الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
أربعاء ١٩ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. شروح الكتب
  2. رياض الصالحين (الشرح الثاني)
  3. 241 من حديث: (كنا قعودا حَوْل رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم ومعنا أبو بكر وعمر رضي اللَّه عنهما في نفر..)

241 من حديث: (كنا قعودا حَوْل رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم ومعنا أبو بكر وعمر رضي اللَّه عنهما في نفر..)

Your browser does not support the audio element.
 
3/710- وعَنْ أَبي هريرة  قَالَ: كُنَّا قُعُودًا حَوْلَ رسولِ اللَّه ﷺ وَمعَنَا أَبُو بَكْرٍ وعُمَرُ رضي اللَّه عنهما في نَفَرٍ، فَقامَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ مِنْ بينِ أَظْهُرِنا، فَأَبْطَأَ علَيْنَا، وخَشِينا أَنْ يُقْتَطَعَ دُونَنا، وَفَزِعْنَا فقُمْنا، فَكُنْتُ أَوَّل مَنْ فَزِع، فَخَرَجْتُ أَبْتَغي رسُول اللَّهِ ﷺ، حَتَّى أَتَيْتُ حَائِطًا للأَنْصَارِ لِبني النَّجَّارِ، فَدُرْتُ بِهِ: هَلْ أَجِدُ لَهُ بَابًا؟ فلَمْ أَجِدْ، فإذَا ربيعٌ يَدْخُلُ في جَوْف حَائِطٍ مِنْ بِئْرٍ خَارِجَه، والرَّبيعُ: الجَدْوَلُ الصَّغِيرُ، فاحْتَفَزْتُ، فدَخَلْتُ عَلى رسُولِ اللَّهِ ﷺ، فَقَالَ: أَبو هُريرة؟ فَقُلْتُ: نَعَمْ يَا رسُولَ اللَّهِ، قَالَ: مَا شَأْنُك؟ قلتُ: كُنْتَ بَيْنَ ظَهْرَيْنَا فقُمْتَ فَأَبْطَأْتَ علَيْنَا، فَخَشِينَا أَنْ تُقْتَطَعَ دُونَنا، ففَزعنَا، فَكُنْتُ أَوَّلَ مَنْ فَزعَ، فأَتَيْتُ هذَا الحائِطَ، فَاحْتَفَزْتُ كَمَا يَحْتَفِزُ الثَّعْلَبُ، وَهؤلاءِ النَّاسُ وَرَائي، فَقَالَ: يَا أَبا هُرَيرَةَ، وأَعْطَاني نَعْلَيْهِ، فَقَال: اذْهَبْ بِنَعْلَيَّ هاتَيْنِ، فَمَنْ لقيتَ مِنْ وَرَاءِ هَذا الحائِط يَشْهَدُ أَنْ لا إلهَ إلَّا اللَّهُ مُسْتَيْقِنًا بِهَا قَلْبُهُ؛ فَبَشِّرْهُ بالجنَّةِ .. وذَكَرَ الحدِيثَ بطُولِهِ. رواه مسلم.
4/711- وعن ابنِ شُمامةَ قالَ: حَضَرْنَا عَمْرَو بنَ العاصِ  وَهُوَ في سِيَاقَةِ المَوْتِ، فَبَكى طَويلًا، وَحَوَّلَ وَجْهَهُ إِلى الجدَارِ، فَجَعَلَ ابْنُهُ يَقُولُ: يَا أَبَتَاهُ، أَمَا بَشَّرَكَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ بكَذَا؟ أَما بشَّرَكَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ بكَذَا؟ فَأَقْبَلَ بوَجْههِ فَقَالَ: إِنَّ أَفْضَلَ مَا نُعِدُّ شَهَادَةُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا اللَّه، وأَنَّ مُحمَّدًا رسُول اللَّه، إِنِّي قَدْ كُنْتُ عَلى أَطْبَاقٍ ثَلاثٍ: لَقَدْ رَأَيْتُنِي وَمَا أَحَدٌ أَشَدَّ بُغْضًا لرَسُولِ اللَّهِ ﷺ مِنِّي، وَلا أَحَبَّ إِليَّ مِنْ أَنْ أَكُونَ قَدِ اسْتَمْكَنْتُ مِنْهُ فقَتَلْتُهُ، فَلَوْ مُتُّ عَلى تِلْكَ الحالِ لَكُنْتُ مِنْ أَهْلِ النَّار، فَلَمَّا جَعَلَ اللَّهُ الإِسْلامَ في قَلْبِي أَتيْتُ النَّبِيَّ ﷺ فَقُلْتُ: ابْسُطْ يَمينَكَ فَلأُبَايعْكَ، فَبَسَطَ يَمِينَهُ، فَقَبَضْتُ يَدِي، فَقَالَ: ما لك يَا عَمْرُو؟ قلتُ: أَرَدْتُ أَنْ أَشْتَرِطَ، قالَ: تَشْتَرطُ ماذَا؟ قُلْتُ: أَنْ يُغْفَرَ لِي، قَالَ: أَمَا عَلِمْتَ أَنَّ الإِسْلامَ يَهْدِمُ مَا كَانَ قَبْلَهُ، وَأَنَّ الهجرَةَ تَهْدِمُ مَا كَانَ قبلَها، وأَنَّ الحَجَّ يَهْدِمُ مَا كانَ قبلَهُ؟.
وَمَا كَانَ أَحَدٌ أَحَبَّ إِليَّ مِنْ رَسُولِ اللَّه ﷺ، وَلا أَجَلَّ في عَيني مِنْه، ومَا كُنتُ أُطِيقُ أَن أَمْلَأَ عَيني مِنه؛ إِجلالًا لَهُ، ولو سُئِلْتُ أَن أَصِفَهُ مَا أَطَقْتُ؛ لأَنِّي لَمْ أَكن أَملأ عَيني مِنه، ولو مُتُّ عَلَى تِلكَ الحَال لَرَجَوتُ أَن أَكُونَ مِنْ أَهْلِ الجَنَّةِ، ثُمَّ وُلِّينَا أَشْيَاءَ مَا أَدْري مَا حَالي فِيهَا؟ فَإِذا أَنا مُتُّ فلا تَصْحَبَنِّي نَائِحَةٌ وَلا نَارٌ، فَإذا دَفَنْتُموني فشُنُّوا عليَّ التُّرَابَ شَنًّا، ثُمَّ أَقِيمُوا حولَ قَبري قَدْرَ مَا تُنْحَرُ جَزُورٌ وَيُقْسَمُ لَحْمُهَا؛ حَتَّى أَسْتَأْنِسَ بكُمْ، وأنظُرَ مَا أُراجِعُ بِهِ رسُلَ رَبِّي. رواه مسلم.

الشيخ:
بسم الله الرحمن الرحيم، اللهم صلِّ وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومَن اهتدى بهداه.
أما بعد:
فهذان الحديثان كالأحاديث التي مرَّت سابقًا، فيها الدلالة على شرعية تبشير المسلم بما يسرُّه، وأن المؤمن يفرح لأخيه بالخير، ويُبَشِّره بالخير، ويرجو له الخير إذا صدق في ذلك، إذا كان بشَّره بشيءٍ قد وقع: كما يُبَشِّره بسلامةٍ من المرض ويقول: أبشر بكذا وكذا، وأن المرض كفَّارة للسيئات، وحطّ للخطايا، ويُبَشِّره بالزواج، ويُهَنِّئه بالولد، ويُهنئه بأداء الحج، وبأداء العمرة، وما أشبه ذلك مما يُحبُّ له من الخير.
ومن ذلك قصة أبي هريرة لما فزع الناسُ، لما قام النبيُّ ﷺ من بين أظهرهم وأبطأ أن يرجع إليهم، وخافوا أن يكون قد اقتُطِعَ دونهم، فخرجوا في أثره، حتى وصل أبو هريرة إلى بستانٍ ظنَّ أنه فيه، أو بلغه أنه فيه، فلم يجد بابًا، فدخل مع مجرى الماء، واحتَفَزَ كما يحتفز الثعلبُ؛ لأجل ضيق المكان، يعني: جمع نفسَه كما يجمع الثعلبُ نفسَه إذا أراد أن يدخل، فلمَّا وقف عليه ﷺ قال له: ما شأنُك؟ قال: إنَّك كذا وكذا، فخشينا أن تُقتطع دوننا، والناس من ورائي، فأعطاه النبيُّ ﷺ نعلَيْهِ وقال: اذهب بهذين النَّعلين فمَن لقيتَ يشهد أن لا إله إلا الله مُستَيْقِنًا بها قلبُه فبَشِّرْه بالجنة، فهذا فيه بشارة أنَّ أهل التوحيد على خيرٍ، وأنَّ مَن مات على التوحيد والإيمان صدقًا من قلبه ولم يَشُبْهُ بالكبائر فهو على خيرٍ عظيمٍ، أمَّا مَن اقترف الكبائر والمعاصي فإنَّ هذا ينقص إيمانه، وينقص يقينه، وهو على خطرٍ؛ ولهذا قال الله جلَّ وعلا: إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ [النساء:48]؛ لأنَّ المعاصي تنقص الإيمان، وتنقص التوحيد.
وهكذا قصة عمرو بن العاص حين قال له ابنُه: إن الرسول ﷺ بشَّرك بكذا، وبشَّرك بكذا، وكان عمرو في مرضه قد خاف على نفسه، وتذكَّر أحواله الثلاث فقال: كنا على أحوالٍ ثلاثٍ: لم يكن أحدٌ أبغضَ إليَّ من رسول الله ﷺ – لما كان في حال الكفر- ولو تمكنتُ من قتله لقتلتُه، فلو متُّ على هذه الحالة لكنتُ من أهل النار، ثم أوقع الله في قلبه المحبة للإسلام وللنبي ﷺ، حتى أتى إليه وبايعه، فصار أحبَّ الناس إليه، وكان لا يطيق النظر إليه من تعظيمه له عليه الصلاة والسلام، قال: ولو متُّ على هذا لرجوتُ أني من أهل الجنة، ثم وُلِّينا ما وُلِّينا من الإمارات والحرب التي جرت بين معاوية وعليٍّ، وكان عمرو بن العاص من أعيان أصحاب معاوية، فخاف على نفسه من هذه الحوادث الجديدة، فجعل ابنُه يُبَشِّره ويقول: قد بشَّرك النبيُّ ﷺ بكذا، وبشَّرك النبي ﷺ بكذا.
فهذا فيه بشارة المسلم بما يسُرُّه، وأن النبيَّ ﷺ قال له: أما علمتَ أن الإسلام يهدم ما كان قبله، والهجرة تهدم ما كان قبلها، والحج يهدم ما كان قبله؟، هذا فيه أن التوبة والإسلام تهدم ما كان قبلها، يعني: يمحو الله بها ما كان قبلها، وهكذا الهجرة من أسباب المغفرة، وهكذا الحج، كما قال ﷺ: الحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنَّة، كل هذا قاله النبيُّ ﷺ، يعني: بشرط اجتناب الكبائر؛ لأنَّ الله قال: إِنْ تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ [النساء:31].
نسأل الله أن يُوفِّق الجميع.

الأسئلة:
س: ما المقصود بالهجرة؟
ج: الهجرة من بلاد الشرك إلى بلاد الإسلام.
س: إذا كان الإنسانُ يذكر ماضي الشَّخص؟
ج: إذا هاجر من بلاد الشرك هجرة التَّائبين المُنيبين إلى الله صارت الهجرةُ كفَّارةً له، إذا هاجر صادقًا تائبًا.
س: سائلة تقول: جاء وقتُ صلاة المغرب وهي في البلد، ولا يوجد مسجدٌ؟
ج: تُصلِّي في أحد المساجد، أو تصبر حتى تصل بيتَها.
س: ولو غربت الشمسُ؟
ج: الوقت الذي تغيب فيه الشمسُ وقتٌ طويلٌ؛ ساعة ونصف تقريبًا.
س: يكفيها؟
ج: يكفيها إلى أن تصل بيتها وتُصلي: فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ [التغابن:16].
س: لا تُصلي خارج بيتها؟
ج: إذا وجدتْ مكانًا خارج بيتها فطيبٌ: كمسجدٍ أو محلٍّ تُصلِّي فيه.
س: رجلٌ يأمر ولدين له أن يذهبا إلى المَبَرَّة ليأتيا بشيءٍ من الصَّدقات، يقول هذان الولدان: هل يجوز لنا أن نمتنع من أمر والدنا لنا؛ لأننا مُقتدرين، ولا نريد الذهابَ إلى هذه المَبَرَّة؟
ج: إذا كانوا أغنياء لا يجوز لهم، فالمبرة للفقراء، فيُعَلِّما والدهما ويقولا: ما تجوز لنا، ما تصحّ لنا، وإنما الطاعة في المعروف، أمَّا إذا كانوا فقراء فلا بأس.
س: الله يكفيهم، لكن عظيم حياءٍ منهم لا يُريدون أصلًا الذهابَ إلى هذه المَبَرَّة؟
ج: المقصود أنهم إذا كانوا فقراء يُلزمون بطاعة والدهم، وإن لم يكونوا فقراء فلا تلزمهم طاعةُ والدهم، أما الحياء فليس له محلٌّ في هذا.
أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلس
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
Share via Email
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه