الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
أربعاء ١٩ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. شروح الكتب
  2. رياض الصالحين (الشرح الثاني)
  3. 192 من حديث: (قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا تُكي فيُكى عليك..)

192 من حديث: (قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا تُكي فيُكى عليك..)

Your browser does not support the audio element.
 
16/559- وعن أَسماءَ بنتِ أَبي بكرٍ الصّديق رضي اللَّه عنهما قالت: قَالَ لي رسولُ اللَّه ﷺ: لا تُوكِي فيُوكَى عليكِ.
وفي روايةٍ: أَنْفِقِي، أَو انْفَحِي، أَو انْضِحِي، وَلا تُحْصِي فَيُحْصِيَ اللَّهُ عَلَيكِ، وَلا تُوعِي فيُوعِيَ اللَّهُ عَلَيْكِ متفقٌ عليه.
17/560- وعن أَبي هريرة : أَنه سَمِع رسولَ اللَّه ﷺ يَقُولُ: مَثَلُ البَخِيلِ والمُنْفِقِ كَمَثَلِ رَجُلَيْنِ عَلَيْهِمَا جُنَّتَانِ مِن حَديدٍ مِنْ ثُدِيِّهِما إِلى تَرَاقِيهمَا، فَأَمَّا المُنْفِقُ فَلا يُنْفِقُ إِلَّا سَبَغَتْ أَوْ وَفَرَتْ عَلَى جِلْدِهِ حَتَّى تُخْفِيَ بَنَانَهُ، وَتَعْفُوَ أَثَرَهُ، وَأَمَّا البَخِيلُ فَلا يُرِيدُ أَنْ يُنْفِقَ شَيئًا إِلَّا لَزِقَتْ كُلُّ حَلْقَةٍ مَكَانَهَا، فَهُو يُوَسِّعُهَا فَلا تَتَّسِعُ متفقٌ عليه.
18/561- وعنه  قَالَ: قَالَ رسولُ اللَّه ﷺ: مَنْ تَصَدَّقَ بِعِدْلِ تَمْرَةٍ مِنْ كَسْبٍ طَيِّبٍ -وَلا يَقْبَلُ اللَّهُ إِلَّا الطَّيِّبَ- فَإِنَّ اللَّه يَقْبَلُهَا بِيَمِينِهِ، ثُمَّ يُرَبِّيها لِصَاحِبِها كَمَا يُرَبِّي أَحَدُكُمْ فَلُوَّهُ، حَتَّى تَكُونَ مِثْلَ الجَبلِ متفقٌ عَلَيْهِ.
19/562- وعنه ، عن النَّبيِّ ﷺ قَالَ: بيْنَما رَجُلٌ يَمشِي بِفَلاةٍ مِن الأَرض، فَسَمِعَ صَوتًا في سَحَابَةٍ: اسْقِ حَدِيقَةَ فُلانٍ، فَتَنَحَّى ذلكَ السَّحَابُ فَأَفْرَغَ مَاءَهُ في حَرَّةٍ، فإِذا شَرْجَةٌ مِنْ تِلْكَ الشِّراجِ قَدِ اسْتَوعَبَتْ ذلِكَ الماءَ كُلَّهُ، فَتَتَبَّعَ الماءَ، فإِذا رَجُلٌ قَائِمٌ في حَدِيقَتِهِ يُحَوِّلُ المَاءَ بمِسْحَاتِهِ، فَقَالَ لَهُ: يَا عَبْدَاللَّهِ، ما اسْمُكَ؟ قال: فُلانٌ، للاسْمِ الَّذِي سَمِعَ في السَّحَابَةِ، فقال له: يَا عَبْدَاللَّهِ، لِمَ تَسْأَلُنِي عَنِ اسْمِي؟ فَقَال: إنِّي سَمِعْتُ صَوتًا في السَّحَابِ الَّذِي هذَا مَاؤُهُ يقُولُ: اسْقِ حَدِيقَةَ فُلانٍ لاسمِكَ، فَمَا تَصْنَعُ فِيها؟ فَقَالَ: أَمَا إِذْ قُلْتَ هَذَا، فَإنِّي أَنْظُرُ إِلى مَا يَخْرُجُ مِنها، فَأَتَصَدَّقُ بثُلُثِه، وآكُلُ أَنا وعِيالي ثُلُثًا، وأَرُدُّ فِيها ثُلثَهُ رواه مسلم.

الشيخ:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد:
فهذه الأحاديث الأربعة كالتي قبلها في الحثِّ على الصدقة والإنفاق في وجوه الخير وعدم الشُّحِّ؛ لأنَّ الله جلَّ وعلا يقول: وَمَا أَنْفَقْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ [سبأ:39]، ويقول سبحانه: وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ [الحشر:9]، ويقول : الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ سِرًّا وَعَلَانِيَةً فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ [البقرة:274].
الحديث الأول
وفي الحديث الأول: أن أسماء بنت أبي بكر -رضي الله عنها وعن أبيها- جاءتها أمُّها تشكو الحاجةَ، فأمرها النبي ﷺ أن تصل أمَّها، وقال: أنفقي يُنْفِق الله عليكِ، ولا تُوعِي فيُوعي الله عليك، فأمرها بالإنفاق والإحسان، قال: ولا تُحصي فيُحْصِي الله عليكِ، أمرها بالجود والكرم حتى على أمِّها الكافرة، وقد جاءت في وقت الصلح الذي كان بين النبي ﷺ وأهل مكة.
فالمشروع للإنسان الإنفاق والإحسان، حتى ولو على أقاربه الكفّار إذا لم يكونوا حربًا لنا، في حال الصلح والأمان؛ لأنَّ في هذا صلةَ رحم، وفيه دعوة لهم إلى الإسلام، وتأليفًا لقلوبهم، فيُشرع للمؤمن أن يُنفق عليهم ويُحْسِن لهم، فالإنفاق يأتي بالخير، ويأتي برضا من الله .
الحديث  الثاني
ثم ضرب النبيُّ ﷺ مثلًا للمُنفق والبخيل فقال: مثل المنفق والبخيل كمثل رجلين عليهما جُبَّتان من حديدٍ، كلما أراد المنفقُ أن يُنفق سبغت الجبة وارتخت حتى تُعفي أثره، وتُعفي أنامله، وأمَّا البخيل فكلما أراد أن يتصدَّق لصقت كلُّ حلقةٍ من حلقات الجبَّة في مكانها، ولصقت في صدره، وضاقت عليه، فهذا مثلٌ للشُّحِّ، فالبخيل في صدره شُحٌّ، كلما أراد النَّفقة منعه شحُّه وبخله وسُوء ظنّه، أما الجواد الكريم فإنه كلما أراد أن يُنفق اتَّسع صدره وانشرح وأنفق بطيب نفسٍ.
الحديث الثالث
وفي الحديث الثالث يقول ﷺ: ما من رجلٍ يتصدَّق بعدل تمرةٍ من كسبٍ طيبٍ -ولا يقبل الله إلا الطيب- إلا تقبّلها الله منه، فيُرَبِّيها لصاحبِها كما يُرَبِّي أحدُكم فَلُوَّه أو فصيلَه، حتى تكون مثل الجبل، التمرة تكون مثل الجبل، إذا تصدق بتمرةٍ أو بدرهمٍ أو بغير ذلك، من كسبٍ طيبٍ؛ تقبَّلها الله وربَّى هذه الصَّدقة لصاحبها حتى تكون مثل الجبل، وهذا فيه الحثُّ على الصدقة ولو بالقليل.
وتقدَّم قوله ﷺ: اتَّقوا النارَ ولو بشقِّ تمرةٍ، فمَن لم يجد فبكلمةٍ طيبةٍ، وتقدم لكم غير مرَّةٍ حديث عائشة في المرأة التي جاءت بابنتين لها تشحَذُ، فأعطتها عائشةُ رضي الله عنها ثلاث تمرات، فأعطت كلَّ واحدةٍ من ابنتيها تمرةً، ثم رفعت التمرةَ الثالثةَ لتأكلها، فاستطعمتها ابنتاها؛ فشقَّتها بينهما نصفين، ولم تأكل شيئًا، قالت عائشة: فأعجبني شأنُها، فلمَّا جاء النبيُّ ﷺ أخبرته، فقال: إنَّ الله أوجب لها بها الجنة، بهذه الرحمة والإحسان إلى بناتها.
الحديث الرابع
وفي الحديث الرابع: أنَّ إنسانًا سمع صوتًا في سحابٍ يقول: اسْقِ حديقةَ فلانٍ، اسْقِ حديقةَ فلانٍ، فأمطر السَّحابُ، وانساب الماء إلى شرجةٍ بين الجبال، فجاء الرجلُ إلى صاحب الشَّرجة، فإذا هو يُعدِّل الماءَ بمسحاته، فقال له: ما اسمك؟ فأعلمه اسمه، ثم قال: لماذا تسألني عن اسمي؟ قال: لأني سمعتُ في السَّحاب الذي هذا ماؤه صوتًا يقول: اسْقِ حديقةَ فلانٍ، اسْقِ حديقةَ فلانٍ، فما كنتَ تصنع في هذه المزرعة؟ قال: كنتُ أجعلها ثلاثًا: ثلث آكله أنا وعيالي، وثلث أردّه في المزرعة وفي حاجاتها، والثلث الثالث أتصدَّق به، فبسبب صدقته بالثلث سقى الله حديقته وأمر السَّحاب أن يصُبَّ الماء في حديقته: وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ إِلَّا عَلَى اللَّهِ رِزْقُهَا [هود:6]، فَابْتَغُوا عِنْدَ اللَّهِ الرِّزْقَ وَاعْبُدُوهُ [العنكبوت:17].
وهذا فيه دلالة على معنى قوله تعالى: وَمَا أَنْفَقْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ [سبأ:39]، ويقول النبيُّ ﷺ: يقول الله جلَّ وعلا: يا ابن آدم، أَنْفِقْ يُنْفَق عليك، وفي كل صباحٍ ينزل ملكان، يقول أحدُهما: اللهم أَعْطِ مُنْفِقًا خَلَفًا، ويقول الثاني: اللهم أَعْطِ مُمْسِكًا تَلَفًا، ويقول الله سبحانه: فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ وَاسْمَعُوا وَأَطِيعُوا وَأَنْفِقُوا خَيْرًا لِأَنْفُسِكُمْ وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ [التغابن:16]، ويقول سبحانه: وَمَا أَنْفَقْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ.
فجديرٌ بالمؤمن أن يأخذ بهذه الآيات والأحاديث، وأن يُنفق في وجوه البرِّ ولو بالقليل، ولا يحقر القليل، فيتصدق على السَّائلين والفقراء، ويعطي جاره المحتاج: فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ.
وفَّق الله الجميع.

الأسئلة:
س: الجُبَّة هذه تُعبِّر عن النَّفس؟
ج: نعم عن النفس، فالبخيل مثل الجبَّة الضَّيقة، كلما أراد أن يُوسّعها لم تَتَّسع، فهي ماسكة يديه، والمنفق السَّخي كلما أراد أن يُنفق اتَّسعت الجبة وانشرحت حتى يُنفق.
س: اعتمرتُ في رمضان الماضي، .......... في سبعة أنفار، ولكن نحن ما قصَّرنا، لا هو بنسيانٍ، ولا هو بعمدٍ؟
ج: يعني: جهل.
س: لا، ما هو بجهل، يوم طلعنا من المسعى ما رأيتُ المُقَصِّرين الذين يأتون في الحج، ............ ما علينا تقصير، وطلعنا؟
ج: وأنت قصَّرت؟
س: ما قصّرنا.
ج: متى هذا؟
س: في رمضان الماضي.
ج: ما قصَّرْتَ إلى هذا الحين؟
س: نعم.
ج: قصِّرْ، اذهب إلى البيت وقصِّرْ.
س: علام يكون التَّقصير؟
ج: إذا كنتَ تعلم أن التقصير واجبٌ عليك قبل اللبس.
س: ما أنا بناسٍ ولا مُتعمِّد، لكن ما رأيتُ ..
ج: عليك أن تُطعم ستة فقراء ثلاثة أصواع عن اللبس، كل فقير نصف صاع، وثلاثة أصواع عن غطاء الرأس، ...........، أمَّا إذا كنتَ جاهلًا فلا شيء عليك، فإذا كنتَ تركتَ هذا جاهلًا فلا شيء عليك.
س: .................؟
ج: لا، هذا ليس عذرًا، كان عليك أن تسأل وتبحث.
س: ما سألتُ.
ج: الأحوط أن تُكَفِّر، فتُطعم ستة مساكين ستة أصواع، ثلاثة عن الرأس، وثلاثة عن الملابس، مع التوبة والاستغفار.
س: عني أنا وزوجتي؟
ج: كل واحدٍ منكم يُنفق ستة أصواع، ثلاثة عن غطاء الرأس، وثلاثة عن اللباس الذي لبسه، والآن ............ في البيت وتُقَصِّر.
س: أُقَصِّر في البيت؟
ج: في البيت، أو عند المقصر.
س: نُفَدِّي عن كل واحدٍ بستة أصواع؟
ج: ستة أصواع: ثلاثة عن الرأس، وثلاثة عن البدن، لستة مساكين.
س: ............ الصدقة جارية؟
ج: تتصدق على الأموات؟
س: نعم.
ج: الأموات ماتوا، ولكن تصدَّق عنهم.
س: أقصد الذين يتركون مثلًا بئرًا أو سقايةً؟
ج: هذه تُسمى: وَقْفًا، سبالة، وقفًا طيبًا، صدقةً، إذا ترك مزرعةً للفقراء، أو بيتًا يُؤَجَّر ويُسكن؛ فهذه صدقة تبقى وتستمر.
أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلسShare via Email
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه