الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
أربعاء ١٩ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. شروح الكتب
  2. رياض الصالحين (الشرح الثاني)
  3. 385 من حديث: (أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله..)

385 من حديث: (أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله..)

Your browser does not support the audio element.
 
4/1209- وعَن ابن عُمَر رَضِيَ اللَّه عنْهَما، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: أُمِرْتُ أَن أُقاتِلَ النَّاسَ حَتَّى يَشْهَدُوا أَن لا إِلهَ إِلاَّ اللَّه وأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ، ويُقِيمُوا الصَّلاةَ، وَيُؤْتُوا الزَّكاةَ، فَإِذا فَعَلوا ذلكَ، عَصَمُوا مِنِّي دِمَاءَهُمْ وأَمْوَالَهم إِلاَّ بحَقِّ الإِسلامِ، وحِسابُهُمْ عَلى اللَّهِ مُتفقٌ عليه.
5/1210- وَعَنْ أَبي هُريرةَ ، قالَ: لمَّا تُوُفي رَسُولُ اللَّهِ ﷺ، وَكانَ أَبُو بَكْر، وَكَفَرَ مَنْ كَفَرَ مِنَ العربِ، فَقَالَ عُمرُ : كيفَ تُقَاتِلُ النَّاسَ وَقدْ قَالَ رسُولُ اللَّهِ ﷺ: أُمِرتُ أَنْ أُقاتِل النَّاسَ حتَّى يَقُولُوا لاَ إِلهَ إِلاَّ اللَّه فَمَنْ قَالهَا، فقَدْ عَصَمَ مِني مَالَهُ وَنَفْسَهُ إِلاَّ بِحَقِّه، وَحِسَابُهُ عَلى اللَّهِ؟ فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ: واللَّهِ لأُقَاتِلَنَّ مَنْ فَرَّقَ بَيْنَ الصَّلاةِ والزَّكاةِ، فإِن الزَّكَاةَ حَقُّ المَالِ. واللَّهِ لَو مَنعُوني عِقَالًا كانَوا يُؤَدونَهُ إِلى رَسُولِ اللَّهِ ﷺ لَقَاتَلْتُهُمْ عَلَى منعِهِ، قَالَ عُمرُ : فَوَاللَّهِ مَا هُو إِلاَّ أَن رَأَيْتُ اللَّه قَدْ شَرَحَ صَدْرَ أَبي بَكْرٍ للقِتَالِ، فَعَرفْتُ أَنَّهُ الحَقُّ. مُتفقٌ عَلَيْهِ.
6/1211- وعن أَبي أَيوبَ ، أَنَّ رَجُلًا قَالَ للنَّبيِّ ﷺ: أَخْبِرْني بِعَملٍ يُدْخِلُني الجَّنَةَ، قَالَ: تَعْبُدُ اللَّه وَلاَ تُشْرِكُ بِه شَيْئًا، وتُقِيمُ الصَّلاةَ، وتُؤْتي الزَّكاةَ، وتَصِلُ الرَّحِمَ متفقٌ عَلَيهِ.

الشيخ:
الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد:
فهذه الأحاديث أيضا تتعلق بالزكاة وبقية شرائع الإسلام، تقدم أن الله جل وعلا خلق الخلق ليعبدوه، وبعث الرسل بذلك عليهم الصلاة والسلام، وأرسل خاتمهم وأفضلهم نبينا محمد عليه الصلاة والسلام بذلك بالإسلام الذي هو توحيد الله وطاعته واتباع شريعته، فالأساس هو توحيده والإخلاص له والإيمان به وبرسله، وبالأخص خاتمهم وأفضلهم نبينا محمد عليه الصلاة والسلام، فإذا آمن بذلك أمر ببقية الشرائع وألزم ببقية الشرائع من صلاة وغيرها، والزكاة حق المال وهي أحد أركان الإسلام الخمسة، فيجب على من أسلم أو دخل في الإٍسلام أن يلتزم بها كما يلتزم بالصلاة وصيام رمضان وحج البيت، ولهذا سبق في الحديث يقول ﷺ: بني الإسلام على خمس يعني خمس دعائم شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله، وإقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، وصوم رمضان، وحج البيت ولما توفي النبي ﷺ وارتد من ارتد من العرب، بعضهم كذّب بنبوة محمد ﷺ وارتد، وبعضهم لم يكذب ولكن امتنع من الزكاة، قال: كنا نؤديها لمحمد فلما توفي ما نؤديها، فقاتلهم الصديق، ألزمهم بذلك وقال: (والله لو منعوني عقالا) وفي رواية (عناقا كانوا يؤدونه إلى النبي ﷺ لقاتلتهم على منع ذلك)، فخاطبه عمر  في ذلك فقال: إن الرسول ﷺ قال: أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله فإذا قالوها عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحقها فقال له الصديق: إن الزكاة من حقها، من حق لا إله إلا الله، ولهذا في اللفظ الآخر حديث ابن عمر: أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله، ويقيموا الصلاة، ويؤتوا الزكاة، فإذا فعلوا ذلك عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحق الإسلام وحسابهم على الله ويدل على هذا قوله جل وعلا: فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ [التوبة:5] دل على أن من لم يؤد الزكاة لا يخلى سبيله بل يلزم، ولهذا ألزمهم الصديق وقاتلهم على منعها فامتنعوا وقاتلهم على منع ذلك، كما قاتل من ارتد وصدق مسيلمة، قاتلهم حتى دخل من دخل منهم في الإسلام وقتل من قتل على ردة ، وقد وفق الله الصديق في هذه المحنة العظيمة فلهذا ثبته الله وثبت الصحابة معه حتى قاتلوهم، فرجع من رجع إلى الإسلام ودخلوا في دين الله، ومنهم من قتل على ردته وكفره من أصحاب مسيلمة وغيرهم، وهذا يدلنا على أن الواجب على أهل الإسلام أن يؤدوا حق لا إله إلا الله من الصلاة والزكاة والصيام والحج وغير ذلك، فإن الشهادتين لهما حقوق فمن أدى الحقوق كمل إسلامه وكمل إيمانه، وإلا ألزم بذلك، فالصلاة عمود الإسلام، والزكاة ركنه الثالث، والصيام ركنه الرابع، والحج ركنه الخامس، وهكذا بقية الأوامر من الجهاد والدعوة إلى الله والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وبر الوالدين وصلة الرحم وصدق الحديث إلى غير هذا، ترك ما نهى الله عنه من سائر المعاصي، فمن أدى ما أوجب الله وترك ما حرم الله هذا هو المؤمن حقا، وله الجنة والكرامة، ومن قصر في ذلك ووحد الله وترك الشرك لكنه قصر في بعض الواجبات أو بعض المعاصي يكون تحت مشيئة الله، إن شاء الله عفا عنه بتوحيده وأعماله الطيبة، وإن شاء عذبه على قدر ما مات عليه من المعاصي ولم يتب، يعذب في النار مدة معلومة حسب ما ضيع من أمر الله، ثم يخرج منها إلى الجنة بتوحيده وإيمانه، وتقدم حديث ابن عباس لما بعث معاذا إلى اليمن قال له النبي ﷺ: ادعهم إلى أن يشهدوا أن لا إله إلا الله وأني رسول الله، فإن هم أطاعوك لذلك فأعلمهم أن الله افترض عليهم خمس صلوات في اليوم والليلة، فإن هم أطاعوك لذلك فأعلمهم أن الله افترض منهم زكاة في أموالهم تؤخذ من أغنيائهم فترد في فقرائهم والأحاديث في هذا كثيرة، ونص القرآن واضح في ذلك فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ [التوبة:5]، فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ فَإِخْوَانُكُمْ فِي الدِّينِ [التوبة:11] وفي الحديث الرجل الذي قال: يا رسول الله دلني على عمل يدخلني الله به الجنة؟ قال: تعبد الله ولا تشرك به شيئا، وتقيم الصلاة، وتؤدي الزكاة، وتصوم رمضان وفي اللفظ الآخر: وتصل الرحم هذه كلها من أسباب دخول الجنة، وهكذا حديث معاذ لما سأله قال: دلني يا رسول الله على عمل أدخل به الجنة وأنجو به من النار؟ قال: لقد سألت عن عظيم، وإنه ليسير على من يسره الله عليه، تعبد الله ولا تشرك به شيئا، وتقيم الصلاة، وتؤدي الزكاة، وتصوم رمضان، وتحج البيت إن استطعت إليه سبيلا، ثم قال: ألا أدلك على أبواب الخير: الصوم جنة، والصدقة تطفئ الخطية كما يطفئ الماء النار، وصلاة الرجل في جوف الليل -ثم تلا قوله تعالى-: تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ خَوْفًا وَطَمَعًا وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ ۝ فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ [السجدة:16-17] ثم قال ألا أخبرك برأس الأمر وعموده وذروه سنامه؟ قلت: بلى يا رسول الله، قال: رأس الأمر الإٍسلام وعموده الصلاة، وذروه سنامه الجهاد في سبيله الله، ثم قال: ألا أدلك بملاك ذلك كله؟ قلت: بلى يا رسول الله، قال: كف عليك هذا، وأشار إلى لسانه قلت: يا رسول الله وإنا لمؤاخذون بما نتكلم به؟ قال ﷺ: وهل يكب الناس في النار على وجوههم أو قال على مناخرهم إلا حصائد ألسنتهم فالواجب على المؤمن أن يحذر جميع ما حرم الله، وأن يستقيم على كل ما أوجب الله، هذا هو طريق السعادة، طريق الجنة، طريق الربح، فإذا قصر في شيء من ذلك بأن ضيع بعض الواجبات أو ركب بعض المحرمات صار ناقص الإيمان، ضعيف الإيمان، فيكون تحت مشيئة الله كما قال جل وعلا: إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ [النساء:48] يعني من مات على المعاصي ولم يتب كمن يموت على الزنا أو على شرب الخمر أو على عقوق الوالدين أو على الغيبة والنميمة أو على غير هذا من المعاصي، يكون تحت مشيئة الله إن شاء الله عفا عنه لأعماله الطيبة وإيمانه وتقواه وتوحيده، وإن شاء عاقبه على قدر الجريمة التي مات عليها بالنار المدة التي تقتضي حكمته سبحانه وتعالى، ثم بعد التطهير في النار يخرجه الله من النار إلى الجنة، والعصاة الذين يخرجون من النار يلقون في نهر الحياة، يلقون في نهر يقال له نهر الحياة، ينبتون فيه كما تنبت الحبة في حميل السيل، فإذا تم خلقهم أدخلهم الله الجنة، هذه عقيدة أهل السنة والجماعة في أمر العصاة خلافا للخوارج والمعتزلة، فالعصاة عند المعتزلة والخوارج يخلدون في النار، وقولهم باطل، وأهل السنة والجماعة يقولون لا، إذا دخلوا النار لا يخلدون يعذبون على قدر معاصيهم ثم بعد التطهير والتمحيص يخرجهم الله من النار إلى الجنة، هذا هو قول أهل السنة والجماعة، وهو الذي دلت عليه الأدلة الشرعية والأحاديث الصحيحة عن رسول الله ﷺ، وفق الله الجميع.

الأسئلة:
س: من قال من مانعي الزكاة أن الزكاة لا تؤدى إلى إلا الرسول ﷺ ما يكون متأولا؟
الشيخ: يعلم، فإن أصر يقاتل، وإن هداه الله تؤخذ منه الزكاة غصبا عليه ويعزر بالمال كما في حديث بهز بن حكيم: وإنا آخذوها وشطر ماله عزمة من عزمات ربنا لكن إذا قاتل يقاتل كما فعل أهل الردة، إذا قاتلوا قاتلهم الصديق، أما إذا لم يقاتل مقدورا عليه يلزم.
س: قوله ﷺ: تؤخذ من أغنيائهم فترد على فقرائهم ألا يدل على عدم إخراجها من تلك البلاد إلى بلدة أخرى؟
الشيخ: يعم الفقراء كلهم، لكن أهل البلد أولى، فقراؤها أولى إذا احتاجوا، وإذا أغناهم الله ينقل إلى بلاد أخرى، أهل البلد فقراءها أولى بزكاتها لكن إذا أغناهم الله وصارت زائدة يخرج.
أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلسShare via Email
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه