الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
جمعة ٢٨ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. شروح الكتب
  2. 009- سورة التوبة
  3. تفسير قوله تعالى: {أَجَعَلْتُمْ سِقَايَةَ الْحَاجِّ وَعِمَارَةَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ كَمَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ..}

تفسير قوله تعالى: {أَجَعَلْتُمْ سِقَايَةَ الْحَاجِّ وَعِمَارَةَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ كَمَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ..}

Your browser does not support the audio element.

أَجَعَلْتُمْ سِقَايَةَ الْحَاجِّ وَعِمَارَةَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ كَمَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَجَاهَدَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ لَا يَسْتَوُونَ عِنْدَ اللَّهِ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ ۝ الَّذِينَ آمَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ أَعْظَمُ دَرَجَةً عِنْدَ اللَّهِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْفَائِزُونَ ۝ يُبَشِّرُهُمْ رَبُّهُمْ بِرَحْمَةٍ مِنْهُ وَرِضْوَانٍ وَجَنَّاتٍ لَهُمْ فِيهَا نَعِيمٌ مُقِيمٌ ۝ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا إِنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ أَجْرٌ عَظِيمٌ [التوبة:19-22].

قال العوفي في "تفسيره": عن ابن عباسٍ في تفسير هذه الآية قال: إنَّ المشركين قالوا: عمارة بيت الله وقيامٌ على السِّقاية خيرٌ ممن آمن وجاهد. وكانوا يفخرون بالحرم، ويستكبرون به؛ من أجل أنَّهم أهله وعُمَّاره، فذكر الله استكبارهم وإعراضهم، فقال لأهل الحرم من المشركين: قَدْ كَانَتْ آيَاتِي تُتْلَى عَلَيْكُمْ فَكُنْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ تَنْكِصُونَ ۝ مُسْتَكْبِرِينَ بِهِ سَامِرًا تَهْجُرُونَ [المؤمنون:66-67] يعني: أنهم كانوا يستكبرون بالحرم، قال: بِهِ سَامِرًا كانوا يسمرون به، ويهجرون القرآن والنبيّ ﷺ، فخيّر الله الإيمان والجهاد مع النبي ﷺ على عمارة المشركين البيت وقيامهم على السِّقاية، ولم يكن ينفعهم عند الله مع الشِّرك به، وإن كانوا يعمرون بيته ويحرمون به.

قال الله تعالى: لَا يَسْتَوُونَ عِنْدَ اللَّهِ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ يعني: الذين زعموا أنَّهم أهل العمارة، فسمَّاهم الله ظالمين بشركهم، فلم تُغْنِ عنهم العمارة شيئًا.

وقال علي ابن أبي طلحة: عن ابن عباسٍ في تفسير هذه الآية قال: قد نزلت في العباس بن عبدالمطلب حين أُسِرَ ببدرٍ، قال: لئن كنتم سبقتُمونا بالإسلام والهجرة والجهاد، لقد كنا نعمر المسجد الحرام، ونسقي، ونفكّ العاني. قال الله : أَجَعَلْتُمْ سِقَايَةَ الْحَاجِّ وَعِمَارَةَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ كَمَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَجَاهَدَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ لَا يَسْتَوُونَ عِنْدَ اللَّهِ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ يعني: أنَّ ذلك كلّه كان في الشِّرك، ولا أقبل ما كان في الشِّرك.

وقال الضَّحاك بن مزاحم: أقبل المسلمون على العباس وأصحابه الذين أُسِرُوا يوم بدرٍ يُعيّرونهم بالشِّرك، فقال العباس: أما والله لقد كنا نعمر المسجد الحرام، ونفكّ العاني، ونحجب البيت، ونسقي الحاجّ. فأنزل الله: أَجَعَلْتُمْ سِقَايَةَ الْحَاجِّ الآية.

وقال عبدالرزاق: أخبرنا ابنُ عيينة، عن إسماعيل، عن الشَّعبي، قال: نزلت في عليٍّ والعباس -رضي الله عنهما- بما تكلّما في ذلك.

وقال ابنُ جرير: حدثني يونس: أخبرنا ابن وهب: أخبرني ابن لهيعة، عن أبي صخر، قال: سمعتُ محمد بن كعب القرظي يقول: افتخر طلحةُ بن شيبة من بني عبدالدار، وعباس بن عبدالمطلب وعلي بن أبي طالب، فقال طلحةُ: أنا صاحب البيت، معي مفتاحه، ولو أشاء بتُّ فيه. وقال العباس: أنا صاحب السِّقاية، والقائم عليها، ولو أشاء بتُّ في المسجد. فقال علي : ما أدري ما تقولان، لقد صليتُ إلى القبلة ستة أشهر قبل الناس، وأنا صاحب الجهاد. فأنزل الله : أَجَعَلْتُمْ سِقَايَةَ الْحَاجِّ الآية كلها.

وهكذا قال السّدي، إلا أنَّه قال: افتخر عليّ والعباس وشيبة بن عثمان. وذكر نحوه.

وقال عبدالرزاق: أخبرنا معمر، عن عمرو، عن الحسن، قال: نزلت في عليٍّ وعباس وعثمان وشيبة، تكلَّموا في ذلك، فقال العباس: ما أراني إلا أني تاركٌ سقايتنا. فقال رسولُ الله ﷺ: أقيموا على سقايتكم؛ فإنَّ لكم فيها خيرًا.

ورواه محمد بن ثور، عن معمر، عن الحسن، فذكر نحوه.

وقد ورد في تفسير هذه الآية حديثٌ مرفوعٌ، فلا بدَّ من ذكره هنا:

قال عبدالرزاق: أخبرنا معمر، عن يحيى ابن أبي كثير، عن النعمان بن بشير  أنَّ رجلًا قال: ما أُبالي أن لا أعمل عملًا بعد الإسلام إلا أن أسقي الحاجّ.

وقال آخر: ما أُبالي أن لا أعمل عملًا بعد الإسلام إلا أن أعمر المسجد الحرام.

وقال آخر: الجهاد في سبيل الله أفضل مما قلتُم.

فزجرهم عمر  وقال: "لا ترفعوا أصواتكم عند منبر رسول الله ﷺ"، وذلك يوم الجمعة، "ولكن إذا صلّينا الجمعة دخلنا على النبي ﷺ فسألناه"، فنزلت: أَجَعَلْتُمْ سِقَايَةَ الْحَاجِّ وَعِمَارَةَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إلى قوله: لَا يَسْتَوُونَ عِنْدَ اللَّهِ.

[طريقٌ أخرى] قال الوليد بن مسلم: حدَّثني معاوية بن سلام، عن جدِّه أبي سلام الأسود، عن النعمان بن بشير الأنصاري، قال: كنتُ عند منبر رسول الله ﷺ في نفرٍ من أصحابه، فقال رجلٌ منهم: ما أُبالي أن لا أعمل لله عملًا بعد الإسلام إلا أن أسقي الحاجّ. وقال آخر: بل عمارة المسجد الحرام. وقال آخر: بل الجهاد في سبيل الله خيرٌ مما قلتم. فزجرهم عمرُ بن الخطاب  وقال: "لا ترفعوا أصواتكم عند منبر رسول الله ﷺ"، وذلك يوم الجمعة، "ولكن إذا صلّيت الجمعة دخلتُ على رسول الله ﷺ فاستفتيتُه فيما اختلفتم فيه"، قال: ففعل، فأنزل الله : أَجَعَلْتُمْ سِقَايَةَ الْحَاجِّ وَعِمَارَةَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إلى قوله: وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ.

ورواه مسلمٌ في "صحيحه"، وأبو داود، وابن جرير، وهذا لفظه، وابن مردويه، وابن أبي حاتم في تفاسيرهم، وابن حبان في "صحيحه".

الشيخ: الآية عامّة، تدلّ على فضل الجهاد وعِظم شأنه؛ ولهذا قال -جلَّ وعلا: أَجَعَلْتُمْ سِقَايَةَ الْحَاجِّ استفهام إنكاري: أَجَعَلْتُمْ سِقَايَةَ الْحَاجِّ وَعِمَارَةَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ كَمَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَجَاهَدَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ لَا يَسْتَوُونَ عِنْدَ اللَّهِ، فكون الإنسان يُجاهد في سبيل الله، ويُخاطر بنفسه، ويسعى لإظهار دين الله ونصره، لا يستوي مع مَن جلس في المسجد الحرام، وتعبّد يُصلي أو يطوف، أو سادن البيت، أو غير ذلك، الفرق عظيمٌ؛ فالجهاد في سبيل الله فيه ذهاب الروح، وفيه ذهاب الملاذّ، وفيه ما هو أكبر، وهو عزّ الإسلام ونصره، وإظهار دين الله، لا يستوي هؤلاء وهؤلاء، هذه عبادة قاصرة، وهذه عبادة مُتعدية، نعم.

أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلس
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
Share via Email
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه