الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
جمعة ٢٨ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. شروح الكتب
  2. 009- سورة التوبة
  3. تفسير قوله تعالى: {انْفِرُوا خِفَافًا وَثِقَالًا وَجَاهِدُوا بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ..}

تفسير قوله تعالى: {انْفِرُوا خِفَافًا وَثِقَالًا وَجَاهِدُوا بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ..}

Your browser does not support the audio element.

انْفِرُوا خِفَافًا وَثِقَالًا وَجَاهِدُوا بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ [التوبة:41].

قال سفيان الثوري: عن أبيه، عن أبي الضُّحى مسلم بن صبيح: هذه الآية انْفِرُوا خِفَافًا وَثِقَالًا أول ما نزل من سورة براءة.

وقال مُعتمر بن سليمان: عن أبيه، قال: زعم حضرمي أنَّه ذكر له أنَّ ناسًا كانوا عسى أن يكون أحدهم عليلًا وكبيرًا، فيقول: إني لا آثم. فأنزل الله: انْفِرُوا خِفَافًا وَثِقَالًا الآية.

أمر الله تعالى بالنَّفير العام مع رسول الله ﷺ عام غزوة تبوك لقتال أعداء الله من الروم الكفرة من أهل الكتاب، وحتم على المؤمنين في الخروج معه على كل حالٍ؛ في المنشط والمكره، والعُسر واليُسر، فقال: انْفِرُوا خِفَافًا وَثِقَالًا.

وقال علي بن زيد: عن أنسٍ، عن أبي طلحة: كهولًا وشبابًا، ما سمع اللهُ عذر أحدٍ، ثم خرج إلى الشَّام فقاتل حتى قُتِل.

وفي روايةٍ: قرأ أبو طلحة سورةَ براءة، فأتى على هذه الآية: انْفِرُوا خِفَافًا وَثِقَالًا وَجَاهِدُوا بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فقال: أرى ربّنا استنفرنا شيوخًا وشبانًا، جهّزوني يا بني. فقال بنوه: يرحمك الله، قد غزوتَ مع رسول الله ﷺ حتى مات، ومع أبي بكر حتى مات، ومع عمر حتى مات، فنحن نغزو عنك. فأبى، فركب البحر فمات، فلم يجدوا له جزيرةً يدفنوه فيها إلا بعد تسعة أيام، فلم يتغيّر، فدفنوه فيها.

وهكذا رُوي عن ابن عباسٍ، وعكرمة، وأبي صالح، والحسن البصري، وشمر بن عطية، ومقاتل بن حيان، والشعبي، وزيد بن أسلم: أنَّهم قالوا في تفسير هذه الآية: انْفِرُوا خِفَافًا وَثِقَالًا كهولًا وشبّانًا.

وكذا قال عكرمة، والضحاك، ومقاتل بن حيان، وغير واحدٍ.

وقال مجاهد: شبانًا وشيوخًا، وأغنياء ومساكين. وكذا قال أبو صالح وغيره.

وقال الحكم بن عتيبة: مشاغيل وغير مشاغيل.

الشيخ: وهذا مع إطلاق مُقيد بقوله: فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ [التغابن:16]، قال -جلَّ وعلا-: لَيْسَ عَلَى الْأَعْمَى حَرَجٌ وَلَا عَلَى الْأَعْرَجِ حَرَجٌ وَلَا عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ [النور:61] يعني: الخفاف والثِّقال إذا استطاعوا ذلك، هذا مُراده: مع الاستطاعة، ليس خاصًّا بالشباب، ينفر الشباب والشيوخ مع الاستطاعة، وهذا يوم غزوة تبوك؛ لأنَّ الرسول ﷺ قصد عدوًّا كبيرًا عظيمًا وكثيرًا، وهم الروم، فالحاجة ماسّة إلى النَّفير الكبير؛ ولهذا نفر معه نحو ثلاثين ألفًا، كان الجيشُ نحو ثلاثين ألف مقاتل؛ وذلك لأنَّ الرسول ﷺ قصد عدوًّا كبيرًا، فاستنفر الناس كثيرًا، وأمرهم الله بذلك: انْفِرُوا خِفَافًا وَثِقَالًا وَجَاهِدُوا بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ، ثم رجع من تبوك ولم يكتب اللهُ له لقاء العدو؛ لحكمةٍ بالغةٍ، نعم.

..............

وقال العوفي: عن ابن عباسٍ في قوله تعالى: انْفِرُوا خِفَافًا وَثِقَالًا يقول: انفروا نشاطًا وغير نشاطٍ. وكذا قال قتادة.

وقال ابنُ أبي نجيح: عن مجاهد: انْفِرُوا خِفَافًا وَثِقَالًا قالوا: فإنَّ فينا الثَّقيل، وذا الحاجة، والضّيعة، والشّغل، والمتيسّر به أمره، فأنزل الله وأبى أن يعذرهم دون أن ينفروا خفافًا وثقالًا، أي: على ما كان منهم.

وقال الحسن ابن أبي الحسن البصري أيضًا: في العُسر واليُسر.

وهذا كلّه من مُقتضيات العموم في الآية، وهذا اختيار ابن جرير.

وقال الإمام أبو عمرو الأوزاعي: إذا كان النَّفير إلى دروب الروم نفر الناسُ إليها خفافًا وركبانًا، وإذا كان النَّفير إلى هذه السَّواحل نفروا إليها خفافًا وثقالًا وركبانًا ومُشاةً. وهذا تفصيلٌ في المسألة.

وقد رُوي عن ابن عباسٍ ومحمد بن كعب وعطاء الخراساني وغيرهم: أنَّ هذه الآية منسوخة بقوله تعالى: فَلَوْلَا نَفَرَ مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ مِنْهُمْ طَائِفَةٌ [التوبة:122]، وسيأتي الكلامُ على ذلك -إن شاء الله.

وقال السدي: قوله: انْفِرُوا خِفَافًا وَثِقَالًا يقول: غنيًّا وفقيرًا، وقويًّا وضعيفًا، فجاءه رجلٌ يومئذٍ زعموا أنَّه المقداد، وكان عظيمًا سمينًا، فشكا إليه وسأله أن يأذن له، فأبى، فنزلت يومئذٍ: انْفِرُوا خِفَافًا وَثِقَالًا، فلمَّا نزلت هذه الآية اشتدّ على الناس شأنها، فنسخها الله فقال: لَيْسَ عَلَى الضُّعَفَاءِ وَلَا عَلَى الْمَرْضَى وَلَا عَلَى الَّذِينَ لَا يَجِدُونَ مَا يُنْفِقُونَ حَرَجٌ إِذَا نَصَحُوا لِلَّهِ وَرَسُولِهِ [التوبة:91].

الشيخ: وهذا ليس بنسخٍ، وإنما هو من باب الإيضاح: لَيْسَ عَلَى الضُّعَفَاءِ وَلَا عَلَى الْمَرْضَى .....، كلّ هذا من باب الإيضاح، خِفَافًا وَثِقَالًا يعني: مع القُدرة.

وقال ابنُ جرير: حدَّثني يعقوب: حدثنا ابنُ علية: حدثنا أيوب، عن محمدٍ قال: شهد أبو أيوب مع رسول الله ﷺ بدرًا، ثم لم يتخلّف عن غزاةٍ للمسلمين إلا عامًا واحدًا.

قال: وكان أبو أيوب يقول: قال الله تعالى: انْفِرُوا خِفَافًا وَثِقَالًا فلا أجدني إلا خفيفًا أو ثقيلًا.

وقال ابنُ جرير: حدَّثني سعيد بن عمرو السّكوني: حدثنا بقية: حدثنا حريز: حدثني عبدالرحمن بن ميسرة: حدثني أبو راشد الحبراني، قال: وافيت المقداد بن الأسود فارس رسول الله ﷺ جالسًا على تابوتٍ من توابيت الصّيارفة بحمص، وقد فصل عنها من عظمه يريد الغزو، فقلتُ له: قد أعذر الله إليك! فقال: أبت علينا سورةُ البعوث: انْفِرُوا خِفَافًا وَثِقَالًا.

الشيخ: "أبت" يعني: منعتنا "سورة البعوث" يعني: براءة: انْفِرُوا خِفَافًا وَثِقَالًا.

مُداخلة: في "تفسير الطّبري": أبت علينا سورةُ البحوث.

الشيخ: لا، "البعوث" أفضل، التي فيها البعث؛ بعث الغزاة.

مداخلة: في الحاشية يقول: في المخطوطة: "سورة البعوث" بالعين، والمثبت عن "تفسير الطبري" و"النهاية" لابن كثير، وفي "النهاية" يعني: سورة التوبة، سُميت بها لما تضمّنته من البحث عن أسرار المنافقين، وهو إثارتها والتَّفتيش عنها، والبحوث جمع: بحث، ورأيت في "الفائق": "سورة البحوث" بفتح الباء، فإن صحَّت فهي فعول.

الشيخ: نعم، ماشٍ، "البعوث" ماشٍ.

وبه قال حريز: حدّثني حبان بن زيد الشّرعبي.

الطالب: حبان بن زيد الشّرعبي -بفتح المعجمة، ثم راء ساكنة، ثم مهملة مفتوحة، ثم مُوحّدة- أبو خداش -بكسر المعجمة، وآخره مُعجمة- ثقة، من الثالثة، أخطأ مَن زعم أنَّ له صُحبةً. (بخ).

طالب آخر: "الخلاصة" (بخ، د): حبان بن زيد الشّرعبي، أبو خداش -بكسر المعجمة، ثم بمهملة مفتوحة- الحمصي، عن عبدالله بن عمرو، وعنه حريز بن عثمان. قلت: قال أبو داود: شيوخ حريز كلّهم ثقات.

الطالب: صواب النُّسخة: قال ابن جرير.

............

قال: نفرنا مع صفوان بن عمرو -وكان واليًا على حمص- قبل الأفسوس، إلى الجراجمة، فرأيتُ شيخًا كبيرًا هَمًّا، قد سقط حاجباه على عينيه، من أهل دمشق، على راحلته فيمَن أغار، فأقبلتُ إليه فقلتُ: يا عم، لقد أعذر اللهُ إليك! قال: فرفع حاجبيه فقال: يا ابن أخي، استنفرنا اللهُ خفافًا وثقالًا، ألا إنَّه مَن يُحبّه الله يبتليه.

س: في ابن جرير: إنَّه مَن يُحبّه الله يبتله.

ج: "مَن يُحبّه الله" خبر "ما" هو من باب الشَّرط، "الذي يُحبّه الله يبتليه" من باب الخبر.

ثم يُعيده الله فيُبقيه، وإنما يبتلي الله من عباده مَن شكر وصبر وذكر، ولم يعبد إلا الله .

ثم رغَّب تعالى في النَّفقة في سبيله، وبذل المهج في مرضاته ومرضاة رسوله فقال: وَجَاهِدُوا بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ [التوبة:41] أي: هذا خيرٌ لكم في الدنيا والآخرة؛ لأنَّكم تغرمون في النَّفقة قليلًا، فيُغنمكم اللهُ أموالَ عدوكم في الدنيا، مع ما يدّخر لكم من الكرامة في الآخرة، كما قال النبي ﷺ: تكفّل اللهُ للمُجاهد في سبيله إن توفّاه أن يُدخله الجنة، أو يردّه إلى منزله بما نال من أجرٍ أو غنيمةٍ؛ ولهذا قال الله تعالى: كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ [البقرة:216].

ومن هذا القبيل ما رواه الإمام أحمد: حدثنا محمد ابن أبي عدي، عن حميد، عن أنسٍ: أنَّ رسول الله ﷺ قال لرجلٍ: أسلم، قال: أجدني كارهًا. قال: أسلم وإن كنتَ كارهًا.

الشيخ: فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا [النساء:19]، نعم.

س: أحسن الله إليكم، يأتي الإنسان يبحث عن الإسلام، وقد يقول: أنا أريد أن تتركوني شهرين أو ثلاثة أقرأ. هل نقول له: أسلم ثم اقرأ؟

ج: يُحثّ على المبادرة، قد يأتيه الموتُ قبل، قد يأتيه الموتُ، فيُبادر ويقرأ، نعم.

س: الحديث الأخير صحيحٌ: أسلم وإن كنتَ كارهًا؟

ج: نعم، سنده جيد، لا يتأخّر، يُبادر بالإسلام، ولو تردد في نفسه بادر، جاهدها: فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا، لا بدّ.

س: الحديث الثاني: تكفّل اللهُ للمُجاهد في سبيله ..؟

ج: كلّه صحيح.

أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلس
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
Share via Email
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه