الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
سبت ٢٢ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. شروح الكتب
  2. رياض الصالحين (الشرح الثاني)
  3. 471 من حديث: (يستجاب لأحدكم ما لم يعجل: يقول قد دعوت ربي فلم يستجب لي)

471 من حديث: (يستجاب لأحدكم ما لم يعجل: يقول قد دعوت ربي فلم يستجب لي)

Your browser does not support the audio element.
4/1499- وَعَنْ أبي هريرة أَنَّ رَسُول اللَّهِ ﷺ قَالَ: يُسْتجَابُ لأَحَدِكُم مَا لَم يعْجلْ: يقُولُ قَد دَعوتُ رَبِّي، فَلم يسْتَجبْ لِي. متفقٌ عَلَيْهِ.
وفي رِوَايَةٍ لمُسْلِمٍ: لا يزَالُ يُسْتَجَابُ لِلعَبْدِ مَا لَم يدعُ بإِثمٍ، أَوْ قَطِيعةِ رَحِمٍ، مَا لَمْ يَسْتعْجِلْ قِيلَ: يَا رسُولَ اللَّهِ مَا الاسْتِعْجَالُ؟ قَالَ: يَقُولُ: قَدْ دعَوْتُ، وَقَدْ دَعَوْتُ فَلَم أَرَ يَسْتَجِيبُ لي، فَيَسْتَحْسِرُ عِنْد ذَلِكَ، ويَدَعُ الدُّعَاءَ .
5/1500- وَعَنْ أَبي أُمامَةَ  قَالَ: قِيلَ لِرَسُولِ اللَّهِ ﷺ: أَيُّ الدُّعَاءِ أَسْمعُ؟ قَالَ:"جوْفَ اللَّيْلِ الآخِرِ، وَدُبُرَ الصَّلَوَاتِ المكْتُوباتِ "رواه الترمذي وقالَ: حديثٌ حسنٌ.
6/1501- وَعَنْ عُبَادَةَ بْنِ الصَّامِتِ  أَنَّ رسُولَ اللَّهِ ﷺ قَالَ: مَا عَلى الأَرْضِ مُسْلِمٌ يَدْعُو اللَّه تَعالى بِدَعْوَةٍ إِلاَّ آتَاهُ اللَّه إِيَّاهَا، أَوْ صَرَف عنْهُ مِنَ السُّوءِ مِثْلَهَا، مَا لَم يدْعُ بإِثْم، أَوْ قَطِيعَةِ رحِمٍ فَقَالَ رَجُلٌ مِنَ القَوْمِ: إِذًا نُكْثِرُ. قَالَ: اللَّه أَكْثَرُ.
رواه الترمذي وقال حَدِيثٌ حَسنٌ صَحِيحٌ، وَرَواهُ الحاكِمُ مِنْ رِوايةِ أَبي سعيِدٍ وَزَاد فِيهِ: أَوْ يَدَّخر لهُ مِنَ الأَجْرِ مِثْلَها.
7/1502- وعَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رضي اللَّه عنْهُما أَنَّ رسُولَ اللَّه ﷺ كَان يقُولُ عِنْد الكرْبِ: لا إِلَه إِلاَّ اللَّه العظِيمُ الحلِيمُ، لا إِله إِلاَّ اللَّه رَبُّ العَرْشِ العظِيمِ، لا إِلَهَ إِلاَّ اللَّه رَبُّ السمَواتِ، وربُّ الأَرْض، ورَبُّ العرشِ الكريمِ متفقٌ عَلَيْهِ.


الشيخ:
الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد:
فهذه الأحاديث وما جاء في معناها مع الآيات الكريمات كلها تدل على شرعية الإكثار من الدعاء والاستمرار في الدعاء ولو لم ير الاستجابة، فإن الله سبحانه له الحكمة البالغة فقد يؤجل الدعوة إلى أمد ليجتهد العبد في الدعاء ويلح في الدعاء ويستقيم على الحق ويحاسب نفسه ويجاهدها لله، فتكون هذه الحاجة من أسباب صلاحه ومن أسباب توفيق الله له، فينبغي له أن يلح في الدعاء ويجتهد ويحاسب نفسه، قد تكون الدعوة أجلت لأنه مقيم على معصية ما تاب منها، أجلت لمصلحة له في الدنيا، لمصلحة له في الآخرة، فربك أعلم وأحكم، ولهذا قال ﷺ: يستجاب لأحدكم ما لم يعجل فيستحسر، ويقول: دعوت ودعوت فلم أراه يستجاب لي، وفي اللفظ الآخر: يستجاب لأحدكم ما لم يدعو بإثم أو قطيعة رحم وما لم يستحسر قالوا: يا رسول الله كيف يستحسر؟ قال: يقول دعوت ودعوت فلم أره يستجاب لي فيستحسر عند هذا ويدع الدعاء، وفي اللفظ الآخر: يستجاب لأحدكم ما لم يدع بإثم أو قطيعة رحم وإن الله جل وعلا يعطي العبد بدعوته إحدى ثلاث: أما أن تعجل له دعوته في الدنيا: وإما أن تدخر له في الآخرة: وإما أن يصرف عنه من الشر مثل ذلك، قالوا: يا رسول الله إذًا نكثر، قال: الله أكثر.

فأنت يا عبد الله لا تيأس ولا تقنط ولا تمل من الدعاء، اجتهد في الدعاء وانتظر الإجابة واعلم أن ربك حكيم عليم، قد يؤجلها سنة سنتين ثلاث أكثر لحكمة بالغة، هو أعلم بمصالحك وأعلم بأسباب هدايتك وأعلم بما يصلحك وينفعك وينفع غيرك، قد تكون عندك ذنوب وسيئات لم تتب منها فأجلت الدعوة لأجل هذا، قد تكون الدعوة فيها إثم، فيها قطيعة رحم فصارت سببًا لعدم إجابتها، قد يكون هناك مطعم حرام من الربا أو السرقة أو الانتهاب أو الخيانة، أو هناك قطيعة رحم أو هناك عقوق والدين أو هناك أشياء أخرى، فتش حاسب نفسك لا تتهم ربك، فربك حكيم عليم يقول سبحانه: إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ [الأنعام:83]، إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا [النساء:11] عليم بأحوال عباده حكيم فيما يعمل كيف يصنع؟ كيف يعمل؟ كيف يجيب الدعوة؟ ماذا يترتب عليها؟ هو حكيم جل وعلا في منعك، وفي إجابتك، وفي تأخير الإجابة، لا تسء الظن بربك ولكن أسء الظن بنفسك وحاسبها وجاهدها، فالمجاهد من جاهد نفسه، فظن بربك الخير وظن بنفسك الشر ثم استقم على جهادها حتى تنجح، حتى تربح، حتى تجاب دعوتك، يقول سبحانه: وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ [البقرة:186].

فاستجب لله وآمن به بالاستقامة بطاعة ربك، بالثبات على الحق، بترك المعاصي، ومن ساعات الإجابة جوف الليل ولاسيما الآخر، السدس الرابع والخامس الذي هو محل صلاة داود عليه الصلاة والسلام، وهكذا السدس الأخير كلها محل إجابة، السدس الرابع والخامس التنزل الإلهي ينزل ربنا حين يبقى ثلث الليل الأخير في السدس الرابع والخامس والسادس، والسدس الرابع في محل قيام داود عليه الصلاة والسلام، أحب الصلاة صلاة داود، كان ينام نصف الليل ويقوم ثلثه وينام سدسه، ويقول ﷺ: إن في الليل ساعة لا يرد فيها سائل.

فاغتنم التهجد بالليل والدعاء والضراعة إلى الله في ساعة الليل ولاسيما ساعات النصف الأخير لعلك تنجح، ثم على الأقل أنت على أجر في الدعاء، تؤجر تكتب لك حسنات حتى ولو لم يستجب لك، فنفس الدعاء عمل صالح تؤجر عليه ولك فيه ثواب، ثم لك أيضا أمر آخر وهو أن ما من عبد يدعو الله بدعوة لأخيه إلا قال الملك الموكل: آمين ولك مثله، فإذا دعوت لوالديك أو لإخوانك المسلمين أو لشخص معين بالتوفيق والهداية وصلاح الحال، قال الموكل: آمين ولك بمثله، فأنت على خير في دعائك لنفسك ولوالديك ولولاة الأمور بالتوفيق والهداية وللمسلمين جميعا، أنت على خير فادع لوالديك المسلمين وادع لولاة الأمور بالتوفيق والهداية والصلاح وصلاح البطانة في جوف الليل، اجتهد في الدعاء لولاة الأمور أن الله يوفقهم ويصلح لهم البطانة ويعينهم على كل خير ويمنحهم التوفيق لصالح الإسلام والمسلمين، تدعو لوالديك المسلمين لإخوانك المسلمين لأولادك لزوجتك لجيرانك المسلمين لغيرهم، أنت على خير في دعائك تؤجر وتثاب حتى ولو لم يستجب لك، أنت على خير وقد تؤجل الإجابة، ولكن الأجر جار لك الأجر ولك الحسنات في هذا الدعاء والضراعة إلى الله، أنت مأجور حتى لو لم يستجب لك أنت على خير عظيم.
ويقول ﷺ في دعاء الكرب: لا إله إلا الله العظيم الحليم، لا إله إلا الله رب العرش العظيم، لا إله إلا الله رب السماوات ورب الأرض ورب العرش الكريم الأول الحليم، والثاني العظيم، والثالث الكريم، لا إله إلا الله العظيم الحليم، لا إله إلا الله رب العرش العظيم، لا إله إلا الله رب السماوات ورب الأرض ورب العرش الكريم تذكر الله، تدعو مع هذا الذكر، تدعو ربك تسأله خيري الدنيا والآخرة، اللهم يسر لي الذرية الصالحة، اللهم يسر لي زوجة صالحة، اللهم يسر لي رزقا حلالا، اللهم أصلح ولاة أمرنا، اللهم وفقهم لكل خير، اللهم أصلح لهم البطانة، اللهم انصر بهم الحق، اللهم أعذهم من بطانة السوء، اللهم اغفر لوالدي، اللهم اجزهم عني خيرا -إذا كانا مسلمين-، اللهم أصلح إخواني المسلمين، اللهم وفقهم للخير، اللهم أصلح قلوبهم وأعمالهم، وهكذا تختار الدعوات الطيبة لنفسك ولأقاربك ولذريتك ولولاة الأمور -ولاة أمر المسلمين- ولعامة المسلمين مع الصدق، مع الإخلاص، مع الضراعة إلى الله، ويكون القلب حاضرا والرغبة صادقة فيما عند الله ترجو ثوابه وتخشى عقابه وترجو الإجابة وأنت صادق، هذه كلها من أسباب التوفيق ومن أسباب الإجابة ومن أسباب الأجر العظيم حتى ولو تأخرت الإجابة أنت على أجر عظيم، وفي حسنات بهذا الدعاء حسنات تكتب لك، نسأل الله للجميع التوفيق والهداية.

الأسئلة:
س: قول من تعار من الليل وذكر الله ثم دعا يعني الدعاء؟
الشيخ: يرجى له، يقول ﷺ: ما من عبد يتعار من الليل -يعني يستيقظ- فيقول: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير، سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر، ولا حول ولا قوة إلا بالله، ثم يقول: اللهم اغفر لي أو يدعو فيستجاب له، فإن قام وصلى قبلت صلاته هذا من أسباب الإجابة إذا أتى بهذا الذكر ثم قال: اللهم اغفر لي، أو دعا اللهم أصلحني، اللهم يسر لي زوجة صالحة، اللهم ارزقني ذرية طيبة، إلى غير هذا، هذا من أسباب الإجابة، فإذا قام مع هذا توضأ وصلى قبلت صلاته، هذا في الصحيحين من حديث عبادة حديث عظيم صحيح.
س: الدعاء قبل الصلاة وإلا بعد؟
الشيخ: قبل الصلاة وبعد الصلاة وفي الصلاة كلها.
س: قوله الله أكثر؟
الشيخ: يعني أكثر إجابة وأكثر خيرا منك أيها العبد أكثر إجابة وأكثر خيرا.
س: توضيح مسألة ارتباط القدر بالدعاء؟
الشيخ: لا يرد القدر إلا الدعاء معناه أن الله جل وعلا كتب كل شيء، وقد يعلق بعض الأشياء بأفعال العبد، يكون هذا مقدرا زواجه، مقدر بدعوته زواجه، مقدر بعمله الصالح الفلاني حجه صلاته صدقاته، الأقدار قسمان: قسم مبتوت فيه، ما هو علق بشيء مثل الموت وأشباهه، هذا لا حيلة فيه، وقسم معلق: فلان يطول عمره لأنه سوف يصل رحمه، قد كتب الله هذا فهو يوفق ييسر لما خلق له من صلة الرحم ومن الصدقات التي هي أسباب طول عمره وهدايته كما قال ﷺ: اعملوا فكل ميسر لما خلق له، أما أهل السعادة فييسرون لعمل أهل السعادة، وأما أهل الشقاء فييسرون لعمل أهل الشقاء أشياء مربوطة بأقدارها.
س: يجوز رفع الكفين أثناء الدعاء؟
الشيخ: سنة من أسباب الإجابة.
س: بعد الفرض وإلا بعد السنة؟
الشيخ: في كل وقت إلا فيما يتعلق بالأوقات التي ما رفع فيها النبي ﷺ مثل بعد الفريضة ما يرفع لأن الرسول ﷺ ما رفع فيها، ومثل خطبة الجمعة وخطبة العيد لا يرفع إلا إذا استسقى كان النبي ﷺ يدعو في الخطبة ولا يرفع يديه خطبة الجمعة والعيد، أما إذا استسقى يرفع يديه في الجمعة أو في الاستسقاء أو في أي مكان إذا دعا للاستسقاء يطلب الغيث من الله يرفع يديه هذه السنة ويرفع الناس أيديهم، وهكذا إذا دعا في غير ذلك دعا في بيته دعا في سيارته دعا في طائرته دعا في مصلاه يرفع يديه من أسباب الإجابة إلا المواضع التي ما رفع فيها النبي ﷺ، إذا سلم من الفريضة لا يرفع، ما كان النبي ﷺ يرفع بعد الفريضة؛ لا ظهر ولا عصر ولا مغرب ولا عشاء ولا فجر، ما كان يرفع في هذا عليه الصلاة والسلام، ولا بين السجدتين ولا في آخر الصلاة ما كان يرفع، يدعو بدون رفع لأن الرسول ﷺ ما كان يرفع.
س: بالنسبة لدعاء اللهم إني لا أسألك رد القضاء ولكن أسألك اللطف فيه؟
الشيخ: هذا ما له أصل، يدعو: اللهم إني أسألك الخير كله، وأعوذ بك من الشر كله يسأل ربه الخير ويستعيذ بالله من الشر، هذا المشروع.
س: يحرم الدعاء بذلك؟
الشيخ: .. لا أسألك رد القضاء ولكن أسألك اللطف فيه هذا ما له أصل، اللهم إني أسألك الخير كله، وأعوذ بك من الشر كله.
س: اللهم إني أشكو إليك ضعف قوتي يصح إلى النبي ﷺ؟
الشيخ: للنبي ﷺ وغير النبي، لكن يروى عن النبي ﷺ لما انصرف من الطائف لكن في سنده نظر، لكنه يروى عنه لما انصرف من الطائف لما رد عليه أهل الطائف.
س: الدعاء بقنوت النوازل؟
الشيخ: لو دعا به ما في شيء.
س: هل ورد نص في رفع اليدين أثناء القنوت؟
الشيخ: نعم ورد في القنوت أنه رفع يديه في قنوت النوازل، وقنوت الوتر مثله الأصل مثله لأن كله قنوت، كله دعاء جاء النص بقنوت النوازل وقنوت الوتر مثله.

أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلسShare via Email
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه