الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
أربعاء ١٩ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. شروح الكتب
  2. رياض الصالحين (الشرح الثاني)
  3. 367 من: (باب استحباب ركعتين بَعْد الوضوء)

367 من: (باب استحباب ركعتين بَعْد الوضوء)

Your browser does not support the audio element.
 
209 - باب استحباب ركعتين بَعْد الوضوء
1/1146- عن أَبي هُريرةَ  أَنَّ رَسولَ اللَّهِ ﷺ قالَ لِبلالٍ: يَا بِلالُ حَدِّثْنِي بِأَرْجَى عَمَل عَمِلْتَهُ فِي الإِسْلامِ، فَإِنِّي سمِعْتُ دَفَّ نَعْلَيْكَ بيْنَ يَديَّ في الجَنَّة قَالَ: مَا عَمِلْتُ عَمَلاً أَرْجَى عنْدِي مِنْ أَنِّي لَم أَتَطَهَّرْ طُهُوراً فِي سَاعَةٍ مِنْ لَيْلٍ أَوْ نَهارٍ إِلاَّ صَلَّيْتُ بِذلكَ الطُّهورِ مَا كُتِبَ لِي أَنْ أُصَلِّيَ. متفقٌ عَلَيْهِ. وهذا لفظ البخاري.

210 - باب فضل يوم الجمعَة ووُجوبها والاغتِسال لَهَا والطيّب والتبكير إِلَيْهَا والدعاء يوم الجمعة والصلاة عَلَى النبيّ ﷺ فيه وبيان ساعة الإجابة واستحباب إكثار ذكر الله بعد الجمعة
قَالَ الله تَعَالَى: فَإِذَا قُضِيَتِ الصَّلاةُ فَانْتَشِرُوا فِي الْأَرْضِ وَابْتَغُوا مِنْ فَضْلِ اللَّهِ وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيراً لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ [الجمعة:10] .
1/1147- وعَنْ أَبي هُريرةَ ، قالَ: قالَ رسولُ اللَّه ﷺ: خيْرُ يوْمِ طلعَتْ عَلَيْهِ الشَّمْسُ يَوْمُ الجُمُعَةِ: فِيهِ خُلِقَ آدمُ، وَفيه أُدْخِلَ الجَنَّةَ، وَفِيهِ أُخْرِجَ مِنْهَا رواه مسلم.
2/1148- وَعَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: مَنْ تَوَضَّأَ فأَحْسَنَ الوُضُوءَ ثُمَّ أَتى الجُمُعَةَ، فاسْتَمَعَ وَأَنْصتَ، غُفِرَ لَهُ مَا بَيْنَه وَبَيْنَ الجُمُعَةِ وزِيَادة ثَلاثَةِ أَيَّامٍ، وَمَنْ مَسَّ الحَصَى، فَقَدْ لَغَا رواه مسلم.
3/1149- وَعَنْهُ عَنِ النَّبِيِّ ﷺ قالَ: الصَّلَواتُ الخَمْسُ، والجُمُعةُ إِلَى الجُمعةِ، وَرَمَضَانُ إِلَى رمَضَانَ، مُكَفِّرَاتٌ مَا بيْنَهُنَّ إِذَا اجْتُنِبَتِ الكبَائِرُ رواه مسلم.

الشيخ:
الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأًصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد:
فالحديث الأول في الدلالة على شرعية ركعتي الوضوء، يسن لمن توضأ أن يصلي ركعتين، وفيها فضل كبير، كان النبي ﷺ إذا توضأ صلى ركعتين، وقال عثمان  أنه سمع النبي يقول: من توضأ نحو وضوئي هذا، ثم صلى ركعتين لا يحدث فيهما نفسه غفر الله له ما تقدم من ذنبه فيستحب لمن توضأ أن يصلي ركعتين في أي وقت لأنها من ذوات الأسباب، في وقت الضحى وقت الظهر أو في الليل أو في العصر، السنة أن يصلي ركعتين يقال لها سنة الوضوء، وهي من أسباب المغفرة، ونفس الوضوء من أسباب المغفرة فإذا صلاهما مع الخشوع كان سببًا آخر من أسباب المغفرة.
وفي الحديث الثاني وما بعده فضل يوم الجمعة وعظم شأنها، والجمعة فرض على المسلمين، هي إحدى الصلوات الخمس، يوم الجمعة هي إحدى الصلوات الخمس بدلاً من الظهر، يقول جل وعلا: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ [الجمعة:9] فالجمعة أمرها عظيم وشأنها كبير، يقول ﷺ: لينتهين أقوام عن تركهم الجمعات أو ليختمن الله على قلوبهم، ثم ليكونن من الغافلين فالواجب على الرجل المكلف أن يؤديها، وعلى من بلغ سبعًا أن يؤمر بها، ومن بلغ تسعا أن يؤمر ويضرب أيضاً حتى يحافظ عليها مع بقية الصلوات، يقول فيها ﷺ: خير يوم طلعت فيه الشمس يوم الجمعة يعني خير أيام الأسبوع هذا اليوم يوم الجمعة، فيه خلق آدم أبونا عليه الصلاة والسلام، خلق يوم الجمعة العصر، وفيه أدخل الجنة، وفيه أخرج منها، وفيه ساعة لا يوافقها عبد مسلم يسأل الله عز وجل شيئًا إلا أعطاه إياه، وفيه تقوم الساعة هذا اليوم العظيم، ويقول ﷺ: من تطهر في بيته ثم أتى الجمعة وصلى ما قدر له ثم أنصت حتى يفرغ من خطبته ثم يصلي معه إلا غفر له ما بينه وبين الجمعة الأخرى وفضل ثلاثة أيام فالمحافظة عليها من أسباب المغفرة، والسنة له أن يتطهر في بيته ويلبس من خير ثيابه ويتطيب، ثم يأتي الجمعة فيصلي ما يسر الله له ثنتين أربع ثمان أكثر في المسجد قبل الصلاة، يصلي ما يسر الله ما في حد محدود، يصلي ثنتين أقل شيء أو أربع أو ستا أو ثمان يسلم من كل ثنتين لأنه وقت صلاة الضحى كله، ثم إذا دخل الإمام أنصت للخطبة ثم يصلي بعدها أربعًا تسليمتين، هذا هو السنة، والأفضل المحافظة عليها وأداؤها مع الإمام على الوجه المشروع من أسباب المغفرة لما بينه وبين الجمعة الأخرى وفضل ثلاثة أيام لأن الحسنة بعشر أمثالها، ويقول عليه الصلاة والسلام: الصلوات الخمس، والجمعة إلى الجمعة، ورمضان إلى رمضان مكفرات لما بينهن ما لم تغش الكبائر هذا فيه الحذر من الكبائر، وأن كبائر الذنوب من أسباب حرمان المغفرة فيجب الحذر منها، والله جل وعلا جعل الصلوات الخمس والجمعة إلى الجمعة ورمضان إلى رمضان مكفرات لما بينهن من صغائر الذنوب، أما الكبائر فلا بدّ من التوبة، الكبائر: كالزنا والعقوق وقطيعة الرحم وأكل الربا أكل مال اليتيم وظلم الناس وغير ذلك من الكبائر، هذه لا بدّ فيها من التوبة، مجرد أداء الصلوات وما ذكر معها ما يكفي، لا بدّ من توبة صادقة، يجب الحذر من كبائر الذنوب لأن الله يقول سبحانه: إِنْ تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ [النساء:31] فلا بدّ من اجتنابها حتى تكفر السيئات، واجتنابها يكون بالتوبة والندم والإقلاع والعزم ألا يعود فيها، هذا اجتنابها تركها والحذر منها خوفا من الله وتعظيما لله وطاعة له عزما صادقا ألا يعود فيها مع الندم على ما مضى من ذلك.
وفق الله الجميع.

الأسئلة:
س: مس الحصى المقصود به اللعب بالحصى؟
الشيخ: العبث يعني العبث.
س: تنتفي العلة الآن، لأن المساجد الآن ليس فيها حصى؟
الشيخ: الحمد لله، لكن قد يعبث بشيء آخر.
س: حديث أبي هريرة من توضأ فأحسن الوضوء ثم أتى الجمعة هل هذا صارف لحديث: غسل الجمعة واجب على كل محتلم؟
الشيخ :  هذا من أدلة عدم الوجوب لأن قوله ﷺ: من توضأ يدل على أن الغسل ما هو بواجب، سنة مؤكدة.
س: ساعة الاستجابة عند صعود الإمام المنبر؟
الشيخ: تأتي الأحاديث في هذا في الدرس الآخر إن شاء الله وقت جلوسه على المنبر محل إجابة، إذا دعا في صلاته أو بين الخطبتين هذا من أسباب الإجابة، كذلك بعد العصر إلى غروب الشمس لمن جلس ينتظر الصلاة من ساعات الإجابة.
س: الوضوء في البيت؟
الشيخ: أفضل، كونه يتطهر في بيته ويستعد ويلبس أحسن ثيابه ويتطيب هذا هو الأفضل.
س: حكم البيع بعد النداء الأول؟
الشيخ: ما في بأس، التحريم يكون بعد النداء الثاني، إذا أذن النداء الثاني حرم البيع وبطل، الأذان الثاني بين يدي الإمام عند دخوله للخطبة هذا الأذان الثاني يسمى الأذان الثاني وهو الأول بالنسبة إلى الإقامة.
س: بعض الناس ما يصلي إلا من الجمعة إلى الجمعة؟
الشيخ: هذا يكون كافرا لأنه ترك الصلاة، ترك ستة أيام وزيادة.
س: ولو صلى الجمعة؟
الشيخ: ولو صلى الجمعة، إذا ترك الصلاة الأخرى كفر.
س: التبكير إلى الجمعة هل هو من الأذان الأول أو من الإشراق؟
الشيخ: الأقرب والله أعلم من طلوع الشمس هذا الأقرب.
س: ...؟
الشيخ: نعم قبله ما يصلح، علموهم الصلاة لسبع واضربوهم عليها لعشر، قبلها يعد من غير العقلاء.
س: طيب لو وجدهم في الصف يؤخرهم؟
الشيخ: إن تيسر وإلا يخليهم مثل الحجر.
س: ولو ميز قبل السبع؟
الشيخ: ولو، جاء الحديث، جاء بالسبع حد.
أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلسShare via Email
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه