الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
أربعاء ١٩ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. شروح الكتب
  2. رياض الصالحين (الشرح الثاني)
  3. 234 من: (باب الوفاء بالعهد وإنجاز الوعد)

234 من: (باب الوفاء بالعهد وإنجاز الوعد)

Your browser does not support the audio element.
 
86- باب الوفاء بالعهد وَإنجاز الوَعد
قَالَ الله تَعَالَى: وَأَوْفُوا بِالْعَهْدِ إِنَّ الْعَهْدَ كَانَ مَسْؤُولًا [الإسراء:34].
وقال تَعَالَى: وَأَوْفُوا بِعَهْدِ اللَّهِ إِذَا عَاهَدْتُمْ [النحل:91].
وقال تَعَالَى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَوْفُوا بِالْعُقُودِ [المائدة:1].
وقال تَعَالَى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لَا تَفْعَلُونَ ۝ كَبُرَ مَقْتًا عِنْدَ اللَّهِ أَنْ تَقُولُوا مَا لَا تَفْعَلُونَ [الصف:2، 3].
1/689- عن أبي هريرة : أنَّ رَسُولَ اللَّه ﷺ قَالَ: آيَةُ المُنَافِقِ ثَلاثٌ: إِذَا حَدَّث كَذَب، وَإِذَا وَعَدَ أَخْلَفَ، وَإِذَا اؤْتُمِنَ خَانَ متفقٌ عَلَيهِ.
زَادَ في روايةٍ لمسلمٍ: وإِنْ صَامَ وصَلَّى وَزَعَمَ أَنَّهُ مُسلِمٌ.
2/690- وعن عبدِاللَّهِ بن عمرو بن العاص رضي اللَّه عنهما: أنَّ رَسُولَ اللَّه ﷺ قَالَ: أَرْبَعٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ كَانَ مُنَافِقًا خَالِصًا، ومَنْ كَانَتْ فِيه خَصْلَةٌ مِنْهُنَّ كانَتْ فِيهِ خَصْلَةٌ مِن النِّفاقِ حَتَّى يَدَعَهَا: إِذَا اؤْتُمِنَ خَان، وإذَا حدَّثَ كذَبَ، وَإذا عَاهَدَ غَدَر، وَإذا خَاصَم فَجَرَ متفقٌ عَلَيْهِ.
3/691- وعن جابرٍ  قَالَ: قَالَ لِيَ النَّبيُّ ﷺ: لَوْ قَدْ جاءَ مالُ الْبَحْرَيْن قد أَعْطَيْتُكَ هكَذا، وهكذا، وَهَكَذا، فَلَمْ يَجِئْ مالُ الْبَحْرَيْنِ حَتَّى قُبِضَ النبيُّ ﷺ، فَلَمَّا جَاءَ مَالُ الْبَحْرَيْن أَمَرَ أبُو بَكْرٍ  فَنَادى: مَنْ كَانَ لَهُ عنْدَ رسول اللَّه ﷺ عِدَةٌ أوْ دَيْنٌ فَلْيَأْتِنَا، فَأتَيتُهُ وقُلْتُ لَهُ: إنَّ النَّبيَّ ﷺ قَالَ لي كَذَا وكَذَا، فَحثَى لي حَثْيَةً، فَعَدَدْتُها فَإذا هِي خَمْسُمِئَةٍ، فَقَالَ لِي: خُذْ مِثْلَيْهَا. متفقٌ عَلَيْهِ.

الشيخ:
الحمد لله، وصلَّى الله وسلَّم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومَن اهتدى بهداه.
أما بعد:
فهذه الأحاديث مع الآيات الكريمات فيها الحثُّ على الوفاء بالعهد والوعد، وأنَّ المؤمن يفي بعهده ووعده، ولا يتشبَّه بأهل النفاق، فالمنافقون ليس عندهم عنايةٌ بعهودهم ولا مواعيدهم، فالواجب على المؤمن أن يحذر صفاتهم وأخلاقهم، وقد قال ﷺ: مَن تشبَّه بقومٍ فهو منهم، فالمؤمن يتباعد عن أخلاق المنافقين وأخلاق الكافرين.
يقول الله جلَّ وعلا: وَأَوْفُوا بِالْعَهْدِ إِنَّ الْعَهْدَ كَانَ مَسْئُولًا [الإسراء:34]، وَأَوْفُوا بِعَهْدِ اللَّهِ إِذَا عَاهَدْتُمْ وَلَا تَنْقُضُوا الْأَيْمَانَ بَعْدَ تَوْكِيدِهَا [النحل:91]، فالمؤمن يفي بعهده، ولا ينقض، ويقول جلَّ وعلا: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لَا تَفْعَلُونَ ۝ كَبُرَ مَقْتًا عِنْدَ اللَّهِ أَنْ تَقُولُوا مَا لَا تَفْعَلُونَ} [الصف:2، 3]، ويقول في قصة نبيه ورسوله إسماعيل: وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِسْمَاعِيلَ إِنَّهُ كَانَ صَادِقَ الْوَعْدِ وَكَانَ رَسُولًا نَبِيًّا [مريم:54]، فالمؤمن يتحرَّى الوفاء بعهوده ووعوده، ولا يتساهل في الأمور؛ حتى لا يتشبَّه بأعداء الله المنافقين.
يقول ﷺ: آية المنافق ثلاثٌ يعني: علامته، إذا حدَّث كذب، وإذا وعد أخلف، وإذا اؤتُمن خان، هذه من صفاتهم الذَّميمة، وقال ﷺ: أربعٌ مَن كُنَّ فيه كان مُنافقًا خالصًا يعني: نفاقًا عمليًّا، نفاقًا ظاهرًا، ومَن كانت فيه خصلةٌ منهنَّ كانت فيه خصلةٌ من النِّفاق حتى يدَعها: إذا حدَّث كذب، وإذا وعد أخلف، وإذا خاصم فجر، وإذا عاهد غدر، فالواجب على المؤمن أن يحذر هذه الصِّفات الذَّميمة، ويتباعد عنها؛ حتى لا يُشبه أعداء الله المنافقين.
يقول ابنُ القيم رحمه الله: "إذا استحكمت هذه الخصال في العبد فقَلَّ أن يسلم من النِّفاق الاعتقادي"، قد يجرّه هذا إلى النِّفاق الاعتقادي -نسأل الله العافية- ولهذا سمَّاه النبيُّ ﷺ منافقًا خالصًا، يعني: نفاقًا عمليًّا.
قال الله تعالى: إِنَّ الْمُنَافِقِينَ يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ وَإِذَا قَامُوا إِلَى الصَّلَاةِ قَامُوا كُسَالَى يُرَاءُونَ النَّاسَ وَلَا يَذْكُرُونَ اللَّهَ إِلَّا قَلِيلًا [النساء:142]، فمن صفاتهم: الغفلة، وقلّة الذكر، والخداع للمؤمنين، والكسل عن الصَّلوات، وعدم الثَّبات في الدين، بل هم مُذَبْذَبُون، لا مع المسلمين، ولا مع الكافرين، فمَن تخلَّق بهذه الأخلاق فهو على خطرٍ عظيمٍ -نسأل الله العافية.
وفي حديث جابرٍ أنه قال للصِّديق : إنَّ النبي ﷺ قال: لو جاء مالُ البحرين لأعطيتُك هكذا، وهكذا، وهكذا، وأشار بيديه ثلاث مرات، يعني: حثيتُ لك منه، فتُوفي النبيُّ ﷺ قبل أن يأتي مالُ البحرين الذي أشار إليه النبيُّ ﷺ، وكان الصديقُ  قد نادى في الناس وقال: "مَن كان له عند النبيِّ ﷺ عِدَةٌ أو دَيْنٌ فليأتنا نُعْطِه حقَّه"، رضي الله عن الصّديق، فجاء جابرٌ وقال هذا الكلام؛ فأوفى عنه الصّديق  لما جاء مالُ البحرين، فحثى له حثيةً، فعدَّها فوجدها خمسمئةٍ، ثم قال له: "خُذْ مثلَيْها" يعني: وفاء لوعد الرسول عليه الصلاة والسلام.
فالمؤمن إذا وعد يتحرَّى الوفاء بالوعد، ولا يتشبَّه بأعداء الله المنافقين.
نسأل الله للجميع التَّوفيق والهداية.

الأسئلة:
س: مَن عدَّ ترك الصلاة كُفرًا عمليًّا؟
ج: هو كفرٌ عمليٌّ.
س: مُخْرِجٌ من المِلَّة؟
ج: نعم.
س: مَن قال أنه لا يُخرج من الملَّة؟
ج: الجمهور يرون أنَّه لا يُخرج من الملَّة؛ لأنَّ في بعض روايات عُبادة ما يدل على ذلك، وحديث عُبادة في سنده مقال.
س: إذا كانت عنده خصلةٌ من هذه الخِصال هل يجوز لي أن أقول له: يا منافق؟
ج: لا، تدعو له بالهداية وتنصحه؛ لأنَّك إذا دعوتَه بـ"يا منافق" تزيده شرًّا، لكن تنصحه وتقول له: يا فلان، هذه من خصال المنافقين، ونصيحتي لك أن تدعها، وأن تحذرها، فالمؤمن أخو المؤمن: ينصحه.
س: استقبال القبلة لقضاء الحاجة؟
ج: في البناء لا حرج، وفي الصَّحراء يحرم.
س: وفي البُنيان؟
ج: لا بأس به على الصَّحيح، كما ثبت عن النبيِّ ﷺ أنه قضى حاجتَه مستقبلَ الشام، مُستدبر الكعبة، في بيت حفصة.
س: هل القول الراجح في معية الله للمؤمنين أنها ذاتيَّة؟
ج: معية العلم قسمان: عامَّة، وخاصَّة، الخاصَّة مثل: لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا [التوبة:40]، إِنَّنِي مَعَكُمَا أَسْمَعُ وَأَرَى [طه:46]، أي: بعلمه ونصره وتأييده، والعامَّة مثل: وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنْتُمْ [الحديد:4] يعني: بعلمه وتأييده، وهو فوق العرش جلَّ وعلا، ليس مع الناس في الأرض.
س: ...............؟
ج: بعلمه وإحاطته ونصره وتأييده لأوليائه.
س: رجلٌ قال لعاملٍ مسلمٍ يعمل في الرياض: إن شاء الله سأحضر لك كتبًا إسلاميةً، وإلى الآن لم يفعل، يقول أنه ينسى، هل هذا من صفات المُنافقين: إذا حدَّث كذب؟
ج: على كل حال، هذا يختلف: إذا لم يكن عن عمدٍ ولا عن قصدٍ، بل غلبته أمورٌ أخرى؛ ما يدخل في هذا إن شاء الله، إنما يدخل في هذا مَن تساهل.
س: هل يُؤخذ من حديث جابر .............؟
ج: إذا وعده فطيّب جزاه الله خيرًا، لكن ما يلزم، إنما هو من مكارم الأخلاق.
س: قول المسلم لأخيه: ما أدري أنت مسلم أم من اليهود أم من النصارى؟
ج: إذا كان يشتبه فيه يسأله عن دينه.
س: ما يشتبه فيه، لكن قال ذلك من مُعاملته؟
ج: ما يقول هذا: مَن قال لأخيه: يا عدو الله، أو: يا كافر، وهو ليس كذلك؛ حار عليه رجع إليه، وصار هو الموصوف بهذا.
أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلسShare via Email
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه