الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
سبت ٢٢ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. شروح الكتب
  2. رياض الصالحين (الشرح الثاني)
  3. 496 من: (باب تحريم الحسد)

496 من: (باب تحريم الحسد)

Your browser does not support the audio element.
باب تحريم الحسد
وَهُوَ تمني زوالُ النعمة عن صاحبها؛ سواءٌ كَانَتْ نعمة دينٍ أَوْ دنيا، قَالَ الله تَعَالَى: أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلَى مَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ [النساء:54]. وفِيهِ حديثُ أنسٍ السابق في الباب قبلَهُ.
1/1569- وعَنْ أبي هُرَيرة  أنَّ النبيَّ ﷺ قالَ: إيَّاكُمْ والحسدَ، فإنَّ الحسدَ يأكُلُ الحسناتِ كَما تَأْكُلُ النًارُ الحطبَ، أوْ قَالَ العُشْبَ رواه أَبُو داود.
باب النهي عن التجسّس والتسمّع لكَلام مَن يكره استماعُهُ
قَالَ الله تَعَالَى: وَلا تَجَسَّسُوا [الحجرات:12]، وقال تَعَالَى: وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُبِينًا [الأحزاب:58].
1/1570- وعنْ أَبي هُريْرةَ  أنَّ رسُول اللَّه ﷺ قَالَ: إيًاكُمْ والظَّنَّ، فَإنَّ الظَّنَّ أكذبُ الحدِيثَ، ولا تحَسَّسُوا، وَلاَ تَجسَّسُوا وَلاَ تنافَسُوا وَلاَ تحَاسَدُوا، وَلاَ تَباغَضُوا، وَلاَ تَدابَروُا، وكُونُوا عِباد اللَّهِ إخْوانًا كَما أمركُمْ. المُسْلِمُ أخُو المُسْلِمِ، لاَ يظلِمُهُ، وَلاَ يخذُلُهُ وَلاَ يحْقرُهُ، التَّقوى ههُنا، التَّقوَى ههُنا -ويُشير إِلَى صَدْرِه- بِحْسبِ امريءٍ مِن الشَّرِّ أنْ يحْقِر أخاهُ المسِلم، كُلُّ المُسلمِ عَلَى المُسْلِمِ حرَامٌ: دمُهُ، وعِرْضُهُ، ومَالُه، إنَّ اللَّه لاَ يَنْظُرُ إِلَى أجْسادِكُمْ، وَلا إِلَى صُوَرِكُمْ، ولكنْ يَنْظُرُ إِلَى قُلُوبِكُمْ وأعْمَالِكُمْ.
وَفِي رواية: لاَ تَحاسَدُوا، وَلا تَبَاغَضُوا، وَلا تَجَسَّسُوا، وَلاَ تحَسَّسُوا، وَلاَ تَنَاجشُوا، وكُونُوا عِبَادَ اللَّهِ إخْوَانًا.
وفي روايةٍ: لاَ تَقَاطَعُوا، وَلا تَدَابَرُوا، وَلا تَبَاغَضُوا، وَلاَ تحَاسدُوا، وَكُونُوا عِبَادَ اللَّهِ إخْوَانًا.
وفي رواية: لا تَهَاجَروا، وَلا يَبِعْ بَعْضُكُمِ عَلَى بَيْعِ بَعْضٍ.
رواه مسلم بكلِّ هذِهِ الروايات، وروى البخاريُّ أكثَرَها.
2/1571- وعَنْ مُعَاويةَ  قالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ يَقُولُ: إنَّكَ إنِ اتَّبعْتَ عَوْراتِ المُسْلِمينَ أفسَدْتَهُمْ، أوْ كِدْتَ أنْ تُفسِدَهُمَ حديثٌ صحيح.
رواهُ أبو داود بإسناد صحيح.
3/1572- وعنِ ابنِ مسعودٍ  أنَّهُ أُتِىَ بِرَجُلٍ فَقيلَ لَهُ: هذَا فُلانٌ تَقْطُرُ لِحْيَتُهُ خَمرًا، فقالَ: إنَّا قَدْ نُهينَا عنِ التَّجَسُّسِ، ولكِنْ إنْ يظهَرْ لَنَا شَيءٌ، نَأخُذْ بِهِ، حَديثٌ حَسَنٌ صحيحٌ.
رواه أَبُو داود بإسْنادٍ عَلى شَرْطِ البخاري ومسلمٍ.
الشيخ: الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد: فهذه الأحاديث مع الآيتين فيها الحث على عدم الحسد والتجسس والتحسس والظن بلا دليل، والبيع على بيع البعض، وتتبع عورات الناس، كل هذه الأخلاق تفسد المجتمع وتبذر الشحناء والعداوة، فالواجب الحذر منها، يقول الله جل وعلا: وَلَا تَجَسَّسُوا وَلَا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ [الحجرات:12]، ويقول جل وعلا: اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ [الحجرات:12]، ويقول سبحانه: وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُبِينًا [الأحزاب:58]، ويقول جل وعلا: وَلَا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْئُولًا [الإسراء:36] فالواجب على المؤمن الحذر من كل ما يترتب عليه أذية المسلمين، أو ظلم لهم، أو تجسس عليهم، أو غيبة، أو حسد، أو غير ذلك ما يسبب الشحناء، وهكذا التحسس وهو التجسس بالقول، والتجسس بالفعل يقال له تجسس وبالفعل يقال له تحسس، لا إن ظهر شيء يجب القيام فيه مما يوجب الحد أو التعزير، أما التفتيش والتجسس ماذا فعل فلان أو ماذا فعل فلان أو فتش المغطى أو فتح الباب أو ما أشبه ذلك لالتماس العورات لا يجوز، المسلم لا يلتمس عورة أخيه بل يحب له الستر، من ستر مسلما ستره الله في الدنيا والآخرة فلا ينبغي للمؤمن أن يكون حريصا على التنقيب على العورات، قال جل وعلا: إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ [النور:19] ولكن متى ظهر شيء وقام فيه البينة يجب القيام بحق الله، ولهذا قال ابن مسعود لما قيل له فلان تقطر لحيته خمرا، قال: نهينا عن التجسس، لكن إن ظهر لنا شيء نأخذ به، فالواجب على المسلمين أن يعتمدوا على البينات الشرعية والأحكام الظاهرة، وأن يحذروا ما حرم الله عليهم من التجسس والحسد والتحسس والبيع على بيع بعض والعمل بالظن بدون دليل، وأن يحذروا الظلم للناس في جميع الأحوال لا بالقول ولا بالفعل لا في البدن ولا في المال، هذا هو طريق النجاة وطريق الخير وطريق السعادة وطريق جمع الكلمة، ولهذا في حديث معاوية يقول ﷺ: إنك إن اتبعت عورات الناس أفسدتهم أو كدت أن تفسدهم فتتبع عورات الناس والتماس عورات الناس من يسلم، متى ظهر شيء وجب أن يحكم فيه أمر الله، وأما التجسس وهو التفتيش عن الأشياء المستورة والتحسس عنها بالقول هذا هو الذي لا يجوز، نسأل الله للجميع التوفيق.
س: الفرق بين التجسس والتحسس؟
الشيخ: التجسس بالقول، والتحسس في الفعل.
س: ...؟
الشيخ: قريب من معنى الحسد، التنافس بمعنى الحسد، كون الإنسان ينافس أخاه حسدا وبغيا حتى يغلبه، كل واحد يلتمس حاجته من دون قصد إيذاء أخيه، أن يلتمس حاجته في ملابسه في مأكله في مشربه ... من دون حاجة أنه يتتبع أخاه حتى ينافسه يزيد عليه في السلعة يزيد عليه في السوم يعترض في شرائه السلعة الفلانية حتى لا يكون أرفع منه فيه إلى غير ذلك، يعني لا يعمل أشياء تسبب الشحناء والعداوة.
س: هل من التستر إذا رأيت شخصا يفعل منكرا ألا تفضح أمر؟
الشيخ: إذا كان في صفة خاصة يعني سرية يستر عليه وينصحه، أما إذا كان بين الناس فهو الذي فضح نفسه، أما إذا كان دخلت عليه في بيته أو في محل خاص ورأيته تستر عليه وتنصحه.
س: سئل شيخ الإسلام ابن تيمية كما في مجموع الفتاوى عن رجل فاتته صلاة العصر فجاء إلى المسجد فوجد المغرب قد أقيمت فهل يصلي الفائتة قبل المغرب أم لا؟ فقال رحمه الله: بل يصلي المغرب مع الإمام ثم يصلي العصر باتفاق العلماء، ثم ذكر رحمه الله خلاف العلماء في إعادة المغرب بعد صلاة العصر، فهل جواب شيخ الإسلام صحيح أم لا؟ فإذا كان صحيحا فكيف يخرج فمعلوم أن ترتيب الصلوات واجب؟
الشيخ: مراده رحمه الله أنه يصلي مع الإمام نافلة المغرب لقول النبي ﷺ: فإن أقيمت وأنت في المسجد فصل معهم ولا تقل صليت فلا أصلي صل معهم فبعض أهل العلم قال: تجزئه ولو قدمتها على العصر، وقال بعضهم: لا يصليها تكون نافلة لا يجلس والناس يصلون ثم يصلي بعد ذلك المغرب، إذا صلى العصر حتى يحصل الترتيب وهذا هو الصواب يصلي العصر ثم يصلي المغرب فإذا جاء وهم في المغرب صلى معهم نافلة حتى لا يجلس والناس يصلون، وإن صلاها بنية العصر وزاد واحدة فالظاهر أنها تجزئه لأن النية لا تؤثر ما دام تم بالفعل فالحمد لله، لكن كونه يصلي معهم نافلة ثم يصلي العصر ثم يصلي بعدها المغرب فهذا هو الواجب لأن الله رتبها هكذا، وإن صلى العصر وحده ثم دخل معهم في المغرب .. فلا بأس.
س: هل يجوز أن تضع امرأة على شعرها عسل وبيض لغرض التجمل؟
الشيخ: ما أعرف في هذا... تغسل به بذلك تتجمل تحط عسل بس كذا؟ ما أدري عنه إن كان لعلاج فلا بأس، وإن كان فيه امتهان وتلاعب وإسراف ما يجوز، أما إذا كان لعلاج الشعر أو لعلاج جلدة الشعر فيها شيء تحتاج إلى عسل أو تحتاج إلى بيض مثل ما يفعل فيه أشياء أخرى من باب العلاج فلا بأس.
س: في بعض المحلات يقول هذا صابون بالبيض؟
الشيخ: يعني فيه خلط؟
س: نعم مخلوط به.
الشيخ: ما يضر مثل ما يعالج بالعجين، يجعل على الجرح عجينه أو يجعل على الجرح شيئا آخر عند الحاجة مثل ما يستعمل أيضا أنواعا مما يؤكل لحاجة التداوي، فإذا كان للتداوي أو التجمل في شعر مثل يجعل عسل في شعره لأنه ينفع الشعر أو بيض ينفع الشعر إذا كان فيهما فائدة فسهل. أما إن كان تلاعب بالنعم فلا يجوز، أما إذا كان فيه مصلحة للشعر أو فيه مصلحة لجلدة الشعر جلدة الرأس بأنه يخلط بشيء من الصابون أو يخلط بشيء آخر يكون فيه منفعة للرأس ما في بأس.
س: امرأة مريضة يوضع عند رأسها الراديو على إذاعة القرآن وشفيت، فهل الاعتقاد بأن القرآن هو الذي شفاها جائز، وهل هذا الفعل جائز؟
الشيخ: لا، هذا معناه ترتاح لسماع القرآن، قد يكون ارتياحها لسماع القرآن وفرحها به من أسباب رضا الله ومن أسباب شفاءها، وإلا الشفاء ما هو من القرآن، الشفاء من الله جل وعلا ولكن الله جعل القرآن شفاء لأنه كلامه سبحانه وتعالى قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ [فصلت:44] فالإنسان يتلذذ به ويقرأه ويستشفي به، يعني يعتقد أن الله جعله شفاء، والشفاء من الله ما هو من نفس الكلام لكن الشفاء من الله، لكن الله جعل تدبر كتابه وجعل قراءته على المريض وجعل قراءة الدعوات الطيبة على المريض من أسباب الشفاء.
س: من فاتته صلاة المغرب فأتى المسجد والناس يصلون العشاء فجلس في الرابعة وقام الإمام حتى جلس الإمام وسلم معه؟
الشيخ: يجلس في الثالثة، فاتته المغرب وصلى معهم العشاء.
س: صلاها بنية المغرب وجلس؟
الشيخ: طيب، الصواب لا بأس يجلس في الثالثة .. إذا سلموا سلم معهم ثم يصلي العشاء.
س: لا يبع بعضكم على بعض؟
الشيخ: ... شفته باعها إياها بألف ريال، تقول يا فلان أنا أعطيك إياها بتسعمائة تعال اشتر من عندي، أو أعطيك أحسن منها بألف حتى يهون عن صاحبه هذا بيع على بيع أخيه.
س: يتكرر على أسماع المحاضر يا مالك لقد ...؟
الشيخ: هذا يحكي عن أهل النار يقولون هذا لمالك خازن النار وهم في النار.
س: قول مأثورا هذا؟
الشيخ: يؤثر عن أهل النار أنهم يقولون ذلك، لكن ما أعرف فيه حديث صحيح ما أتذكر شيء، لكن يؤثر عن أهل النار أنهم يخاطبون مالك خازن النار وَنَادَوْا يَا مَالِكُ لِيَقْضِ عَلَيْنَا رَبُّكَ قَالَ إِنَّكُمْ مَاكِثُونَ [الزخرف:77] هذا ما نص عليه القرآن نسأل الله العافية.
أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلسShare via Email
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه