الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
أربعاء ١٩ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. شروح الكتب
  2. رياض الصالحين (الشرح الثاني)
  3. 225 من: (باب الوالي العادل)

225 من: (باب الوالي العادل)

Your browser does not support the audio element.
 
79- باب الوالي العادل
قَالَ الله تَعَالَى: إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالإحْسَانِ [النحل:90].
وقال تَعَالَى: وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ [الحجرات:9].
1/659- وعن أَبي هريرة ، عن النَّبيِّ ﷺ قَالَ: سَبْعَةٌ يُظِلُّهُمُ اللَّهُ في ظِلِّهِ يومَ لا ظِلَّ إلَّا ظِلُّهُ: إمَامٌ عادِلٌ، وشَابٌّ نَشَأَ في عِبادَةِ اللَّهِ تَعالى، ورَجُلٌ مُعَلَّقٌ قَلبُهُ في المَسَاجِدِ، ورجُلانِ تَحَابَّا في اللَّه، اجتَمعَا عليهِ، وتَفرَّقَا علَيهِ، ورجُلٌ دعَتْهُ امْرَأَةٌ ذَاتُ مَنصِبٍ وجمَالٍ فقَال: إنِّي أَخَافُ اللَّه، ورَجُلٌ تَصَدَّقَ بِصدقةٍ فَأَخْفَاها، حَتَّى لا تَعلَمَ شِمالُهُ مَا تُنفِقُ يمِينُهُ، ورَجُلٌ ذَكَر اللَّه خَالِيًا فَفَاضَتْ عينَاهُ متفقٌ عَلَيْهِ.
2/660- وعن عبداللَّهِ بنِ عمرو بن العاص رضي اللَّهُ عنهما قَالَ: قَالَ رسولُ اللَّهِ ﷺ: إنَّ المُقْسِطينَ عِنْدَ اللَّهِ عَلى مَنابِرَ مِنْ نورٍ: الَّذِينَ يَعْدِلُونَ في حُكْمِهِمْ وأَهْليهِمْ وما وُلُّوا رواهُ مسلم.
3/661- وعَن عوفِ بن مالكٍ  قالَ: سَمِعْتُ رسولَ اللَّه ﷺ يقولُ: خِيَارُ أَئِمَّتِكُمْ الَّذينَ تُحِبُّونهُم ويُحبُّونكُم، وتُصَلُّونَ علَيْهِم ويُصَلُّونَ علَيْكُمْ، وشِرَارُ أَئمَّتِكُم الَّذينَ تُبْغِضُونَهُم ويُبْغِضُونَكُمْ، وتَلْعَنُونَهُمْ وَيَلْعَنُونَكُمْ، قَالَ: قُلْنا: يَا رسُول اللَّهِ، أَفَلا نُنابِذُهُمْ؟ قالَ: لا، مَا أَقَامُوا فِيكُمُ الصَّلاةَ، لا، مَا أَقَامُوا فيكُمُ الصَّلاة رواه مسلم.
4/662- وعَنْ عِيَاضِ بن حِمارٍ  قالَ: سمِعْتُ رَسُول اللَّهِ ﷺ يقولُ: أَهْلُ الجَنَّةِ ثَلاثَةٌ: ذُو سُلْطَانٍ مُقْسِطٌ مُوَفَّقٌ، ورَجُلٌ رَحِيمٌ رَقيقُ القَلْبِ لِكُلِّ ذِي قُرْبَى وَمُسْلِمٍ، وعَفِيفٌ مُتَعَفِّفٌ ذُو عِيالٍ رواهُ مسلم.

الشيخ:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلَّى الله وسلَّم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومَن اهتدى بهداه.
أما بعد:
فهذه الأحاديث الأربعة مع الآيتين كلها تدل على فضل العدل والقسط، ووجوب العدل والقسط على ولاة الأمور، وعلى كلِّ أحدٍ، فالعدل والقسط أمرٌ لازمٌ لجميع الناس، وعلى رأسهم الأئمَّة والولاة؛ لأنَّ عدلهم ينفع الرعية، وظلمهم يضرّ الرعية، فعدلهم نفعه عظيم، وظلمهم شرُّه عظيم، وهكذا صاحب البيت مع أولاده، وهكذا الأمير في البلدة مع جماعته، وهكذا كل إنسانٍ مسؤول ويجب عليه العدل، سواء في شركةٍ، أو في عائلته، أو في جيرانه، أو في غيرهم، أو في قضائه، أو إمارته، أو أمانته، أو غير ذلك.
قال الله تعالى: إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى [النحل:90]، ويقول جلَّ وعلا: وَأَقْسِطُوا يعني: اعدلوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ [الحجرات:9]، فالقسط: هو العدل.
ويقول النبيُّ ﷺ: سبعةٌ يُظلُّهم الله في ظِلِّه يومَ لا ظلَّ إلا ظلُّه: إمامٌ عادلٌ بدأ به للأهمية، إمامٌ عادلٌ، وشابٌّ نشأ في عبادة الله، ورجلٌ قلبه مُعلَّقٌ بالمساجد من حبِّه للصلاة، ورجلان تحابَّا في الله، اجتمعا عليه، وتفرَّقا عليه، ورجلٌ دعته امرأةٌ ذات منصبٍ وجمالٍ فقال: إني أخاف الله، دعته للزنا فامتنع خوفًا من الله ، ورجلٌ تصدَّق بصدقةٍ فأخفاها، حتى لا تعلم شمالُه ما تُنفق يمينُه من كمال إخلاصه، ورجلٌ ذكر الله خاليًا ما عنده أحدٌ، فليس ذلك رياء، ذكر الله خاليًا ففاضت عيناه يعني: بكى من خشية الله جلَّ وعلا.
ففيه الحثّ على هذه الخصال، والترغيب في هذه الخصال، وأعظمها عدل الإمام، فيجب على إمام المسلمين في أي دولةٍ وفي أي مكانٍ أن يعدل، وأن يتحرَّى الحقَّ، وأن يلتزم بشرع الله، وأن يحذر مخالفة أمر الله.
ويقول النبيُّ ﷺ: المقسطون على منابر من نورٍ يوم القيامة، وفي اللفظ الآخر: عن يمين الرحمن، وكلتا يديه يمين: الذين يعدلون في حكمهم، وفي أهليهم وما ولوا، فهؤلاء على منابر يرفعهم الله بها ويُعلي ذكرهم وقدرهم؛ لعدلهم وعدم ظلمهم، المقسطون يعني: العادلين في أهلهم، وأموالهم، وما ولوا، سواء إمارة كبيرة، أو إمارة صغيرة.
ويقول ﷺ: خيار أئمَّتِكم الذين تُحبونهم ويُحبونكم، وتُصلون عليهم ويُصلون عليكم، وشِرار أئمَّتكم الذين تُبغضونهم ويُبغضونكم، وتلعنونهم ويلعنونكم، فهذا فيه الحثّ على القسط والعدل حتى تحصل المحبَّة والتّعاون على البر والتقوى، فإنَّ العدل سببٌ للمحبة والتقوى والتعاون، والظلم سببٌ للخلف والنِّزاع، ولا حول ولا قوة إلا بالله.
كذلك حديث عياض بن حمار: أهل الجنة ثلاثة: إمامٌ مُقسِطٌ» عادلٌ، بدأ به لقسطه وعدله، «ورجلٌ رفيقٌ رقيقُ القلب لكل ذي قُربى ومسلم، ورجلٌ عفيفٌ مُتعففٌ ذو عيالٍ، هذا فيه الحثّ على العدل والقسط في الولاية، وفي الأهل والمال والقرابات، وفيه التَّعفف عمَّا حرم الله.
فالواجب على المؤمن أن يكون بعيدًا عن الظلم، حريصًا على العدل، رقيق القلب لكل مسلم، ليس عنده ظلم ولا جور، جيدًا مع أهله، رفيقًا مع أهله، عفيفًا عمَّا حرَّم الله.
نسأل الله للجميع التوفيق والهداية.

الأسئلة:
س: ما معنى: تُصلُّون عليهم، ويُصلُّون عليكم؟
ج: تدعون لهم، ويدعون لكم، فالصلاة: الدعاء، فمن محبَّتهم لهم يدعون لهم دائمًا، والأئمة يدعون للرعية، ضد اللعن، وضد تُبغضونهم ويُبغضونكم، وتسبُّونهم ويسبُّونكم.
س: التَّميمة إذا كانت من القرآن ما الصواب فيها؟
ج: المنع، يُسمَّى: الحروز، والتَّمائم من القرآن وغير القرآن الصواب منعها.
س: لكن إذا كانت من القرآن هل تصل إلى حدِّ الشرك الأكبر؟
ج: الشرك الأصغر؛ لأنها وسيلةٌ، ولعموم الأدلة.
س: والأكبر إذا اعتقد النفعَ والضرَّ أو كيف؟
ج: الأكبر إذا اعتقد أنها هي التي تنفع بنفسها، أو تدفع الضرَّ بنفسها.
س: امرأة لها ابنين، ولها مِلكٌ عبارة عن منزلٍ، واشترطت أنه إذا تُوفي الابنُ الصَّغير أن يحلّ محله ابنه كالسّبالة؟
ج: إذا أوصت لهم لا بأس، بقدر الثلث، ما لهم إلا قدر الثلث، إلا أن يرضى بقيةُ الورثة.
س: الابنان شريكان في المنزل بعد ورثهما أمّهما؟
ج: المقصود أنها إذا أوصت لأولاد ولدها تكون الوصيةُ ناجزةً لا بأس بها، لكن بالثلث فأقل.
س: هي أوصت لأحد ..؟
ج: أو لأجنبي لا بد أن يكون بالثلث فأقل.
س: أوصت لأبناء أحد الابنين، هل يجوز ذلك؟
ج: بالثلث فأقل؛ لأنَّه ما يرث، فالابن مع الابن عمُّهم يمنعهم، ما هم بورثةٍ، فإذا أوصت لهم بالثلث أو بأقل كالربع والخمس لا بأس.
س: الموصي ولو كان ماله ..؟
ج: ولو كان ماله قليلًا إذا أوصى.
أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلسShare via Email
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه