الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
أربعاء ١٩ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. شروح الكتب
  2. رياض الصالحين (الشرح الثاني)
  3. 63 من حديث: (يا أَيها الناس إِنكم محشورون إِلى اللَّه تعالى حُفاةً عراة غرلا)

63 من حديث: (يا أَيها الناس إِنكم محشورون إِلى اللَّه تعالى حُفاةً عراة غرلا)

Your browser does not support the audio element.

10/165- الْعَاشِرُ: عن ابنِ عباسٍ رضيَ اللَّه عنهما قَالَ: قَامَ فينَا رسولُ اللَّه ﷺ بمَوْعِظَةٍ فقال: يا أَيُّهَا النَّاسُ، إِنَّكُمْ محشورونَ إِلَى اللَّه تَعَالَى حُفَاةً عُرَاةً غُرْلًا: كَمَا بَدَأْنَا أَوَّلَ خَلْقٍ نُعِيدُهُ وَعْدًا عَلَيْنَا إِنَّا كُنَّا فَاعِلِينَ [الأنبياء:104]، أَلا وَإِنَّ أَوَّلَ الْخَلائِقِ يُكْسى يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِبراهيم ﷺ، أَلا وإِنَّهُ سَيُجَاء بِرِجَالٍ مِنْ أُمَّتِي، فَيُؤْخَذُ بِهِمْ ذَاتَ الشِّمال، فأَقُولُ: يا رَبِّ أَصْحَابِي! فيُقَالُ: إِنَّكَ لا تَدْرِي مَا أَحْدَثُوا بَعْدَكَ، فَأَقُول كَما قَالَ الْعَبْدُ الصَّالِحُ: وَكُنْتُ عَلَيْهِمْ شَهِيدًا مَا دُمْتُ فِيهِمْ إِلَى قولِهِ: الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ [المائدة:117- 118] فَيُقَالُ لِي: إِنَّهُمْ لَمْ يَزَالُوا مُرْتَدِّينَ عَلَى أَعقَابِهِمْ مُنذُ فارَقْتَهُمْ متفقٌ عليه.

11/166- الْحَادِي عَشَرَ: عَنْ أَبِي سعيدٍ عبدِاللَّهِ بنِ مُغَفَّلٍ  قَالَ: نَهَى رسولُ اللَّه ﷺ عَن الخَذْفِ، وقالَ: إِنَّهُ لا يَقْتُلُ الصَّيْدَ، وَلا يَنْكَأُ الْعَدُوَّ، وَإِنَّهُ يَفْقَأُ الْعَيْنَ، ويَكْسِرُ السِّنَّ متفقٌ عَلَيهِ.

وفي روايةٍ: أَنَّ قَريبًا لابْنِ مُغَفَّلٍ حَذَفَ، فَنَهَاهُ وَقالَ: إِنَّ رسولَ اللَّه ﷺ نَهَى عَن الحَذْفِ وقَالَ: إِنَّهَا لا تَصِيدُ صَيْدًا، ثُمَّ عادَ فقالَ: أُحَدِّثُكَ أَنَّ رسولَ اللَّه ﷺ نَهَى عَنْهُ ثُمَّ عُدْتَ تَحْذِفُ؟! لا أُكَلِّمُكَ أَبدًا.

12/167- وعنْ عابسِ بن ربيعةَ قَالَ: رَأَيْتُ عُمَرَ بنَ الخطاب  يُقَبِّلُ الْحَجَرَ –يَعْنِي: الأَسْوَدَ- ويَقُولُ: إِني أَعْلَمُ أَنَّكَ حَجَرٌ مَا تَنْفَعُ وَلا تَضُرُّ، ولَوْلا أنِّي رأَيْتُ رسولَ اللَّه ﷺ يُقَبِّلُكَ مَا قَبَّلْتُكَ» متفقٌ عليه.

الشيخ: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلَّى الله وسلَّم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومَن اهتدى بهداه.

أما بعد: فهذه الأحاديث الثلاثة كالتي قبلها في وجوب المحافظة على السنة، وتعظيمها، وتعظيم ما شرع الله جل وعلا من الأوامر والفرائض، سواء كان ذلك من القرآن أو من السنة، فما كان من القرآن فهو أعظم، وما كان من السنة فهي الحكمة، وهي شقيقة القرآن، وهي الوحي الثاني.

فالواجب على كل مسلمٍ أن يُعظِّم ما أمر الله به ورسوله، وأن يُعظِّم ما نهى الله عنه ورسوله، وتعظيم الأوامر بامتثالها، والقيام بها، والمحافظة عليها، وتعظيم النواهي باجتنابها، والحذر منها، هذا هو الواجب على جميع المسلمين.

في حديث ابن عباس يقول عليه الصلاة والسلام: إنَّكم تُحشرون يوم القيامة حُفاةً عُراةً غُرْلًا يعني: يُحشر الناسُ يوم القيامة ما عليهم ثياب، عُراة، حُفاةً: ما عليهم نعال ولا غيرها، غُرْلًا: غير مختونين، يعني: تعود الغلفة إلى حالها، كما قال الله تعالى: كَمَا بَدَأْنَا أَوَّلَ خَلْقٍ نُعِيدُهُ وَعْدًا عَلَيْنَا إِنَّا كُنَّا فَاعِلِينَ [الأنبياء:104]، وأول مَن يُكسى من الناس إبراهيم الخليل عليه الصلاة والسلام، خليل الرحمن، الذي قدَّم نفسه لله، حتى أُلقي في النار طاعةً لله، لما كسر الأصنام وحافظ على دين الله ودعا إليه عاقبه قومه بإلقائه في النار، فوقاه الله شرَّها، وقال الله لها: كُونِي بَرْدًا وَسَلَامًا عَلَى إِبْرَاهِيمَ [الأنبياء:69]، وَأَرَادُوا بِهِ كَيْدًا فَجَعَلْنَاهُمُ الْأَخْسَرِينَ [الأنبياء:70].

قال: وإنَّه يُذاد يوم القيامة أناسٌ عن حوضي، فأقول: أصحابي! أصحابي! فيُقال: إنَّك لا تدري ما أحدثوا بعدك، إنهم لم يزالوا مُرتدين على أعقابهم منذ فارقتهم، فأقول كما قال العبدُ الصالح –يعني: عيسى عليه الصلاة والسلام: وَكُنْتُ عَلَيْهِمْ شَهِيدًا مَا دُمْتُ فِيهِمْ فَلَمَّا تَوَفَّيْتَنِي كُنْتَ أَنْتَ الرَّقِيبَ عَلَيْهِمْ وَأَنْتَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ [المائدة:117]، وفي اللفظ الآخر: فأقول: سُحْقًا سُحْقًا لمن بدَّل بعدي يعني: بُعْدًا بُعْدًا لمن بدَّل بعدي.

وهؤلاء الذين ارتدوا بعد موت النبي ﷺ وقاتلهم الصديقُ والصحابةُ من الأعراب، الذين ارتدوا مع مسيلمة، هذا شأنهم: يُطردون عن حوض النبي ﷺ؛ لأنَّهم ارتدُّوا عن دينهم، فلا يرده إلا أهلُ الإيمان.

فالواجب على كل مؤمنٍ أن يُحافظ على دين الله، وأن يستقيم على الحقِّ حتى لا يُطرد يوم القيامة، حتى لا يُحال بينه وبين حوض النبي ﷺ وبين الجنة.

والحوض حوض عظيم يوم القيامة، طوله شهر، وعرضه شهر، يصبُّ فيه ميزابان من الجنة، من الكوثر، موردًا للمؤمنين يوم القيامة؛ لأنهم عِطاشٌ يوم القيامة، فيردون هذا الحوضَ قبل دخولهم الجنة.

والحديث الثاني: حديث عبدالله بن مغفل المزني رضي الله عنه: أنه رأى رجلًا يخذف الحصى بأصابعه، فقال: لا تخذف، الرسول نهى عن الخذف، قال: إنَّه لا يصيد صيدًا، ولا ينكأ عدوًّا، ولكن قد يكسر السنَّ، ويفقأ العين، ثم رآه يخذف مرةً أخرى، فقال: "أنهاك عن هذا وأقول لك: النبي نهى عنه، ثم تخذف مرةً أخرى! لا أكلمك أبدًا" يعني: هجره على تساهله بالسنة، هجره عبدالله  من باب التأديب.

فهذا يدل على أنَّ طالب العلم والأمير وكل مؤمنٍ إذا رأى الهجرَ للمصلحة هجر مَن أظهر المعصية، يهجره سواء في المرة الأولى أو الثانية، على حسب ما يراه مصلحة للتأديب، حتى يتوبَ من عمله، كما هجر النبيُّ ﷺ الثلاثة الذين تخلَّفوا عن غزوة تبوك بدون عذرٍ، فهجرهم خمسين ليلةً بأمر الله حتى تابوا فتاب الله عليهم.

فالمقصود من هذا الدلالة على وجوب المحافظة على السنة، والعناية بها، والحذر من مخالفتها، فالمؤمن يعتني بالسنة، ويجتهد في الحفاظ عليها: على أوامر الله، وعلى ترك نواهيه، يرجو ثوابه، ويخشى عقابه ، هكذا المؤمن في أي وقتٍ، وفي أي مكانٍ.

كذلك حديث عمر  لما قبَّل الحجر الأسود وهو يطوف، قال: "إني أعلم أنَّك حجرٌ لا تضر ولا تنفع، ولولا أني رأيتُ النبيَّ يُقبِّلك ما قبَّلتُك"، يعني: أنا قبَّلتُك تأسِّيًا بالنبي ﷺ، لا لأنَّك تضرّ أو تنفع، يُبين عمرُ للناس أن تقبيل الحجر والطواف بالبيت واستلام الركن اليماني كلّ هذه اتِّباعًا للسنة، وتأسِّيًا بالنبي ﷺ، لا لأنَّ الحجر يضرّ أو ينفع، أو الركن اليماني، لا، ولكنَّا نُقبِّل الحجر الأسود ونستلمه ونستلم الركن اليماني تأسِّيًا بالنبي ﷺ واتِّباعًا له؛ لأنَّ الله قال: لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ [الأحزاب:21].

وفَّق الله الجميع.

الأسئلة:

س: الذود عن الحوض يدخل فيه العُصاة؟

ج: لا، الكفَّار فقط، ......... المرتدون.

س: وأهل البدع؟

ج: المرتد مَن كفر ببدعته أو معصيته، يُذاد عن الحوض.

س: بالنسبة للجنة والنار والحوض: هل تكون في أرضنا هذه أم تكون في موضعٍ آخر؟

ج: في أرضنا هذه، لكن بعدما يُكشط ما فيها من الجبال والأشجار وغيرها. قال تعالى: وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْجِبَالِ فَقُلْ يَنْسِفُهَا رَبِّي نَسْفًا * فَيَذَرُهَا قَاعًا صَفْصَفًا * لَا تَرَى فِيهَا عِوَجًا وَلَا أَمْتًا [طه:105- 107] مستوية، لا وادٍ، ولا جبل، ولا شجر، ولا حجر، ولا شيء، مستوية، يُحشر الناس عليها، وفيها الحوض: طوله شهر، وعرضه شهر، للمؤمنين خاصةً.

س: ما معنى سُحقًا سحقًا؟

ج: بعدًا بعدًا، فِي مَكَانٍ سَحِيقٍ [الحج:31] يعني: بعيد.

س: هل يوجد ضابط معين في الهجر؟

ج: الضابط ظهور المعصية ووجود المصلحة، إذا رأى وليُّ الأمر الهجر هجر، وإن رأى عدم الهجر ما هجر، إن رأى المصلحة الدينية، فالنبي ﷺ هجر جماعةً، وهم الذين تخلَّفوا عن تبوك، وترك جماعةً لم يهجرهم، مثل: عبدالله بن أبي بن سلول وجماعة، لم يهجرهم لأنَّ هجرهم لم يكن فيه مصلحة، قد تكون فيه فتنة.

س: بماذا نحكم على الذين يقولون بالنسبة للمعجزات: إذا ما رأينا ما نُصَدقه؟

ج: يعني: ما صدَّق الرسول؟ كافر، سواء كان معجزةً أو ليس بمعجزةٍ، قد شهد له المسلمون، وصدَّقه المسلمون، والمعجزات علامات على صدقه، وأنه رسول الله حقًّا، والقرآن أعظم معجزة، فالقرآن آيةٌ من آيات الله، والذي جاء به إلينا، فمَن لم يصدق القرآن ولم يصدق الرسول فهو من أكفر الناس.

س: هجر الأبد رُوي عن بعض الصحابة كابن عمر؟

ج: هجر الأبد إذا استمر على الشرِّ ولم يتُبْ، يُهجر إلى أن يتوب.

س: في قوله: "والله ما كلمتُك أبدًا"؟

ج: هذا إذا رأى مصلحةً في ذلك، إلا أن يتوب.

س: هل يثبت في قول النبي ﷺ: لا أقول إلا كما يقول العبد الصالح ..؟

ج: فأقول كما قال العبد الصالح: وَكُنْتُ عَلَيْهِمْ شَهِيدًا .. [المائدة:117].

س: أن لقمان نبي؟

ج: هذا عيسى الذي يقول: وَكُنْتُ عَلَيْهِمْ شَهِيدًا مَا دُمْتُ فِيهِمْ فَلَمَّا تَوَفَّيْتَنِي كُنْتَ أَنْتَ الرَّقِيبَ عَلَيْهِمْ وَأَنْتَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ [المائدة:117]، هذا من كلام عيسى في آخر سورة المائدة، أما لقمان فليس بنبيٍّ، لقمان رجل صالح بالتأكيد، ما هو بنبي، من عباد الله الصالحين.

س: رجل وجد بهيمةً مع بهائمه، لا يدري من أين أتت؟ ماذا يفعل؟

ج: يعرفها: مَن له البهيمة التي صفتها كذا وكذا.

س: إذا كانت صغيرة؟

ج: يقول: مَن له الجعول؟ مَن له البكرة؟ سنة كاملة.

س: يعرفها سنة؟

ج: نعم، لكن لا يملكها، الضَّالة ...........

أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلسShare via Email
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه