الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
أربعاء ١٩ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. شروح الكتب
  2. رياض الصالحين (الشرح الثاني)
  3. 384 من: (باب تأكيد وجوب الزكاة وبيان فضلها وما يتعلق بها)

384 من: (باب تأكيد وجوب الزكاة وبيان فضلها وما يتعلق بها)

Your browser does not support the audio element.
 
216 - باب تأكيد وجُوب الزكاة وبَيان فضلها وَمَا يتعلق بِهَا
قَالَ الله تَعَالَى: وَأَقِيمُوا الصَّلاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ [البقرة:43]. وقال تَعَالَى: وَمَا أُمِرُوا إِلاَّ لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ وَيُقِيمُوا الصَّلاةَ وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ وَذَلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ [البينة:5]. وقال تَعَالَى: خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِمْ بِهَا [التوبة:103] .
1/1206-وَعنِ ابنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّه عَنْهُما، أَنَّ رَسُول اللَّهِ ﷺ قَالَ: بُنِيَ الإِسْلامُ عَلى خَمْسٍ: شَهَادَةِ أَنْ لاَ إِلهَ إِلاَّ اللَّه، وأَنَّ مُحمَّدًا عَبْدُهُ ورسُولهُ، وإِقامِ الصَّلاةِ، وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ، وحَجِّ البَيْتِ، وَصَوْمِ رمضَان متفقٌ عَلَيهِ.
2/1207- وعن طَلْحَةَ بنِ عُبيْدِ اللَّهِ ، قالَ: جَاءَ رجُلٌ إِلى رسُولِ اللَّهِ ﷺ مِنْ أَهْلِ نَجْدٍ، ثَائِرُ الرَّأْسِ نَسَمْعُ دَوِيَّ صَوْتِهِ، وَلاَ نَفْقَهُ مَا يقُولُ، حَتى دَنَا مِنَ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ فإِذا هُوَ يَسْأَلُ عَنِ الإِسْلامِ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: خَمْسُ صَلَواتٍ في اليوْمِ واللَّيْلَةِ قالَ: هَلْ عَلَيَّ غَيْرُهُنَّ؟ قَالَ: لاَ، إِلاَّ أَنْ تَطَّوَّعَ فَقَالَ رَسُولُ اللَّه ﷺ: وصِيَامُ شَهْرِ رَمضَانَ قَالَ: هَلْ عَلَيَّ غيْرُهْ؟ قَالَ: لاَ، إِلاَّ أَنْ تَطَّوَّعَ قَالَ: وَذَكَرَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ، الزَّكَاةَ فَقَالَ: هَلْ عَلَيَّ غَيْرُهَا؟ قَالَ: لاَ، إلاَّ أَنْ تَطَّوَّعَ فَأَدْبَر الرَّجُلُ وهُوَ يَقُولُ: واللَّهِ لاَ أَزيدُ عَلى هَذَا وَلا أَنْقُصُ مِنْهُ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: أَفْلَحَ إِنْ صَدَقَ مُتفقٌ عليهِ.
3/1208- وعن ابن عبَّاس ، أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ، بعَثَ مُعَاذًا  إِلى اليَمنِ فَقَالَ: ادْعُهُمْ إِلى شهادَةِ أَنْ لا إِلهَ إِلاَّ اللَّه وَأَنِّي رسُولُ اللَّهِ، فإِنْ هُمْ أَطَاعُوا لِذلكَ، فَأَعْلِمْهُم أَنَّ اللَّهَ تَعَالى افْتَرَضَ عَليهِمْ خَمسَ صَلواتٍ في كُلِّ يَوْمِ وليلةٍ، فَإِن هُمْ أَطاعُوا لِذلكَ فَأَعْلمْهُمْ أَنَّ اللَّه افْتَرَضَ عَليهِمْ صَدقَةً تُؤخَذُ مِنْ أَغْنِيَائِهِمْ، وَتُردُّ عَلى فُقَرائهِم متفقٌ عليه.

الشيخ:
الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد:
فهذه الآيات الكريمات والأحاديث الصحيحة النبوية عن النبي ﷺ كلها تتعلق بالزكاة، وتقدم ما يتعلق بالصلاة وهي عمود الإسلام من أعظم بعد الشهادتين، وهذه تتعلق بالزكاة، والله جل وعلا بعث الأنبياء بالإسلام وجعل لهم شرائع لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنْكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا [المائدة:48] وبعث خاتمهم محمدا ﷺ، وهو أفضلهم وإمامهم وخاتمهم، بعثه بالإسلام وبشريعة خاصة هي أكمل الشرائع وأتمها، بعثه بالتوحيد والإخلاص لله، والإيمان به سبحانه، وأنه رب العالمين، وأنه الإله الحق الذي لا يستحق العبادة سواه، والإيمان برسوله محمد عليه الصلاة والسلام مع الإيمان بالصلاة وأنها فرض، وأنها خمس صلوات في اليوم والليلة، وهكذا الزكاة فرضها الله على عباده، وهي ركن من أركان الإسلام الخمسة، وهي حق المال في أموال معدودة مخصوصة في النقود من الذهب والفضة وما يقوم مقامها من العمل، وفي الحبوب والثمار، وفي بهيمة الأنعام من الإبل والبقر والغنم السائمة الراعية، كل هذه فيها الزكاة، وفي عروض التجارة الأموال المعدة للبيع، فالله جعل فيها الزكاة ركنا من أركان الإسلام الخمسة، والرابع من أركان الإسلام صيام رمضان، والخامس حج بيت الله الحرام، فالإسلام بني على هذه الخمس: شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله، وإقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، وصوم رمضان، وحج البيت، والله يقول سبحانه وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ [النور:56]، وقال سبحانه: فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ [التوبة:5]، فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ فَإِخْوَانُكُمْ فِي الدِّينِ [التوبة:11]، وقال تعالى: وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ وَيُقِيمُوا الصَّلَاةَ وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ [البينة:5] نبه على هذه الأمور الثلاث لأنها أعظم الأمور، توحيد الله والإيمان برسوله ﷺ، ثم الصلاة، ثم الزكاة، هذه أهم الأركان الخمسة أعظمها، ومتى قام العبد بهذه الأركان قام بالبقية، متى قام بالتوحيد والإخلاص لله والإيمان برسوله ﷺ وأقام الصلاة وأدى الزكاة فإنه يؤدي البقية؛ لأن إيمانه بالله ورسوله وإيمانه بما فرض الله من الصلاة والزكاة يدعوه إلى أن يؤدي البقية، ولهذا جاء في النصوص الكثيرة الاقتصار على الشهادتين والصلاة والزكاة لأن الإيمان بهذه الثلاث إيمان بالجميع، يدعو صاحبه إلى أن يؤمن بكل ما شرع الله وبكل ما أمر الله به ورسوله، ويقول جل وعلا: خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِمْ بِهَا [التوبة:103] فالزكاة طهرة لهم ولأموالهم، وزكاة لهم ولأموالهم، وطعمة لإخوانهم الفقراء والمحاويج، ويقول النبي ﷺ في حديث ابن عمر: بني الإسلام على خمس يعني على خمس دعائم شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله، وإقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، وصوم رمضان، وحج البيت هذه دعائم الإسلام وأركانه الخمسة، ويلحق بذلك جميع الأوامر والنواهي، كل الأوامر والنواهي ملحقة بهذه الخمس، فعلى المؤمن أن يطيع أوامر الله وينتهي عن نواهي الله كلها، ولهذا قال سبحانه: قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا عَلَيْهِ مَا حُمِّلَ وَعَلَيْكُمْ مَا حُمِّلْتُمْ وَإِنْ تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا [النور:54]، ويقول جل وعلا: وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ [الحشر: 7] فعلى كل مسلم أن يستقيم على ما أمر الله به وأن يؤديه عن إخلاص وصدق، وهكذا ينتهي عما حرم الله عليه.
وفي حديث طلحة بن عبيد الله التيمي  أن أعرابيا جاء يسأل النبي ﷺ عن الإسلام عن الدين فأخبره عن الصلاة وأنها خمس صلوات في اليوم والليلة وأخبره عن الزكاة، فقال الأعرابي هل علي غيرها؟ قال: لا، إلا أن تطوع وأخبره بشرائع الإسلام كما في الرواية الأخرى أخبره عن الصيام وعن الحج قال: هل علي غير ذلك؟ قال: لا، إلا أن تطوع فدل ذلك على أن الواجب على المؤمن أن يؤدي هذه الفرائض، وأن النافلة تطوع، صدقة تطوع، الصيام في غير رمضان تطوع، الحج غير الفريضة تطوع، الواجب: الصلوات الخمس، وزكاة المال الواجبة، وصيام رمضان، وحج بيت الله الحرام، وما زاد على هذا من الصلوات كصلاة الضحى والتهجد بالليل والنوافل الأخرى كلها نوافل، صدقة التطوع إلا ما وجب من الكفارات والنذور هذه لها أدلتها، وهكذا زكاة الفطر لها أدلتها، وهكذا ما شرع الله من صلاة الكسوف وصلاة الاستسقاء صلاة الجنائز كل هذه لها أدلتها الخاصة، وهكذا ما شرع الله من تحريم النواهي يجب على المؤمن أن يلتزم بذلك، وأن ينتهي عما نهى الله عنه من جميع المحارم من الربا والزنا والسرقة والظلم والغيبة والنميمة وغير هذا مما نهى الله عنه من سائر المعاصي، فالمسلم ينقاد لأمر الله بفعل الأوامر وترك النواهي عملا بالأدلة كلها والنصوص كلها، فلا يرتكب ما حرم الله ولا يدع ما أوجب الله، بل يلتزم بما أوجب الله وينتهي عما حرم الله ويقف عند حدود الله، ثم إذا زاد على هذا من التطوعات الصدقات النوافل صلاة النافلة صوم النافلة حج النافلة هذا كله خير إلى خير، وهكذا الأذكار والتسبيح والتهليل والتحميد والاستغفار خير إلى خير، فالمؤمن يتزود من كل خير ويسابق إلى الخيرات، ويسارع إلى أنواع الخير حتى يزداد فضله وأجره، وحتى ترتفع منزلته في الآخرة في دار الكرامة، كلما زاد العبد في الخير زاد الله له في الأجر هَلْ جَزَاءُ الْإِحْسَانِ إِلَّا الْإِحْسَانُ [الرحمن:60] فالتزود من التقوى فيه الخير العظيم وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى وَاتَّقُونِ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ [البقرة:197] نسأل الله للجميع التوفيق والهداية، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه.

الأسئلة:
س: قول الرسول ﷺ لمعاذ  فإن هم أطاعوك فأعلمهم أن الله ...؟
الشيخ: يعني لا يخاطبون بالصلاة إلا إذا أجابوا إلى التوحيد، فإذا أجابوا للتوحيد ودخلوا في الإسلام يؤمرون بالصلاة وبقية الأركان، وإذا امتنعوا من الصلاة ما لهم دين حتى يصلوا، فإذا أدوا الصلاة علموا بالزكاة وبقية أمور الإسلام.
س: إذا كان فيهم شرك؟
الشيخ: لا بدّ يبدأ بالتوحيد أولا، يعلمون التوحيد وترك الشرك، ثم الصلاة، ثم الزكاة، وهكذا.
س: تارك الزكاة كافر؟
الشيخ: ما هو كافر، لا، عاصٍ يجبر عليها ويلزم بها، ولهذا يوم القيامة يؤتى بتارك الزكاة إن كان إبل أو بقر أو غنم جيء بها تطؤه -نسأل الله العافية- تطؤه الإبل بأخفافها وتعضه بأفواهها وتطؤه البقر والغنم بأظلافها وتنطحه بقرونها في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة ثم يرى سبيله إما إلى الجنة إما إلى النار، وهكذا يحمى على ذهبه وفضه ويكوى به -نسأل الله العافية- فالمقصود أن ترك الزكاة كبيرة من الكبائر العظيمة يستحق صاحبها العذاب والعقوبة في الدنيا إلا إذا جحد وجوبها كفر، نسأل الله العافية، أو قاتل دونها كفر.
س: بالنسبة للشخص يعطي زكاته أقاربه؟
الشيخ: إذا كانوا فقراء لا بأس لكن أصوله وفروعه لا، يعطي إخوته أعمامه أخواله إذا كانوا فقراء، أما أبوه وأمه لا، وأولاده لا.
س: قتال أبي بكر لهم؟
الشيخ: كفرهم لما قاتلوا دونها؛ لأن من قاتل دونها فقد جحدها، لما قاتلوا عوقبوا، أما من لم يجحد يعاقب إنا أخذوها وشطر ماله يعاقب ولا يكفر.
س: هل يعطى لمن يبنون المساجد من الزكاة؟
الشيخ: لا، الزكاة لا يبنى بها المساجد.
س: إذا كانوا يحتاجون؟
الشيخ: يعطون من أموال أخرى.
س: كيف يوجه قول أبي بكر (لو منعوني عقالا)؟
الشيخ: (لقاتلتهم على منعه) إذا امتنعوا يقاتلون لكن لا يكفرون بالمنع إلا إذا قاتلوا دينهم فقتالهم دونها علامة على جحدها نسأل الله العافية.
س: ...؟
الشيخ: إذا كان المالك واحد يضم، إذا كان المالك واحد له أربعين من الغنم في مكة وأربعين في المدينة وأربعين في جدة وأربعين في الرياض فيضم بعضها إلى بعض إذا كانت راعية.
س: تعريف العبادة والفرق بينها وبين العادة؟
الشيخ: العبادة ما شرعه الله، ما أمر الله به، اسم جامع لكل ما يحبه الله ويرضاه، هذه العبادة، والعادات غير، العادات ما يعتاده الناس، لكن ما أمر الله به ورسوله يسمى عبادة وما نهى الله عنه ينهى عنه.
س: قول الرجل للمشرك: لن يدخلك الله الجنة، هذا من التألي؟
الشيخ: ما يجوز هذا، يقول: لا يدخلك الجنة إذا مت على الشرك، يبين له إذا مت على الشرك صرت من أهل النار وَلَوْ أَشْرَكُوا لَحَبِطَ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ [الأنعام:88]، إِنَّهُ مَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ [المائدة:72].
س: إنسان توفى له أحد من أقاربه يأتون بقية أقرباءه والأصدقاء؟
الشيخ: سنة يأتون يعزونه.
س: يعملون فطور؟
الشيخ:إذا قهواهم أو جاؤوا من مكان بعيد وعشاهم وغداهم ما يخالف.
س: هذا ما يعتبر؟
الشيخ: لا ما فيه شيء/ إذا جاء الضيف يكرم الضيف. ما أهل الميت يعدون طعام للناس لا، لا يعدون طعام للناس، لكن إذا جاء ضيف من بعيد يكرمونه ولو أقام عندهم مائة يوم.
أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلسShare via Email
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه