الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
سبت ٢٢ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. شروح الكتب
  2. رياض الصالحين (الشرح الثاني)
  3. 434 من: (كتاب العلم)

434 من: (كتاب العلم)

Your browser does not support the audio element.
 
كتابُ العِلم
قَالَ اللهُ تَعَالَى: وَقُلْ رَبِّ زِدْنِي عِلْمًا [طه:114]، وقال تَعَالَى: قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لاَ يَعْلَمُونَ [الزمر:9]، وقال تَعَالَى: يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ [المجادلة:11]، وقال تَعَالَى: إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ [فاطر:28] .
1/1276- وعَنْ مُعاوِيةَ، ، قَالَ: قَال رسُولُ اللَّهِ ﷺ: مَنْ يُرِد اللَّه بِهِ خيْرًا يُفَقِّهْهُ في الدِّينِ متفقٌ عليه.
2/1377- وعنْ ابنِ مسْعُودٍ، ، قَال: قَال رسُولُ اللَّهِ ﷺ: لاَ حَسَد إلاَّ في اثْنَتَيْنِ: رَجُلٌ آتَاهُ اللَّه مَالًا فَسلَّطهُ عَلى هلَكَتِهِ فِي الحَقِّ، ورَجُلٌ آتاهُ اللَّه الحِكْمَةَ فهُوَ يَقْضِي بِهَا، وَيُعَلِّمُهَا مُتَّفَقٌ عَليهِ.
3/1378- وعَنْ أَبي مُوسى، ، قَالَ: قَالَ النبيُّ ﷺ: مَثَلُ مَا بعثَنِي اللَّه بِهِ مِنَ الهُدى والْعِلْمِ كَمَثَل غَيْثٍ أَصَابَ أرْضًا، فَكَانَتْ مِنْهَا طَائفَةٌ طَيِّبَةٌ قَبِلَتِ المَاءَ فَأَنْبَتَتِ الْكَلأَ، وَالْعُشْب الْكَثِيرَ، وَكَانَ مِنْهَا أجَادِبُ أمسَكَتِ المَاءَ، فَنَفَعَ اللَّه بِهَا النَّاسَ، فَشَرِبُوا مِنْهَا وَسَقَوْا وزَرَعُوا، وأَصَاب طَائفَةً مِنْهَا أُخْرى إنَّما هِي قِيعانٌ، لا تمْسِكُ مَاءً، ولا تُنْبِتُ كَلًا، فَذلكَ مثَلُ منْ فَقُهَ في دِينِ اللَّهِ، وَنَفَعَهُ مَا بَعَثَنِي اللَّه بِهِ فَعلِمَ وَعلَّمَ، وَمَثَلُ منْ لَمْ يَرْفَعْ بِذلكَ رَأسًا، وَلَمْ يَقْبَلْ هُدَى اللَّهِ الَّذي أُرْسِلْتُ بِهِ متفقٌ عَلَيْهِ.

الشيخ:
الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد:
فهذه الآيات الكريمات والأحاديث الثلاثة في فضل العلم هي تدل على أنه ينبغي على كل مؤمن وكل مؤمنة أن يهتم بالعلم وأن يطلبه لأن به يعرف الله وبه يعبد وبه تعلم الأحكام التي شرعها لعباده وبه يعلم ما نهى الله عنه، فالعلم هو الطريق إلى أن تعرف ما أنت مخلوق له من عبادة الله وطاعته والعلم، هو العلم بما قاله الله ورسوله في كتابه الكريم وعلى لسان رسوله الأمين، هذا هو العلم النافع العلم بما دل عليه القرآن والسنة، والواجب على جميع المسلمين العناية بهذا العلم والتفقه فيه ونشره بين الناس، وعلى أهل العلم أن يعنوا بذلك وأن يفقهوا الناس، وعلى كل من لديه علم أن يبذل وسعه في تفقيه الناس من الرجال والنساء والعرب والعجم حتى يبلغ العلم، الرسول ﷺ قال: بلغوا عني ولو آية، وقال الله في كتابه الكريم: هَذَا بَلَاغٌ لِلنَّاسِ [إبراهيم:52]، وَأُوحِيَ إِلَيَّ هَذَا الْقُرْآنُ لِأُنْذِرَكُمْ بِهِ وَمَنْ بَلَغَ [الأنعام:19] فالواجب على أهل العلم أن يبلغوا، والواجب على جميع المكلفين أن يتعلموا وأن يتبصروا ويتفقهوا حتى يعرفوا ما يجب عليهم وما يحرم عليهم، وحتى يعرفوا العبادة التي خلقوا لها بالتفصيل، وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ [الذاريات:56]، يقول جل وعلا: وَقُلْ رَبِّ زِدْنِي عِلْمًا [طه:114] يأمر نبيه وهو أعلم الناس عليه الصلاة والسلام، يقول له: وَقُلْ رَبِّ زِدْنِي عِلْمًا [طه:114] كل إنسان في حاجة إلى مزيد من العلم، ويقول جل وعلا: قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ [الزمر:9] المعنى لا يستويان فرق بين الجاهل والعالم، فعلى الجاهل أن يتعلم ويتبصر حتى يكون له علم يهتدي به إلى الحق، قال : يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ [المجادلة:11]، وقبلها: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا قِيلَ لَكُمْ تَفَسَّحُوا فِي الْمَجَالِسِ فَافْسَحُوا يَفْسَحِ اللَّهُ لَكُمْ وَإِذَا قِيلَ انْشُزُوا فَانْشُزُوا يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ [المجادلة:11]، فيه أن امتثال الأوامر والاستقامة على طاعة الله ورسوله من أسباب رفع العبد درجات في العلم، وقال جل وعلا: إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ [فاطر:28] يعني الخشية الكاملة إنما يقوم بها العلماء بالله وبدينه وعلى رأسهم الرسل والأنبياء عليهم الصلاة والسلام، وهم رأس العلماء وهم أئمتهم، ثم يليهم من كان بالله أعرف من العلماء، كلما كان العالم أعرف بالله كان أخشى لله وأقوم بحقه وأبعد عن مواضع غضبه، فكلما زاد العلم بالله ودينه زاد الخوف من الله وزادت الخشية والحذر، ولما جاء بعض الصحابة يسأل عن أعمال النبي ﷺ في السر -يسأل أزواجه عن عمله في السر- فكأنهم تقالوا ذلك، فقال بعضهم: أما أنا فأصلي ولا أنام يعني يسهر، وقال الآخر: وأما أنا فأصوم ولا أفطر يعني دائمًا، وقال الآخر: وأما أنا فلا أنام على فراش ينام على الأرض، وقال الآخر: فلا آكل اللحم، وذكروا أشياء، فلما بلغ النبي ﷺ ذلك لما أخبر النبي خبرهم قال عليه الصلاة والسلام: أما والله إني لأخشاكم لله وأتقاكم له، ولكني أصلي وأنام، وأصوم وأفطر، وأتزوج النساء، وآكل اللحم، فمن رغب عن سنتي فليس مني يعني ليس العلم بالتكلف والتشديد وترك ما يسر الله من الرخص، لا، العلم الامتثال: قال الله، قال الرسول، الامتثال بما شرع الله طاعة الله ورسوله، وليس العلم التكلف وتعاطي الحرج والشدة، ولكن يعمل بما أوجب الله وينتهي عما حرم الله، ويقبل رخص الله التي يسر فيها سبحانه على عباده، يسروا ولا تعسروا، ويقول النبي ﷺ: من يرد الله به خيرًا يفقهه في الدين من علامات السعادة وأن الله أراد بالعبد خيرًا أن يفقه في الدين ويتعلم ويتبصر هذا من علامات الخير، ومن علامات الشر الإعراض والغفلة والجهل، نسأل الله السلامة.
ويقول ﷺ: لا حسد يعني لا غبطة إلا في اثنتين هذا حسد غبطة، يعني لا أحد يغبط ويتمنى الإنسان مثله إلا في اثنين؛ إحداهما: رجل أعطاه الله مالا فسلطه على إنفاقه في الحق وتصريفه في الحق والإحسان إلى الناس هذا يغبط بهذا الخير العظيم.
والثاني: رجل آتاه الحكمة -الفقه في الدين- فهو يقضي بها ويعلمها الناس، هذا يغبط أيضا، وفي اللفظ الآخر: رجل أعطاه الله القرآن فهو يقوم به آناء الليل وآناء النهار، ورجل آتاه الله الحكمة فهو يقضي بها ويعلمها، فمن رزقه المال الطيب وأنفقه في وجوه الخير فهو مغبوط، ومن رزقه الله العلم النافع والبصيرة، وهو يعمل بذلك فهو مغبوط.
وفي الحديث الثالث: يقول ﷺ: مثل ما بعثني الله به من الهدى والعلم كمثل غيث –مطر- أصاب أرضًا فكانت منها طائفة طيبة قبلت الماء فأنبتت الكلأ والعشب الكثير، وكانت منها أجادب -يعني أراضي منخفضة- أمسكت الماء -أجادب ما تنبت لكنها أمسك حتى نفع الله به الناس فشربوا وسقوا وزرعوا، وأصاب طائفة أخرى، إنما هي قيعان لا تمسك ماء ولا تنبت كلأ هذه أحوال الناس مع الدين هذه أحوالهم مع العلم الذي جاء به الرسول ﷺ، قسم منهم تفقهوا في الدين وتعلموا وتبصروا ونفعوا الناس وعلموهم وأفتوهم ودرسوهم، وقسم حفظة نقلوا العلم وحفظوه، نقلوا القرآن وحفظوه، حفظوا العلم وبلغوه الناس، ما كان عندهم الفقه الكامل لكن عندهم التبليغ والبيان والحفظ، فالأولون مثل الأرض الطيبة التي قبلت الماء فأنبت الكلأ والعشب الكثير، والثانية مثل الأرض التي أمسكت الماء حتى شرب الناس، سقوا وزرعوا الذين حفظوا القرآن وحفظوا الحديث ونقلوه للناس وعلموه الناس لكن ما عندهم سعة الفقه فيه وتفجير ينابيع ما فيه من العلم وتبصير الناس، وغالب الناس مثل القيعان، غالب الخلق لهم المثل الثالث قيعان لا تمسك ماء ولا تنبت كلأ، يعني معرضون غافلون لا عندهم لا علم ولا عمل، أكثر الخلق لا عندهم علم، لا يعلمونه الناس ولا يعملون به معرضون غافلون، فلا علم ولا عمل كالقيعان التي لا تمسك ماء ولا تنبت كلأ، هذا مثل عظيم ضربه النبي ﷺ للمسلمين المتفقهين في الدين والعاملين به والمعرضين عنه، وفق الله الجميع.

الأسئلة:
س: حد العلم الواجب على الإنسان؟
الشيخ: ما لا يسع جهله، معرفة ما أوجب الله عليه وما حرم عليه لا يسعه جهله.
س: حديث: طلب العلم فريضة على كل مسلم؟
الشيخ: لا بأس به له طرق جيدة.
س: بعض أشرطة الدعاة مؤثرة وكانت سببا في هداية عدد كبير بعد سماعهم الشريط، هل يشترك في الأجر موزع الشريط ومحل التسجيلات كمثل الذين يدخلون بالسهم الواحد الجنة؟
الشيخ: الأقرب والله أعلم أن صاحب الشريط على أجره، والذي يوزعه على الناس له أجره كلهم دعاة خير إذا كان شريطا صالحا مفيدا، فصاحبه على أجر والموزع له مثل الذي ينشر الكتب وينقل المحاضرات إلى الناس يكتبها ويوزعها على الناس شركاء في الأجر.
س: هل الغبطة من غير أن يتمنى زوال النعمة؟
الشيخ: نعم يغبطه على الخير ويحب له الخير ولا يحب زوال النعمة عنه، بل يحب له الخير ويدعوه إلى الخير ويرغبه في الخير، هذا يغبط ويدعى له بالتوفيق ولا يحسد.
.....
أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلسShare via Email
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه