الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
ثلاثاء ٢٥ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. شروح الكتب
  2. رياض الصالحين (الشرح الثاني)
  3. 485 من: (باب النهي عن نقل الحديث وكلام الناس إلى ولاة الأمور..)

485 من: (باب النهي عن نقل الحديث وكلام الناس إلى ولاة الأمور..)

Your browser does not support the audio element.
 
258 - باب النهي عن نَقْل الحديثِ وكلام الناس إِلَى ولاة الأمورِ إِذَا لَمْ تدْعُ إِلَيْهِ حاجةٌ كَخَوفِ مفسدةٍ ونحوها
قَالَ الله تَعَالَى: وَلا تَعَاوَنُوا عَلَى الْأِثْمِ وَالْعُدْوَانِ [المائدة:2]. وفي الباب الأحاديث السابقة في الباب قبله.
1/1539- وعن ابن مَسْعُودٍ  قالَ: قالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: لا يُبَلِّغْني أحدٌ مِنْ أصْحابي عنْ أحَدٍ شَيْئًا، فَإنِّي أُحِبُّ أنْ أَخْرُجَ إِليْكُمْ وأنَا سليمُ الصَّدْرِ رواه أَبُو داود والترمذي.

259 - باب ذمِّ ذِي الوَجْهَيْن
قَالَ الله تَعَالَى: يَسْتَخْفُونَ مِنَ النَّاسِ وَلا يَسْتَخْفُونَ مِنَ اللَّهِ وَهُوَ مَعَهُمْ إِذْ يُبَيِّتُونَ مَا لا يَرْضَى مِنَ الْقَوْلِ وَكَانَ اللَّهُ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطًا [النساء:108].
1/1540- وعن أَبي هُريرةَ  قالَ: قالَ رسُولُ اللَّهِ ﷺ: تَجدُونَ النَّاسَ معادِنَ: خِيارُهُم في الجاهِليَّةِ خيارُهُم في الإسْلامِ إِذَا فَقُهُوا، وتجدُونَ خِيارَ النَّاسِ في هذا الشَّأنِ أشدَّهُمْ لهُ كَراهِيةً، وتَجدُونَ شَرَّ النَّاسِ ذَا الوجْهيْنِ، الَّذِي يَأتِي هؤلاءِ بِوجْهِ وَهؤلاءِ بِوَجْهِ متفقٌ عَلَيْهِ.
2/1541- وعنْ محمدِ بن زَيْدٍ أنَّ نَاسًا قَالُوا لجَدِّهِ عبدِاللَّه بنِ عُمَر رضي اللَّه عنْهما: إنَّا نَدْخُلُ عَلَى سَلاطِيننا فنقولُ لهُمْ بِخلافِ مَا نتكلَّمُ إذَا خَرَجْنَا مِنْ عِندِهِمْ، قَالَ: كُنًا نعُدُّ هَذَا نِفَاقًا عَلى عَهْدِ رسولِ اللَّه ﷺ. رواه البخاري.

الشيخ:
الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد:
فهذه الأحاديث فيما يتعلق بذم النقل إلى ولاة الأمور -الأمراء والملوك- ما يخشى منه الشر والفتنة، أما ما تدعو إليه الحاجة لحفظ الأمن وسلامة المسلمين فلا بأس، وهكذا ذم صاحب الوجهين الذي يأتي الناس بوجه ويأتي الآخرين بوجه لينال حظه العاجل من الدنيا، وتقدم في أحاديث النميمة أن الواجب على المؤمن أن يحذرها، يقول النبي ﷺ في الحديث الصحيح: لا يدخل الجنة نمام، وتقدم حديث أصحاب القبرين، وأن أحدهما كان يمشي بالنميمة، وكان يعذب في قبره، فالنمام هو الذي ينقل الكلام السيئ، ينقله للأمير أو للجيران أو لغيرهم حتى تفسد الحال بين المنقول عنه والمنقول إليه، وهذه هي النميمة قال ﷺ: لا يدخل الجنة نمام فالنمامة نقل الكلام الذي يسبب الشحناء والعداوة قال فيك كذا، سمعته يقول فيك كذا، يذمك في كذا، إلى غير ذلك مما يسبب الشحناء، هذا لا يجوز إلا إذا كان لمصلحة، مثل ما قال المؤلف لحاجة، كشيء يضر المسلمين ناس يبيتون مضرة على المسلمين أو مضرة على بعض المسلمين ينقل عنهم حتى يدفع شرهم، أما الشيء العادي الذي يسبب الشحناء وبغض القلوب من دون فائدة، الله جل وعلا يحذر منه، يقول سبحانه: وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ [المائدة:2]، ويقول سبحانه: وَلَا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْئُولًا [الإسراء:36]، ويقول ﷺ: لا يدخل الجنة نمام فالواجب الحذر إلا ما تدعو له الحاجة، الشيء الذي يضر المسلمين ينقل إلى أمير البلد إلى السلطان إلى الهيئة الشيء الذي يخشى منه الضرر ينقل، أما شيء لا يخشى منه الضرر وإنما يسبب الشحناء والعداوة فهذا من النميمة فلا يجوز، وهكذا ذو الوجهين يجب أن يحذر وهو الذي يأتي هؤلاء بوجه وهؤلاء بوجه، يأتي هذا يمدحه ثم يذهب إلى الآخر ويذمه عنده، وهكذا له وجوه، كل أناس يأتيهم بوجه حتى يعيش، حتى يدرك مطلوبه فيأتي زيدا ويذم عنده عمرا ويأتي عمرا ويذم عنده زيدا حتى يظن كل واحد أنه صديقه وأنه صاحبه، وهذا يسبب الشحناء والعداوة والبغضاء بين الناس، وهذه هي النميمة وقد تكون كذبا، قد يكذب فيكون مع النميمة كذبا نسأل الله العافية، كذاب نمام نسأل الله العافية، فالواجب الحذر ولهذا يقول ﷺ: من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت، ويقول ﷺ: كفى بالمرء كذبا أن يحدث بكل ما سمع الإنسان ينتقي لا يتكلم إلا بالشيء الطيب، فإذا سمع أنواعا من الكلام انتقى، أخذ الطيب ونقله، الذي ينفع الناس والذي يضر الناس يتركه، وهكذا يقول ﷺ: تجدون شر الناس ذا الوجهين الذي يأتي هؤلاء بوجه وهؤلاء بوجه سماه شر الناس والناس معادن مثل ما قال ﷺ خيارهم في الجاهلية خيارهم في الإسلام إذا فقهوا .. الجود والكرم والصدق والعفاف ومحبة .. للمسلم .. فإذا أسلموا خيرهم في الجاهلية خيرهم في الإسلام إذا أسلموا وصاروا على طريقتهم السليمة الطيبة من الجود والكرم والإحسان والعون في الخير والكف عن الشر، وتجد شر الناس ذا الوجهين الذي يأتي هؤلاء بوجه وهؤلاء بوجه، وتجدون خير الناس في هذا الأمر أشدهم له كراهة، يعني منصب الإمارة من كان يكرهه ثم بلي به فهو خير الناس بقيامه بخلاف من يطلبه ويحرص عليه، فقد يخذل ولا يوفق، لكن من ألزم به وجاءه وهو له كاره صار أقرب إلى أن ينجح فيه ويتقي الله فيه ويعتني به، ويحذر أن يحيف أو يظلم أحدا، والله المستعان.
كذلك حديث عبدالله بن عمر الذي يأتي السلطان والأمراء بوجه ويأتي الآخرين بوجه يمدحهم في وجوههم، فإذا خرج منهم صار يذمهم، قال ابن عمر: كنا نعد هذا نفاقا.
فالواجب على المؤمن أن يحفظ لسانه سواء عند الملوك أو غير الملوك فلا يقول إلا الشيء الطيب الذي يعتقد أنه يسعه وأنه جائز له، وليحذر الأشياء التي يريد بها حظ نفسه العاجل فيكذب ويظهر محبة وتصديقا وهو كذاب ليحصل من ورائهم شيء من طمع الدنيا، الواجب أن يكون صادقا نصوحا، هكذا المؤمن أينما كان لا تجده إلا ناصحا لله ولعباد الله ليس همه الدنيا وحرصه على تحصيلها بكل وسيلة بل همه وحرصه على ما فيه سعادته ونجاته وصلاح أمر دينه، والله الموفق.

الأسئلة:
س: كلام السلف في ذم الدخول على السلاطين على ماذا يحمل؟
الشيخ: على الذي يمدحهم ويوافقهم على باطلهم مثل ما قال ﷺ: ... عليكم أمراء ظلمة فمن صدقهم بكذبهم وأعانهم على ظلمهم فليس مني ولست منه، ومن لم يصدقهم بكذبهم ولم يعنهم على ظلمهم فهو مني وأنا منه فإذا دخل عليهم بالتوجيه والإرشاد وتخفيف الشر هذا هو المطلوب، أما إذا دخل عليهم ليعينهم على الظلم ويصدقهم بالكذب فهذا هو المذموم، نسأل الله العافية.
س: ...؟
الشيخ: ما في بأس جاهلية جهله هو، أيام جاهليتي وغفلتي ما في بأس إذا كان صادقا.
س: ...؟
الشيخ: جهله هو.
س: ...؟
الشيخ: الجاهلية راحت لكن الجماعة الذي أعرضوا عن الإسلام محلهم الجاهلية . ما دام أعرضوا عن الدين فهم محلهم محل الجاهلية.
س: ...؟
الشيخ: جاهليته هو إذا كان في محل ما هو جاهلية محل إسلام ومحل دعوة ما هو جاهلية لكن جهله هو، أما إذا كان في بلد ظهر فيها الجهل فلا بأس.
س: مهنة المحاماة؟
الشيخ: إذا اتقى الله لا بأس مثل الوكيل، إذا اتقى الله وتحرى الصدق فلا بأس مثل الوكيل، مثل من توكله يخاصم عنك.
س: ولو كانت بالقوانين الوضعية؟
الشيخ: لا ما يجوز بالقوانين الوضعية، ما يجوز، المحاماة في الشيء الشرعي.
س: يدرس فيها القانون الوضعي؟
الشيخ: المقصود إذا كان يحامي في حكم بغير شرع الله ما يجوز.
كذلك في حديث لا يبلغني أحد عن أحد شيئا فهذا الحديث ضعيف فيه جهالة، وهو لو صح محمول على الشيء الذي ما يضر المسلمين، أما شيء يضر المسلمين فالواجب تبليغ ولي الأمر حتى يحتاط المسلمين، والحديث وإن كان ضعيفا لما فيه من الجهالة لكن يلاحظ معناه، المعنى الصحيح فالمسلمون يبلغون ولي الأمر الشيء الذي فيه مصلحة ولا يبلغونه الشيء الذي يضر ولا ينفع، ولهذا لما سمع زيد بن أرقم عبدالله بن أبي يتكلم في بعض الأسفار ليخرجن الأعز منها الأذل بلغ النبي ﷺ ولم ينكر عليه النبي ﷺ، بل أنزل الله تصديقه في القرآن.
س: إذا كان منكرا يمكن تغييره كثير من الناس يترك المنكر يقول: أنا ما أبلغ عن فلان؟
الشيخ: إذا كان يستطيع يجب عليه، إذا كان يستطيع تغيير المنكر يجب عليه لإمرته أو لأنه هيئة أو لأنه صاحب البيت أو ما أشبه ذلك.
س: قوله ﷺ: الناس معادن يخص أنسابهم أم أعمالهم؟
الشيخ: معادن في العمل وفي الأخلاق، وخيارهم في الجاهلية خيارهم في الإسلام إذا فقهوا، معادن: منهم الجبان ومنهم البخيل ومنهم الجواد والكريم ومنهم القوي في أمر الله ومنهم الضعيف فخيارهم في الجاهلية هذا لأهل الجود والكرم ومساعدة المظلوم ومساعدة المنكوب ومساعدة الفقير هؤلاء هم خيار الناس في الجاهلية وهم خيار الناس في الإسلام ولو كان عبدا أسودا.
س: الحديث كفى بالمرء كذبا أن يحدث بكل ما سمع يدخل فيه من يحدث عن الآخرين يريد أن يتبين فقط؟
الشيخ: المقصود يدخل فيه من يحدث بكل ما هب ودب ما يبالي، المؤمن ينتقي لا يحدث إلا بشيء ينتقيه، ينفع شيء ينتقيه يحفظ الحديث الصحيح من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت هذا الكلام الجامع.
س: سجود السهو يجوز فيه الدعاء؟
الشيخ: نعم مثل سجود الصلاة يقول: سبحان ربي الأعلى، ويدعو فيه طيب.
أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلسShare via Email
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه