الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
سبت ٢٢ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. شروح الكتب
  2. رياض الصالحين (الشرح الثاني)
  3. 578 من حديث: (كان خلق نبي اللَّه صلى الله عليه وسلم القرآن)

578 من حديث: (كان خلق نبي اللَّه صلى الله عليه وسلم القرآن)

Your browser does not support the audio element.
 
40/1847- وَعنْ عائشة رضي اللَّه عَنْهَا قَالَتْ: "كَانَ خُلُقُ نَبِيِّ اللَّه ﷺ الْقُرْآنَ" رواهُ مُسْلِم في جُمْلَةِ حدِيثٍ طويلٍ.
41/1848- وَعَنْهَا قَالَتْ: قَالَ رَسُولُ اللَّه ﷺ: مَنْ أحَبَّ لِقاءَ اللَّهِ أحبَّ اللَّه لِقَاءَهُ، وَمنْ كَرِهَ لِقاءَ اللَّه كَرِهَ اللَّه لِقَاءَهُ فَقُلْتُ: يَا رسُولَ اللَّه، أكَرَاهِيَةُ الموْتِ؟ فَكُلُّنَا نَكْرَهُ الموْتَ، قَالَ: لَيْس كَذَلِكَ، وَلَكِنَّ المُؤمِنَ إذَا بُشِّر بِرَحْمَةِ اللَّه وَرِضْوانِهِ وَجنَّتِهِ أحَبَّ لِقَاءَ اللَّه، فَأَحَبَّ اللَّه لِقَاءَهُ، وإنَّ الْكَافِرَ إذَا بُشِّرَ بعَذابِ اللَّه وَسَخَطِهِ، كَرِهَ لِقَاءَ اللَّه، وَكَرِهَ اللَّه لِقَاءَهُ رواه مسلم.
42/1849- وَعَنْ أُمِّ المُؤْمِنِينَ صَفِيَّةَ بنْتِ حُيَيٍّ رَضِيَ اللَّه عَنْهَا قَالَتْ: كَانَ النَّبيُّ ﷺ مُعْتَكِفًا، فَأَتَيْتُهُ أزُورُهُ لَيْلًا. فَحَدَّثْتُهُ ثُمَّ قُمْتُ لأنْقَلِب، فَقَامَ مَعِي لِيَقْلِبَني، فَمَرَّ رَجُلانً مِنَ الأنْصارِ رضيَ اللَّه عَنْهُما، فَلمَّا رَأيَا النَّبِيَّ ﷺ أسْرعَا. فَقَالَ ﷺ: عَلَى رِسْلُكُمَا إنَّهَا صَفِيَّةُ بنتُ حُيَيٍّ فَقالاَ: سُبْحَانَ اللَّه يَا رسُولَ اللَّه، فَقَالَ: إنَّ الشَّيْطَانَ يَجْرِي مِنْ ابْنِ آدَمَ مَجْرَى الدَّمِ، وَإنِّي خَشِيتُ أنْ يَقذِفَ فِي قُلُوبِكُمَا شَرا أوْ قَالَ: شَيْئًا متفقٌ عليه.

الشيخ:
الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد:
فهذه الأحاديث الثلاثة في معانٍ ثلاثة متنوعة من المنثورات والملح كما ذكرها المؤلف -يعني من الأحكام المتعددة- منها:
الحديث الأول: وهو قول عائشة رضي الله عنها لما سئلت عن خلق النبي ﷺ قالت: كان خلقه القرآن والله يقول جل وعلا: وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ [القلم:4] كان خلقه ﷺ العمل بما دل عليه القرآن، والاجتهاد فيما دل عليه القرآن، ودعا إليه من فعل الأوامر وترك النواهي، والإكثار من ذكر الله واستغفاره والتوبة إليه، هذا هو خلقه ﷺ؛ لأن القرآن يدعو إلى هذا يدعو إلى فعل ما أمر الله وإلى ترك ما نهى الله، وإلى كثرة الذكر والاستغفار والتوبة والاعتبار بالماضين، فهكذا كان ﷺ يكثر من ذكر الله ومن الاستغفار، ويأتي الأوامر ويدع النواهي ويعتبر بقصص الماضين الذين قال فيهم جل وعلا: نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ [يوسف:3]، لَقَدْ كَانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لِأُولِي الْأَلْبَابِ [يوسف: 111] هكذا ينبغي للمؤمن أن يعتني بالقرآن ويعمل بمقتضاه ويكون خلقه القرآن كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ [ص:29]، ويقول جل علا: وَهَذَا كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ فَاتَّبِعُوهُ وَاتَّقُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ [الأنعام:155]. فالمؤمن يجب أن يكون خلقه القرآن في فعل الأوامر وترك النواهي والعناية بما فيه من ذكر الله التوبة إليه والاستغفار والاعتبار بقصص الماضين والاتعاظ بما أصابهم.
والحديث الآخر يقول ﷺ: من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه، ومن كره لقاء الله كره الله لقاءه قالت عائشة ضي الله عنها: يا رسول الله أهو الموت؟ فكلنا يكره الموت، يعني كل إنسان يكره الموت من طبيعته ما يحب الموت، قال: لا يا عائشة ليس هو، ولكن المؤمن إذا احتضر- إذا حضره الأجل- وبشر برحمة الله ورضوانه أحب لقاء الله فأحب الله لقاءه، والكافر متى احتضر -حضره الأجل- بشر بغضب الله وسخطه فيكره لقاء الله ويكره الله لقاءه فهذا يوجب للمؤمن الاستعداد للآخرة وأن يجتهد في طاعة الله ورسوله حتى إذا حضره الأجل بشره الملك برحمة الله ورضوانه وجنته فيحب لقاء الله ويحب الله لقاءه، هكذا المؤمن يحب لقاء الله ويحب الله لقاءه، والكافر بضد ذلك لأنه عند الموت يبشر بغضب الله وسخطه فيكره لقاء الله ويكره الله لقاءه.
وحديث صفية رضي الله عنها كان النبي ﷺ يعتكف في رمضان وزارته صفية في الليل فتحدثت عنده بعض الشيء، ثم قامت فقام معها يقلبها إلى باب المسجد، فمر رجلان من الأنصار رضي الله عنهما فلما رأيا النبي ﷺ استعجلا، فقال: على رسلكما -يعني على مهلكما- إنها صفية بنت حيي خشي أن يلقي الشيطان في قلوبهما شرًا أنها أجنبية، قالا: سبحان الله يا رسول الله! يعني ما أنت بمحل شك، قال: إن الشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم، وإني خشيت أن يقذف في قلوبكما شرًا أو قال شيئًا ففي هذا أن الإنسان يبتعد عن مواقف التهم، وإذا قدر له موقف يخشى أن يتهم فيه يبين الأمر حتى لا يتهم، يوقف موقف مع زوجته أو مع أمه أو مع أخته فخشي أن يظن مار أو أحد أنه مع أجنبية أو أنه يتهم بشيء يبين ما يدفع التهمة ويبتعد عن أسباب التهمة، فالحديث ينبهنا على أن المؤمن يبتعد عن أسباب التهمة، وإذا قدر شيء صرح بالأمر الواضح حتى لا تقع التهمة، وفيه من الفوائد أن المعتكف يزار -يزوره أهله- ويزوره بعض أحبابه يتحدثون معه لا بأس ولو أنه معتكف يزار، وفيه من الفوائد أن المزور إذا قام مع الزائر يوانسه حتى يصل إلى باب المسجد إذا كان معتكف أو باب المجلس حتى يخرج، هذا من إكرام الزائر إذا قال السلام عليكم أبي أقوم تقوم معه تمشي معه تقلبه إلى باب المجلس، باب السور من باب إكرامه، مثل ما قام النبي ﷺ مع صفية ومشى معها حتى وصلت باب المسجد يتحدث معها، فالزائر يكرم بالسلام عليه والتحفي عنه ومصافحته ومقابلته، وإذا قام معه المزور إذا رأى المصلحة في ذلك أنه يقوم معه ويمشي معه حتى يصل إلى باب المجلس أو باب السور فهذا طيب من باب الإكرام والإحسان، وفق الله الجميع.

الأسئلة:
س:.....؟
الشيخ: على كل حال الزيارة لا بأس بها، والحديث إذا كان في الخير في علم وفائدة كله طيب والحمد لله.
س: زيادة فضيقوا عليه مجاريه بالصوم صحيحة؟
الشيخ: ما أعرف هذه الزيادة.
س: يقول مات رجل وترك ممتلكات عقارات أراضي ولم يترك مالًا وبيع هذه العقارات تحتاج إلى وقت فهل يجوز أن يعطى أولاده من الزكاة مصاريف للمعيشة حتى يبيعوا بعض ممتلكاتهم من الميراث؟
الشيخ: لا، ينبغي يبيعونها ويأكلون لا يشددون في البيع يبيعون ما تيسر، الذي عنده عقارات يبيع ما تيسر ما هو محتاج وإلا يتسلف حتى يبيع ما عليه خطر.
س:....؟
الشيخ: عليهم الذهاب إلى المسجد ما دام يسمعون النداء، قريب من المسجد عليهم يذهبوا إليه، النبي عليه السلام قال: من سمع النداء فلم يأت فلا صلاة له إلا من عذر، وقال: لقد هممت أن آمر بالصلاة فتقام ثم آمر برجل فيأم الناس ثم انطلق إلى رجال لا يشهدون الصلاة فأحرق عليهم بيوتهم.
س: أيش معنى ...؟
الشيخ: هذا وعيد، يعني من سمع النداء ولم يأت فلا صلاة له إلا من عذر، قال بعض أهل العلم: لا صلاة يعني أنها ناقصة، وقال بعضهم أنها باطلة، بعض أهل العلم يرى أنها باطلة وبعض أهل العلم يراها ناقصة، نقص أجرها إلا من عذر كالمرض.
س: والأرجح باطلة أم ناقصة؟
الشيخ: ناقصة ناقصة، والقول بالبطلان قول قوي ذكر شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ... قولين: أحدهما أنها باطلة وأن الجماعة شرط، والقول الثاني: أنها نقص يعني ينقص بعض ثوابها لأن الجماعة خارجة عن الصلاة مثل الأذان، لو صلوا بدون أذان صحت مع الإثم، وهكذا لو صلى مفرد صحت مع الإثم، لكن الجماعة خارجة عن أجزاء الصلاة والأذان خارج عن أجزاء الصلاة.
س:....؟
الشيخ: عليهم أن يجيبوا النداء، يصلوا مع الناس إذا كانوا يسمعون النداء، ما هو من أجل المكبر هم قريب لو ما هو مكبر لو الصوت العالي سمعوا المكبر قد يسمع من بعيد.
س: يجوز اقتناء الحيوانات المحنطة؟
الشيخ: ما ينبغي هذا لأن فيها مفاسد، وقد يعتقد فيها شيء من الاعتقادات الفاسدة اللي يعلقونها في بيوتهم، وقد يتأسى بهم غيرهم ويحط الصور، وقد يقال إنها من إضاعة المال إذ لا زينة في هذا ولا خير في هذا.
س: الراجح في لعب الأطفال هل يترخص فيها لأجل أنهم أطفال إذا كانت على وجه؟
الشيخ: فيه خلاف بين العلماء، منها حديث عائشة رضي الله عنها: (أنها كانت عندها بنيات لها) بعض أهل العلم قال يتسامح فيها لأنها ممتهنة، وبعضهم -أهل العلم- قال: لا الذي عند عائشة البنات ... العرب يخيطون ... ويخيطون أشياء ما هي بصور، فالأحوط عدم الصور، الأحوط تركها عملًا بالأحاديث لعن رسول الله المصورين وقال: إنهم أشد الناس عذابًا يوم القيامة، وقال لعلي: لا تدع صورة إلا طمستها فالأحاديث عامة، ويحمل ما عند عائشة من البنيات أنها ما هي من الصور المعتادة، الصور اللي يصورها المصورون خرق يحطون لها عود يحطون فيه خرق يحطون كذا كأنها صورة.
س: بعض المصورين يصور جسم إنسان ويطمس الوجه؟
الشيخ: لا، لا بدّ من قطع الرأس، إذا كان بدون رأس يزول الرأس بالكلية.
س: ولكن العبرة ليس بأنه يرسم ..؟
الشيخ: النبي ﷺ أمر بقطع الرأس.
س:...؟
الشيخ: حتى الأطفال لا يلبسهم ملابس فيها صور.
أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلسShare via Email
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه