الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
أربعاء ١٩ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. شروح الكتب
  2. رياض الصالحين (الشرح الثاني)
  3. 371 من: (باب استحباب سجُود الشكر عند حصول نعمة ظاهرة أو اندفاع بلية ظاهرة)

371 من: (باب استحباب سجُود الشكر عند حصول نعمة ظاهرة أو اندفاع بلية ظاهرة)

Your browser does not support the audio element.
 
211 - باب استحباب سجُود الشكر عند حصول نعمة ظاهرة أو اندفاع بلية ظاهرة
1/1159- عَنْ سَعْدِ بنِ أَبي وَقَّاصٍ  قَالَ: خَرَجْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ مِن مَكَّةَ نُرِيدُ المَدِينَةَ، فَلَمَّا كُنَّا قَرِيبًا مِن عَزْوَراءَ نَزَلَ ثُمَّ رَفَعَ يَدَيْهِ، فدعَا اللَّه سَاعَةً، ثُمَّ خَرَّ سَاجِدًا، فَمَكَثَ طَوِيلًا، ثُمَّ قامَ فَرَفَعَ يَدَيْهِ، ساعَةً، ثُمَّ خَرَّ ساجِدًا فَعَلَهُ ثَلاثًا وَقَالَ: إِنِّي سَأَلْتُ رَبِّي، وَشَفَعْتُ لأُمَّتِي، فَأَعْطَاني ثُلُثَ أُمَّتي، فَخَررتُ سَاجِدًا لِرَبِّي شُكرًا، ثُمَّ رَفعْتُ رَأْسِي، فَسَأَلْتُ رَبِّي لأُمَّتي، فَأَعْطَانِي ثُلثَ أُمَّتي، فَخررْتُ سَاجِدًا لربِّي شُكرًا، ثمَّ رَفعْت رَأسِي فَسَألتُ رَبِّي لأُمَّتي، فَأعطاني الثُّلُثَ الآخَرَ، فَخَرَرتُ ساجِدا لِرَبِّي رواه أَبُو داود.

212 - باب فضل قيام الليل
قَالَ الله تَعَالَى: وَمِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نَافِلَةً لَكَ عَسَى أَنْ يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَحْمُودًا [الإسراء:79]، وقال تعالى: تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ [السجدة:16]، وقال تَعَالَى: كَانُوا قَلِيلًا مِنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ [الذاريات:17] .
1/1160- وَعَن عائِشَةَ رَضِيَ اللَّه عَنْها، قَالَتْ: كَانَ النَّبِيُّ ﷺ يَقُومُ مِنَ اللَّيْلِ حَتى تَتَفطَّر قَدَمَاه، فَقُلْتُ لَهُ: لِمَ تَصْنَعُ هَذَا يَا رسُول اللَّهِ وَقد غُفِرَ لَكَ مَا تَقَدَّم مِن ذَنْبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ؟ قَالَ: أَفَلا أَكُونُ عَبْدًا شَكُورًا.
متفقٌ عَلَيْهِ. وعَنِ المغيرةِ بنِ شعبةَ نحوهُ، متفقٌ عَلَيْهِ.
2/1161- وَعَنْ عليٍّ ، أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ طَرقَهُ وَفاطِمَةَ لَيْلًا، فَقَالَ: أَلا تُصلِّيَانِ؟ متفقٌ عَلَيْهِ.

الشيخ:
الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد:
فهذه الأحاديث الأول منها يتعلق بسجود الشكر، والثانية تتعلق بالتهجد بالليل، يستحب لمن أعطاه الله نعمة جديدة أو صرف الله عنه نقمة أن يسجد لله شكرًا، هكذا المسلمون إذا نصرهم الله على عدوهم شرع لهم سجود الشكر، ولهذا كان ﷺ إذا جاءه أمر يسره سجد لله شكرًا، وقد شفع لأمته الذين أجابوه وأطاعوه شفع لهم وأجاب الله شفاعته فخر ساجدًا لله ، وهم أمة محمد المجيبة التي قال فيها سبحانه: كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ [آل عمران:110] فالله وعده فيهم  أن يشفعه فيهم في دخولهم الجنة، فهو أول من يستفتح باب الجنة عليه الصلاة والسلام، وأول أمة تدخل الجنة من الأمم أمته المجيبة التي أطاعته وتابعت شريعته، ويحبس ناس منهم لمعاصيهم فيشفع فيهم شفاعات متعددة عليه الصلاة والسلام، فيدخلهم الله الجنة وتبقى بقية في النار يخرجهم الله برحمته جل وعلا، يفعل ما يوجب الخلود إذا ماتوا على توحيد فلهذا أخرجهم الله من النار، فلا يخلد في النار إلا من مات على الشرك بالله والكفر بالله ، أما الموحدون فإن دخلوا فإنهم لا يخلدون فيها بل يعذبون على قدر المعاصي التي ماتوا عليها -لم يتوبوا منها- ثم يخرجون منها كما قال الله جل وعلا في كتابه العظيم إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ [النساء:48] ما دون الشرك يغفره الله لمن يشاء، بعض الناس يغفر له لأعمال صالحة فعلها وأعمال طيبة أسلفها، وبعضهم يعفى عنه بشفاعة الشفعاء من النبي ﷺ والملائكة والمؤمنين والأفراط، وبعضهم يدخل النار بمعاصيه من زنا أو شرب مسكر أو أكل ربا أو عقوق أو غير هذا، فإذا طهر في النار ومحص أخرجه الله من النار إلى الجنة فيلقون في نهر يقال له: نهر الحياة، فينبتون فيه كما تنبت الحبة في حميل السيل، فإذا تم خلقهم أدخلهم الله الجنة، ولما جاء الخبر بقتل مسيلمة الكذاب في عهد الصديق  سجد لله شكرًا، الصديق  كان الصحابة توجهوا إلى اليمامة هنا من أجل قتال مسيلمة الكذاب ومن معه الذي ادعى النبوة فقتلوه وقتلوا جماعة من أصحابه وأسلم الباقون منهم، فلما جاء خبره إلى الصديق أنه قتل خر لله ساجدًا، فالسنة لمن جاء أمر يسره أن يسجد لله، إذا سمع خبرًا أن الله نصر المؤمنين وأيدهم على عدوهم وسجد لله شكرًا فهذا مستحب، أو ولد له ولد فسجد لله شكرًا أو دفعت نقمته عنه فسجد لله أو صلى كل هذا مما يحبه الله جل وعلا، ومما شرع الله التهجد في الليل، التعبد في الليل ما يسر الله للعبد، يصلي ثلاث، يصلي خمس، يصلي سبع، يصلي تسع، يصلي إحدى عشر، ما يسر الله له يسلم من كل ثنتين يقول الله جل وعلا في عباد الرحمن: وَالَّذِينَ يَبِيتُونَ لِرَبِّهِمْ سُجَّدًا وَقِيَامًا [الفرقان:64] فعباد الرحمن المؤمنون من صفاتهم التعبد بالليل والتهجد بالليل قال تعالى في كتابه العظيم: يَا أَيُّهَا الْمُزَّمِّلُ ۝ قُمِ اللَّيْلَ إِلَّا قَلِيلًا ۝ نِصْفَهُ أَوِ انْقُصْ مِنْهُ قَلِيلًا ۝ أَوْ زِدْ عَلَيْهِ وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلًا  [المزمل:1-4]، ويقول جل وعلا: وَمِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نَافِلَةً لَكَ عَسَى أَنْ يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَحْمُودًا [الإسراء:79]، ويقول جل وعلا في صفة المتقين كَانُوا قَلِيلًا مِنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ ۝ وَبِالْأَسْحَارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ [الذاريات:17، 18]، ويقول سبحانه تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ خَوْفًا وَطَمَعًا وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ ۝ فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ [السجدة:16، 17] قالت عائشة رضي الله عنها: كان النبي يقوم من الليل عليه الصلاة والسلام يتهجد ويطول حتى تتفطر قدماه، حتى ترم قدماه من طول القيام، يقوم طويلًا يقرأ ويركع طويلا ويسجد طويلًا عليه الصلاة والسلام، ويصلي إحدى عشر ركعة يسلم من كل ثنتين، وربما صلى ثلاث عشرة ركعة يسلم من كل ثنتين، وربما صلى أقل من ذلك تسعا أو سبعًا يطيل في القراءة ويطيل في الركوع والسجود عليه الصلاة والسلام، قالت عائشة رضي الله عنها: يا رسول الله كيف تفعل هذا وقد غفر الله لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر؟ قال: إني أحب أن أكون عبدًا شكورًا فالسنة للمؤمن أن يجتهد في قيام الليل بما يسر الله له، في أول الليل، في وسط الليل، في آخر الليل حسب التيسير، وأقل ذلك ركعة واحدة يوتر بها، أقل ذلك ركعة واحدة يوتر بها بعد سنة العشاء، وإذا أوتر بثلاث أو بخمس أو بأكثر فكل ما زاد فهو خير له، وأفضل الوتر وأكمله إحدى عشرة أو ثلاثة عشرة ركعة، يسلم من كل ثنتين كفعل النبي عليه الصلاة والسلام.
وفق الله الجميع.

الأسئلة:
س: هل كان النبي ﷺ في صلاة لما شفع لأمته؟
الشيخ: في غير الصلاة، سجود الشكر يسجد الإنسان حتى ولو ما هو على وضوء على الصحيح، سجود الشكر، سجود التلاوة مستحب ولو كانت على غير طهارة.
س: يرفع بعد السجود كالتكبيرة في الصلاة؟
الشيخ: ما لزوم تكبير، إن كبر عند السجود فحسن إن شاء الله عند السجود.
س: حديث سعد بن أبي وقاص صحيح؟
الشيخ: ما تعرض له المؤلف، سكت عنه المؤلف، لكن السجود ثابت عن النبي ﷺ الشكر.
س: في نسخة تحقيق الشيخ ناصر الدين الألباني يقول حديث السجود يقول ضعيف سندًا ومتنًا؟
الشيخ: يحتاج تأمل لأنه قد يغلط غفر الله لنا وله، قد يغلط.
س: الحديث صحيح؟
الشيخ: لكن له شواهد في حديث آخر: إذا جاء أمر يسره سجد لله عليه الصلاة والسلام.
س: له صيغة؟
الشيخ: مثل سجود الصلاة، سجود التلاوة وسجود الشكر مثل سجود الصلاة.
س: يستقبل القبلة؟
الشيخ: أفضل، السنة استقبال القبلة إذا تيسر ذلك.
س: إذا جاءه ما يسره من أمور الدنيا والآخرة وإلا من أمور الآخرة فقط؟
الشيخ: من الأمور التي تنفع المسلمين، تسر المسلمين تنفعهم.
س: إذا جاءه ولده؟
الشيخ: هذا ينفع هذا مما يسره.
س: ...؟
الشيخ: لا، يكبر وهو جالس ويسجد، يكفي الحمد لله.
س: يكبر؟
الشيخ: أفضل عند السجود بس عند الهوي.
س: ولو كان على غير طهارة؟
الشيخ: الصحيح ولو كان على غير طهارة.
س: هل له دعاء معين؟
الشيخ: مثل سجود الصلاة، ويحمد ربه ويثني عليه ويدعو جل وعلا، ويقول: سبحان ربي الأعلى، سبحان ربي الأعلى.
س: مرة واحدة؟
الشيخ: على حسب ما تيسر مرة أو أكثر، كلما جاءه أمر يسره الحمد لله.
س: ...؟
الشيخ: أفضل تصافحهم، أفضل تصافح الذي عن يمينك وعن شمالك.
س: ما فيها محذور؟
الشيخ: لا، سنة.
س: بعضهم ينكر يقول ما دام أنه يقرأ قرآن دعه لا تسلم عليه؟
الشيخ: لا، غلط، السنة إذا لقي المسلم إخوانه ولو في الصف يسلم عليهم ويصافحهم.
س: أحد الدعاة قال: لا، ما تسلم عليهم؟
الشيخ: غلطن هذا غلط، هذا جهل.
الطالب: يقول في الحاشية عن حديث سعد بن أبي وقاص: أخرجه أبو داود وأخرجه البيهقي، وفي سنده موسى بن يعقوب السمعي وهو سيئ الحفظ، وشيخه يحيى بن الحسن بن عثمان مجهول، لكن في الباب عند أبي داود والترمذي من حديث أبي بكرة «أن النبي ﷺ كان إذا جاءه أمر يسر به خر ساجدًا شاكرًا لله تعالى» وسنده حسن، وسجد كعب بن مالك في عهد النبي ﷺ لما بشر بتوبة الله عليه.
الشيخ: هذا صحيح، لما جاءه خبر التوبة سجد لله كعب .
أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلسShare via Email
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه