الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
أربعاء ١٩ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. شروح الكتب
  2. رياض الصالحين (الشرح الثاني)
  3. 237 من: (باب الوعظ والاقتصاد فيه..)

237 من: (باب الوعظ والاقتصاد فيه..)

Your browser does not support the audio element.
 
91- بابُ الوَعظ والاقتصاد فِيهِ قَالَ الله تَعَالَى: ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ [النحل:125].
1/699- وعن أَبي وائِلٍ شَقِيقِ بنِ سَلَمَةَ قَالَ: كَانَ ابْنُ مسْعُودٍ  يُذَكِّرُنَا في كُلِّ خَمِيسٍ، فَقَالَ لهُ رَجُلٌ: يَا أَبَا عبْدِالرَّحْمَنِ، لودِدْتُ أَنَّكَ ذَكَّرْتَنَا كُلَّ يَوْمٍ، فَقَالَ: "أمَا إِنَّهُ يَمنعني مِنْ ذلكَ أنِّي أَكْرَهُ أَنْ أُمِلَّكُمْ، وإِنِّي أتخَوَّلُكُمْ بِالمَوْعِظةِ كَما كَانَ رَسُولُ اللَّه ﷺ يَتَخَوَّلُنَا بِهَا؛ مَخافَةَ السَّآمَةِ علَيْنَا" متفقٌ عليه.
2/700- وعن أَبي الْيَقظان عَمَّار بن ياسرٍ رضي اللَّه عنهما قَالَ: سَمِعْتُ رسولَ اللَّه ﷺ يقول: إنَّ طُولَ صلاةِ الرَّجُلِ وَقِصرَ خُطْبتِه مَئِنَّةٌ مِنْ فقهِهِ، فَأَطِيلوا الصَّلاةَ، وَأَقْصِروا الخُطْبةَ رواه مسلم.
3/701- وعن مُعاويةَ بنِ الحَكم السُّلَمِيِّ  قَالَ: بَيْنَا أَنا أُصَلِّي مَع رسول اللَّه ﷺ إذْ عطسَ رجُلٌ مِن القَوْمِ، فَقُلْتُ: يَرْحَمُكَ اللَّه، فَرَماني القَوْمُ بأبصارِهمْ، فقلتُ: واثُكْلَ أُمَّيَاه! مَا شَأنُكُمْ تَنْظُرُونَ إليَّ؟! فَجَعَلُوا يَضْرِبُونَ بأيديهم عَلَى أفْخَاذِهِمْ، فَلَمَّا رَأيْتُهُمْ يُصَمِّتُونني لكِنِّي سَكَتُّ، فَلَمَّا صَلَّى رسولُ اللَّه ﷺ، فَبأبي هُوَ وأُمِّي، مَا رَأَيْتُ مُعَلِّمًا قَبْلَه وَلا بَعْدَه أَحْسَنَ تَعْلِيمًا مِنْه، فَوَاللَّه مَا كَهَرنِي، وَلا ضَرَبَني، وَلا شَتَمَني، قَالَ: إِنَّ هَذِهِ الصَّلاةَ لا يَصْلُحُ فِيهَا شَيءٌ مِنْ كَلامِ النَّاسِ، إِنَّمَا هِيَ التَّسْبِيحُ والتَّكْبِيرُ وقرَاءَةُ الْقُرآنِ أَوْ كَمَا قَالَ رسولُ اللَّه ﷺ، قلتُ: يَا رسول اللَّه، إنِّي حَدِيثُ عَهْدٍ بجَاهِليةٍ، وقَدْ جاءَ اللَّهُ بِالإِسْلامِ، وإِنَّ مِنَّا رِجَالًا يَأْتُونَ الْكُهَّانَ؟ قَالَ: فَلا تَأْتهِمْ، قُلْتُ: وَمِنَّا رِجَالٌ يَتَطَيَّرونَ؟ قَالَ: ذَاكَ شَيْءٌ يَجِدونَه في صُدورِهِم، فَلا يَصُدَّنَّهُمْ رواه مسلم.
4/702- وعن العِرْباض بنِ سَاريةَ  قَالَ: وَعَظَنَا رسولُ اللَّه ﷺ مَوْعِظَةً وَجِلَتْ مِنها القُلُوبُ، وَذَرفَتْ مِنْها العُيُون .. وَذَكَرَ الحدِيثَ، وَقَدْ سَبق بِكَمالِهِ في باب الأَمْر بالمُحافَظةِ على السُّنَّةِ، وذَكَرْنَا أَنَّ التِّرْمِذيَّ قَالَ: إنَّه حديثٌ حسنٌ صحيحٌ.

الشيخ:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلَّى الله وسلَّم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومَن اهتدى بهداه.
أما بعد:
فهذه الأحاديث في الحثِّ على الاقتصاد في الخطبة وعدم التطويل والمشقة على الناس، فالسنة للخطيب والواعظ والمُذَكِّر ألا يُطول؛ حتى لا يُملَّ الناس، وحتى يرغب الناسُ في نصيحته ويحفظون ما تيسَّر منها، أما التطويل فقد يُسبب إضاعة الكثير منها أو الملل، والله جلَّ وعلا يقول: ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ يعني: بالعلم وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ [النحل:125]، والموعظة الحسنة منها الإيجاز وعدم التَّطويل، فالمؤمن يُراعي في موعظته وتذكيره أحوالَ الناس حتى لا يشقَّ عليهم.
ومن هذا قوله ﷺ في حديث عمار: إنَّ طولَ صلاة الرجل وقصرَ خُطبته مَئِنَّةٌ من فقهه، فأطيلوا الصلاةَ، وأقصروا الخطبة، مَئِنَّة يعني: مظنة من فقهه، فدلَّ على أن السنة مُراعاة التَّطويل في الصلاة والطُّمأنينة أكثر من الطول في الموعظة؛ يعني: ينبغي أن يُراعي أمورَ الناس وأحوالهم حتى لا يملّهم، ولهذا قال: فأطيلوا الصلاةَ، وأقصروا الخطبة.
وكان ابن مسعودٍ  يُذكِّر أصحابَه كل أسبوعٍ، فقالوا له: لو ذكَّرتنا كلَّ يومٍ؟ قال: "إنَّه لا يمنعني من ذلك إلا أنني أخاف أن أُمِلَّكم، وأحببتُ أن أتخوَّلكم بالموعظة كما كان النبيُّ ﷺ يتخوَّلنا"، يعني: يتحرَّى الأوقات المناسبة فيعظهم فيها.
وفي حديث معاوية بن الحكم أنه عطس عنده إنسانٌ فقال له: "يرحمك الله" وهو يُصلي، جاهلًا بالحكم، يحسب أنه يجوز، فأنكر الناسُ عليه ذلك، فتوجَّه إلى النبي ﷺ وسأله، فقال له ﷺ: إنَّ هذه الصلاة لا يصلح فيها شيءٌ من كلام الناس، إنما هو التَّسبيح والتَّكبير وقراءة القرآن، فالذي يُصلي ما يُشَمِّتُ العاطسَ؛ لأنَّ قوله: "يرحمك الله" من الكلام الذي لا يجوز في الصلاة، ولهذا علَّمه النبيُّ ﷺ أنَّ هذا لا يجوز، ولم يأمره بالإعادة، فدلَّ على أنَّ مَن تكلَّم في الصلاة جاهلًا أو ناسيًا لا إعادةَ عليه.
وهكذا لما سهى في الصَّلاة وسلَّم من ثنتين وتكلَّم الناسُ من أجل السَّهو لم يأمرهم بالإعادة عليه الصلاة والسّلام.
والحديث الرابع: حديث العرباض بن سارية، قال: وعظنا رسولُ الله ﷺ موعظةً وَجِلَتْ منها القلوبُ، وذرفت منها العيونُ، فقلنا: يا رسول الله، كأنَّها موعظة مُوَدِّع فأوصنا، فقال: أُوصيكم بتقوى الله، والسمع والطاعة، وإن تأمَّر عليكم عبدٌ.
فالسنة الإيجاز والتَّخفيف، وتحرّي الكلمات المؤثرة، والكلمات الجامعة في الموعظة والخطبة؛ حتى يكون أقربَ إلى حفظ الناس وفهمهم وتأثّرهم.
وفَّق الله الجميع.

الأسئلة:
مجموعة أسئلة من بعض النِّساء:
س: تقول: كنتُ نُفساء، ووقف عني الدمُ بعد عشرين يومًا، فجامعني زوجي في الليل، وصمتُ في النهار، ثم رجع الدمُ مرةً أخرى، فما الذي عليَّ؟
ج: ما عليها شيء، إذا رجع الدمُ تجلس، لا تُصلي ولا تصوم حتى تطهر أو تُكمِل الأربعين، وما دام الجماعُ حصل في الطَّهارة فلا بأس.
س: بالنسبة لوصل الرموش: تُباع في السّوق رموشٌ تصل بها الرموش الموجودة فيصير طولٌ في الرموش التي في العين؟
ج: الأظهر لي أنه ينبغي ترك هذا، ما له حاجة.
س: لكن يشملها الوعيد؟
ج: ما يُسمَّى: نمصًا، هذه زيادة تعليقٍ، والنَّمص: أخذٌ.
س: ما يدخل في الواصلة؟
ج: الوصل: وصل شعر الرأس، وترك هذا أحوط، أمَّا التَّحريم فالله أعلم.
س: تسأل عن شهادة دخول رمضان فتقول: هل تُقْبَل شهادةُ أربع نساء أو ما تُقبل؟
ج: لا بد من رجلين في الخروج، ورجل واحدٌ في الدخول، هذا هو الصواب، وهو الأرجح.
س: قول معاوية بن الحكم للرجل الذي عطس: "يرحمك الله"، هل الرجلُ الذي عطس حَمِدَ الله؟
ج: ما بلغنا شيء.
س: شركات الألبان هل عليهم زكاة في أبقارهم؟
ج: إن كانت للبيع ففيها زكاة، وإن كانت لمجرد اللبن فلا زكاةَ فيها، وإنما الزكاة فيما عندهم من الدَّراهم التي تتجمع عندهم، إذا حال عليها الحولُ، أمَّا البقرة التي للدّر والنَّسْل وليست للبيع فلا زكاةَ فيها.
س: إذا عطس رجلٌ في الصلاة هل يحمد الله؟
ج: يحمد الله في الصَّلاة؛ لأنَّ هذا من جنس الذّكر في الصلاة.
س: إذا رفع صوتَه بقوله: الحمد لله؟
ج: لا حرج، لكن يكون بصوتٍ خفيفٍ، ولا حاجة إلى الرفع.
س: إذا اعتمر الرجلُ في أول ليلةٍ من ليالي رمضان، فهل يشمله فضلُ عمرةٍ في رمضان وأنها تعدل حجةً أم أنَّ هذا في أيام رمضان؟
ج: نعم، كل رمضان من أوَّله إلى آخره.
س: من أول ليلةٍ في رمضان؟
ج: نعم.
س: يقول السائلُ: قمتُ بأداء عمرةٍ في شهر رجب، وأريد القيام بعمرةٍ في شهر رمضان المبارك -إن شاء الله تعالى- فأيّهما أفضل وأولى: أن أُهدي ثوابَ العمرة هذه لأمِّي التي ما زالت على قيد الحياة أم لخالي الذي توفَّاه الله؟
ج: إذا كانت أمُّك عاجزةً لا تستطيع أن تعتمر فهي أولى بالبِرِّ من الخال أو ميتةً.
س: هل يجوز القيامُ بأكثر من عمرةٍ خلال العشر الأواخر من رمضان؟
ج: ما أعلم مانعًا، إلا إذا كانت فيها مُزاحمةٌ ومشقَّةٌ فتركها أولى.
س: دخلنا المسجدَ فوجدنا الجماعةَ في التَّشهد الأخير، فهل الأفضل أن ندخل مع الجماعة الأولى أم ننتظر حتى يُسَلِّموا؟
ج: الأمر واسع: إن دخلوا معهم فلا بأس، وإن صلّوا وحدهم فلا بأس.
س: بالنسبة للعمرة: إذا انتفت منها المشقَّة هل يمكن للإنسان أن يُكررها في رمضان؟
ج: ما أعلم مانعًا، يقول ﷺ: العمرةُ إلى العمرة كفَّارةٌ لما بينهما، ما حدَّد حدًّا عليه الصلاة والسلام، لكن يُراعي عدم المشقة؛ لأنَّ بعض الناس تحصل عليهم زحمةٌ ومشقَّةٌ، فإذا كانت هناك زحمةٌ فتركها أولى.
س: الذي يُعدِّل بحوثَه العلميَّة ويبيعها إلى طُلابه؟
ج: لا، ما يصلح، هذا غشٌّ، إلا إذا كانوا يستفيدون منها هم، أمَّا أن ينسبها لهم فما يجوز، فإذا كانوا يستفيدون منها فلا بأس، أمَّا أن يُعدّلها ويكفيهم مئونة البحث فلا، هذا يصير نقصًا عليهم، ما فهموا.
أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلسShare via Email
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه