الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
أربعاء ١٩ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. شروح الكتب
  2. رياض الصالحين (الشرح الثاني)
  3. 387 من: (باب وجوب صوم رمضان وبَيان فضل الصيام وما يتعلق به)

387 من: (باب وجوب صوم رمضان وبَيان فضل الصيام وما يتعلق به)

Your browser does not support the audio element.
 
217 - باب وجوب صوم رمضان وبَيان فضل الصيام وَمَا يتعلق بِهِ
قَالَ الله تَعَالَى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ إِلَى قَوْله تَعَالَى: شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدىً لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ الآية [البقرة:183-185] .
وَأما الأحاديث فقد تقدمت في الباب الَّذِي قبله.
1/1215- وَعنْ أَبي هُريرة ، قَالَ: قَالَ رسُولُ اللَّهِ ﷺ: قَالَ اللَّه عَزَّ وجلَّ: كُلُّ عملِ ابْنِ آدَمَ لهُ إِلاَّ الصِّيام، فَإِنَّهُ لِي وأَنَا أَجْزِي بِهِ. والصِّيام جُنَّةٌ، فَإِذا كَانَ يوْمُ صوْمِ أَحدِكُمْ فَلاَ يرْفُثْ وَلاَ يَصْخَبْ، فَإِنْ سابَّهُ أَحدٌ أَوْ قاتَلَهُ، فَلْيقُلْ: إِنِّي صَائمٌ. والَّذِي نَفْس محَمَّدٍ بِيدِهِ لَخُلُوفُ فَمِ الصَّائمِ أَطْيبُ عِنْد اللَّهِ مِنْ رِيحِ المِسْكِ. للصَّائمِ فَرْحَتَانِ يفْرحُهُما: إِذا أَفْطرَ فَرِحَ بفِطْرِهِ، وإذَا لَقي ربَّهُ فرِح بِصوْمِهِ متفقٌ عَلَيْهِ.
وهذا لفظ روايةِ الْبُخَارِي.
وفي روايةٍ لَهُ: يتْرُكُ طَعامَهُ، وَشَرابَهُ، وشَهْوتَهُ، مِنْ أَجْلي، الصِّيامُ لي وأَنا أَجْزِي بِهِ، والحسنَةُ بِعَشْرِ أَمْثَالِهَا.
وفي رواية لمسلم: كُلُّ عَملِ ابنِ آدَمَ يُضَاعفُ الحسَنَةُ بِعشْر أَمْثَالِهَا إِلى سَبْعِمِائة ضِعْفٍ. قَالَ اللَّه تَعَالَى: إِلاَّ الصَّوْمَ فَإِنَّهُ لِي وأَنا أَجْزي بِهِ: يدعُ شَهْوتَهُ وَطَعامَهُ مِنْ أَجْلي. لِلصَّائم فَرْحتَانِ: فَرْحَةٌ عِنْدَ فِطْرِهِ، وفَرْحةٌ عِنْدَ لقَاء رَبِّهِ. ولَخُلُوفُ فيهِ أَطْيَبُ عِنْدَ اللَّهِ مِنْ ريحِ المِسْكِ.
2/1216- وعنهُ أَنَّ رسولَ اللَّهِ ﷺ قالَ: مَنْ أَنْفَقَ زَوْجَين في سَبِيلِ اللَّهِ نُودِيَ مِنْ أَبْواب الجَنَّةِ: يَا عَبْدَ اللَّهِ هَذَا خَيْرٌ، فَمَنْ كَان مِنْ أَهْلِ الصَلاةِ دُعِي منْ بَابِ الصَّلاةِ، ومَنْ كانَ مِنْ أَهْلِ الجِهَادِ دُعِي مِنْ بَابِ الجِهَادِ، ومَنْ كَانَ مِنْ أَهْل الصِّيامِ دُعِيَ مِنْ بَابِ الرَّيَّانِ، ومنْ كَانَ مِنْ أَهْل الصَّدقَة دُعِي مِنْ بَابِ الصَّدقَةِ قَالَ أَبُو بكرٍ : بأَبي أَنت وأُمِّي يَا رسولَ اللَّه مَا عَلى مَنْ دُعِي مِنْ تِلكَ الأَبْوابِ مِنْ ضَرُورةٍ، فهلْ يُدْعى أَحدٌ مِنْ تلك الأَبْوابِ كلِّها؟ قال: نَعَم، وَأَرْجُو أَنْ تكُونَ مِنهم متفقٌ عَلَيْهِ.

الشيخ:
الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد:
فهذه الآية الكريمة في بيان فضيلة صيام شهر رمضان، وفي هذين الحديثين ما يدل على فضل الصيام ومنزلته عند الله العظيمة، والله جل وعلا أوجب على عباده عبادات وحرم عليهم أشياء، ومما أوجب عليهم سبحانه الصلاة، ثم الزكاة، ثم الصيام، ثم الحج، وجعلها أركانا وعمدا لدينه الإسلام، العمد الظاهرة وأول هذه الأركان وأساسها شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله، ثم فرض الله عليهم الصلوات وما بعدها، فالواجب على كل مكلف أن يدخل في دين الله وأن يلتزم بالإسلام، وأن يؤدي ما أوجب الله في الإسلام من صلاة وزكاة وصوم وغير ذلك، والصلاة هي عمود الإسلام من حفظها حفظ دينه ومن ضيعها فهو لما سواها أضيع، ثم تليها الزكاة الركن الثالث، ثم الصوم الركن الرابع -صوم رمضان- ولهذا قال جل وعلا: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ يعني فرض عليكم  كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ يعني كما فرض على الذين من قبلكم  لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ [البقرة:183] لعلكم يعني لتتقوه بهذه العبادة العظيمة وتخشوه وتقفوا عند حدوده ثم بين هذا الشهر فقال شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ [البقرة:185] هذا محل الصوم الذي أوجب سبحانه وتعالى، وهذا الشهر العظيم له فضائل، ومن فضائله: أن من صام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه، ومن قامه إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه، وفيه ليلة القدر، وهي خير من ألف شهر، وهي العشر الأخيرة منه، ويقول النبي ﷺ في الحديث الصحيح: كل عمل ابن آدم له، الحسنة بعشر أمثالها إلى سبعمائة ضعف، يقول سبحانه: إلا الصيام فإنه لي وأنا أجزي به، إنه ترك شهوته وطعامه وشرابه من أجلي، للصائم فرحتان: فرحة عند فطره وفرحة عند لقاء ربه، ولخلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك ففي هذا فضل الصوم نفلا وفرضا، وأن له مزية عظيمة، ولهذا قال: الصوم لي وأنا أجزي به، ترك شهوته وطعامه وشرابه من أجلي رغبة فيما عند الله، لو شاء لأكل وشرب ما درى عنه أحد في أي مكان، لكنه يترك ذلك خوفا من الله وتعظيما له، يعلم أنه سبحانه يراه، ويعلم حقيقة أمره وما يقع منه، ولهذا يمسك عما حرم الله عليه رغبة فيما عند الله وطلبا في مرضاته، فعوضه الله عن ذلك الخير العظيم والفضل الكبير في دار الكرامة، والخلوف ما يتصعد من جوف الصائم من الرائحة عند خلوه من الطعام مستقبحة عند الناس، لكنها عند الله عظيمة لأنها من آثار العبادة التي شرعها ، ولهذا عنده هي أطيب من ريح المسك لكونها نشأت عن طاعته واتباع مرضاته وتنفيذ أمره، فهنيئا للصوم هذا الخير العظيم لمن أخلص الله نيته ومنحه الصبر والاستقامة وصان الصيام عما لا ينبغي، ويقول ﷺ: الصيامُ جُنَّة يعني سترة من النار، حرز من النار لمن صانه، فإذا كان يوم صوم أحدكم فلا يرفث ولا يفسق إذا كان يوم صوم الإنسان يجتنب ما حرم الله عليه بالصيام من الرفث وسائر المعاصي، الرفث: الجماع، يعني لا يجامع زوجته -مع اجتناب جميع المعاصي- فإن سابه أحد أو قاتله فليقل إني صائم لا يجري معه بالكلام الساقط أو في الكلام المنكر، بل يأتي إليه يقول: أنا صائم، لا يحسن من أن أجيبك، إذا سابه أحد أو شاتمه أحد، ولهذا قال: فلا يجهل ولا يصخب يعني لا يجهل على الناس، لا يظلم ولا يتعدى، ولا يصخب بالكلام السيئ، وليحفظ لسانه وجوارحه حتى تصوم هذه الجوارح، ليس الصيام عن مجرد الطعام والشراب لا، ترك الطعام والشراب صيام، لكن المهم أن تصوم جوارحك وأن يصوم لسانك عن كل ما حرم الله، والمؤمن متى شعر بهذا الأمر صان صيامه، وإنما يؤتى من غفلته وإعراضه، فإذا انتبه لهذا الأمر العظيم صان صيامه وحفظه وابتعد عن كل ما ينقصه، ومن ذلك الجريمة على الناس بالسب والكلام السيء، يترك ذلك ويقول: إني امرؤ صائم يعني لا يحسن مني أن أخوض معك، وفق الله الجميع.

الأسئلة:
س: المرأة ترغب أن تصوم شهر رمضان وتصلي مع الناس التراويح هل تأخذ حبوب منع الدورة؟
الشيخ: ما في مانع إن أخذتها حتى تصوم مع الناس، لا بأس، لا حرج.
س: ...؟
الشيخ: عام، يعم هذا وهذا.
س: ...؟
الشيخ: له إن رأى المصلحة في الإفطار أفطر، وإن كان ضيفه ضيف معتاد لا يستنكر صومه لا بأس يكمل صومه، إن كان رأى إفطاره أفضل جبرا للضيف وإيناسا له فلا بأس.
س: في بعض البلدان الذين لا يعملون بالرؤيا في هذه الحالة الأخوان هناك يتبعونهم أو ينظرون للبلد الذين يعملون بالرؤية ويتبعونهم؟
الشيخ: لا بد يتعاطون الرؤية عند مظنة الهلال، يتعاطون يجتهدون لعلهم يرونه حتى يكون الصيام بالرؤية، فالحساب لا يعتمد عليه ولا يجوز أن يعتمد عليه، بل إما الرؤية وإما إكمال العدة كما قال النبي ﷺ.
أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلسShare via Email
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه