الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
ثلاثاء ٢٥ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. شروح الكتب
  2. رياض الصالحين (الشرح الثاني)
  3. 500 من: (باب تحريم الغَدر)

500 من: (باب تحريم الغَدر)

Your browser does not support the audio element.
 
277 - باب تحريم الغَدر
قَالَ الله تَعَالَى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَوْفُوا بِالْعُقُودِ [المائدة:1]، وقال تَعَالَى: وَأَوْفُوا بِالْعَهْدِ إِنَّ الْعَهْدَ كَانَ مَسْؤُولًا [الإسراء:34].
1/1584- وعَنْ عبْدِاللَّهِ بْنِ عَمْرو بْنِ العاص رضي اللَّه عَنْهُمَا: أنَّ رسُولَ اللَّه ﷺ قَالَ: أرْبَعٌ مَنْ كُنَّ فيهِ كانَ مُنَافِقًا خَالِصًا، وَمَنْ كانَتْ فِيهِ خَصْلَةٌ مِنْهُنَّ كانَ فِيهِ خَصْلَةٌ مِنَ النِّفاقِ حتَّى يَدَعَهَا: إِذَا اؤتُمِنَ خانَ، وَإِذَا حدَّثَ كَذَبَ، وَإِذَا عاهَدَ غَدَر، وَإِذَا خَاصَم فَجر متفقٌ عليه.
2/1585- وعن ابن مسْعُودٍ، وابنِ عُمرَ، وأنسٍ  قَالُوا: قَالَ النبيُّ ﷺ: لِكُلِّ غَادِرٍ لِوَاءٌ يوْمَ القِيامةِ، يُقَالُ: هذِهِ غَدْرَةُ فُلانٍ متفقٌ عَلَيْهِ.
3/1586- وَعَنْ أَبي سَعِيدٍ الخُدْرِي : أنَّ النَّبيَّ ﷺ قَال: لِكُلِّ غَادِرٍ لِواءٌ عِندَ اسْتِه يَوْمَ القِيامةِ، يُرْفَعُ لَهُ بِقَدْرِ غَدْرِهِ، ألَا وَلا غَادر أعْظمُ غَدْرًا مِنْ أمِيرِ عامَّةٍ رواه مسلم.
4/1587- وعنْ أَبي هُرَيرةَ ، عن النبيِّ ﷺ قَالَ: قَالَ اللَّه تَعَالَى: ثَلاثَةٌ أنا خَصْمُهُمْ يوْمَ القِيَامَةِ: رَجُلٌ أعطَى بي ثُمْ غَدَرَ، وَرجُلٌ بَاعَ حُرًّا فأَكل ثمنَهُ، ورجُلٌ استَأجرَ أجِيرًا فَاسْتَوْفى مِنهُ ولَمْ يُعْطِهِ أجْرَهُ رواه البخاري.

الشيخ:
الحمد لله، وصلَّى الله وسلَّم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومَن اهتدى بهداه.
أما بعد:
فهذه الآيات والأحاديث فيما يتعلق بالغدر، والغدر هو نقض العهود، كونه يُعطي العهدَ ثم يغدر ولا يفي بالعهد، يُعطي العهد للمشركين أو لغيرهم ثم ينقض العهد، هذا هو الغدر، قال الله جل وعلا: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَوْفُوا بِالْعُقُودِ [المائدة:1]؛ لأن المعاهدة عقدٌ، وقال جل وعلا: وَأَوْفُوا بِالْعَهْدِ إِنَّ الْعَهْدَ كَانَ مَسْئُولًا [الإسراء:34].
فالواجب على الأمراء والسلاطين وغيرهم أن يوفوا بالعهود، وألا يغدروا، وإذا دعت الحاجة إلى غدرٍ ينبذوا العهد، بأن يقولوا: العهد الذي بيننا وبينكم انتهى، كما قال جل وعلا: وَإِمَّا تَخَافَنَّ مِنْ قَوْمٍ خِيَانَةً فَانْبِذْ إِلَيْهِمْ عَلَى سَوَاءٍ [الأنفال:58]، يُعلمهم حتى يكونوا جميعًا على بينةٍ، أما أن يخدعهم ويُعطيهم عهدًا ثم يهجم عليهم؛ فهذا منكرٌ، وظلمٌ، وخيانةٌ.
ولهذا قال ﷺ: أربعٌ مَن كُنَّ فيه كان منافقًا خالصًا يعني: نفاقًا عمليًّا، ومَن كانت فيه خصلةٌ منهن كانت فيه خصلةٌ من النفاق حتى يدعها: إذا حدَّث كذب، وإذا وعد أخلف، وإذا خاصم فجر، وإذا عاهد غدر، وفي حديث أبي هريرة: آية المنافق ثلاث: إذا حدَّث كذب، وإذا وعد أخلف، وإذا اؤتُمن خان.
هذه خمس خصالٍ من خصال النفاق العملية الظاهرة: إذا حدَّث كذب، وإذا وعد أخلف، وإذا اؤتمن خان، وإذا خاصم فجر، كذب في الخصومة، وإذا عاهد غدر، ومَن تجتمع عليه هذه الخصال في الغالب أنه -والعياذ بالله- ينتقل إلى النفاق العقدي -نسأل الله العافية.
والنفاق نفاقان: عقدي، وهو نفاق المنافقين في عهد النبي ﷺ، وهو كفرٌ أكبر: إِنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الْأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ [النساء:145]، وهو الذي يُظهر الإسلام، وفي الباطن هو كافر، لا يؤمن بالله، ولا باليوم الآخر، هذا هو النفاق الأكبر.
والنفاق العملي: ما ذُكر في حديث عبدالله بن عمرو وغيره: كونه يتعاطى الكذبَ والغدرَ والخيانةَ، هذا نفاق عملي، يُخشى عليه منه أن يجرُّه إلى النفاق الاعتقادي، وهذا يُسمَّى النفاق الأصغر -نسأل الله العافية.
وفي الحديث يقول ﷺ: يُرْفَعُ لكلِّ غادرٍ لواء يوم القيامة عند اسْتِهِ، كما في حديث أبي سعيد، يعني: عند مقعدته، عند المقعدة لواء يُعرف به أنَّ هذا غادر –بَيْرَق، نسأل الله العافية- مكتوبٌ عليه غدرته: هذه غدرة فلان ابن فلان، وهذه فضيحة على رؤوس الأشهاد -نسأل الله العافية.
قال في حديث أبي سعيدٍ: ولا أعظم من غدرة أمير عامَّةٍ، كون السلطان يُعطي الخصوم عُهودًا ثم يغدر، هذه أكبر غدرة، أكبر من غدر الأفراد، غدر السلطان والأمراء أعظم من غدر الأفراد.
فالواجب على السلطان وأمير البلد ونحوهم إذا أعطى عهدًا أن يَفِي بعهده، فإذا دعت الحاجةُ إلى نبذه نبذ إليهم على سواء، قال: ترى العهد الذي بيننا وبينكم مفسوخ، حتى يكونوا على حذرٍ، يستعدُّوا.
وفي الحديث الآخر يقول ﷺ: يقول الله عز وجل: ثلاثةٌ أنا خصمهم يوم القيامة: رجلٌ أعطى بي ثم غدر، يعني: رجلٌ أعطى العهودَ ثم غدر، الله خصمه يوم القيامة، ومَن كان الله خصمه خُصِمَ -نسأل الله العافية.
رجلٌ أعطى بي ثم غدر، ورجلٌ باع حرًّا فأكل ثمنه خدعه، ولد من أولاد الناس باعه وقال: هذا عبدٌ لي، مملوك، وكذب.
الثالث: استأجر أجيرًا أو أُجراء، فاستوفى منهم ولم يُعطهم أجورهم، ظلمهم، استوفى منه وأدَّى الأجيرُ العملَ ولكن ما أعطاه الحقَّ، فهذا أيضًا من خصوم الله يوم القيامة، ومَن كان الله خصمه فهو مخصومٌ مَفْلُوجٌ، وعلى خطرٍ عظيمٍ -نسأل الله العافية.
فالواجب على مَن استأجر أحدًا أن يُعطيه أجره، وأن يتَّقي الله فيه، ولا يظلمه، وهكذا يجب على مَن أعطى العهود ألا يغدر، وألا يبيع حرًّا، بل يحذر ألا يبيع إلا مَن كان مملوكًا له ملكًا شرعيًّا.
وفَّق الله الجميع.

الأسئلة:
س: قوله سبحانه وتعالى: وَفِي الرِّقَابِ [البقرة:177] يدخل فيه الإعتاق؟
ج: يعني: الصدقة، يعني: الزكاة، في عتق الرقاب.
س: ويدخل فيه معاونة المُكاتَب؟
ج: نعم، يدخل فيه.
س: ما حكم التهاون بالصلاة؟
ج: من خصال المنافقين، حكمه التحريم، من خصال أهل النفاق: إِنَّ الْمُنَافِقِينَ يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ وَإِذَا قَامُوا إِلَى الصَّلَاةِ قَامُوا كُسَالَى [النساء:142]، هذه من صفاتهم الخبيثة، فالواجب على المؤمن أن يكون نشيطًا في الصلاة، حريصًا عليها، مسارعًا إليها، حتى لا يتشبَّه بأعداء الله.
س: هل لتارك الصلاة توبة؟ وكيف تكون؟
ج: كل عاصٍ له توبة، وكل كافر له توبة، ولا يوجد مَن لا توبةَ له، فعليه أن يتوب إلى الله، ويندم، ويحافظ على الصلوات، يندم على ما مضى، ويعزم ألا يعود، ويستغفر ربَّه، ويسأل ربَّه العفو، ويُصلي، والحمد لله.
س: بالنسبة لمسألة العبودية: أغلب المسلمين فهمهم أنَّ مَن كان لونه أسود يعتبر عبدًا؟ فماذا يكون هذا الفهم؟
ج: هذا جهل، الناس قسمان: فيهم الأسود، والأبيض، والأحمر، من أولاد آدم.
س: ولكن أغلب المسلمين هذا فهمهم؟!
ج: لا، فقط رأوا كثيرًا من العبيد سابقًا يكونون سودًا فظنُّوا أنَّه هكذا.
س: ألم يكن في عهد النبيِّ أناسٌ لونهم أبيض وكانوا عبيدًا؟
ج: بلى، زيد بن حارثة أبيض، وأسامة ولده أسود.
س: ما الضابط من الناحية الشرعية في مسألة العبودية؟
ج: العبودية بالملك: ملك الشراء، أو ملك السَّبي.
س: إن كان أبيض أو أسود؟
ج: سواء أسود أو أبيض، ولو أحسن من يوسف.
س: حديث الرسول ﷺ: ولو تأمَّر عليكم عبدٌ حبشيٌّ هنا الرسول ﷺ ذكر أنَّ العبد حبشيٌّ على أنه أسود؟
ج: ما قال: أسود، عبدٌ حبشيٌّ ولو ما هو بأسود، يعني: ولو تأمَّر عليكم أناسٌ عندكم أنَّهم مُحتَقَرون، اسمعوا وأطيعوا.
س: تكبيرات العيد واجبة؟
ج: مستحبة: ستّ في الأولى، وخمسٌ في الثانية.
س: أو تكون سبعًا مع تكبيرة الإحرام؟
ج: نعم، سبعٌ مع تكبيرة الإحرام، لا بدَّ منها.
أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلسShare via Email
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه