الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
أربعاء ١٩ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. دروس و محاضرات
  2. دروس منوعة
  3. شهر العبادات والطاعة

شهر العبادات والطاعة

Your browser does not support the audio element.

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على عبده ورسوله نبينا وإمامنا وسيدنا محمد بن عبدالله وعلى آله وأصحابه، ومن سلك سبيله واهتدى بهداه إلى يوم الدين.

أما بعد:

فحديثي معكم أيها المسلمون فيما يتعلق بشهر رمضان -شهر الصيام والقيام- إن من نعم الله  وإحسانه إلى عباده أن شرع لهم صيام شهر رمضان، تزكية لنفوسهم، وتطهيرا لها من الأخلاق المنحرفة والمواد الرديئة، وتعويدا للنفوس على مخالفة الهوى في طاعة الرب ، وترغيما لها في الصبر على ترك شهواتها وأهوائها، إذا كان في ذلك طاعة الله  وطاعة رسوله عليه الصلاة والسلام، وفي ذلك أيضاً حث لها على النظر في العواقب وإيثار الآخرة على شهوات الدنيا العاجلة، قال الله جل وعلا في كتابه الكريم: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ * أَيَّامًا مَعْدُودَاتٍ [البقرة:183-184] فخاطب سبحانه عباده المؤمنين بأنه كتب الصيام عليهم كما كتب على من قبلهم ليعلموا أنهم مسبوقون، فيكون ذلك أخف عليهم وأقرب إلى نشاطهم في التأسي بمن قبلهم في هذه العبادة العظيمة، وأخبر سبحانه أنه مكتوب يعني مفروض علينا كما فرض على من قبلنا، وبين  أن في ذلك تقواه سبحانه قال: لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ [البقرة:183] المعنى لتتقون بهذه العبادة العظيمة، وهي الصوم، فإن فيها تعويد النفوس ترك محارم الله طاعة لله عز وجل، وفي ذلك أيضاً تطهير النفوس من الأخلاق المنحرفة التي يحاربها الصوم ويدعو الصوم إلى تركها، وفي ذلك أيضا كما تقدم تعويد للنفوس على الصبر على ما أوجب الله إذا كان في ذلك الخير العظيم والعاقبة الحميدة، ولا شك أن أداء ما أوجب الله فيه الخير العظيم والعاقبة الحميدة والحسنات المضاعفة والدرجات العالية، والصوم يذكر بذلك فإن فيه مخالفة الهوى وشهوات النفوس في الأكل والشرب ونحو ذلك طاعة لله وطمعا في مرضاته وحسن ثوابه في الدنيا والآخرة.

ثم بين جل وعلا أن هذا الصوم ليس دهرا طويلا ولكنه أيام معدودات، فربنا لم يثقل على عباده بل يسر عليهم وجعل الصوم أياما معدودات، وهذه الأيام هي تسعة وعشرون يوما إن نقص الشهر، أو ثلاثون إن تم الشهر، فإن الشهر القمري لا يزيد على ثلاثين ولا ينقص عن تسع وعشرين، وهذا من رحمة الله ، فلم يجعل الصوم شهرين ولا ثلاثة ولا أكثر من ذلك بل جعله شهرا واحدا من السنة تخفيفا منه على عباده ورحمة لهم وإحسانا منه ، وجدير بهم أن يسارعوا إلى هذه العبادة وأن يبادروا إليها وأن يصبروا عليها طاعة لله سبحانه وتعظيما لأمره ورجاء ثوابه .

وكان النبي عليه الصلاة والسلام يرغب أصحابه في الصيام ويبشرهم بما لهم فيه من الخير العظيم ويقول لهم: إذا دخل رمضان فتحت أبواب الرحمة، وفي رواية: فتحت أبواب الجنة، وغلقت أبواب النار، وسلسلت الشياطين، وكان يقول عليه الصلاة والسلام: جاءكم شهر رمضان، شهر مبارك يغشاكم الله فيه بالرحمة، ويحط الخطايا، ويستجيب الدعاء، فأروا الله من أنفسكم خيرا، فإن الشقي من حرم فيه رحمة الله أو كما قال عليه الصلاة والسلام، وكان يقول عليه الصلاة والسلام: من صام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه وكان يحثهم على قيام لياليه ويرغبهم في ذلك، ويقول عليه الصلاة والسلام: من قام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه، وكان عليه الصلاة والسلام يتهجد في ليالي رمضان ويقوم العشر الأخيرة من رمضان قياما عظيما ويحيي الليل فيها، وقالت عائشة رضي الله عنها: «كان النبي عليه الصلاة والسلام لا يزيد في رمضان ولا في غيره على إحدى عشرة ركعة، يصلي أربعا فلا تسأل عن حسنهن وطولهن، ثم يصلي أربعا فلا تسأل عن حسنهن وطولهن، ثم يصلي ثلاثا» فهذا يدل على شرعية قيام رمضان مع صيامه، فصيامه مفترض وأحد أركان الإسلام الخمسة، أما قيامه فهو مستحب وقربة وطاعة، ولهذا جاء في الحديث عنه ﷺ أنه قال: إن الله فرض عليكم صيامه، وسننت لكم قيامه، فمن صامه وقامه إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه، وقيام الليل موسع فيه فقد كان عليه الصلاة والسلام في الغالب يصلي إحدى عشرة ركعة في رمضان وفي غيره، وربما صلى ثلاث عشرة وربما نقص عن ذلك وصلى تسعا، وربما صلى سبعا، وربما صلى خمسا، وربما أوتر بثلاث عليه الصلاة والسلام، فالأمر في هذا واسع ولم يحدد في رمضان ركعات محدودة لا يزاد عليها ولا ينقص، بل وسع للأمة في ذلك لأن الصلاة النافلة موسع فيها ولاسيما في هذا الشهر العظيم، فقال عليه الصلاة والسلام: صلاة الليل مثنى مثنى، فإذا خشي أحدكم الصبح صلى ركعة واحدة توتر له ما قد صلى.

فبين عليه الصلاة والسلام أن الصلاة بالليل مثنى مثنى ولم يحدد ركعات محدودة، لا إحدى عشرة ولا أكثر من ذلك، فمن صلى إحدى عشرة أو ثلاث عشرة أو عشرين ركعة أو أكثر من ذلك وختم صلاته بالوتر فقد وافق السنة، ولكن الأفضل إحدى عشرة أو ثلاث عشرة تأسيا بالنبي عليه الصلاة والسلام، مع العناية بالطمأنينة في الركوع والسجود وترتيل القراءة والحرص على الخشوع في الصلاة وإحضار القلب فيها تأسيا برسول الله عليه الصلاة والسلام، هكذا ينبغي.

وبعض الناس يصلي صلاة لا يعقلها ولا يطمئن فيها في صلاة التراويح، وهذا لا يجوز بل ذلك يبطل الصلاة، فكل صلاة ليس فيها طمأنينة فهي باطلة سواء كانت نافلة أو فريضة، فالمشروع لنا العناية بالتأسي برسول الله عليه الصلاة والسلام في الخشوع في الصلاة والطمأنينة فيها والإقبال عليها والحذر من كل ما نهى الله عنه فيها، ومن ذلك العجلة والنقر، فإن ذلك محرم ويبطل الصلاة، فعلينا معشر المسلمين أن نعنى بصيامنا وأن نجتهد في إكماله وإتمامه والحذر مما حرم الله علينا فيه ، وأن نعلم أن المطلوب هو صيانة النفوس عن محارم الله والامتثال بطاعة الله والإقبال عليها بالقلب والقالب رجاء ما عند الله من المثوبة وحذر عقابه سبحانه وتعالى، ولهذا قال عليه الصلاة والسلام: من لم يدع قول الزور والعمل به والجهل فليس لله حاجة في أن يدع طعامه وشرابه فالمقصود هو الإقبال على الله وصيانة النفوس عن محارم الله والتقرب إليه بما شرع سبحانه وتعالى بترك الطعام والشراب والجماع وغيرها من المفطرات في نهار الصوم، وليس المقصود ترك الطعام والشراب لا، فعلينا معشر المسلمين أن نعنى بما شرع الله لنا وأن نعظم هذا الشهر الكريم وأن نصون صيامنا وقيامنا عما حرم الله، وأن نستكثر من العبادات في هذا الشهر الكريم من القراءة -قراءة القرآن الكريم- بالتدبر والتعقل، والاستكثار من التسبيح والتهليل والتحميد والتكبير والاستغفار والدعاء الكثير ولاسيما جوامع الدعاء، وكذلك نستكثر من الصدقات على الفقراء والمحاويج، وهكذا العمرة في رمضان فقد قال النبي ﷺ: عمرة في رمضان تعدل حجة، وفي لفظ: حجة معي عليه الصلاة والسلام، فعليك يا عبدالله أن تستكثر من الطاعات والعبادات في هذا الشهر الكريم، وأن تصون صيامك عما حرم الله عليك، وأن تجتهد في قيام هذا الشهر الكريم بما يسر الله لك، والأفضل أن تقوم مع الإمام حتى ينصرف سواء صلى إحدى عشرة أو ثلاث عشرة أو عشرين ركعة أو أكثر من ذلك، لأنه صح عن رسول الله عليه الصلاة والسلام أنه قال: من قام مع الإمام حتى ينصرف كتب الله له قيام ليلته وهذا فضل عظيم، فإذا قمت مع الإمام حتى ينصرف كتب الله لك قيام الليلة كلها، هذا الخير العظيم ينبغي الحفاظ عليه والحرص عليه، وأن تقوم مع الإمام من أول الصلاة، وأن تبقى معه حتى تختمها معه بالوتر، هذا هو الأفضل لك كما جاء في الحديث الذي سمعت.

وشهر رمضان شهر عظيم شهر مبارك، منَّ اللهُ به على عباده ورتب لهم عليه خيرا عظيما وفضلا كبيرا من تكفير السيئات وحط الخطايا ورفع الدرجات، فجدير بالأمة أن تفرح به وأن تستبشر به وأن تحرص على صيامه إيمانا واحتسابا وعلى قيامه إيمانا واحتسابا، وأن تجتهد في حفظ الصيام والقيام عن كل ما حرم الله عز وجل، هكذا ينبغي للمؤمن.

والمشروع لنا أيضا العناية بنشر العلم في هذا الشهر الكريم، وتوجيه الناس إلى الخير ودعوة الناس إلى ما أوجب الله عليهم وتحذيرهم مما حرم الله عليهم، فإن النفوس في هذا الشهر العظيم قابلة للتوجيه، قابلة للدعوة، فينبغي لك يا عبدالله -ولاسيما أهل العلم- العناية بهذا الأمر العظيم وتوجيه الناس إلى الخير وإرشادهم إلى ما أوجب الله عليهم وتحذيرهم مما حرم الله عليهم، مع الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر عن صبر واحتساب وعن إخلاص لله .

كذلك مواساة الفقير وإعانته، كل هذا من المهمات، فالفقير في حاجة إلى مواساته والإعانة على صيامه وقيامه من الزكاة وغيرها، فينبغي اغتنام الفرصة في هذا الشهر الكريم لمضاعفة الأجور وكثرة الحسنات المضاعفة في هذا الشهر الكريم، ولسد حاجات المعوزين وإعانتهم على طاعة الله .

وينبغي لك أيضا أن تجتهد في أكل الحلال وكسب الحلال وأن تحذر أن تصوم على حلال أو تفطر على حرام، بل اجتهد غاية الاجتهاد بأن يكون كسبك حلالا، فتصوم على حلال وتفطر على حلال، واحذر أن تصوم عمَّا أحل الله لك وتفطر بما حرَّم الله عليك، قال النبي عليه الصلاة والسلام في الحديث الصحيح: إن الله تعالى طيب ولا يقبل إلا طيبا، وإن الله أمر المؤمنين بما أمر به المرسلين فقال تعالى: يَا أَيُّهَا الرُّسُلُ كُلُوا مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَاعْمَلُوا صَالِحًا [المؤمنون:51]، وقال تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُلُوا مِنْ طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ وَاشْكُرُوا لِلَّهِ إِنْ كُنْتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ [البقرة:172] ثم ذكر الرجل يطيل السفر أشعث أغبر يمد يديه إلى السماء، يا رب، يا رب، ومطعمه حرام، ومشربه حرام، وملبسه حرام، وغذي بالحرام، فأنى يستجاب لذلك هذا وعيد عظيم لمن تعاطى الحرام، وينبغي لك يا عبدالله حفظ لسانك عما حرم الله من الكذب والغيبة والنميمة والسباب والشتم وغير هذا مما حرم الله صيانة لصيامك عن ما ينقصه ويفسده وحرصا على أسباب قبوله، وقد سبق الحديث وهو قول النبي ﷺ: من لم يدع قول الزور والعمل به والجهل فليس لله حاجة في أن يدع طعامه وشرابه.

وأسأل الله  أن يوفقنا والمسلمين جميعا لصيام هذا الشهر الكريم وقيامه إيمانا واحتسابا، وأن ينصر دينه ويعلي كلمته وأن يتقبل منا جميعا، وأن يعيننا من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، إنه  جواد كريم، والحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله نبينا محمد وعلى آله وأصحابه وأتباعه بإحسان.

أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلسShare via Email
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه