الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
أربعاء ١٩ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. شروح الكتب
  2. رياض الصالحين (الشرح الثاني)
  3. 194 من حديث: ( بينما نحن في سفر مع النبي صلى الله عليه وسلم إذ جاء رجل على راحلة له..)

194 من حديث: ( بينما نحن في سفر مع النبي صلى الله عليه وسلم إذ جاء رجل على راحلة له..)

Your browser does not support the audio element.
 
3/566- وعن أَبي سعيدٍ الخُدريِّ  قَالَ: بينَمَا نَحْنُ فِي سَفَرٍ مَعَ النَّبِيِّ ﷺ إِذ جَاءَ رَجُلٌ عَلَى رَاحِلَةٍ لَهُ، فَجَعَلَ يَصْرِفُ بَصَرَهُ يَمِينًا وَشِمَالًا، فَقَال رسولُ اللَّه ﷺ: مَنْ كَانَ مَعَهُ فَضْلُ ظَهرٍ فَلْيَعُدْ بِهِ عَلى مَنْ لا ظَهْرَ لَهُ، وَمَن كانَ لَهُ فَضْلٌ مِن زَادٍ فَلْيَعُدْ بِهِ عَلَى مَن لا زَادَ لَهُ، فَذَكَرَ مِن أَصْنَافِ المَالِ مَا ذَكَرَ حَتَّى رَأَيْنَا أَنَّهُ لا حَقَّ لأحدٍ مِنَّا في فَضْلٍ. رواه مسلم.
4/567- وعن سَهلِ بنِ سعدٍ : أَنَّ امرَأَةً جَاءَت إِلى رسول اللَّه ﷺ بِبُردةٍ مَنسُوجَةٍ، فَقَالَتْ: نَسَجْتُها بِيَديَّ لأَكْسُوَكَهَا، فَأَخَذَهَا النَّبِيُّ ﷺ مُحتَاجًا إِلَيهَا، فَخَرَجَ إِلَينا وَإِنَّهَا لإِزَارُهُ، فَقَالَ فُلانٌ: اكْسُنِيهَا، مَا أَحْسَنَها! فَقَالَ: نَعَمْ، فَجلَس النَّبِيُّ ﷺ في المجلِسِ، ثُمَّ رَجَعَ فَطَواهَا، ثُمَّ أَرْسَلَ بِهَا إِلَيْهِ، فَقَالَ لَهُ القَوْمُ: مَا أَحْسَنْتَ، لَبِسَهَا النَّبِيُّ ﷺ مُحْتَاجًا إِلَيها، ثُمَّ سَأَلْتَهُ، وَعَلِمتَ أَنَّهُ لا يَرُدُّ سَائِلًا؟! فَقَالَ: إنِّي وَاللَّهِ مَا سَأَلْتُهُ لأَلْبَسَها، إِنَّمَا سَأَلْتُهُ لِتَكُونَ كَفَنِي.
قَالَ سَهْلٌ: فَكانت كَفَنَهُ. رواه البخاري.
5/568- وعن أَبي موسى  قَالَ: قَالَ رسولُ اللَّه ﷺ: إِنَّ الأَشْعَرِيين إِذَا أَرْمَلُوا في الْغَزْوِ أَو قَلَّ طَعَامُ عِيَالِهِم بالمَدِينَةِ؛ جَمَعُوا مَا كَانَ عِندَهُم في ثَوبٍ وَاحدٍ، ثُمَّ اقتَسَمُوهُ بَيْنَهُم في إِنَاءٍ وَاحِدٍ بالسَّويَّةِ، فَهُم مِنِّي وَأَنَا مِنهُم متفقٌ عَلَيْهِ.

الشيخ:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد:
فهذه الأحاديث الثلاثة كالتي قبلها في الحثِّ على الجود والفضل والإحسان، وأن المؤمن أخو المؤمن، ينبغي له أن يجود ويُحْسِن إلى إخوانه المحاويج، وألا يبخل، كما قال الله جلَّ وعلا: وَمَا أَنْفَقْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ [سبأ:39]، وقال سبحانه: وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى [المائدة:2]، وقال جلَّ وعلا: آمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَأَنْفِقُوا مِمَّا جَعَلَكُمْ مُسْتَخْلَفِينَ فِيهِ فَالَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَأَنْفَقُوا لَهُمْ أَجْرٌ كَبِيرٌ [الحديد:7]، والآيات في هذا المعنى كثيرة.
فينبغي للمؤمن أن تكون له همَّةٌ عاليةٌ في الإحسان إلى المحاويج، والصدقة على الفقراء، ومساعدة الأقارب، وصلة الرحم، والبذل في كل معروفٍ.
وفي هذا الحديث أنه ﷺ لما رأى الأعرابيَّ الذي ظاهره الحاجة حثَّهم على الجود من فضل أموالهم فقال: مَن كان له فضلُ ظَهْرٍ فليَجُدْ به على مَن لا ظهرَ له، يعني: الذي له فضل ركوبٍ يجود به على مَن يمشي ولا يجد ما يركبه، سواء كان رديفًا أو مطيَّةً أخرى فارغة، ومَن كان عنده فضلُ مالٍ فليجد به على مَن لا فضلَ له، وفضلُ زادٍ على مَن لا فضلَ له، وهكذا، حتى قال الصحابة: حتى ظننا أنه ليس لأحدٍ منا حقٌّ في فضلٍ.
المقصود أن الإنسان يجود من فضل ماله، أما ما يحتاجه هو وأولاده وعائلته فهم أحقُّ به، لكن يجود بالفضل، ولهذا قال في الحديث الصَّحيح: ابدأ بمَن تعول، وقال لزوجة ابن مسعود: زوجك وولدك أحقّ مَن تصدَّقْتِ عليهم، فالإنسان يتصدَّق ويُحْسِن على الأولى فالأولى، والأقرب فالأقرب، والأحوج فالأحوج، وهكذا، يرجو ما عند الله من المثوبة، ومَن أحسن أحسن الله إليه: وَأَحْسِنُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ [البقرة:195].
وفي الحديث الثاني: أنَّ امرأةً نسجت بُرْدَةً وأهدتها للنبيِّ ﷺ، فلبسها واتَّزر بها، ثم إنَّ أحد الصحابة سأله إيَّاها، فأعطاه إيَّاها، فلامه بعضُ الصحابة وقالوا: كيف تسألها وأنت تعلم أنَّ الرسول ﷺ بحاجةٍ إليها؟! فقال: إنما سألتُها لتكون كفني، فلما ذهب النبيُّ ﷺ إلى بيته طواها وأرسل بها إليه، فكان لا يردّ سائلًا عليه الصلاة والسلام؛ إمَّا أن يُعطي، وإما أن يَعِدَ خيرًا عليه الصلاة والسلام، وهذا شأن الأخيار، فشأنهم الجود والكرم، وإذا لم يتيسّر شيءٌ وعد بالخير فقال: إذا تيسر شيءٌ نصلك إن شاء الله، هذا فعل الأجواد، وفعل الأخيار.
كذلك حديث الأشعريين: والأشعريون من أبناء اليمن، منهم أبو موسى الأشعري، كانوا إذا أرملوا في السفر أو قلَّ مالهم في الحضر جمعوا ما عندهم، ثم وزَّعوه بينهم، قال: هم مني، وأنا منهم، يعني: أنهم يُواسون فقيرهم، فإذا أرملوا في السفر أو قلَّ مالهم في الحضر جمعوا ما عندهم وقسموه بينهم، وتواسوا فيما بينهم، وتوسَّعوا فيما بينهم.
فهذا يدل على أنه ينبغي للأقارب أن يُوَزِّعوا المال بينهم، وأن يُحْسِن بعضُهم إلى بعضٍ، وأن يرفق بعضُهم ببعضٍ، وألا يكون هذا عنده المال الكثير وهذا محتاجٌ، لا، صاحب المال يجود على مَن لا مالَ له، والذي عنده ظهرٌ يجود على مَن لا ظهرَ له، ومَن لا منزلَ له يُساعده إخوانه في منزلٍ، ومَن لا خادم عنده يُساعده بخادمه مَن كان عنده خادم، والذي ما عنده طعام يُساعده في الطعام، والذي ما عنده كسوة يُساعده في الكسوة، وهكذا، فالجود مطلوبٌ، والمساعدة لإخوانه وأقاربه وجيرانه مطلوبة.
وفَّق الله الجميع.

الأسئلة:
س: بعض الحُجَّاج بعد الانتهاء من الحج يقوم بغسل ملابس الإحرام بزمزم، ويجعلها كفنًا له، فهل في هذا شيء؟
ج: لا حرج؛ لأنَّ ماء زمزم ماءٌ مباركٌ.
س: إذا كثر السَّائلون فهل على الذي يُسْأَل أن يتثبَّت؟
ج: يبدأ بالأهم فالأهم، الأحوج فالأحوج، يتثبت في الأمور؛ لأنَّ بعض الناس يسأل وعنده مال، فبعض الناس عنده حرصٌ على المال، وإن كان مليئًا، فعلى المعطي أن يتثبت إذا سأله إنسان حتى يكون على بصيرةٍ.
س: وإذا ظهر له أنه كاذب أو فعل شيئًا ............. سابق، ماذا عليه أن يفعل؟
ج: لا يعطيه، ويعطي الآخرين، فقد جاءه ﷺ رجلان يسألاه، فرآهما جَلْدَين، فقال: إن شئتُما أعطيتُكما، ولا حظَّ فيها لغنيٍّ ولا لقويٍّ مُكْتَسِب يعني: الزكاة.
س: أمسك أحد الإخوة طفلًا في الحرم المكي يطلب، فكان يضع يده وكأنها مكسورة، فلما أمسكها ظهر أنها غير مكسورة؟
ج: بعضهم يتحايل ويكذب، والإثم عليه.
س: ولكن مَن أمسك هذا الطفل ماذا عليه أن يفعل؟
ج: عليه أن ينصحه ويُعلمه أن هذا ما يجوز.
س: ولو قال: .................؟
ج: ولو، يعلمه، أو يرفع أمره إلى رجال حسبة المسجد.
س: صار لإنسانٍ حادثٌ مروريٌّ وتوفي معه بعض الناس؟
ج: يضمن إذا كان مُتَسَبِّبًا في الحادث، مثل: السرعة، أو النّعاس، أو تفريط في العجلة، وإن لم يكن مُتَسَبِّبًا فلا شيء عليه، وهذا يرجع إلى المرور.
س: مدير إدارة يأتي إليه الموظفون بالحلويات والبسكوت وبعض المأكولات وبعض المشروبات كالشاي والقهوة؟
ج: يهدون إليه من أموالهم أم من الإدارة؟
س: يهدون له من أموالهم.
ج: إذن فلا يأخذ منهم شيئًا، فهو يُشبه الأمير، وقد يُسبب له هذا الأمر مشاكل.
س: .............؟
ج: هذا هو، هذا مال غلول.
س: أريد أن أشتري عقارًا عن طريق إحدى الشركات بالتقسيط، ولكنَّها لا تملكه، وإنما أدلّها أنا عليه، فتمتلكه وأنا أشتريه عن طريقها؟
ج: إذا كان بالتّقسيط فلا بأس.
س: الشركة لا تملك هذا العقار، لكني أنا أدلها عليه؟
ج: لا بأس، إذا ............ الدلال.
س: لا، أقصد الشركة مثلًا ما عندها عقار، وأنا عندي أرض أدلُّ الشركة عليها لتشتريها؟
ج: تبيع عليها أرضك؟
س: لا، أنا أريد أن أشتريها (كاش) لكن ما عندي قدرة، فلذلك أشتريها عن طريق إحدى شركات التقسيط؟
ج: إذا عمَّروها وباعوها عليك اشتريها، فلا تشتريها إلا بعدما يُعَمِّروها.
س: أنا أريد أن أشتريها أرضًا؟
ج: اشترِ أرضًا منها أو من غيرها.
س: لا، من الشركة نفسها.
ج: اشترِ الأرض من مالِكَ، من شركةٍ أو من غير شركة، بالنقد أو بالأقساط المعلومة، لا بأس.
أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلسShare via Email
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه