الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
أربعاء ١٩ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. شروح الكتب
  2. رياض الصالحين (الشرح الثاني)
  3. 219 من: (باب العفو والإِعراض عن الجاهلين)

219 من: (باب العفو والإِعراض عن الجاهلين)

Your browser does not support the audio element.
 
75- باب العفو والإِعراض عن الجاهلين
قَالَ الله تَعَالَى: خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ [الأعراف:199].
وقال تَعَالَى: فَاصْفَحِ الصَّفْحَ الْجَمِيلَ [الحجر:85].
وقال تَعَالَى: وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلَا تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُم [النور:22].
وقال تَعَالَى: وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ [آل عمران:134].
وقال تَعَالَى: وَلَمَنْ صَبَرَ وَغَفَرَ إِنَّ ذَلِكَ لَمِنْ عَزْمِ الأُمُورِ [الشورى:43].
والآيات في الباب كثيرةٌ معلومةٌ.
1/643- وعن عائشة رضي اللَّه عنها: أَنها قالت للنبيِّ ﷺ: هَلْ أَتى عَلَيْكَ يَوْمٌ كَانَ أَشدَّ مِنْ يَوْمِ أُحُدٍ؟ قَالَ: لَقَدْ لَقِيتُ مِنْ قَومِكِ، وكَان أَشدُّ مَا لَقِيتُ مِنْهُمْ يوْم العقَبَةِ، إِذْ عرَضْتُ نَفسِي عَلَى ابْنِ عَبْدِ يَالِيلَ ابنِ عبْدِ كُلال، فلَمْ يُجِبْنِي إِلى مَا أَرَدْتُ، فَانْطَلَقْتُ وَأَنَا مَهْمُومٌ عَلَى وَجْهِي، فلَمْ أَسْتَفِقْ إِلَّا وَأَنا بقَرنِ الثَّعالِبِ، فَرفَعْتُ رأْسِي، فَإِذا أَنَا بِسحابَةٍ قَد أَظلَّتني، فنَظَرتُ فَإِذا فِيها جِبريلُ عليه السلام، فنَاداني فَقَالَ: إِنَّ اللَّه تَعَالَى قَد سَمِعَ قَولَ قومِك لَكَ وَما رَدُّوا عَلَيكَ، وَقد بعثَ إِلَيك ملَكَ الجبالِ لِتَأْمُرهُ بمَا شِئْتَ فِيهم، فَنَادَانِي ملَكُ الجِبَالِ، فَسَلَّمَ عَليَّ، ثُمَّ قَالَ: يَا مُحَمَّدُ، إِنَّ اللَّه قَد سمعَ قَولَ قَومِكَ لَكَ، وأَنَا مَلَكُ الجِبالِ، وقَدْ بَعَثَني رَبِّي إِلَيْكَ لِتَأْمُرَني بِأَمْرِكَ، فَمَا شئتَ؟ إِنْ شئْتَ أَطْبَقْتُ عَلَيهمُ الأَخْشَبَيْن، فقال النبيُّ ﷺ: بَلْ أَرْجُو أَنْ يُخْرِجَ اللَّهُ مِنْ أَصْلَابِهِم مَنْ يَعْبُدُ اللَّه وَحْدَهُ لا يُشْرِكُ بِهِ شَيْئًا متفقٌ عَلَيْهِ.
2/644- وعنها قالت: "مَا ضرَبَ رسولُ اللَّه ﷺ شَيْئًا قَطُّ بِيَدِهِ، وَلا امْرأَةً، وَلا خادِمًا، إِلَّا أَنْ يُجَاهِدَ فِي سَبِيل اللَّهِ، وَمَا نِيلَ منْهُ شَيْءٌ قَطُّ فَيَنْتَقِم مِنْ صاحِبِهِ، إِلَّا أَنْ يُنْتَهَكَ شَيءٌ مِن مَحَارِمِ اللَّهِ تَعَالَى فَيَنْتَقِمَ للَّهِ تَعَالَى" رواه مسلم.

الشيخ:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلَّى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومَن اهتدى بهداه.
أما بعد:
فهذه الآيات والحديثان كلها في الحثّ على العفو والصَّفح والصبر والتَّحمل، والله أثنى على أهل العفو وأمر به، قال جلَّ وعلا: خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ [الأعراف:199]، وقال تعالى: وَأَنْ تَعْفُوا أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى [البقرة:237]، وقال تعالى: فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ [الشورى:40]، وقال في صفات المتقين: وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ [آل عمران:134]، وقال جلَّ وعلا: فَاصْفَحِ الصَّفْحَ الْجَمِيلَ [الحجر:85]، وقال تعالى: وَلَمَنْ صَبَرَ وَغَفَرَ إِنَّ ذَلِكَ لَمِنْ عَزْمِ الأُمُورِ [الشورى:43].
وهكذا ما جرى عليه يوم العقبة عليه الصلاة والسلام من تكذيبهم وإنكارهم، ومقابلتهم له بالكلام الرديء لما أنذرهم وحذَّرهم، حتى خرج على وجهه، فلم يفِق إلا وهو في محلٍّ بعيدٍ، فرفع رأسه فإذا هو بسحابةٍ فيها جبرائيل، فأخبره جبرائيل أن الله قد سمع كلامَ قومه له، وأمر ملك الجبال أن يُنفِّذ فيهم ما يُريده عليه الصلاة والسلام؛ من شدَّة غضبه عليهم، فناداه ملكُ الجبال وقال: أنا ملك الجبال، وإنَّ الله أمرني أن أسمع لقولك، فإن شئتَ أطبقتُ عليهم الأخشبين، يعني: الجبلين، قال: لا، بل أستأني بهم، أرجو أن يُخرج الله من أصلابهم مَن يعبد الله.
فهذا فيه صفحه وعفوه عليه الصلاة والسلام، فهو يرجو أن يخرج الله من أصلابهم مَن يعبد الله وحده، وقد وقع ذلك، فأخرج الله من أصلابهم مَن يعبده، وأسلم كثيرٌ منهم، وهذا من لطف الله ورحمته جلَّ وعلا.
وهكذا تقول عائشة رضي الله عنها: ما ضرب عبدًا ولا أمةً ولا زوجةً بيده عليه الصلاة والسلام، إلا أن يُجاهد في سبيل الله، وما خُيِّر بين أمرين إلا اختار أيسرهما، ولا انتقم لنفسه قط، بل يعفو ويصفح، إلا إذا انتُهِكَتْ محارم الله، فإنه يغضب الله وينتقم لله.
فهذا فيه الحثّ على العفو والصَّفح، والتَّأسِّي بالنبي ﷺ في العفو والصَّفح، إلا فيما يتعلَّق بحقِّ الله، فحقّ الله يجب تنفيذه في الحدود وغيرها، أمَّا ما كان من حقِّ النفس فمثلما قال ﷺ: ما زاد الله عبدًا بعفوٍ إلا عزًّا، فالعفو كله خير: وَأَنْ تَعْفُوا أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى [البقرة:237].
نسأل الله أن يُوفِّق الجميع.

الأسئلة:
س: في قول الله : وَاضْرِبُوهُنَّ [النساء:34]؟
ج: من باب الرخصة: فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ.
س: هل الكمال عدم الضرب؟
ج: نعم، إذا تيسر إصلاحهنَّ بغير الضرب فهو أولى.
س: العفو عند عدم القدرة؟
ج: ما يُسمَّى: عفوًا، بل يُسمَّى: عجزًا، فالعفو يكون عند القُدرة، أمَّا إذا لم يملك القدرة فيُسمَّى: عجزًا.
س: الذهب الأبيض فيه زكاة؟
ج: ما أعرف الذهب الأبيض.
س: يُباع في الأسواق باسم: الذهب الأبيض؟
س: إذا بلغت قيمتُه نصابَ الذهب والفضة فبحسب القيمة، ولا يُسمَّى ذهبًا وإن سمَّاه الناس كذلك، فالذهب لا يكون إلا أحمر، فإذا كانت قيمته قيمة الذهب والفضة يُزَكَّى، إذا بلغ النِّصابَ بالقيمة.
س: الألماس؟
ج: والماس والألماس وكل شيءٍ إذا بلغ النِّصابَ بالقيمة.
س: إذا نام عن صلاة العيد هل يقضيها؟
ج: أفضل.
س: وصلاة الاستسقاء؟
ج: إذا استسقى جزاه الله خيرًا، وهو أفضل، ويُرجى أن يُجيب اللهُ دعوتَه.
س: كيف يستسقي منفردًا؟
ج: يُصلي ركعتين ويسأل ربَّه ويقول: اللهم أَغِثِ العباد، اللهم أغث عبادك.
س: بنفس الصِّفة؟
ج: نعم، مثل صلاة العيد.
س: كتاب "بداية المجتهد" هل هناك ما يُوجِب الحذر منه فيه؟
ج: ما قرأتُه، قرأتُ بعضه ولم أقرأه كله، وهو يذكر الخلاف، فيُؤخذ منه ما وافق الحقَّ مثل غيره من كتب الخلاف.
س: النظر إلى مكان السجود في الصلاة هل فيه حديثٌ صحيحٌ؟
ج: ما أتذكر إلا النَّهي عن رفع الأبصار، فقد ورد التَّحذير من رفع الأبصار.
س: فما السنة؟
ج: الواجب طرح البصر؛ فالوعيد على رفع الأبصار إلى السماء يُفيد أن الواجب طرحها.
س: النظر إلى الأمام؟
ج: السنة إلى موضع السّجود؛ لأنه أقرب إلى الخشوع.
س: عند الإيماء وعند التَّشهد هل ورد شيءٌ يُحدد مكان البصر؟
ج: ما أذكر شيئًا في هذا، والمقصود أن يتعاطى ما هو أقرب إلى الخشوع.
س: مَن فقدت اثنان من الولد وكانوا لها حجابًا من النار، هل في حياة المرأة أم بعد وفاتها؟
ج: ليس هناك تقديم إلا في الحياة، يعني تُقدّم في حياتها طفلين أو ثلاثة.
س: دون التَّمييز؟
ج: نعم، دون التَّمييز.
أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلسShare via Email
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه