عن محمد بن بشار، عن عمرو بن عاصم، به، وقال الترمذي: هذا حديثٌ حسنٌ صحيحٌ غريبٌ.

الشيخ: هذا الحديث في سنده علي بن زيد بن جدعان، وهو مُضعف في الرِّواية، ولكن المعنى صحيح، المعنى من الأدلة الشَّرعية؛ لأنَّ الله يقول: فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ [التغابن:16]، فلا ينبغي للمؤمن أن يتعرض من البلاء لما لا يُطيق، ولكن ينظر ويجتهد ويتحرى في أمره بالمعروف، وفي نهيه عن المنكر، وفي علاجه الأمور التي يرى أن يدخل فيها، ينظر في الإصلاح بين الناس في أمره بالمعروف، وفي نهيه عن المنكر، وفي غير هذا من الأمور التي يرى الدخول فيها، إن كان دخوله فيها يرجو فيه أنَّ الله ينفع به، وأنه يحلّ المشكل، وأنَّه يزول المنكر، أو يكفّ المنكر، فلا بأس، أمَّا إن كان دخولُه فيها يُعرّضه لشيءٍ لا يُطيقه، ويترتب عليه ما هو شرّ منه، فلا يدخل؛ لأنَّ إنكار المنكر له مراتب أربع:

المرتبة الأولى: أن يكون إنكاره للمُنكر يترتب عليه ما هو شرّ منه، فهذا لا يجوز إنكاره، ويدخل في هذا كونه يتعرض لما لا يُطيق من البلاء، فيترتب على دخوله ما هو أنكر.

الثاني: أن يكون إنكاره المنكر يترتب عليه مثله، يزول ويحلّ مثله، فهذا محلّ اجتهادٍ ونظرٍ، لا يدخل إلا على بصيرةٍ: إن كان يرجو أن يزول ويحلّ محله أقلّ منه، أو يزول بالكلية يدخل، وإلا فلينظر ويتأمّل، إذا كان قد يزول، لكن يحلّ مثله، يعقبه مثله، فهذا محل اجتهادٍ ونظرٍ.

الحال الثالث: أن يرجو أنَّه يخفّ المنكر ويقلّ، فهذا يدخل في الأمر وينهى.

الرابع: أن يرجو أنه يزول بالكُلية، وأن دخوله في ذلك يترتب عليه زوال المنكر بالكلية، فهذا أيضًا كالحال الثالث: يجب الدخول وإنكار المنكر؛ عملًا بقوله تعالى: وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ [التوبة:71]، وقوله -جلَّ وعلا-: كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ [آل عمران:110]، وقول النبي ﷺ: مَن رأى منكم مُنكرًا فليُغيره بيده، فإن لم يستطع فبلسانه، فإن لم يستطع فبقلبه، وذلك أضعف الإيمان. نعم.

س: إذا خشي أن يُضرب أو يُوبّخ بكلامٍ؟

ج: ما يمنع هذا إذا كان شيئًا يسيرًا، ما يترتب عليه ما هو أكبر، هذا ما يضرّ، أمَّا إذا كان يخشى أن يقع ما هو أكبر لا يدخل، نعم.

س: يدخل في هذا نقل الناس من الأغاني الماجنة إلى الأناشيد؟

ج: عامّ، هذا عامّ، إذا كان يرجو أنه يزول أو يخفّ يدخل، وإلا فلا يدخل، ينظر الأمر .....

س: هل يُنكر على الكفَّار ما يفعلونه؟

ج: بين المسلمين إذا أظهروه.

وقال ابنُ ماجه: حدثنا العباس بن الوليد الدّمشقي: حدثنا زيد بن يحيى بن عبيد الخزاعي: حدثنا الهيثم بن حميد: حدثنا أبو معبد حفص بن غيلان الرّعيني، عن مكحول، عن أنس بن مالكٍ قال: قيل: يا رسول الله، متى يُترك الأمر بالمعروف والنَّهي عن المنكر؟ قال: إذا ظهر فيكم ما ظهر في الأمم قبلكم، قلنا: يا رسول الله، وما ظهر في الأمم قبلنا؟ قال: الملك في صغاركم، والفاحشة في كباركم، والعلم في رذالكم.

قال زيد: تفسير معنى قول النبي ﷺ: والعلم في رذالكم إذا كان العلمُ في الفُسَّاق.

الشيخ: انظر في "التقريب": زيد بن يحيى بن عبيد.

تفرّد به ابنُ ماجه، وسيأتي في حديث أبي ثعلبة عند قوله: لَا يَضُرُّكُمْ مَنْ ضَلَّ إِذَا اهْتَدَيْتُمْ [المائدة:105] شاهد لهذا، إن شاء الله تعالى وبه الثِّقة.

الطالب: زيد بن يحيى بن عبيد، الخزاعي، أبو عبدالله، الدّمشقي، ثقة، من التاسعة، مات سنة سبعٍ ومئتين. (أبو داود، والنسائي، وابن ماجه).

الشيخ: انظر العباس بن الوليد الدّمشقي، ..... حدثنا زيد بن يحيى بعده؟

الطالب: حدثنا الهيثم بن حميد قال: حدثنا أبو معبد.

الشيخ: يحتاج إلى تأمّل في السَّند، نعم.

س: ماذا يقصد الصَّحابة بهذا السؤال: متى يُترك الأمر بالمعروف والنَّهي عن المنكر؟

ج: إن صحَّ يعني: متى يقع هذا البلاء العظيم.

س: يعني: هذا من علامات السَّاعة؟

ج: يعني: يسألون متى يقع هذا؛ لأنَّ الدِّين يزداد غربةً، كلما تأخّر زاد غربةً، نعم.

وقوله تعالى: تَرَى كَثِيرًا مِنْهُمْ يَتَوَلَّوْنَ الَّذِينَ كَفَرُوا [المائدة:80] قال مجاهد: يعني بذلك المنافقين.

وقوله: لَبِئْسَ مَا قَدَّمَتْ لَهُمْ أَنْفُسُهُمْ [المائدة:80] يعني بذلك مُوالاتهم للكافرين، وتركهم مُوالاة المؤمنين التي أعقبتهم نفاقًا في قلوبهم، وأسخطت الله عليهم سخطًا مُستمرًّا إلى يوم معادهم؛ ولهذا قال: أَن سَخِطَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ [المائدة:80]، وفسّر بذلك ما ذمَّهم به، ثم أخبر عنهم أنَّهم وَفِي الْعَذَابِ هُمْ خَالِدُونَ [المائدة:80] يعني: يوم القيامة.

قال ابنُ أبي حاتم: حدثنا أبي: حدثنا هشام بن عمار: حدثنا مسلم بن علي، عن الأعمش بإسنادٍ ذكره، قال: يا معشر المسلمين، إياكم والزنا، فإنَّ فيه ستّ خصالٍ: ثلاثًا في الدنيا، وثلاثًا في الآخرة، فأمَّا التي في الدنيا: فإنَّه يُذهب البهاء، ويُورث الفقر، وينقص العمر. وأمَّا التي في الآخرة: فإنَّه يُوجب سخط الربّ، وسُوء الحساب، والخلود في النار، ثم تلا رسولُ الله ﷺ: لَبِئْسَ مَا قَدَّمَتْ لَهُمْ أَنْفُسُهُمْ أَنْ سَخِطَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَفِي الْعَذَابِ هُمْ خَالِدُونَ. هكذا ذكره ابنُ أبي حاتم.

وقد رواه ابنُ مردويه من طريق هشام بن عمَّار عن مسلمة، عن الأعمش، عن شقيق، عن حُذيفة، عن النبي ﷺ فذكره.

وساقه أيضًا من طريق سعيد بن غفير، عن مسلمة، عن أبي عبدالرحمن الكوفي، عن الأعمش، عن شقيق، عن حُذيفة، عن النبي ﷺ فذكر مثله.

وهذا حديثٌ ضعيفٌ على كل حالٍ، والله أعلم.

الشيخ: والشَّاهد في هذا قوله -جلَّ وعلا-: وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَامًا ۝ يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا ۝ إِلَّا مَنْ تَابَ [الفرقان:68-70]، هذا من باب الوعيد، لو صحَّ من باب الوعيد كما في الآية، وهذه قاعدة في جميع المعاصي: كلّها تحت المشيئة، كلّ المعاصي دون الشِّرك تحت المشيئة.

وهكذا قوله -جلَّ وعلا-: وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا [النساء:93] هو من باب الوعيد، فقد يُمضيه سبحانه، وقد يعفو، وقد يتوب صاحبه فيسلم، فهو من باب الوعيد والتَّحذير.

والقاعدة الشَّرعية: أنَّ كلَّ ذنبٍ دون الشِّرك فهو تحت مشيئة الله، قال تعالى: إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ [النساء:48]، وأحاديث الوعيد تمرّ على ظاهرها؛ للزجر، مع الإيمان بأنَّ صاحبها تحت المشيئة ولو تُوعّد بالنار: كالزاني، وشارب الخمر، والعاق لوالديه، وغيرهم ممن جاء فيهم الوعيد، نسأل الله العافية.

س: والد مسلمة: عَلي أو عُلي؟

ج: ما أعرف حاله، يراجع "التقريب".

مداخلة: .......

الشيخ: أيش عندك؟

قارئ المتن: وساقه أيضًا من طريق سعيد بن غفير.

الشيخ: سعيد بن عفير -بالعين.

الطالب: مسلمة بن عُلي، الخشني -بضم الخاء وفتح الشين المعجمة ثم نون-، أبو سعيد، الدّمشقي .....، متروك، من الثامنة.

الشيخ: لا، هذا ابن علي، ما ضبط إلا "الخشني"، الأصل إطلاق علي، معناه بفتح العين: علي.

الطالب: مشكول بالضمِّ.

الشيخ: لا، غلط، ابن علي، لو كان بالضمِّ لضبطه.

وقوله تعالى: وَلَوْ كَانُوا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالنَّبِيِّ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مَا اتَّخَذُوهُمْ أَوْلِيَاءَ [المائدة:81] أي: لو آمنوا حقَّ الإيمان بالله والرسول والقرآن لما ارتكبوا ما ارتكبوه من مُوالاة الكافرين في الباطن، ومُعاداة المؤمنين بالله والنبي وما أنزل إليه: وَلَكِنَّ كَثِيرًا مِنْهُمْ فَاسِقُونَ [المائدة:81] أي: خارجون عن طاعة الله ورسوله، مُخالفون لآيات وحيه وتنزيله.
أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلس
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
Share via Email
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه