الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
خميس ٢٧ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. شروح الكتب
  2. 003- سورة آل عمران
  3. تفسير قوله تعالى: {كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ..} (3)

تفسير قوله تعالى: {كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ..} (3)

Your browser does not support the audio element.

حَدِيثٌ آخَرُ: قَالَ الْحَافِظُ أَبُو بَكْرِ ابْنُ أَبِي عَاصِمٍ فِي كِتَابِ "السُّنَّة" لَهُ: حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ ابْنُ أَبِي شَيْبَةَ: حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَيَّاشٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ زِيَادٍ: سَمِعْتُ أَبَا أُمَامَةَ الْبَاهِلِيَّ يَقُولُ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ يَقُولُ: وَعَدَنِي رَبِّي أَنْ يُدْخِلَ الْجَنَّةَ مِنْ أُمَّتِي سَبْعِينَ أَلْفًا، مَعَ كُلِّ أَلْفٍ سَبْعُونَ أَلْفًا لَا حِسَابَ عَلَيْهِمْ وَلَا عَذَابَ، وَثَلَاثُ حَثَيَاتٍ مِنْ حَثَيَاتِ رَبِّي .

وَكَذَا رَوَاهُ الطَّبَرَانِيُّ مِنْ طَرِيقِ هِشَامِ بْنِ عَمَّارٍ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ عَيَّاشٍ بِهِ، وَهَذَا إِسْنَادٌ جَيِّدٌ.

الشيخ: إسماعيل عن الشَّاميين جيد، انظر "التقريب": محمد بن زياد، وروايته عن الحجازيين -عن غير الشَّاميين- فيها بعض التَّخليط.

وهذا يُبين ما تقدم، وأنَّ قوله: سبعون ألفًا لا مفهومَ له، هذا من مفهوم العدد، وهو ليس بحجَّةٍ، إنما أخبر عن سبعين، وفضل الله أوسع، فكل مَن مات على الهدى والتَّقوى والاستقامة فهو ممن لا حسابَ عليه ولا عذابَ؛ ولهذا في الحديث: مع كل ألفٍ سبعون ألفًا، وثلاث حثيات من حثيات ربي، هذه الحثيات أمرها عظيم، لا يُحصي عددها إلا الله ، الله جلَّ وعلا بشَّر بهذا الخبر العظيم على لسان نبيِّه ﷺ، ومثله في المعنى مَن استقام على الحقِّ من أول الأُمَّة إلى آخرها.

الطالب: محمد بن زياد بن عبيدالله الزيادي، أبو عبدالله البصري، يُلقّب: يُؤيُؤ -بتحتانيتين مضمومتين، صدوق يُخطئ، من العاشرة، مات في حدود الخمسين. (خ، ق)

محمد بن زياد الجُمحي مولاهم، أبو الحارث المدني، نزيل البصرة، ثقة، ثبت، ربما أرسل، من الثالثة. (ع).

محمد بن زياد الألهاني -بفتح الهمزة وسكون اللام- أبو سفيان، الحمصي، ثقة، من الرابعة. (خ).

الشيخ: هذا هو حمصي، ورواية إسماعيل عن الحمصيين والشَّاميين جيدة؛ ولهذا قال الذَّهبي: صحيح.

طَرِيقٌ أُخْرَى عَنْ أَبِي أُمَامَةَ: قَالَ ابْنُ أَبِي عَاصِمٍ: حَدَّثَنَا دُحَيْمٌ.

الشيخ: دحيم هو عبدالرحمن بن إبراهيم الدّمشقي، يُلقّب عبدالرحمن: دحيم، وهو ثقة.

حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ، عَنْ صَفْوَانَ بْنِ عَمْرٍو، عَنْ سُلَيْمِ بْنِ عَامِرٍ، عَنْ أَبِي الْيَمَانِ الْهَوْزَنِيِّ.

الشيخ: فيه علّة، وهي عنعنة الوليد بن مسلم؛ ولهذا حكم عليه بالحسن؛ لأنَّه اعتضد بالحديث الذي قبله؛ حديث الألهاني.

وَاسْمُهُ: عَامِرُ بْنُ عَبْدِاللَّهِ بْنِ لحَيٍّ، عَنْ أَبِي أُمَامَةَ، عَنْ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ قَالَ: إِنَّ اللَّهَ وَعَدَنِي أَنْ يُدْخِلَ الْجَنَّةَ من أُمَّتي سبعين ألفًا بغير حسابٍ، فقال يَزِيدُ بْنُ الْأَخْنَسِ: وَاللَّهِ مَا أُولَئِكَ فِي أُمَّتِكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِلَّا مِثْلَ الذُّبَابِ الْأَصْهَبِ فِي الذُّبَابِ. قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: فَإِنَّ اللَّهَ وَعَدَنِي سَبْعِينَ أَلْفًا، مَعَ كُلِّ أَلْفٍ سَبْعُونَ أَلْفًا، وَزَادَنِي ثَلَاثَ حَثَيَاتٍ، وَهَذَا أَيْضًا إِسْنَادٌ حَسَنٌ.

الشيخ: مراد يزيد أنهم قليلٌ، يعني: هذه الأُمَّة فضلها عظيم، وهم قليل؛ ولهذا أخبر ﷺ أنَّ الله زاده مع كل ألفٍ سبعين ألفًا، وزاده ثلاث حثيات، نعم.

مُداخلة: في نسخة "الشعب": الوليد بن مسلم، صرَّح بالتَّحديث قال: حدَّثنا صفوان بن عمرو.

الشيخ: حطّها نسخة، عندكم نسخة: حدَّثنا عن صفوان، نسخة: حدَّثنا صفوان. يُراجع ابن أبي عاصم، كتاب "السنة" لابن أبي عاصم، وهو مطبوعٌ، كتاب "السنة" مطبوعٌ ومعروفٌ بكتاب "السنة" لابن أبي عاصم.

حَدِيثٌ آخَرُ: قَالَ أَبُو الْقَاسِمِ الطَّبَرَانِيُّ: حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ خُلَيْدٍ: حَدَّثَنَا أَبُو تَوْبَةَ: حَدَّثَنَا مُعَاوِيَةُ بْنُ سَلَّامٍ، عَنْ زَيْدِ بْنِ سَلَّامٍ: أَنَّهُ سَمِعَ أَبَا سَلَّامٍ يَقُولُ: حَدَّثَنِي عَامِرُ بْنُ زَيْدٍ الْبِكَالِيُّ: أَنَّهُ سَمِعَ عُتْبَةَ بْنَ عَبْدٍ السُّلَمِيَّ  قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: إِنَّ رَبِّي  وَعَدَنِي أَنْ يُدْخِلَ الْجَنَّةَ مِنْ أُمَّتِي سَبْعِينَ أَلْفًا بِغَيرِ حِسَابٍ، ثُمَّ يَشْفَعُ كُلُّ أَلْفٍ لِسَبْعِينَ أَلْفًا، ثُمَّ يَحْثِي رَبِّي  بِكَفَّيْهِ ثَلَاثَ حَثَيَاتٍ، فَكَبَّرَ عُمَرُ وَقَالَ: إِنَّ السَّبْعِينَ الْأُوَلَ يُشَفِّعُهُمُ اللَّهُ فِي آبائهم وأبنائهم وَعَشَائِرِهِمْ، وَأَرْجُو أَنْ يَجْعَلَنِي اللَّهُ فِي إِحْدَى الحثيات الأواخر. قال الحافظ الضياء أَبُو عَبْدِاللَّهِ الْمَقْدِسِيُّ فِي كِتَابِهِ "صِفَةِ الْجَنَّةِ": لَا أَعْلَمُ لِهَذَا الْإِسْنَادِ عِلَّةً، وَاللَّهُ أَعْلَمُ.

الشيخ: انظر: عامر بن زيد البكالي في "التقريب"، وأحمد بن خليد شيخ الطبراني، وإلا البقية معروفون، كلّهم حُفَّاظ، أئمّة.

هذا من تواضع عمر  إذا صحَّ، وقد شهد له النبيُّ بالجنة عليه الصلاة والسلام، هو من العشرة المشهود لهم بالجنة، ومن خير الأُمَّة وأفضلها بعد الصّديق رضي الله عن الجميع.

حَدِيثٌ آخَرُ: قَالَ الْإِمَامُ أَحْمَدُ: حدَّثني يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ: حَدَّثَنَا هِشَامٌ -يَعْنِي الدَّسْتَوَائِيَّ- حَدَّثَنَا يَحْيَى ابْنُ أَبِي كَثِيرٍ، عَنْ هِلَالِ ابْنِ أَبِي مَيْمُونَةَ: حَدَّثَنَا عَطَاءُ بْنُ يَسَارٍ: أَنَّ رِفَاعَةَ الْجُهَنِيَّ حَدَّثَهُ قَالَ: أَقْبَلْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ حتى إِذَا كُنَّا بِالْكُدَيْدِ -أَوْ قَالَ: بِقُدَيْدٍ- فَذَكَرَ حَدِيثًا، وَفِيهِ: ثُمَّ قَالَ: وَعَدَنِي رَبِّي  أَنْ يُدْخِلَ الْجَنَّةَ مِنْ أُمَّتِي سَبْعِينَ ألفًا بغير حسابٍ، وإني لأرجو ألَّا يَدْخُلُوهَا حَتَّى تَبُوءُوا أَنْتُمْ وَمَنْ صَلَحَ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ وَذُرِّيَّاتِكُمْ مَسَاكِنَ فِي الْجَنَّةِ.

قَالَ الضِّيَاءُ: وَهَذَا عِنْدِي عَلَى شَرْطِ مُسْلِمٍ.

حَدِيثٌ آخَرُ: قال عبدُالرزاق: أنبأنا مَعْمَرٌ، عَنْ قَتَادَةَ، عَنِ النَّضْرِ بْنِ أَنَسٍ، عَنْ أَنَسٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: إِنَّ اللَّهَ وَعَدَنِي أَنْ يُدْخِلَ الْجَنَّةَ مِنْ أُمَّتِي أَرْبَعَمِئَةِ أَلْفٍ، قَالَ أبو بكرٍ : زِدْنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ. قَالَ: وَاللَّهِ هَكَذَا، فَقَالَ عُمَرُ: حَسْبُكَ يَا أَبَا بَكْرٍ. فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ: دَعْنِي، وَمَا عَلَيْكَ أَنْ يُدْخِلَنَا اللَّهُ الْجَنَّةَ كُلَّنَا؟! فَقَالَ عُمَرُ: إِنْ شَاءَ اللَّهُ أَدْخَلَ خَلْقَهُ الْجَنَّةَ بِكَفٍّ وَاحِدٍ. فَقَالَ النَّبِيُّ ﷺ: صَدَقَ عُمَرُ.

هذا الحديثُ بهذا الإسناد تفرَّد بِهِ عَبْدُالرَّزَّاقِ. قَالَهُ الضِّيَاءُ.

وَقَدْ رَوَاهُ الحافظُ أبو نعيم الأصبهاني، قال: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مَخْلَدٍ: حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْهَيْثَمِ الْبَلَدِيُّ: حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ حَرْبٍ: حَدَّثَنَا أَبُو هِلَالٍ، عَنْ قَتَادَةَ، عَنْ أَنَسٍ، عَنِ النَّبِيِّ ﷺ قَالَ: وَعَدَنِي رَبِّي أَنْ يُدْخِلَ الْجَنَّةَ مِنْ أُمَّتِي مِئَةَ أَلْفٍ، فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، زِدْنَا. قَالَ: وَهَكَذَا وَأَشَارَ سُلَيْمَانُ بْنُ حَرْبٍ بِيَدِهِ كَذَلِكَ، قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، زِدْنَا. فَقَالَ عُمَرُ: إِنَّ اللَّهَ قَادِرٌ أَنْ يُدْخِلَ النَّاسَ الْجَنَّةَ بِحَفْنَةٍ وَاحِدَةٍ. فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: صَدَقَ عُمَرُ.

هَذَا حَدِيثٌ غَرِيبٌ مِنْ هَذَا الْوَجْهِ، وَأَبُو هِلَالٍ اسْمُهُ: مُحَمَّدُ بْنُ سُلَيْمٍ الرَّاسِبِيُّ، بصريّ.

الشيخ: طرقه تدور على قتادة، معنعن، وقتادة إذا عنعن فهو ضعيفٌ مُدَلِّسٌ، والمقصود الرِّوايات الأخرى كلّها .....، وأنَّه في أداء الحساب، ومع كل ألفٍ سبعون ألفًا وثلاث حثيات، وهذا لا يُبقي أحدًا من أهل الإيمان والاستقامة، كلّهم يدخلون في الحثيات، وعد الله كلّ مؤمنٍ مات على الإيمان فهو من أهل الجنّة، في حجّة الوداع بعث النبيُّ مُناديًا يُنادي: "أنَّه لا يدخل الجنةَ إلا نفس مُسلمة". وفي اللَّفظ الآخر: "نفس مؤمنة"، وصحَّ عنه عليه الصَّلاة والسلام أنَّه قال: مَن مات لا يُشرك بالله شيئًا دخل الجنةَ، كل مَن مات على التوحيد فهو من أهل الجنة، ولا يُحصيهم إلا الله ، فهم آلاف وآلاف الملايين، لا يُحصيهم إلا الله ، لكن دخول الجنّة بغير حسابٍ ولا عذابٍ هذه صفة خاصّة من خواصِّ الإيمان.

طريقٌ آخر عَنْ أَنَسٍ: قَالَ الْحَافِظُ أَبُو يَعْلَى: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ ابْنُ أَبِي بَكْرٍ: حَدَّثَنَا عَبْدُالْقَاهِرِ بْنُ السَّرِيِّ السُّلَمِيُّ: حَدَّثَنَا حُمَيْدٌ، عَنْ أَنَسٍ، عَنِ النَّبِيِّ ﷺ قال: يَدْخُلُ الْجَنَّةَ مِنْ أُمَّتِي سَبْعُونَ أَلْفًا، قَالُوا: زِدْنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ. قَالَ: لِكُلِّ رَجُلٍ سَبْعُونَ أَلْفًا، قَالُوا: زِدْنَا. وَكَانَ عَلَى كَثِيبٍ، فَقَالَ: هَكَذَا وَحَثَا بِيَدِهِ، قَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ، أَبْعَدَ اللَّهُ مَنْ دَخَلَ النَّارَ بَعْدَ هذا.

وهذا إسنادٌ جيدٌ، ورجاله كلّهم ثِقَاتٌ، مَا عَدَا عَبْدَالْقَاهِرِ بْنَ السَّرِيِّ، وَقَدْ سُئِلَ عَنْهُ ابْنُ مَعِينٍ فَقَالَ: صَالِحٌ.

حَدِيثٌ آخَرُ: رَوَى الطَّبَرَانِيُّ مِنْ حَدِيثِ قَتَادَةَ، عَنْ أَبِي بَكْرِ ابْنِ أَنَسٍ، عَنْ أَبِي بَكْرِ ابْنِ عُمَيْرٍ، عَنْ أَبِيهِ: أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ قَالَ: إِنَّ اللَّهَ وَعَدَنِي أَنْ يُدْخِلَ مِنْ أُمَّتِي ثَلَاثَمِئَةِ أَلْفٍ الْجَنَّةَ بغير حسابٍ، فَقَالَ عُمَرُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، زِدْنَا. فَقَالَ: هَكَذَا بِيَدِهِ، فَقَالَ عُمَيْرٌ: يَا رَسُولَ الله، زدنا. فقال عمر: حسبُك، إِنَّ اللَّهَ إِنْ شَاءَ أَدْخَلَ النَّاسَ الْجَنَّةَ بِحَفْنَةٍ -أَوْ بِحَثْيَةٍ- وَاحِدَةٍ. فَقَالَ نَبِيُّ اللَّهِ ﷺ: صَدَقَ عُمَرُ.

س: ...........؟

ج: يعني عمير يرويه عن عمر.

أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلس
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
Share via Email
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه