الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
أربعاء ١٩ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. شروح الكتب
  2. رياض الصالحين (الشرح الثاني)
  3. 197 من: (باب ذكر الموت وقصر الأمل)

197 من: (باب ذكر الموت وقصر الأمل)

Your browser does not support the audio element.
 
65- باب ذكر الموت وقصر الأمل
قَالَ الله تَعَالَى: كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَنْ زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ [آل عمران:185].
وقال تَعَالَى: وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَاذَا تَكْسِبُ غَدًا وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ [لقمان:34].
وقال تَعَالَى: فَإِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ لا يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلا يَسْتَقْدِمُونَ [النحل:61].
وقال تَعَالَى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُلْهِكُمْ أَمْوَالُكُمْ وَلَا أَوْلَادُكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ ۝ وَأَنْفِقُوا مِنْ مَا رَزَقْنَاكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ فَيَقُولَ رَبِّ لَوْلَا أَخَّرْتَنِي إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ فَأَصَّدَّقَ وَأَكُنْ مِنَ الصَّالِحِينَ ۝ وَلَنْ يُؤَخِّرَ اللَّهُ نَفْسًا إِذَا جَاءَ أَجَلُهَا وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ [المنافقون:9- 11].
وقال تَعَالَى: حَتَّى إِذَا جَاءَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ ۝ لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحًا فِيمَا تَرَكْتُ كَلَّا إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَائِلُهَا وَمِنْ وَرَائِهِمْ بَرْزَخٌ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ ۝ فَإِذَا نُفِخَ فِي الصُّورِ فَلَا أَنْسَابَ بَيْنَهُمْ يَوْمَئِذٍ وَلَا يَتَسَاءَلُونَ ۝ فَمَنْ ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ۝ وَمَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ فَأُولَئِكَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ فِي جَهَنَّمَ خَالِدُونَ ۝ تَلْفَحُ وُجُوهَهُمُ النَّارُ وَهُمْ فِيهَا كَالِحُونَ ۝ أَلَمْ تَكُنْ آيَاتِي تُتْلَى عَلَيْكُمْ فَكُنْتُمْ بِهَا تُكَذِّبُونَ إِلَى قَوْله تَعَالَى: كَمْ لَبِثْتُمْ فِي الْأَرْضِ عَدَدَ سِنِينَ ۝ قَالُوا لَبِثْنَا يَوْمًا أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ فَاسْأَلِ الْعَادِّينَ ۝ قَالَ إِنْ لَبِثْتُمْ إِلَّا قَلِيلًا لَوْ أَنَّكُمْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ ۝ أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثًا وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لَا تُرْجَعُونَ [المؤمنون:99- 115].
وقال تَعَالَى: أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ وَلَا يَكُونُوا كَالَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلُ فَطَالَ عَلَيْهِمُ الْأَمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ فَاسِقُونَ [الحديد:16].
وَالآيات في الباب كَثيرةٌ معلومة.
1/574- وعن ابن عمر رضي اللَّه عنهما قَالَ: أَخَذَ رَسولُ اللَّه ﷺ بِمنكِبِي فَقَالَ: كُنْ في الدُّنْيَا كَأَنَّكَ غَرِيبٌ أَو عابرُ سَبِيلٍ، وَكَانَ ابْنُ عُمَرَ رضي اللَّه عنهما يقول: إِذا أَمسَيتَ فَلا تَنْتَظِرِ الصَّبَاحَ، وَإِذَا أَصْبَحْتَ فَلا تَنْتَظِرِ المَسَاءَ، وَخُذْ مِن صِحَّتِكَ لَمَرَضِك، وَمِن حَيَاتِكَ لمَوتِكَ. رواه البخاري.
2/575- وعن عبدالله بن عمر رضي الله عنهما: أَنَّ رَسُولَ اللَّه ﷺ قال: ما حَقُّ امْرِئٍ مُسلِمٍ لَهُ شَيءٌ يُوصِي فِيهِ يبِيتُ لَيْلَتَيْنِ إِلَّا وَوَصِيَّتُهُ مَكْتُوبَةٌ عِنْدَهُ متفقٌ عَلَيْهِ، وهَذَا لفظ البخاري.
وفي روايةٍ لمسلمٍ: يَبِيتُ ثَلاثَ لَيَالٍ، قَالَ ابن عمر: مَا مَرَّتْ عَلَيَّ لَيْلَةٌ مُنذُ سَمِعتُ رسولَ اللَّه ﷺ قَالَ ذلِكَ إِلَّا وَعِنْدِي وَصِيَّتِي.
3/576- وعن أَنسٍ  قَالَ: خَطَّ النَّبِيُّ ﷺ خُطُوطًا فَقَالَ: هَذا الإِنسَانُ، وَهَذا أَجَلُهُ، فَبَيْنَما هُوَ كَذَلِكَ إِذ جَاءَ الخَطُّ الأَقْرَبُ رواه البخاري.

الشيخ:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلَّى الله وسلَّم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومَن اهتدى بهداه.
أما بعد:
فهذه الآيات الكريمات والأحاديث النبوية كلها تدل على أنه ينبغي للمؤمن أن يتذكَّر الموت، وأن يكون على باله، وأن يعدَّ العدة، وأن يحذر طول الأمل؛ فإنه ربما طوَّل الأمل ففرَّط في العمل، فينبغي له أن يحذر هجوم الموت، وأن يعُدَّ العدة؛ لأنه لا يدري متى يهجم عليه الأجل؟ هل يُصبح؟ هل يمسي؟ ما يدري! العلم عند الله، قال تعالى: إِنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْأَرْحَامِ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَاذَا تَكْسِبُ غَدًا وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ [لقمان:34]، ويقول : كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَنْ زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ [آل عمران:185]، وقال جلَّ وعلا: فَإِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ لَا يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلا يَسْتَقْدِمُونَ [النحل:61]، وقال تعالى: وَلَنْ يُؤَخِّرَ اللَّهُ نَفْسًا إِذَا جَاءَ أَجَلُهَا [المنافقون:11]، وقال تعالى: أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ وَلَا يَكُونُوا كَالَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلُ فَطَالَ عَلَيْهِمُ الْأَمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ فَاسِقُونَ [الحديد:16]، وقال تعالى: وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى وَاتَّقُونِ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ [البقرة:197].
فالله عزَّ وجلَّ في كتابه العظيم أوصى العباد بأن يتَّقوه، وأن يعدوا العدة، وأن يحذروا طول الأمل، فليكن الإنسان على حذرٍ، فكم من خارجٍ من بيته لم يرجع! وكم من مُصْبِحٍ لم يُمْسِ! وكم من مُمْسٍ لم يُصْبِح! وأنتم تنظرون الآن الحوادث في السيارات وغيرها، فالإنسان لا يدري متى يهجم عليه الأجل؟ ومتى ينتقل من هذه الدار؟ فالحزم والكيس أن يعُدَّ العدة، وأن يحذر، وأن يكون دائمًا على حذرٍ في ليله ونهاره، فيُؤدي الفرائض، ويترك المحارم، ويتزود من الخير والإحسان إلى الناس، ويحفظ لسانه وجوارحه عمَّا حرم الله.
يقول ابنُ عمر : أخذ رسول الله بمنكبي فقال: كن في الدنيا كأنَّك غريبٌ أو عابرُ سبيل، ومعلوم أن الغريب إذا مرَّ ببلدٍ ما يشتغل إلا بالشيء الذي يحتاجه، كأن يحتاج زيادة زاد فيأخذه، وإلا فهو سائر إلى بلده، هذا شأن الغريب وعابر السبيل، فأنت في الدنيا غريبٌ وعابر سبيلٍ، فتزود منها للآخرة، فالدار أمامك.
ولهذا كان ابن عمر يقول: "إذا أمسيتَ فلا تنتظر الصباح، وإذا أصبحتَ فلا تنتظر المساء"، يُوصي أصحابه، "وخُذْ من صحَّتك لمرضك، ومن حياتك لموتك"، هكذا ينبغي للمؤمن.
ويقول ﷺ: ما حقُّ امرئٍ مسلمٍ له شيء يُريد أن يُوصي فيه يبيتُ ليلتين إلا ووصيتُه مكتوبة عنده يعني: إذا كان عنده شيءٌ يريد أن يُوصي فيه فليُبادر بالوصية، حتى لا يهجم عليه الأجلُ وهو لا يدري: عليه حقوق، عليه ديون، ما عليها وثائق، يُثبتها للناس، شيء يُوصي فيه: يُحب أن يُوصي بوقفٍ، أو بشيءٍ لأحدٍ، فليُبادر به قبل أن يهجم عليه الأجلُ.
كذلك مثَّل النبيُّ ﷺ الإنسانَ وأجلَه، فخطَّ خطوطًا بيَّن فيها الآفات التي تُحيط بالإنسان، والخط الذي فيه أجله، فبينما هو يسير في دنياه وأعماله إذ هجم عليه الخطُّ القصير -الخط الأدنى- وهو الأجل، والخطوط هاهنا آفات وحوادث، ما يدري ماذا يُصيبه منها.
فأنت يا عبدالله لا تدري متى يهجم الأجل، ومتى تقع في الخطِّ القصير الذي هو موتك، فالحزم والكيس منك أن تكون دائمًا في ليلك ونهارك وجميع ساعاتك متأهِّبًا لنزول الأجل، فعليك بالتوبة الصادقة، والعمل الصالح، وتقوى الله، والحذر من حقوق الناس، ومن مظالم الناس؛ حتى تنتقل وأنت سليم.
وفَّق الله الجميع.

الأسئلة:
س: كتابة الوصية هل هي واجبة؟
ج: لا، مستحبة، لكن إذا كان له شيء يخشى عليه، مثل: ديون ما عليها وثائق، فعليه أن يُثبتها للناس حتى لا تضيع حقوقهم، أمَّا إذا لم يكن عليه شيء وإنما هي مجرد صدقة فمستحبٌّ له إذا كان عنده شيء يُوصي فيه، إذا كانت عنده سعة.
س:كيف نردُّ على مَن استدلَّ بحديث أنسٍ على جواز التَّمثيل؟
ج: هذا ما هو تمثيل، هذا يُبين واقع الإنسان، فإذا قال في نصيحته أن الإنسان على خطرٍ، وأن الحوادث محيطة به؛ ما يُسمَّى: تمثيلًا، فالتَّمثيل كونه يقف ويقول: أنا عمر بن الخطاب، أنا أبو جهل، هذا التَّمثيل، فهو يُمَثِّل نفسه.
س: توجيه المُحتضر اتجاه القبلة هل له أصل؟
ج: لا أعرف فيه إلا حديث: الكعبة قبلتكم أحياءً وأمواتًا، وفي سنده بعض المقال.
س: فاطمة بنت قيس حين سألت النبيَّ عليه الصلاة والسلام أنَّ معاوية خطبها فقال: إنَّه رجلٌ صعلوكٌ، ألا يتنافى هذا مع حديث: إذا أتاكم مَن ترضون خُلُقَه ودِينَه فزَوِّجوه؟
ج: لا، هذا من باب النصيحة، فهي تستشير النبي ﷺ، فيقول لها: إنه صعلوك لا مال له، فقد يضرها كونه ما عنده مال، وأما أبو جهم فلا يضع عصاه عن عاتقه، ضَرَّابٌ للنساء، فالمستشار مؤتمن، يُشير بما يعلم، ولا يُسَمَّى هذا: غيبة، ولا يُسَمَّى: غِشًّا.
س: لا، كونه رجلًا صعلوكًا هل هذا يكون عيبًا؟
ج: لا، المعنى أنه ما عنده شيء يُنفقه عليها.
س: مأمومٌ أدرك الإمام في الركعة الثانية، فقام الإمام للخامسة دون أن يُنَبَّه، والمأموم شكّ، فعندما انتهى الإمامُ من الخامسة نُبِّه عليه، فسجد سجدتي السَّهو، فبينما هو يسجد قام المأمومُ ليقضي الركعة؟
ج: يسجد للسهو بعد قضاء ما عليه، إذا لم يكن سجد مع الإمام.
س: قبل السلام أم بعده؟
ج: يسجد قبل السلام، هذا هو الأفضل.
س: المستشار مؤتمن هل هو حديث؟
ج: يُروى عن النبي ﷺ، لكن ما أعرف حال سنده، ومعناه صحيح، فالمستشار مؤتمن، يجب عليه أن يُؤدي الأمانة.
س: هل من السنة أن يُقال بعد دفن كل ميتٍ: اسألوا لأخيكم التثبييت؟
ج: نعم، مثلما كان النبي ﷺ يفعل: استغفروا لأخيكم، وسلوا له التَّثبييت.
س: تارةً وتارةً أم دائمًا؟
ج: المعروف أنه كان إذا فرغ من الدفن قال هذا.
س: عندما حضرت الوفاةُ عبدالله بن مسعود وأراد عمر بن الخطاب أن يُعطيه فقال له: "خُذْ حقَّك من بيت مال المسلمين الذي رفضته أو أعطي بناتك"، قال: "تركتُ لهم سورة الواقعة"، هل هذا صحيح؟
ج: ما أعرف لها أصلًا.
أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلسShare via Email
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه