الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
أربعاء ١٩ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. شروح الكتب
  2. رياض الصالحين (الشرح الثاني)
  3. 397 من: (باب فضل الصوم وغيره في العشر الأوَّل من ذي الحجة)

397 من: (باب فضل الصوم وغيره في العشر الأوَّل من ذي الحجة)

Your browser does not support the audio element.
 
226 - باب فضل الصوم وغيره في العشر الأوَّل من ذي الحجة
1/1249- عن ابنِ عبَّاسٍ رَضيَ اللَّه عَنْهُمَا، قالَ: قالَ رسُولُ اللَّهِ ﷺ: مَا مِنْ أَيامٍ العَمَلُ الصَّالحُ فِيها أَحَبُّ إِلى اللَّهِ مِنْ هذِهِ الأَيَّامِ يعني: أَيامَ العشرِ، قالوا: يَا رسولَ اللَّهِ وَلا الجهادُ في سبِيلِ اللَّهِ؟ قالَ: وَلاَ الجهادُ فِي سبِيلِ اللَّهِ، إِلاَّ رَجُلٌ خَرجَ بِنَفْسِهِ، وَمَالِهِ فَلَم يَرجِعْ منْ ذَلِكَ بِشَيءٍ رواه البخاريُّ.

227 - باب فضل صوم يوم عرفة وعاشوراء وتاسوعاء
1/1250- عنْ أَبي قتَادةَ ، قالَ: سئِل رسولُ اللَّهِ ﷺ: عَنْ صَوْمِ يوْمِ عَرَفَةَ؟ قَالَ: يكفِّرُ السَّنَةَ المَاضِيةَ وَالبَاقِيَةَ رواه مسلمٌ.
2/1251- وعنْ ابنِ عباسٍ رضيَ اللَّه عنهما، أَنَّ رَسول اللَّهِ ﷺ صَامَ يوْمَ عاشوراءَ، وأَمَرَ بِصِيَامِهِ. متفقٌ عَلَيْهِ.
3/1252- وعنْ أَبي قَتَادةَ ، أَنَّ رسولَ اللَّهِ ﷺ سُئِلَ عَنْ صِيَامِ يَوْمِ عاشُوراءِ، فَقَال: يُكَفِّرُ السَّنَةَ المَاضِيَةَ رواه مُسْلِمٌ.
4/1253- وعَنِ ابنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّه عنْهُمَا، قَالَ: قالَ رسُول اللَّهِ ﷺ: لَئِنْ بَقِيتُ إِلى قَابِلٍ لأصُومَنَّ التَّاسِعَ رواهُ مُسْلِمٌ.

الشيخ:
الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد:
فهذه الأحاديث تدل على فضل صيام العشر الأول من ذي الحجة، يعني التسع الأول من ذي الحجة تسمى العشر بضم يوم النحر إليها في العدد، وإلا فالمقصود التسع لأن يوم العيد لا يصام، وكذلك فضل صوم عرفة وصوم عاشوراء كلها جاءت الأحاديث في فضلها، فتسع ذي الحجة أفضل أيام السنة كما أن ليالي رمضان هي أفضل الليالي لأن فيها ليلة القدر، وتسع ذي الحجة هي أفضل الأيام لأن فيها يوم عرفة ويوم النحر، فيستحب صيامها والإكثار من العمل الصالح فيها من صدقات وتسبيح وتهليل وتحميد وتكبير وغير هذا من وجوه الخير لقوله ﷺ: ما من أيام العمل الصالح فيهن خير وأحب إلى الله من هذه الأيام العشر قيل: يا رسول الله ولا الجهاد في سبيل الله؟ قال: ولا الجهاد في سبيل الله إلا رجل خرج بنفسه وماله ثم لم يرجع من ذلك بشيء هذا يدل على فضل هذه الأيام، وأنها أيام عظيمة يشرع للمؤمن الإكثار فيها من أعمال الخير من صدقات وصوم وتسبيح وتهليل وتحميد وتكبير، عيادة مريض أمر بمعروف نهي عن منكر إلى غير هذا، تستغل في وجوه الخير، وأفضلها اليوم التاسع يوم عرفة، ثم اليوم العاشر يوم النحر وهو يوم الحج الأكبر، ويوم عرفة يكفر الله فيه السنة التي قبله والسنة التي بعده، يعني صيام يوم عرفة تكفر به السنتان التي قبله والتي بعده عند اجتناب الكبائر لأنها تكفر بها الصغائر عند اجتناب الكبائر، وهكذا يوم عاشوراء يستحب صيامه ويكفر الله به السنة التي قبله، ويستحب أن يضم معه التاسع حتى يخالف اليهود ولهذا في الحديث: لئن بقيت إلى قابل لأصومن التاسع يعني مع العاشر، فيستحب أن يصومهما جميعًا أو العاشر مع الحادي أو كليهما مع التاسع والحادي جميعًا ثلاثة أيام، كل ذلك حسن خلافًا لليهود، وكل هذه الأيام كلها من باب التطوع وليس هناك فرض سوى رمضان، الفرض هو رمضان والبقية تطوع إلا ما نذره الإنسان نذر طاعة، فالنذر يوجب ذلك، إذا نذر صومًا كأن ينذر صوم الإثنين أو الخميس فيجب بالنذر لقوله ﷺ: من نذر أن يطيع الله فليطعه، ومن نذر أن يعصي الله فلا يعصه وفق الله الجميع.
س: ... التاسع والعاشر والحادي عشر ألا ينهى عن صيام يوم العيد؟
الشيخ: لا هذا في عاشوراء يصوم التاسع والعاشر والحادي عشر عاشوراء، أما ذي الحجة ما فيه إلا التاسع والثامن، يبغى يصوم يصوم مع التاسع الثامن ويوم العيد ما يصام بإجماع المسلمين، يوم النحر ما يصام لا عن فرض ولا عن نفل، هذا الكلام في عاشوراء يصوم يومًا قبله أو يومًا بعده، والأفضل التاسع، وإن صام الاثنين العاشر والحادي والتاسع كله طيب.
س: الأحوط صيام التاسع حتى يتحرى العاشر؟
الشيخ: ما في بأس التاسع والعاشر أو العاشر والحادي عشر لكن إذا صام التاسع يكون أفضل لأن الاحتياط فيه أكثر.
س: قد يكون صادف العاشر؟
الشيخ: قد يصادف العاشر... ويكون معه العاشر والحادي.
س:ألا يدل قوله وأمر بصيامه على الوجوب؟
الشيخ: كان هذا في أول الأمر ثم نسخ الوجوب، قال قوم من أهل العلم لم يكتب صيامه إنما تأكد قبل صيام رمضان كان متأكدًا ثم لما فرض رمضان صار صومه مستحبًا بغير تأكيد.
س: من كان عنده بعض الكبائر هل يصوم يوم عرفة؟
الشيخ: الذي عنده كبائر والذي ما عنده كبائر يستحب له صيام عرفة، كل مسلم يستحب له صيام عرفة يخفف الله فيه من ذنوبه عمل صالح.
س: العاصي المصر على معصية؟
الشيخ: كل مسلم يستحب له التطوعات ولو أنه عاصٍ، العاصي أولى الناس بأن يحرص على وجوه الخير لعله يخفف عنه.
س: التكفير؟
الشيخ: شرطه اجتناب الكبائر.
س: ...؟
الشيخ: يقول الله جل وعلا: إِنْ تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ [النساء:31] يعني الصغائر، ويقول النبي ﷺ: الصلوات الخمس، والجمعة إلى الجمعة، ورمضان إلى رمضان كفارات لما بينهن ما لم تغش الكبائر وفي اللفظ الآخر: إذا اجتنب الكبائر.
س: أحضرنا إسناد مجيبة الباهلية؟
الشيخ: اقرأه؟
الطالب: قال أبو داود: باب في صوم أشهر الحرم: حدثنا موسى بن إسماعيل قال: أخبرنا حماد عن سعيد الجريري عن أبي سليل عن مجيبة عن أبيها أو عمها ثم ساق لفظه أنه أتى رسول الله ﷺ ثم انطلق فأتاه بعد سنة وقد تغير حاله وهيأته فقال يا رسول الله أما تعرفني؟ قال: ومن أنت؟ قال: أنا الباهلي الذي جئتك العام الأول. قال: فما غيرك وقد كنت حسن الهيأة؟ قال: ما أكلت طعامًا منذ فارقتك إلا بليل. فقال رسول الله ﷺ: عذبت نفسك، ثم قال: صم شهر الصبر ويومًا من كل شهر، قال: زدني فإن بي قوة. قال: صم يومين قال: زدني. قال: صم ثلاثة أيام قال: زدني. قال: صم من الحرم واترك، صم من الحرم واترك، صم من الحرم واترك وقال بأصابعه الثلاث فضمها ثم أرسلها.
وقال ابن ماجه حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة حدثنا وكيع عن سفيان عن الجريري عن أبي السليل عن أبي مجيبة الباهلي عن أبيه أو عن عمه هنا قال عن أبي مجيبة في ابن ماجه قال: أتيت النبي ﷺ فقال يا نبي الله أنا الرجل الذي أتيتك العام الأول. قال: فما لي أرى جسمك ناحلا؟ قال: يا رسول الله ما أكلت طعامًا بالنهار ما أكلته إلا بالليل. قال: من أمرك أن تعذب نفسك؟ قلت: يا رسول الله إني أقوى. قال: صم شهر الصبر ويومًا بعده. قلت: إني أقوى قال: صم شهر الصبر ويومين بعده. قلت: إني أقوى. قال: صم شهر الصبر وثلاثة أيام بعده، وصم أشهر الحرم وعن أبيها وذكره الحافظ ابن حجر أبيها. قال عبدالله بن الحارث الباهلي ثم أحال إلى ترجمته إلى أبي مجيبة، وعندما رجعت إلى الكنى أحال أيضًا إلى مجيبة، وقال بضم أوله وكسر الجيم بعدها تحتانية ثم موحدة الباهلي، وقيل: هي امرأة روى لها ابن ماجه من الصحابة لكنها خلاف حتى المحشي ذكر خلاف ما ذكره ابن ماجه.
الشيخ: ... لأنه إذا كانت تابعية سواء مجيبة أو أبي مجيبة هو الحديث فيه علة بجهالة التابعي.
س: الحافظ قال: وهي امرأة روى لها ابن ماجه لكن ابن ماجه قال عن أبي مجيبة؟
الشيخ: محتمل عندك شيء غير هذا؟
الطالب: عندي في عون المعبود شرح سنن أبي داود في الحاشية قال المنذري: وأخرجه النسائي وابن ماجه إلا أن النسائي قال فيه: عن مجيبة الباهلي عن عمه، وقال ابن ماجه عن أبي مجيبة الباهلي عن أبيه أو عمه، وذكره أبو القاسم البغوي في معجم الصحابة وقال فيه عن مجيبة يعني الباهلية قالت: حدثني أبي أو عمي وسمى أباه عبدالله بن الحارث، فقال: سكن البصرة وروى عن النبي ﷺ حديثًا، وقال فيه موضع آخر أبو مجيبة الباهلية أو عمها سكن البصرة وروى عن النبي ﷺ حديثًا ولم يسمه وذكر هذا الحديث، وذكره ابن قانع في معجم الصحابة، وقال: فيه عن مجيبة عن أبيها أو عمها، وسماه أيضًا عبدالله بن الحارث هذا آخر كلامه، وقد وقع فيه هذا الاختلاف كما ترى وأشار بعض شيوخنا إلى تضعيفه لذلك وهو متوجه ومجيبة بضم الميم وكسر الجيم.
الشيخ: ضعيف لأنه مجيبة مجهولة.
س: اسم أبيها عبدالله بن الحارث الباهلي.
الشيخ: هو بهذا السند ضعيف.
.....
الشيخ: وفيه نكارة، متن الأشهر الحرم ما جاء إلا في هذا الحديث، من حديث أفضل الصيام بعد رمضان شهر الله المحرم عاشوراء، بس هذا فيه الأشهر الحرم، والأحاديث الصحيحة الحث على صوم الإثنين والخميس وثلاثة أيام من كل شهر كما في حديث عبدالله بن عمرو بن العاص وغيره، ما فيه ذكر الأشهر الحرم، فهذا غريب من هذا الوجه، المقصود أن الحديث ضعيف.
أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلسShare via Email
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه