الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
جمعة ٢٨ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. شروح الكتب
  2. 008- سورة الأنفال
  3. تفسير قوله تعالى: {لَوْ أَنْفَقْتَ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا مَا أَلَّفْتَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ أَلَّفَ بَيْنَهُمْ..}

تفسير قوله تعالى: {لَوْ أَنْفَقْتَ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا مَا أَلَّفْتَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ أَلَّفَ بَيْنَهُمْ..}

Your browser does not support the audio element.

وقال ابن جرير: حدثنا أبو كريب: حدثنا ابن يمان، عن إبراهيم الخوزي، عن الوليد ابن أبي مغيث، عن مجاهد، قال: إذا التقى المسلمان فتصافحا غفر لهما. قال: قلت لمجاهد: بمُصافحةٍ يغفر لهما؟! قال مجاهد: أمَّا سمعته يقول: لَوْ أَنْفَقْتَ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا مَا أَلَّفْتَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ أَلَّفَ بَيْنَهُمْ [الأنفال:63]؟ فقال الوليد لمجاهد: أنت أعلم مني.

وكذا روى طلحة بن مصرف عن مجاهد، وقال ابنُ عون: عن عمير بن إسحاق، قال: كنا نتحدّث أنَّ أول ما يُرفع من الناس الأُلفة.

مداخلة: عندنا: نُحدث.

الشيخ: حطّها نسخة: نحدث. والذي عنده "نحدث" يحطّ نسخة: "نتحدث"، يعني: فيما بيننا، نعم.

س: السياق ما يدلّ على أنَّ نحدث ..... فيما بينهم؟

ج: يتحدثون فيما بينهم –يعني- نعم، يحتمل هذا وهذا، يعني: فيما بين السلف شائع هذا بينهم، ونحدث عن غيرنا.

س: أحسن الله إليكم، بعض طلاب العلم يقول: ليس من شرطه المصافحة عند السلام، وإنما يكفي مجرد: السلام عليكم، ولا حاجة للمُصافحة. هل له وجهٌ هذا؟

ج: لا، المصافحة أكمل، ثبت عن أنسٍ  أنه قال: كان أصحابُ النبي ﷺ إذا تلاقوا تصافحوا، وإذا قدموا من سفرٍ تعانقوا. وهكذا جاء عن الشَّعبي، قال: كان أصحابُ النبي ﷺ إذا تلاقوا تصافحوا. جاء في هذا الباب أحاديث: ما من مسلمين يتصافحان إلا تحاتت ذنوبُهما قبل أن يتفرَّقا، لكن يحتاج إلى جمع أسانيدها، وأمَّا حديث أنسٍ فثابت، وحديث الشَّعبي عن الصَّحابة ذكره الحافظُ ابن مفلح في "الآداب الشرعية"، وراجعنا أسانيدها فوجدناها جيدةً عن الشَّعبي، وعن أنسٍ، نعم.

س: القيام للمُصافحة هل هو خلاف السُّنة؟

ج: لا، عند اللِّقاء لا بأس، كونه يقوم يُلاقي أخاه، يقوم يُقابله ويُصافحه؛ هذا من السُّنة، مثلما قام طلحةُ بن عبيدالله لكعب بن مالك وقابله وصافحه وهنَّأه بالتوبة، قام بحضرة النبي ﷺ، والنبي ينظر ﷺ، ولما جاء سعد بن معاذ ليحكم في بني قُريظة قال النبي: قوموا إلى صاحبكم، فقاموا إليه، وسلَّموا عليه، وأنزلوه.

س: مَن قال أنَّ فضل المصافحة ثابتٌ في اللِّقاء دون الوداع؟

ج: لا، هذا فضل المصافحة في الوداع وفي اللِّقاء جميعًا، عند اللقاء، وعند الوداع.

س: إذا دخل شخصٌ المجلس والحضور كثير، فهل من السُّنة أن يُصافحهم واحدًا واحدًا؟

ج: يُصافح الذي يجلس جنبه، ولا يُكلّف نفسه، أما إذا صافح إن كانوا قليلين وأحبّ أن يُصافح رئيس المجلس ثم يُصافح البقية فلا بأس، لكن قد يُشوش عليهم، وقد يكدر، وقد يعطل بعض المصالح، يجلس حيث ينتهي به المجلس، ويُسلّم على مَن حوله ويكفي؛ حتى لا يشقّ على الناس ويُشوش على الناس.

س: إذا كانت مُصافحته لهم آلف لقلوبهم؟

ج: يعمل بالأصلح، إذا رأى المصلحة في ذلك.

س: حبّ اليد؟

ج: أما حبّ اليد فلا، تركه أولى، ترك حبّ اليد أولى، أما المعانقة فلا بأس، نعم.

وقال الحافظ أبو القاسم سليمان بن أحمد الطّبراني -رحمه الله: حدثنا الحسين بن إسحاق التّستري: حدثنا عبيدالله بن عمر القواريري: حدثنا سالم بن غيلان.

الشيخ: شيخ عبدالعزيز بن إبراهيم، تجمع الأحاديث الواردة في التَّلاقي في المصافحة، تجمعها -إن شاء الله-، وأنت يا عبدالله بن جبرين، حاضر؟

الشيخ عبدالله بن جبرين: نعم.

الشيخ: كذلك -جزاك الله خيرًا-، والذي يُحبّ أن يجمعها جزاه الله خيرًا، الأحاديث في المصافحة عند التَّلاقي وما يحصل من الأجر، جمعها، نعم.

س: تقبيل رأس كبير السن؟

ج: ما في مانع، كان النبي ﷺ إذا دخلت عليه ابنته فاطمة قام إليها، وأخذ بيدها، وقبّلها، وكان إذا دخل عليها قامت إليه، وأخذت بيده، وقبّلته -عليه الصلاة والسلام-.

س: حتى ولو لم يكن قريبًا؟

ج: ولو ما هو بقريب، الأمر واسع.

سمعتُ جعدًا أبا عثمان: حدَّثني أبو عثمان النَّهدي، عن سلمان الفارسي: أنَّ رسول الله ﷺ قال: إنَّ المسلم إذا لقي أخاه المسلم فأخذ بيده، تحاتت عنهما ذنوبُهما، كما تحاتّ الورق عن الشَّجرة اليابسة في يوم ريحٍ عاصفٍ، وإلا غُفِرَ لهما ذنوبُهما ولو كانت مثل زبد البحار.

الشيخ: وهذا سندٌ جيدٌ إذا سلم من سالم هذا، ومن شيخ الطَّبراني.

مداخلة: في تعليق يقول الهيثمي: رواه الطَّبراني، ورجاله رجال الصَّحيح غير سالم بن غيلان، وهو ثقة.

الشيخ: إذا كان ثقةً فهو جيد، البقية معروفون، انظر: حسين شيخ الطَّبراني، انظر "التعجيل" أو "التقريب"، وانظر: سالم بن غيلان.

الطالب: سالم بن غيلان التّجيبي، المصري، ليس به بأس، من السابعة، مات سنة إحدى أو ثلاث وخمسين. (أبو داود، والترمذي، والنسائي).

الشيخ: طيب، هذا هو، انتهى، انظر: حسين شيخ الطَّبراني.

مداخلة: سالم في "الخلاصة": سالم بن غيلان التَّجيبي، المصري، عن يزيد بن حبيب ابن أبي حبيب، وعنه حيوة بن شريح وابن وهب، وقال النسائي: ليس به بأس. (أبو داود، والترمذي، والنسائي).

الشيخ: طيب، باقي حسين، باقي شيخ الطَّبراني.

يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَسْبُكَ اللَّهُ وَمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ ۝ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِائَةٌ يَغْلِبُوا أَلْفًا مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَفْقَهُونَ ۝ الْآنَ خَفَّفَ اللَّهُ عَنْكُمْ وَعَلِمَ أَنَّ فِيكُمْ ضَعْفًا فَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِائَةٌ صَابِرَةٌ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ أَلْفٌ يَغْلِبُوا أَلْفَيْنِ بِإِذْنِ اللَّهِ وَاللَّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ [الأنفال:64-66].

يُحرض تعالى نبيَّه ﷺ والمؤمنين على القتال ومُناجزة الأعداء ومُبارزة الأقران، ويُخبرهم أنَّه حسبهم، أي: كافيهم وناصرهم ومُؤيدهم على عدوهم، وإن كثرت أعدادهم، وترادفت أمدادهم، ولو قلَّ عدد المؤمنين.

قال ابنُ أبي حاتم: حدَّثنا أحمد بن عثمان بن حكيم: حدثنا عبيدالله بن موسى: أنبأنا سفيان، عن ابن شوذب، عن الشَّعبي في قوله: يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَسْبُكَ اللَّهُ وَمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ قال: حسبك الله، وحسب مَن شهد معك.

قال: ورُوِيَ عن عطاء الخراساني وعبدالرحمن بن زيد مثله.

الشيخ: يعني: كافيك الله، حَسْبُكَ اللَّهُ يعني: كافيك الله، الله يكفيك ويكفي أتباعك، وَمَنِ اتَّبَعَكَ معطوفٌ على الكاف في حَسْبُكَ، يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَسْبُكَ اللَّهُ، و"من" معطوف على الكاف في حَسْبُكَ يعني: حسبك وحسب أتباعك، وهو ناصر الجميع، ومُؤيد الجميع : أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ [الزمر:36].

ولهذا قال: يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ أي: حثّهم وذمّرهم عليه؛ ولهذا كان رسولُ الله ﷺ يُحرّض على القتال عند صفِّهم ومُواجهة العدو، كما قال لأصحابه يوم بدرٍ حين أقبل المشركون في عددهم وعددهم: قوموا إلى جنةٍ عرضها السَّماوات والأرض، فقال عمير بن الحمام: عرضها السماوات والأرض؟ فقال رسولُ الله ﷺ: نعم، فقال: بخ، بخ. فقال: ما يحملك على قولك: بخ، بخ؟ قال: رجاء أن أكون من أهلها. قال: فإنَّك من أهلها، فتقدّم الرجل، فكسر جفن سيفه، وأخرج تمرات فجعل يأكل منهنَّ، ثم ألقى بقيتهن من يده، وقال: لئن أنا حييتُ حتى آكلهن إنها لحياة طويلة. ثم تقدّم فقاتل حتى قُتل .

الشيخ: من شدّة الشوق إلى الجنة أخبر أنَّ ما بينهم إلا أن يُقتلوا، استطال حياته حتى يأكل التّمرات، فغامر في الجهاد وقاتل حتى قُتِلَ . نعم.

وقد رُوي عن سعيد بن المسيب وسعيد بن جبير: أنَّ هذه الآية نزلت حين أسلم عمرُ بن الخطاب وكمل به الأربعون. وفي هذا نظر؛ لأنَّ هذه الآية مدنية، وإسلام عمر كان بمكّة بعد الهجرة إلى أرض الحبشة، وقبل الهجرة إلى المدينة، والله أعلم.

ثم قال تعالى مُبشِّرًا للمؤمنين وآمرًا: إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِائَةٌ يَغْلِبُوا أَلْفًا مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا كل واحدٍ بعشرة، ثم نُسخ هذا الأمر وبقيت البشارة.

قال عبدالله بن المبارك: حدثنا جرير بن حازم: حدثنا الزبير بن الحريث، عن عكرمة، عن ابن عباسٍ، قال: لما نزلت: إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ شقَّ ذلك على المسلمين، حتى فرض اللهُ عليهم أن لا يفرّ واحدٌ من عشرة، ثم جاء التَّخفيف فقال: الْآنَ خَفَّفَ اللَّهُ عَنْكُمْ إلى قوله: يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ، قال: خفف الله عنهم من العدّة، ونقص من الصبر بقدر ما خفف عنهم.

وروى البخاري من حديث ابن المبارك نحوه.

وقال سعيد بن منصور: حدَّثنا سفيان، عن عمرو بن دينار، عن ابن عباسٍ في هذه الآية، قال: كتب عليهم أن لا يفرّ عشرون من مائتين، ثم خفف الله عنهم، فقال: الْآنَ خَفَّفَ اللَّهُ عَنْكُمْ وَعَلِمَ أَنَّ فِيكُمْ ضَعْفًا، فلا ينبغي لمائةٍ أن يفرّوا من مائتين.

وروى البخاري عن علي بن عبدالله، عن سفيان، به نحوه.

وقال محمد بن إسحاق: حدثني ابن أبي نجيح، عن عطاء، عن ابن عباسٍ، قال: لما نزلت هذه الآية ثقلت على المسلمين، وأعظموا أن يُقاتل عشرون مائتين، ومائة ألفًا، فخفف اللهُ عنهم، فنسخها بالآية الأخرى، فقال: الْآنَ خَفَّفَ اللَّهُ عَنْكُمْ وَعَلِمَ أَنَّ فِيكُمْ ضَعْفًا الآية، فكانوا إذا كانوا على الشطر من عدوهم لم يسغ لهم أن يفرّوا من عدوهم، وإذا كانوا دون ذلك لم يجب عليهم قتالهم، وجاز لهم أن يتحوزوا عنهم.

وروى علي ابن أبي طلحة والعوفي، عن ابن عباسٍ، نحو ذلك.

قال ابنُ أبي حاتم: ورُوي عن مجاهد، وعطاء، وعكرمة، والحسن، وزيد بن أسلم، وعطاء الخراساني، والضّحاك، وغيرهم نحو ذلك.

وروى الحافظ أبو بكر ابن مردويه من حديث المسيب بن شريك، عن ابن عون، عن نافع، عن ابن عمر -رضي الله عنهما- في قوله: إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ قال: نزلت فينا أصحاب محمدٍ ﷺ.

وروى الحاكم في "مستدركه" من حديث أبي عمرو ابن العلاء، عن نافع، عن ابن عمر: أن رسول الله ﷺ قرأ: الْآنَ خَفَّفَ اللَّهُ عَنْكُمْ وَعَلِمَ أَنَّ فِيكُمْ ضَعْفًا رُفِعَ. ثم قال: صحيح الإسناد، ولم يُخرجاه.

الشيخ: لغتان، يقال: ضَعْفًا، وضُعْفًا، مثل: اللَّهُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ ضَعْفٍ [الروم:54] تفتح الضّاد وتضمّها.

س: .............؟

ج: كلمة "ضعفًا"، نعم.

س: الضّعف بالقوة أو بالعدد؟

ج: الظاهر -والله أعلم- أنه يشمل هذا وهذا: ضعف العدد، وضعف القوة؛ لأنَّ قوة عشرة في مُقابل مئة فيها ضعف، نعم.

س: ..............؟

ج: محل نظرٍ، نعم.

أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلس
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
Share via Email
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه