الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
سبت ٢٩ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. شروح الكتب
  2. 004- سورة النساء
  3. تفسير قوله تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ يَكْفُرُونَ بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ وَيُرِيدُونَ أَنْ يُفَرِّقُوا بَيْنَ اللَّهِ وَرُسُلِهِ..}

تفسير قوله تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ يَكْفُرُونَ بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ وَيُرِيدُونَ أَنْ يُفَرِّقُوا بَيْنَ اللَّهِ وَرُسُلِهِ..}

Your browser does not support the audio element.

إِنَّ الَّذِينَ يَكْفُرُونَ بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ وَيُرِيدُونَ أَنْ يُفَرِّقُوا بَيْنَ اللَّهِ وَرُسُلِهِ وَيَقُولُونَ نُؤْمِنُ بِبَعْضٍ وَنَكْفُرُ بِبَعْضٍ وَيُرِيدُونَ أَنْ يَتَّخِذُوا بَيْنَ ذَلِكَ سَبِيلًا ۝ أُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ حَقًّا وَأَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ عَذَابًا مُهِينًا ۝ وَالَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ وَلَمْ يُفَرِّقُوا بَيْنَ أَحَدٍ مِنْهُمْ أُولَئِكَ سَوْفَ يُؤْتِيهِمْ أُجُورَهُمْ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا [النساء:150- 152].

يتوعد تبارك وتعالى الكافرين به وبرسله من اليهود والنَّصارى، حيث فرَّقوا بين الله ورسله في الإيمان؛ فآمنوا ببعض الأنبياء وكفروا ببعض بمجرد التَّشهي والعادة، وما ألفوا عليه آباءهم، لا عن دليلٍ قادهم إلى ذلك، فإنَّه لا سبيلَ لهم إلى ذلك، بل بمجرد الهوى والعصبية.

فاليهود -عليهم لعائن الله- آمنوا بالأنبياء إلا عيسى ومحمد عليهما الصَّلاة والسلام، والنَّصارى آمنوا بالأنبياء وكفروا بخاتمهم وأشرفهم محمد ﷺ، والسَّامرة لا يُؤمنون بنبيٍّ بعد يُوشع خليفة موسى بن عمران، والمجوس يُقال: إنهم كانوا يؤمنون بنبيٍّ لهم يُقال له: زرادشت، ثم كفروا بشرعه فرُفِعَ من بين أظهرهم، والله أعلم.

الشيخ: الله سبحانه في هذه الآية يُحذِّر هذه الأُمَّة أن تسلك مسالك مَن قبلها في الكفر ببعضٍ، والإيمان ببعضٍ من الرسل، ويأمرها ويحثّها على الإيمان بجميع المرسلين، والاستقامة على دينهم، فإنَّهم جاءوا بالحقِّ كلِّه كلّهم، جاءوا بالحقِّ: إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ [آل عمران:19]، فجميع الأنبياء دينهم واحد وهو الإسلام، وهو توحيد الله، والإخلاص له، وعبادته وحده دون كلِّ ما سواه، وإن تنوّعت الشَّرائع كما في الحديث الصَّحيح: نحن معاشر الأنبياء ديننا واحد، فمَن فرَّق بينهم وآمن ببعضٍ وكفر ببعضٍ فهو الكافر حقًّا: كاليهود والنَّصارى والمجوس وغيرهم ممن كفر بالأنبياء.

والواجب على كل مُكلَّفٍ أن يُؤمن بجميع المرسلين، ومَن أدرك محمدًا ﷺ فالواجب عليه أن يُؤمن به؛ لأنَّه خاتم الأنبياء وإمامهم، والواجب الإيمان به وبجميع مَن قبله من المرسلين، وتصديقهم، والإيمان بما جاءوا به من توحيد الله والإخلاص له، وما جاءوا به من الشَّرائع، فلا يجوز أن يكون مثل اليهود يُؤمن بما عدا عيسى ومحمد، أو النَّصارى الذين آمنوا بالمرسلين إلا محمدًا ﷺ، وهذا كلّه من الضَّلال البعيد والكفر البواح.

والواجب على كل مُكلَّفٍ أن يؤمن بجميع ما جاءت به الرسل، وأن يُؤمن بخاتمهم محمدٍ ﷺ، وبكل ما جاء به، وأن ينقاد لذلك قولًا وعملًا وعقيدةً، هذا هو الدِّين، وهذا هو الإسلام، وهذا هو الحقّ، ولا يجوز أن يُفرِّق بين الرسل والأنبياء؛ فيُؤمن ببعضٍ، ويكفر ببعضٍ.

والحمد لله الذي يسَّر العودة إلى مجالس العلم، ولا يخفى على طالب العلم أنَّ الواجبَ على كل مسلمٍ أن يستقيم على الحقِّ أينما كان، وأن يدع الباطل أينما كان، وأن يقف عند حدود الله، قد مرَّ علينا شهرُ رمضان والقيام، فنسأل الله أن يجعلنا وإيَّاكم ممن فاز فيه بالمغفرة والعتق من النار والقبول، فنسأل الله أن يُعيده علينا وعلى المسلمين أعوامًا كثيرةً في خيرٍ وعافيةٍ وصلاحٍ واستقامةٍ وعزٍّ للإسلام وأهله.

والواجب على أهل العلم -خصوصًا طلبة العلم، وعلى كل مسلمٍ عمومًا- أن يتَّقي الله، وأن يستقيم على الحقِّ في رمضان وفي غيره، وأن يكون حذرًا من كلِّ ما نهى اللهُ عنه، ومُبادرًا إلى كلِّ ما أوجب الله، هذا هو الواجب على كل مسلمٍ في رمضان وفي غيره؛ ليستقيم على الحقِّ، وليُجاهد نفسه لله، وأن يحذر ما حرَّم الله عليه، كما قال سبحانه: وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ [العنكبوت:69]، وقال جلَّ وعلا: فَاسْتَقِمْ كَمَا أُمِرْتَ [هود:112]، إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلَائِكَةُ أَلَّا تَخَافُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ [فصلت:30].

فالواجب على المسلمين الاستقامة على الحقِّ في رمضان وفي غيره وفي كل مكانٍ حتى الموت، حتى الأجل، كما قال الله سبحانه: وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ [الحجر:99].

والواجب على أهل العلم مع العلم بما أوجب اللهُ النَّصيحة لله ولعباده، والدَّعوة إليه، وأن يكونوا هُداةً للخلق، مُعلِّمين، مُرشدين، مُحذِّرين مما نهى اللهُ عنه، داعين إلى ما شرع الله، قُدوةً في الحقِّ في أقوالهم وأعمالهم، هكذا يجب على أهل العلم أن يكونوا دُعاةً للحقِّ، هُداةً للخلق، مُتأسّين بالرسل في الأقوال والأعمال والعقيدة، وفي جميع الأحوال؛ حتى يتأسَّى بهم غيرهم، ويقتدي بهم سواهم، وأن ينصحوا لله ولعباده أينما كانوا: في البرِّ والبحر، وفي الجو والأرض، في جميع الأماكن، وفي جميع الزَّمان عليهم أن يستقيموا على الحقِّ، وأن يدعوا الناسَ إليه، وأن ينشروه بين الناس بأدلته من كتاب الله وسنة رسوله عليه الصلاة والسلام، وأن يستقيموا على الحقِّ في رمضان وفي غيره، وفي كل مكانٍ؛ حتى يتأسَّى بهم غيرهم من أهل الإسلام، وحتى يتعلَّموا منهم ما أوجب الله، وما حرَّم الله، وحتى يأخذوا عنهم العلم؛ لأنَّ العلم يُؤخذ من أهله، ولا يُعرف أهله إلا بالعلم والعمل والدَّعوة والتَّوجيه، حتى يعرف أهل العلم بالدَّعوة ونشر العلم والتَّبصير والقُدوة الحسنة؛ حتى ينتشر العلم، وحتى يتعلم الجاهل، وحتى يقف المنحرفُ عند حدِّه ويتوب إلى الله من غلطه.

نسأل الله أن يجعلنا وإيَّاكم من الهداة المهتدين، وأن يُعيذنا وإيَّاكم من شُرور أنفسنا ومن سيِّئات أعمالنا، وأن ينصر دينَه، ويُعلي كلمتَه، وأن يُصلح ولاةَ أمرنا وجميع ولاة أمر المسلمين، نسأل الله أن يُصلح جميع ولاة أمر المسلمين، وأن يُصلح أحوالهم، وأن ينصر بهم الحقّ، وأن يحكم بهم شريعة الله في عباد الله.

س: ما يُقال أنَّ المجوس كان لهم نبي .....؟

ج: الله أعلم، ما أعرف عليه دليلًا، هم عُبَّاد النار، نسأل الله العافية، والرسول أمر أن نَسُنَّ فيهم سنةَ أهل الكتاب في أخذ الجزية، تُؤخذ منهم الجزية فقط، وهم كالوثنيين: لا تُنكح نساؤهم، ولا تُباح ذبائحهم، أمَّا اليهود والنَّصارى فهم أهل كتابٍ، أباح اللهُ طعامَهم والمحصنات من نسائهم، وأباح أخذ الجزية منهم إذا أدّوها عن صغارٍ.

والمقصود أنَّ مَن كفر بنبيٍّ من الأنبياء فقد كفر بسائر الأنبياء، فإنَّ الإيمانَ واجبٌ بكل نبيٍّ بعثه الله إلى أهل الأرض، فمَن ردَّ نبوته للحسد أو العصبية أو التَّشهي؛ تبين أنَّ إيمانه بمَن آمن به من الأنبياء ليس إيمانًا شرعيًّا، إنما هو عن غرضٍ وهوى وعصبيةٍ؛ ولهذا قال تعالى: إِنَّ الَّذِينَ يَكْفُرُونَ بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ، فوسمهم بأنَّهم كفَّار بالله ورسله، وَيُرِيدُونَ أَنْ يُفَرِّقُوا بَيْنَ اللَّهِ وَرُسُلِهِ أي: في الإيمان، وَيَقُولُونَ نُؤْمِنُ بِبَعْضٍ وَنَكْفُرُ بِبَعْضٍ وَيُرِيدُونَ أَنْ يَتَّخِذُوا بَيْنَ ذَلِكَ سَبِيلًا أي: طريقًا ومَسْلَكًا، ثم أخبر تعالى عنهم فقال: أُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ حَقًّا أي: كفرهم محقق لا محالةَ بمَن ادَّعوا الإيمانَ به؛ لأنَّه ليس شرعيًّا، إذ لو كانوا مُؤمنين به لكونه رسول الله لآمنوا بنظيره وبمَن هو أوضح دليلًا وأقوى برهانًا منه، أو نظروا حقَّ النَّظر في نبوته.

وقوله: وَأَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ عَذَابًا مُهِينًا أي: كما استهانوا بمَن كفروا به: إمَّا لعدم نظرهم فيما جاءهم به من الله، وإعراضهم عنه، وإقبالهم على جمع حطام الدنيا مما لا ضرورةَ بهم إليه. وإمَّا بكفرهم به بعد علمهم بنبوته، كما كان يفعله كثيرٌ من أحبار اليهود في زمان رسول الله ﷺ؛ حيث حسدوه على ما آتاه الله من النبوة العظيمة، وخالفوه وكذَّبوه وعادوه وقاتلوه، فسلَّط اللهُ عليهم الذلَّ الدّنيوي الموصول بالذل الأُخروي: وَضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ وَالْمَسْكَنَةُ وَبَاءُوا بِغَضَبٍ مِنَ اللَّهِ [البقرة:61] في الدنيا والآخرة.

وقوله: وَالَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ وَلَمْ يُفَرِّقُوا بَيْنَ أَحَدٍ مِنْهُمْ يعني بذلك أُمَّة محمدٍ ﷺ، فإنهم يؤمنون بكل كتابٍ أنزله الله، وبكل نبيٍّ بعثه الله، كما قال تعالى: آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ [البقرة:285]، ثم أخبر تعالى أنَّه قد أعدَّ لهم الجزاء الجزيل والثَّواب الجليل والعطاء الجميل، فقال: أُولَئِكَ سَوْفَ يُؤْتِيهِمْ أُجُورَهُمْ على ما آمنوا بالله ورسله، وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا أي: لذنوبهم، أي: إن كان لبعضهم ذنوبٌ.

الشيخ: هذا جزاء مَن آمن واستقام واتَّبع الحقَّ، جزاؤه الأجر العظيم، والعاقبة الحميدة، والفوز بدار الكرامة.

..............

س: بالنسبة للميت إذا أُدخل القبر هل تُحلّ جميع الأربطة؟

ج: هو الأفضل، تُحلّ وتبقى في مكانها.

س: إذا سافر المسافر يوم الجمعة، هل يجمع العصر مع الجمعة؟

ج: العصر لا تُجْمَع مع الجمعة، تُصلَّى لوقتها.

أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلس
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
Share via Email
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه