الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
جمعة ٢٨ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. شروح الكتب
  2. 006- سورة الأنعام
  3. تفسير قوله تعالى: {يَوْمَ يَأْتِي بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ لَا يَنْفَعُ نَفْسًا إِيمَانُهَا لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِنْ قَبْلُ..}

تفسير قوله تعالى: {يَوْمَ يَأْتِي بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ لَا يَنْفَعُ نَفْسًا إِيمَانُهَا لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِنْ قَبْلُ..}

Your browser does not support the audio element.

حديثٌ آخر عن عبدالله ابن أبي أوفى: قال ابنُ مردويه: حدَّثنا محمدُ بن علي بن دُحيم: حدَّثنا أحمدُ بن حازم: حدَّثنا ضرارُ بن صرد: حدَّثنا ابنُ فُضيل، عن سليمان بن يزيد، عن عبدالله ابن أبي أوفى قال: سمعتُ رسولَ الله ﷺ يقول: ليأتينَّ على الناس ليلةٌ تعدل ثلاث ليالٍ من لياليكم هذه، فإذا كان ذلك يعرفها المتنفِّلون، يقوم أحدُهم فيقرأ حزبَه ثم ينام، ثم يقوم فيقرأ حزبَه ثم ينام، فبينما هم كذلك إذ صاح الناسُ بعضُهم في بعضٍ فقالوا: ما هذا؟ فيفزعون إلى المساجد، فإذا هم بالشَّمس قد طلعت، حتى إذا صارت في وسط السَّماء رجعت وطلعت من مطلعها، قال: حينئذٍ لا ينفع نفسًا إيمانها.

هذا حديثٌ غريبٌ من هذا الوجه، وليس هو في شيءٍ من الكتب السِّتَّة.

الشيخ: المعروف في الأحاديث الصَّحيحة أنها تطلع من مغربها طلوعًا كاملًا، ويعرف الناسُ حينئذٍ قرب الساعة؛ ولهذا قال جلَّ وعلا: يَوْمَ يَأْتِي بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ لَا يَنْفَعُ نَفْسًا إِيمَانُهَا لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِنْ قَبْلُ أَوْ كَسَبَتْ فِي إِيمَانِهَا خَيْرًا [الأنعام:158]، فطلوعها من مغربها عَلَمٌ عظيمٌ من أعلام السَّاعة، ليس بعد ذلك إسلامٌ لمن كان كافرًا، ولا توبة لمن كان عاصيًا، كل شيءٍ على حاله، ليس له إلَّا ما قدَّم.

وهذا يُوجب الحذر، وأن يستمرَّ العبدُ على طاعة الله، ويحذر المعصية قبل أن تأتي هذه الآية، أو يهجم به الأجلُ ويموت على معصيته، ليحذر، وليكن على توبةٍ وعملٍ صالحٍ حتى إذا هجم الأجلُ عليه فإذا هو على حالةٍ طيبةٍ، أو خرجت الشمسُ من مغربها إذا هو كذلك، نعم.

س: ورد في الحديث: ثلاثٌ إذا خرجت لا ينفع نفسًا إيمانها؟

ج: لكن العُمدة على الشمس من مغربها، فخروج الدَّابة وغيرها كلّ ذلك ما لا يترتب عليه شيءٌ، إلا خروج الشمس؛ طلوع الشمس من مغربها، وإن كانت الدَّابةُ في الغالب قد تطلع قربها، لكن الحكم يترتب على الشَّمس، والدَّابة تخرج قبل ذلك. نعم.

س: التَّكليف هل هو باقٍ بعد طلوع الشَّمس من مغربها؟

ج: الظَّاهر أنَّ الثانية والثالثة قبل الشمس، الشمس هي التي يتعلَّق بها الحكمُ.

س: يسأل عن التَّكليف بعد طلوع الشمس من مغربها؟

ج: التَّكليف نعم، باقٍ التكليف، لكن التوبة مما سلف لا تُقبل، هو على ما هو عليه، فعليه أن يُؤدِّي ما أوجب الله عليه، ويترك ما حرَّم الله عليه، ولكن إسلامه بعد ذلك لا ينفعه.

الطالب: سليمان بن زيد بن ثابت الأنصاري، مقبول، من الثالثة. (البخاري في "الأدب").

وهناك واحدٌ آخر من الخامسة.

الشيخ: سليمان بن زيدٍ آخر؟

الطالب: نعم.

الشيخ: أيش؟

الطالب: سليمان بن زيد المحاربي، أو الأزدي، أبو إدام الكوفي، ضعيف، رماه يحيى بن معين، من الخامسة. (البخاري في "الأدب").

الشيخ: الخامسة محتمل، الخامسة من التابعين الصِّغار، محتمل.

الطالب: سُلَيْمَان بن زيدٍ الْمُحَاربي، أَبُو آدم الْكُوفِي، عَن عبدالله ابن أبي أوفى، وَعنهُ حَفْصُ بن غياثٍ ووكيع، كذَّبه ابنُ معِينٍ.

الشيخ: هذا هو المحاربي، ليس بشيءٍ، كذَّبه ابنُ معينٍ.

س: التوبة من المعاصي فيما دون الشِّرك بعد طلوع الشَّمس؟

ج: ظاهر القرآن ما في شيء: يَوْمَ يَأْتِي بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ لَا يَنْفَعُ نَفْسًا إِيمَانُهَا لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِنْ قَبْلُ أَوْ كَسَبَتْ فِي إِيمَانِهَا خَيْرًا [الأنعام:158]، لكن قد يظهر من الآية أنَّ الإنسان الذي على إيمانٍ سابقٍ، ثم زاد إيمانُه أنه تنفعه زيادةُ الإيمان بسبب إيمانه السَّابق .....: أَوْ كَسَبَتْ فِي إِيمَانِهَا خَيْرًا، هذا آمن من قبل وكسب في إيمانه خيرًا، لعله ينفعه، أمَّا الكافر ما ينفعه إسلامُه.

س: خروج المهدي قبل الشَّمس؟

ج: المهدي من أول الآيات، قبل الدَّجال، يخرج الدَّجال والمعروف أنَّ المهدي موجود، ثم ينزل عيسى فيقتل الدَّجال، ويخرج يأجوج ومأجوج في زمن عيسى، المهدي من أول الآيات.

حديثٌ آخر عن عبدالله بن عمرو: قال الإمامُ أحمد: حدَّثنا إسماعيلُ بن إبراهيم: حدَّثنا أبو حيان، عن أبي زرعة ابن عمرو بن جرير قال: جلس ثلاثةُ نفرٍ من المسلمين إلى مروان بالمدينة، فسمعوه وهو يُحدِّث عن الآيات يقول: إنَّ أوَّلها خروج الدَّجال. قال: فانصرفوا إلى عبدالله بن عمرو فحدَّثوه بالذي سمعوه من مروان في الآيات، فقال: لم يقل مروان شيئًا؛ حفظتُ من رسول الله ﷺ يقول: إنَّ أول الآيات خروجًا طلوع الشمس من مغربها، وخروج الدَّابة ضُحًى، فأيَّتهما كانت قبل صاحبتها فالأخرى على إثرها.

ثم قال عبدُالله -وكان يقرأ الكتب- وأظنّ أوّلها خروجًا طلوع الشمس من مغربها، وذلك أنها كلما غربت أتت تحت العرش وسجدتْ واستأذنتْ في الرجوع، فأذن لها في الرجوع، حتى إذا بدا لله أن تطلع من مغربها فعلت كما كانت تفعل؛ أتت تحت العرش فسجدتْ واستأذنتْ في الرجوع، فلم يُرَدَّ عليها شيءٌ، ثم تستأذن في الرجوع فلا يُرَدَّ عليها شيءٌ، حتى إذا ذهب من الليل ما شاء الله أن يذهب، وعرفت أنَّه إذا أذن لها في الرجوع لم تُدرك المشرق؛ قالت: ربِّ ما أبعد المشرق! مَن لي بالناس؟ حتَّى إذا صار الأفقُ كأنَّه طوقٌ استأذنت في الرجوع فيُقال لها: من مكانك فاطلعي. فطلعت على الناس من مغربها. ثم تلا عبدُالله هذه الآية: لَا يَنْفَعُ نَفْسًا إِيمَانُهَا لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِنْ قَبْلُ الآية.

وأخرجه مسلمٌ في "صحيحه"، وأبو داود وابن ماجه في "سُننيهما" من حديث أبي حيان التَّيمي، واسمه: يحيى بن سعيد بن حيان، عن أبي زرعة ابن عمرو بن جريرٍ به.

الشيخ: وهذا المعنى: خروج الدَّابة مع الشمس، يعني: قبلها، يعني: الشمس هي التي يترتب عليها الحكم، لكنَّها قريبة منها، وإلا فأول الآيات ..... يعني: الآيات التي معها عدم قبول الإسلام، فمُراد مروان: أول الآيات من حيث الجملة -أشراط الساعة- الدَّجال، مثلما قال مروان، وقال آخرون قبله: المهدي. لكن آية الدَّجال أمرها عظيمٌ، فالدَّجال والمهدي مُتقارنان، لكن الآيات العظيمة التي معها عدم قبول العمل هي طلوع الشمس من مغربها، نسأل الله العافية.

حديثٌ آخر عنه: قال الطبرانيُّ: حدَّثنا أحمدُ بن يحيى بن خالد بن حيان الرَّقي: حدَّثنا إسحاقُ بن إبراهيم بن زُريق الحمصي: حدَّثنا عثمانُ بن سعيد بن كثير بن دينار: حدَّثنا ابنُ لهيعة، عن يحيى بن عبدالله، عن أبي عبدالرحمن الحبلي، عن عبدالله بن عمرو بن العاص قال: قال النبيُّ ﷺ: إذا طلعت الشمسُ من مغربها خرَّ إبليسُ ساجدًا يُنادي ويجهر: إلهي مُرني أن أسجد لمن شئتَ، قال: فيجتمع إليه زبانيتُه فيقولون كلهم: ما هذا التَّضرع؟ فيقول: إنما سألتُ ربي أن يُنظرني إلى الوقت المعلوم، وهذا الوقت المعلوم، قال: ثم تخرج دابةُ الأرض من صدعٍ في الصَّفا، قال: فأول خطوةٍ تضعها بأنطاكيا، فتأتي إبليس فتلطمه.

هذا حديثٌ غريبٌ جدًّا، وسنده ضعيفٌ، ولعلَّه من الزَّاملتين اللَّتين أصابهما عبدُالله بن عمرو يوم اليرموك، فأمَّا رفعه فمُنكر، والله أعلم.

الشيخ: نعم، في إسناده ابن لهيعة، وهو ضعيفٌ؛ اختلط رحمه الله.

حديثٌ آخر عن عبدالله بن عمرو، وعبدالرحمن بن عوف، ومعاوية بن أبي سفيان رضي الله عنهم أجمعين:

قال الإمامُ أحمد: حدَّثنا الحكمُ بن نافع: حدَّثنا إسماعيلُ بن عياش، عن ضمضم بن زُرعة، عن شُريح بن عبيد، يُردّه إلى مالك بن يُخامر، عن ابن السَّعدي: أنَّ رسولَ الله ﷺ قال: لا تنقطع الهجرةُ ما دام العدو يُقاتل. فقال معاويةُ وعبدُالرحمن بن عوف وعبدُالله بن عمرو بن العاص: أنَّ رسولَ الله ﷺ قال: إنَّ الهجرة خصلتان: إحداهما تهجر السَّيئات، والأخرى تُهاجر إلى الله ورسوله، ولا تنقطع ما تقبّلت التوبة، ولا تزال التّوبة تُقبل حتى تطلع الشمسُ من مغربها، فإذا طلعت طُبِعَ على كل قلبٍ بما فيه، وكُفِيَ الناسُ العملَ.

هذا الحديث حسنُ الإسناد، ولم يُخرجه أحدٌ من أصحاب الكتب السِّتة، والله أعلم.

الشيخ: كُفِيَ الناسُ العملَ المراد يعني: العمل الزّائد، إن صحَّت هذه الزِّيادة، يعني: العمل الزائد، يعني: ما يُقبل منهم إلا الذي كانوا يعملون سابقًا، أما الشَّيء يُحدثونه: توبةٌ يُحدثونها، عملٌ يُحدثونه، لا؛ لأنَّ الشَّيء الزَّائد إنما أحدثوه بسبب الشَّمس.

حديثٌ آخر عن ابن مسعودٍ : قال عوفٌ الأعرابي: عن محمد بن سيرين: حدَّثني أبو عبيدة، عن ابن مسعودٍ أنَّه كان يقول: ما ذُكِرَ من الآيات فقد مضى غير أربعٍ: طلوع الشَّمس من مغربها، والدَّجال، ودابّة الأرض، وخروج يأجوج ومأجوج.

قال: وكان يقول: الآية التي تُختم بها الأعمال طلوع الشَّمس من مغربها، ألم تر أنَّ الله يقول: يَوْمَ يَأْتِي بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ الآية [الأنعام:158] كلها؟ يعني: طلوع الشمس من مغربها.

حديث ابن عباسٍ رضي الله عنهما رواه الحافظُ أبو بكر ابن مردويه في "تفسيره" من حديث عبدالمنعم بن إدريس، عن أبيه، عن وهب بن منبه، عن ابن عباسٍ مرفوعًا. فذكر حديثًا طويلًا غريبًا مُنْكَرًا رفعه، وفيه: أنَّ الشمسَ والقمرَ يطلعان يومئذٍ من المغرب مقرونين، وإذا انتصفا السَّماء رجعا، ثم عادا إلى ما كانا عليه.

وهو حديثٌ غريبٌ جدًّا، بل مُنكرٌ، بل موضوعٌ، إن ادَّعى أنه مرفوعٌ، فأمَّا وقفه على ابن عباسٍ أو وهب بن منبه -وهو الأشبه- فغير مدفوعٍ، والله أعلم.

وقال سفيانُ: عن منصورٍ، عن عامر، عن عائشةَ رضي الله عنها قالت: إذا خرج أول الآيات طُرحت الأقلامُ، وحُبست الحفظةُ، وشهدت الأجسادُ على الأعمال. رواه ابنُ جريرٍ رحمه الله تعالى.

فقوله تعالى: لَا يَنْفَعُ نَفْسًا إِيمَانُهَا لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِنْ قَبْلُ [الأنعام:158] أي: إذا أنشأ الكافرُ إيمانًا يومئذٍ لا يُقبل منه، فأمَّا مَن كان مؤمنًا قبل ذلك فإن كان مُصلحًا في عمله فهو بخيرٍ عظيمٍ، وإن لم يكن مُصلحًا فأحدث توبةً حينئذٍ لم تُقبل منه توبته، كما دلَّت عليه الأحاديث المتقدِّمة، وعليه يُحمل قوله تعالى: أَوْ كَسَبَتْ فِي إِيمَانِهَا خَيْرًا [الأنعام:158] أي: ولا يُقبل منها كسبُ عملٍ صالحٍ إذا لم يكن عاملًا به قبل ذلك.

وقوله تعالى: قُلِ انْتَظِرُوا إِنَّا مُنْتَظِرُونَ [الأنعام:158] تهديدٌ شديدٌ للكافرين، ووعيدٌ أكيدٌ لمن سوَّف بإيمانه وتوبته إلى وقتٍ لا ينفعه ذلك، وإنما كان هذا الحكمُ عند طلوع الشمس من مغربها؛ لاقتراب السَّاعة وظهور أشراطها، كما قال: لَا يَنْفَعُ نَفْسًا إِيمَانُهَا لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِنْ قَبْلُ أَوْ كَسَبَتْ فِي إِيمَانِهَا خَيْرًا قُلِ انْتَظِرُوا إِنَّا مُنْتَظِرُونَ، وقوله تعالى: فَلَمَّا رَأَوْا بَأْسَنَا قَالُوا آمَنَّا بِاللَّهِ وَحْدَهُ وَكَفَرْنَا بِمَا كُنَّا بِهِ مُشْرِكِينَ ۝ فَلَمْ يَكُ يَنْفَعُهُمْ إِيمَانُهُمْ لَمَّا رَأَوْا بَأْسَنَا الآية [غافر:84- 85].

الشيخ: لا حول ولا قوة إلا بالله، اللهم سلِّم سلِّم.

أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلس
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
Share via Email
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه