الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
جمعة ٢٨ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. شروح الكتب
  2. 009- سورة التوبة
  3. تفسير قوله تعالى: {قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ..}

تفسير قوله تعالى: {قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ..}

Your browser does not support the audio element.
وقوله تعالى: قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ [التوبة:29] فهم في نفس الأمر لما كفروا بمحمدٍ ﷺ لم يبقَ لهم إيمانٌ صحيحٌ بأحدٍ من الرسل، ولا بما جاءوا به، وإنما يتبعون آراءهم وأهواءهم وآباءهم فيما هم فيه، لا لأنَّه شرع الله ودينه؛ لأنَّهم لو كانوا مؤمنين بما بأيديهم إيمانًا صحيحًا لقادهم ذلك إلى الإيمان بمحمدٍ ﷺ؛ لأنَّ جميع الأنبياء بشَّروا به، وأمروا باتِّباعه، فلمَّا جاء وكفروا به وهو أشرف الرسل عُلم أنَّهم ليسوا مُتمسكين بشرع الأنبياء الأقدمين لأنَّه من عند الله، بل لحظوظهم وأهوائهم؛ فلهذا لا ينفعهم إيمانهم ببقية الأنبياء وقد كفروا بسيدهم وأفضلهم وخاتمهم وأكملهم؛ ولهذا قال: قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ، وهذه الآية الكريمة أول الأمر بقتال أهل الكتاب بعدما تمهدت أمور المشركين.

الشيخ: لعله يعني: بعدما بانت أمورهم، يعني: أهل الكتاب تُؤخذ منهم الجزية، والباقون يُقاتلون، ويُناسب المقام: أمور المسلمين، لكن ..... بعض المعنى: تمهدت أمور المشركين، يعني: اتَّضحت أمور المشركين، وبيَّن اللهُ حكمَهم.

والخلاصة أنَّ الله -جلَّ وعلا- أمر بقتال أهل الكتاب إلا إذا بذلوا الجزية؛ لكفرهم بالله، وعدم إيمانهم بنبيه محمدٍ ﷺ، فعدم إيمانهم بمحمدٍ ﷺ جعلهم غير مؤمنين وغير دائنين بدين الحقِّ، مَن كفر بواحدٍ من الأنبياء فقد كفر بالجميع؛ ولهذا قال: قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ صار إيمانهم السَّابق باطلًا؛ لأنَّه لو كان إيمانًا صحيحًا صادقين فيه لتابعوا محمدًا ﷺ الذي جاء بتأييد الرسل، وجاء بالحقِّ الذي جاءوا به، وقد بشَّروا به وبيَّنوه، ومن جُملتهم عيسى بشَّر به، فلمَّا تعاندوا وكفروا وحسدوا أمر اللهُ بقتالهم حتى يُسلموا، أو يُؤدّوا الجزية، إن أسلموا فهذا هو المطلوب، وإن لم يُسلموا فعليهم الصَّغار، وعليهم أداء الجزية، وهي مالٌ يُؤخذ منهم كل سنةٍ، يُؤخذ من رجالهم كل سنة الذين يستطيعون؛ صغارًا لهم، وإذلالًا لهم، لعلهم ينقادوا للحقِّ، حتى ينقادوا للحقِّ؛ ولهذا قال: عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ، فهذا الذل والهوان يدعوهم -إذا كان عندهم أدنى بصيرةٍ- إلى الإسلام، وأن يُتابعوا ما جاء به أنبياؤهم، وأن يسلموا من هذا الخزي والذل.

وقد أخذ النبي ﷺ الجزية أيضًا من مجوس هجر، وسنَّ فيهم سنة اليهود والنَّصارى، فالجزية تُؤخذ من هؤلاء الأصناف الثلاثة: اليهود، والنصارى، والمجوس، إذا لم يُسلموا تُؤخذ منهم الجزية، أما البقية -بقية الكفَّار- فالواجب قتالهم مطلقًا حتى يُسلموا إذا استطاعت القوة الإسلامية، إذا استطاع وليُّ أمر المسلمين أن يُقاتل وجب أن يُقاتل الجميع: شيوعي، وثني، لا ديني، إلى غير ذلك، يجب أن يُقاتلوا حتى يُسلموا، ولا تُقبل منهم الجزية، لكن يجب أن يُقاتلوا حتى يُسلموا، وإذا لم يستطع وليُّ الأمر ذلك صالحهم، كما صالح النبي ﷺ كفَّار قريش يوم الحُديبية حتى يُسلموا، أو يقوى على جهادهم وقتالهم، نعم.

س: .............؟

ج: المتبادر أنها أمور المسلمين، لكن لعله ما دامت النُّسخ متَّفقةً لعلَّ لها وجهًا.

ودخل الناسُ في دين الله أفواجًا، واستقامت جزيرةُ العرب، أمر اللهُ ورسولُه بقتال أهل الكتابين: اليهود والنصارى، وكان ذلك في سنة تسعٍ؛ ولهذا تجهز رسولُ الله ﷺ لقتال الروم، ودعا الناس إلى ذلك، وأظهره لهم، وبعث إلى أحياء العرب حول المدينة فندبهم، فأوعبوا معه، واجتمع من المقاتلة نحو من ثلاثين ألفًا، وتخلَّف بعضُ الناس من أهل المدينة ومَن حولها من المنافقين وغيرهم، وكان ذلك في عام جدبٍ، ووقت قيظٍ وحرٍّ.

وخرج رسولُ الله ﷺ يريد الشام لقتال الروم، فبلغ تبوك، فنزل بها، وأقام بها قريبًا من عشرين يومًا، ثم استخار الله في الرجوع، فرجع عامه ذلك؛ لضيق الحال، وضعف الناس، كما سيأتي بيانُه بعد -إن شاء الله تعالى.

الشيخ: وكان ذلك سنة تسعٍ من الهجرة، نعم.

وقد استدلّ بهذه الآية الكريمة مَن يرى أنَّه لا تُؤخذ الجزية إلا من أهل الكتاب، أو مَن أشبههم كالمجوس، كما صحَّ فيهم الحديث: أنَّ رسول الله ﷺ أخذها من مجوس هجر، وهذا مذهب الشَّافعي وأحمد في المشهور عنه، وقال أبو حنيفة -رحمه الله-: بل تُؤخذ من جميع الأعاجم، سواء كانوا من أهل الكتاب، أو من المشركين، ولا تُؤخذ من العرب إلا من أهل الكتاب.

الشيخ: وهذا قولٌ ضعيفٌ، قول أبي حنيفة ومَن معه ضعيفٌ، والصواب أنَّ هذا يختصّ باليهود والنَّصارى والمجوس؛ لأنَّ الله خصصهم، قال: مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ، والرسول أخذها من مجوس هجر، وألحقهم باليهود والنَّصارى، فلا تُؤخذ من غيرهم؛ لأنَّ الرسول لم يأخذها من غيرهم، بل قاتل المشركين، وقاتل أهل مكّة، وقاتل غيرهم من العرب، ولم يأخذ منهم، وهكذا الصَّحابة قاتلوا مُسيلمة ومَن معه، وقاتلوا الكفَّار من عهد النبي ﷺ، ولم يأخذوا من غير اليهود والنَّصارى والمجوس.

س: .............؟

ج: القول الراجح أنها لا تُؤخذ إلا من أهل الكتاب والمجوس، وحديث بُريدة المراد به هؤلاء: إذا حاصرت أهلَ حصنٍ، هم أهل الحصون، هم اليهود والنصارى، نعم.

وقال الإمامُ مالك: بل يجوز أن تُضرب الجزية على جميع الكفَّار من كتابيٍّ ومجوسيٍّ ووثنيٍّ وغير ذلك.

ولمأخذ هذه المذاهب وذكر أدلتها مكانٌ غير هذا، والله أعلم.

س: قول مالك كذلك ضعيف؟

ج: نعم.

س: المجوس لهم كتاب؟

ج: ما لهم كتابٌ على الصَّحيح، وبعض أهل العلم يقولون: لهم شبه كتابٍ، وإلا ما لهم كتاب، ولا لهم نبي، نعم، والمجوس هم عُبَّاد النَّار.

وقوله: حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ أي: إن لم يُسلموا، عَنْ يَدٍ أي: عن قهرٍ لهم وغلبة، وَهُمْ صَاغِرُونَ أي: ذليلون، حقيرون، مُهانون؛ فلهذا لا يجوز إعزاز أهل الذّمة، ولا رفعهم على المسلمين، بل هم أذلاء، صغرة، أشقياء، كما جاء في "صحيح مسلم" عن أبي هريرة : أنَّ النبي ﷺ قال: لا تبدؤوا اليهود والنَّصارى بالسلام، وإذا لقيتم أحدَهم في طريقٍ فاضطروه إلى أضيقه.

ولهذا اشترط عليهم أميرُ المؤمنين عمر بن الخطاب  تلك الشُّروط المعروفة في إذلالهم وتصغيرهم وتحقيرهم، وذلك مما رواه الأئمّة الحفّاظ من رواية عبدالرحمن بن غنم الأشعري، قال: كتبتُ لعمر بن الخطاب  حين صالح نصارى من أهل الشام: "بسم الله الرحمن الرحيم، هذا كتابٌ لعبدالله عمر أمير المؤمنين من نصارى مدينة كذا وكذا: إنَّكم لما قدمتم علينا سألناكم الأمان لأنفسنا وذرارينا وأموالنا وأهل مِلّتنا، وشرطنا لكم على أنفسنا أن لا نُحدِث في مدينتنا ولا فيما حولها ديرًا ولا كنيسةً ولا قلايةً ولا صومعةَ راهبٍ، ولا نُجدد ما خرب منها، ولا نُحيي منها ما كان خططًا للمسلمين، وألا نمنع كنائسنا أن ينزلها أحدٌ من المسلمين في ليلٍ ولا نهارٍ، وأن نُوسّع أبوابها للمارّة وابن السَّبيل، وأن ننزل مَن مرَّ بنا من المسلمين ثلاثة أيام نُطعمهم، ولا نُؤوي في كنائسنا ولا منازلنا جاسوسًا، ولا نكتم غشًّا للمسلمين، ولا نُعلّم أولادنا القرآن، ولا نُظهر شركًا، ولا ندعو إليه أحدًا، ولا نمنع أحدًا من ذوي قرابتنا الدُّخول في الإسلام إن أرادوه، وأن نُوقّر المسلمين، وأن نقوم لهم من مجالسنا إن أرادوا الجلوس، ولا نتشبّه بهم في شيءٍ من ملابسهم: في قلنسوةٍ، ولا عمامةٍ، ولا نعلين، ولا فرق شعرٍ، ولا نتكلّم بكلامهم، ولا نكتني بكُناهم، ولا نركب السُّروج، ولا نتقلّد السيوف، ولا نتّخذ شيئًا من السلاح، ولا نحمله معنا، ولا ننقش خواتيمنا بالعربية، ولا نبيع الخمور، وأن نجزّ مقاديم رؤوسنا، وأن نلزم زيّنا حيثما كنا، وأن نشدّ الزنانير على أوساطنا، وأن لا نُظهر الصَّليب على كنائسنا، وأن لا نُظهر صلبنا ولا كُتبنا في شيءٍ من طرق المسلمين، ولا أسواقهم، ولا نضرب نواقيسنا في كنائسنا إلا ضربًا خفيفًا، وأن لا نرفع أصواتنا بالقراءة في كنائسنا في شيءٍ من حضرة المسلمين، ولا نخرج شعانين، ولا باعوثًا.

الشيخ: باعوثًا؟!

مداخلة: في الحاشية قال: الباعوث: استسقاء النَّصارى، وهم اسم سرياني. وقيل: هو بالغين المعجمة والتاء المنقوطة فوقها.

الشيخ: المقصود أنَّ هذا هو الصَّغار، هذه الشُّروط في غاية الصَّغار والإذلال، والمقصود من هذا دعوتهم إلى الإسلام، لعلهم لا يتحمّلون هذا الصَّغار فيدخلون في الإسلام، هذا الصَّغار معناه دعوتهم بالعمل إلى الإسلام ليسلموا من هذا الصَّغار ويدخلوا في حزب الإسلام.

ولا نرفع أصواتنا مع موتانا، ولا نُظهر النِّيران معهم في شيءٍ من طرق المسلمين، ولا أسواقهم، ولا نُجاورهم بموتانا، ولا نتّخذ من الرَّقيق ما جرى عليه سهام المسلمين، وأن نُرشد المسلمين، ولا نطلع عليهم في منازلهم.

قال: فلمَّا أتيتُ عمر بالكتاب زاد فيه: ولا نضرب أحدًا من المسلمين، شرطنا لكم ذلك على أنفسنا وأهل مِلّتنا، وقبلنا عليه الأمان، فإن نحن خالفنا في شيءٍ مما شرطناه لكم، ووظفنا على أنفسنا؛ فلا ذمّة لنا، وقد حلَّ لكم منا ما يحلّ من أهل المعاندة والشِّقاق.

وَقَالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللَّهِ وَقَالَتِ النَّصَارَى الْمَسِيحُ ابْنُ اللَّهِ ذَلِكَ قَوْلُهُمْ بِأَفْوَاهِهِمْ يُضَاهِئُونَ قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَبْلُ قَاتَلَهُمُ اللَّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ [التوبة:30].

س: هذه الشُّروط كانت ابتداءً منهم أم طلبها عمر؟

ج: عمر طالبهم بهذا، أن يلتزموا بهذا .

أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلس
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
Share via Email
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه