الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
أربعاء ١٩ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. شروح الكتب
  2. رياض الصالحين (الشرح الثاني)
  3. 196 من: (باب فضل الغني الشاكر وهو مَن أخذ المال من وجهه وصرفه في وجوهه المأمور بها..)

196 من: (باب فضل الغني الشاكر وهو مَن أخذ المال من وجهه وصرفه في وجوهه المأمور بها..)

Your browser does not support the audio element.
 
64- باب فضل الغَنِيّ الشاكر وهو مَن أخذ المال من وجهه وصرفه في وجوهه المأمور بِهَا
قَالَ الله تَعَالَى: فَأَمَّا مَنْ أَعْطَى وَاتَّقَى ۝ وَصَدَّقَ بِالْحُسْنَى ۝ فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَى [الليل:5- 7].
وقال تَعَالَى: وَسَيُجَنَّبُهَا الْأَتْقَى ۝ الَّذِي يُؤْتِي مَالَهُ يَتَزَكَّى ۝ وَمَا لِأَحَدٍ عِنْدَهُ مِنْ نِعْمَةٍ تُجْزَى ۝ إِلَّا ابْتِغَاءَ وَجْهِ رَبِّهِ الْأَعْلَى ۝ وَلَسَوْفَ يَرْضَى [الليل:17- 21].
وقال تَعَالَى: إِنْ تُبْدُوا الصَّدَقَاتِ فَنِعِمَّا هِيَ وَإِنْ تُخْفُوهَا وَتُؤْتُوهَا الْفُقَرَاءَ فَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَيُكَفِّرُ عَنْكُمْ مِنْ سَيِّئَاتِكُمْ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ [البقرة:271].
وقال تَعَالَى: لَنْ تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فَإِنَّ اللَّهَ بِهِ عَلِيمٌ [آل عمران:92].
والآيات في فضلِ الإنفاقِ في الطاعاتِ كثيرة معلومة.
1/571- وعن عبدِاللَّهِ بنِ مسعودٍ  قال: قالَ رسولُ اللَّه ﷺ: لا حَسَدَ إِلَّا في اثْنَتَيْنِ: رَجُلٌ آتَاهُ اللَّهُ مَالًا، فَسَلَّطَهُ عَلَى هَلَكَتِهِ في الحَقِّ، ورَجُلٌ آتَاه اللَّهُ حِكْمَةً فُهو يَقْضِي بِها وَيُعَلِّمُهَا متفقٌ عَلَيْهِ.
2/572- وعن ابْنِ عمر رضي اللَّه عنهما، عن النَّبي ﷺ قَالَ: لا حَسَد إِلَّا في اثنَتَين: رَجُلٌ آتَاهُ اللَّه القُرآنَ، فَهُوَ يَقُومُ بِهِ آنَاءَ اللَّيل وآنَاءَ النَّهارِ، وَرَجُلٌ آتَاهُ اللَّه مَالًا، فهوَ يُنْفِقهُ آنَاءَ اللَّيْلِ وآنَاءَ النَّهارِ متفقٌ عليه.
3/573- وعَن أبي هُريرة رضي اللَّه عنه: أَنَّ فُقَرَاءَ المُهَاجِرِينَ أَتَوْا رسولَ اللَّه ﷺ فَقَالُوا: ذَهَبَ أَهْلُ الدُّثُورِ بِالدَّرَجاتِ العُلَى، والنَّعِيمِ المُقِيمِ، فَقَال: ومَا ذَاكَ؟ فَقَالُوا: يُصَلُّونَ كمَا نُصَلِّي، ويَصُومُونَ كمَا نَصُومُ، وَيَتَصَدَّقُونَ وَلا نَتَصَدَّقُ، ويَعْتِقُونَ وَلا نَعتقُ، فَقَالَ رسولُ اللَّه ﷺ: أَفَلا أُعَلِّمُكُمْ شَيئًا تُدرِكُونَ بِهِ مَنْ سبَقَكُمْ، وتَسْبِقُونَ بِهِ مَنْ بَعْدَكُمْ، وَلا يَكُونُ أَحَدٌ أَفْضَلَ مِنْكُم إِلَّا مَنْ صَنَعَ مِثلَمَا صَنَعْتُم؟ قالوا: بَلَى يَا رسولَ اللَّه، قَالَ: تُسَبِّحُونَ، وتحمَدُونَ، وتُكَبِّرُونَ دُبُر كُلِّ صَلاةٍ ثَلاثًا وثَلاثِينَ مَرَّةً، فَرَجَعَ فُقَرَاءُ المُهَاجِرِينَ إِلى رسولِ اللَّه ﷺ فَقَالُوا: سمِعَ إِخْوَانُنَا أَهْلُ الأَموَالِ بِمَا فَعَلْنَا فَفَعَلوا مِثْلَهُ! فَقَالَ رسولُ اللَّه ﷺ: ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يشَاءُ متفقٌ عَلَيْهِ، وَهَذا لفظ روايةِ مسلم.

الشيخ:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلَّى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومَن اهتدى بهداه.
أما بعد:
فهذه الآيات والأحاديث تدل على فضل الغني الشاكر، وهو مَن أعطاه الله المال فأنفقه في وجوه الخير، واكتسبه من وجوه الخير، فهو على خيرٍ عظيمٍ، ودرجةٍ عظيمةٍ.
فينبغي للمؤمن أن يتحرى هذا الخير، وأن يُنفق ويُحسن، حتى يكون من الأغنياء الشَّاكرين، كما قال الله جل وعلا: آمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَأَنْفِقُوا مِمَّا جَعَلَكُمْ مُسْتَخْلَفِينَ فِيهِ فَالَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَأَنْفَقُوا لَهُمْ أَجْرٌ كَبِيرٌ [الحديد:7]، وقال جلَّ وعلا: إِنْ تُبْدُوا الصَّدَقَاتِ فَنِعِمَّا هِيَ وَإِنْ تُخْفُوهَا وَتُؤْتُوهَا الْفُقَرَاءَ فَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَيُكَفِّرُ عَنْكُمْ مِنْ سَيِّئَاتِكُمْ [البقرة:271]، ويقول جلَّ وعلا: الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ سِرًّا وَعَلَانِيَةً فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ [البقرة:274]، فالنَّفقة في سبيل الله فيها الخير العظيم، وصاحبها في منزلةٍ عظيمةٍ، فينبغي للمؤمن أن يحرص على الإنفاق والجود مما أعطاه الله من الرزق، وأن يُواسي الفقير والمحتاج، ويصل الرحم، ويُنفق في وجوه الخير.
يقول ﷺ: لا حسدَ إلا في اثنتين، هذا حسد غبطةٍ، يعني: لا شيء ينبغي أن يُغْبَط صاحبُه، ويُحْرَص على أن يُعْمَل مثل عمله إلا في اثنتين: رجل آتاه الله مالًا، فسلَّطه على هلكته في الحقِّ، ورجل آتاه الله الحكمة –يعني: العلم- فهو يقضي بها ويُعلِّمها، وفي اللفظ الآخر: آتاه الله القرآن، فهو يقوم به آناء الليل والنّهار، والقرآن أعظم الحكمة، وهو رأس الحكمة، وأصل الحكمة.
فهذه خصلتان عظيمتان: العلم مع العمل، والثانية: الإنفاق في وجوه الخير، فهاتان الخصلتان يُغبط أهلُهما ويُحْسَدون على ذلك، يعني: حسد الغبطة، فكل مؤمنٍ يتمنَّى أن يكون عنده العلم، وعنده القرآن، وعنده البصيرة، فيُعلِّم الناس ويُرشدهم، وعنده المال الذي ينفع الناس، فلو جمع الله للرجل المالَ والعلمَ فأنفقه في وجوه الخير، وعمل بعلمه، وأرشد الناس إلى الخير؛ فله هذا الخير العظيم.
فينبغي للمؤمن أن يكون حريصًا على هذا؛ على طلب العلم، والتَّفقه في الدين، ونفع الناس، وعلى الأمر الثاني؛ وهو المال من وجوهه الطيبة، حتى يُنفقه في وجوهه.

والحديث الثاني: أنَّ فقراء المهاجرين أتوا النبيَّ ﷺ فقالوا: يا رسول الله، ذهب أهلُ الدّثور –يعني: أهل الأموال- بالأجور -يعني: غلبونا- يُصَلُّون كما نُصلِّي، ويصومون كما نصوم، ويعتقون ولا نعتق، ويتصدَّقون ولا نتصدَّق، يعني: ما عندنا أموال، فقال لهم النبيُّ ﷺ: ألا أدلكم على شيءٍ تُدركون به مَن سبقكم، وتسبقون به مَن بعدكم، ولا يكون أحدٌ أفضل منكم إلَّا مَن صنع مثلما صنعتُم؟ قالوا: بلى يا رسول الله، قال: تُسبِّحون، وتحمدون، وتُكبِّرون دُبُر كل صلاةٍ ثلاثًا وثلاثين مرةً، وفي رواية مسلم: يقول تمام المئة: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك، وله الحمد، وهو على كل شيءٍ قدير، وأنَّ مَن قالها غُفِرَتْ خطاياه وإن كانت مثل زَبَد البحر.
هذا فضلٌ عظيمٌ مع عملٍ خفيفٍ، فينبغي للمؤمن أن يُحافظ على هذا، كما علَّمه النبيُّ ﷺ للفقراء.
ثم جاء الفقراء إليه فقالوا: يا رسول الله، سمع إخواننا أهلُ الأموال ما قلتَ لنا فعملوا بذلك! يعني: جمعوا بين الصدقات وهذه الأذكار، فقال النبيُّ ﷺ: ذلك فضل الله يُؤتيه مَن يشاء، مَن رزقه الله العمل الصالح والإنفاق فهذا فضله وجوده جلَّ وعلا، يُعطي فضلَه مَن يشاء ، والفقير الذي عنده نيَّة صادقة أن لو كان له مال مثل فلانٍ لأنفقه؛ فإنهما يكونان في الأجر سواء كما تقدم، فيكون له أجره إذا كانت عنده النية الصالحة: أن لو كان له من المال مثل فلان لعمل مثل عمله؛ فيكون شريكًا له في الأجر، أي: له مثل أجره، وهذا من فضل الله ورحمته وإحسانه.
فالواجب عليك يا عبدالله والمشروع لك أن تجتهد في النية الصالحة، والعمل الصالح، القاصر والمتعدِّي، القاصر على نفسك، والمتعدِّي إلى غيرك، من العلم، ومن التعليم والتوجيه والصّدقات، وغير هذا من وجوه الخير المتعدي.
رزق الله الجميع التَّوفيق والهداية.

الأسئلة:
س: إتيان القرآن المقصود به حفظ القرآن أم معرفة الأحكام والتَّفسير؟
ج: المقصود: حفظ القرآن، والقيام به، والعمل به ولو ما حفظه، فإذا عمل به فهو من أهله.
س: إذا حسد الشخصُ في غير هاتين الخصلتين، فما حكمه؟
ج: حسد الغبطة لا بأس به، كأن يحسده في اتِّباع الجنائز، أو في كثرة الحج، فلا يضرّ، والحسد الممنوع هو أن يتمنى زوال النّعمة عنه، هذا هو الحسد المذموم الذي قال فيه جلَّ وعلا: وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ [الفلق:5]، فيتمنى أن تزول النّعمةُ عن أخيه، أمَّا كونه يتمنى أن يكون مثله، ويحرص على أن يكون مثله؛ فكله خير، سواء في القرآن، أو في الحج، أو في الصيام، أو في الصّدقات، أو في المشاريع الأخرى الخيرية.
س: هل الحسد معصية؟
ج: الحسد من أقبح السيئات، ومن خصال اليهود –نعوذ بالله.
س: ................... رسول الله ﷺ، الأول: لما أديم النظر قبل أيام أنَّ مَن لم يكن له مال ويتمنى لو أنَّ عنده مالًا لأنفقه في الشرّ كُتبت عليه سيئات، وفي الحديث الآخر إذا همَّ بالسيئة ولم يعملها لم تُكتب عليه؟
ج: إذا همَّ بها ولم يعملها ما تُكتب عليه، وإن تركها من أجل الله صارت حسنة، وإذا همَّ بالصدقة ولم يعملها صارت حسنةً واحدةً، فإن عمل صارت عشر حسناتٍ إلى أضعافٍ كثيرةٍ.
س: الذي في هذا: رجل ما عنده مال ويتمنى أن لو كان عنده مال لفسق وعصى؟
ج: على نيته الخبيثة –نسأل الله العافية.
أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلسShare via Email
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه