الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
أربعاء ١٩ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. شروح الكتب
  2. رياض الصالحين (الشرح الثاني)
  3. 190 من حديث: (يا ابن آدم إنّك أن تبذل الفضل خير لك وأن تمسكه شر لك..)

190 من حديث: (يا ابن آدم إنّك أن تبذل الفضل خير لك وأن تمسكه شر لك..)

Your browser does not support the audio element.
 
9/552- عن أَبي أُمَامَةَ صُدَيِّ بنِ عَجْلانَ  قَالَ: قَالَ رسُولُ اللَّه ﷺ: يَا ابْنَ آدَمَ، إِنَّكَ أن تَبْذُلَ الفَضْلَ خَيرٌ لَكَ، وأن تُمْسِكَهُ شَرٌّ لَكَ، وَلا تُلامُ عَلى كَفَافٍ، وَابْدَأْ بِمَنْ تَعُولُ، واليَدُ العُليَا خَيْرٌ مِنَ اليَدِ السُّفْلَى رواه مسلم.
10/553- وعن أَنسٍ  قَالَ: "مَا سُئِلَ رسُولُ اللَّه ﷺ عَلَى الإِسْلامِ شَيئًا إِلَّا أَعْطاه، وَلَقَد جَاءَه رَجُلٌ فَأَعْطَاه غَنَمًا بَينَ جَبَلَينِ، فَرَجَعَ إِلى قَومِهِ فَقَالَ: يَا قَوْمِ، أَسْلِمُوا، فَإِنَّ مُحَمدًا يُعْطِي عَطَاءَ مَنْ لا يَخْشَى الفَقْرَ، وَإِنْ كَانَ الرَّجُلُ لَيُسْلِمُ مَا يُرِيدُ إِلَّا الدُّنْيَا، فَمَا يَلْبَثُ إِلَّا يَسِيرًا حَتَّى يَكُونَ الإِسْلامُ أَحَبَّ إِلَيه منَ الدُّنْيَا وَمَا عَلَيْهَا" رواه مسلم.
11/554- وعن عُمَرَ  قَالَ: قَسَمَ رسولُ اللَّه ﷺ قَسْمًا، فَقُلتُ: يَا رسولَ اللَّه، لَغَيْرُ هَؤُلاءِ كَانُوا أَحَقَّ بهِ مِنْهُم! قال: إِنَّهُمْ خَيَّرُوني أَن يَسْأَلُوني بالْفُحْشِ, أَوْ يُبَخِّلُوني، وَلَسْتُ بِبَاخِلٍ رواه مسلم.
12/555- وعن جُبَيْرِ بنِ مُطعِم  أَنه قَالَ: بَيْنَمَا هُوَ يَسِيرُ مَعَ النَّبِيِّ ﷺ مَقْفَلَهُ مِن حُنَيْنٍ، فَعَلِقَهُ الأَعْرَابُ يَسْأَلُونَهُ، حَتَّى اضْطَرُّوهُ إِلى سَمُرَةٍ، فَخَطِفَتْ رِدَاءَهُ، فَوَقَفَ النَّبِيُّ ﷺ فقال: أَعْطُوني رِدَائِي، فَلَوْ كَانَ لِي عَدَدُ هذِهِ العِضَاهِ نَعَمًا لَقَسَمْتُهُ بَيْنَكُمْ، ثُمَّ لا تَجِدُوني بَخِيلًا وَلا كَذَّابًا وَلا جَبَانًا رواه البخاري.

الشيخ:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد:
فهذه الأحاديث الأربعة كلها تدل على فضل الجود والكرم والإحسان والإنفاق في سبيل الله، وأن هذا هو خُلُق النبي عليه الصلاة والسلام، فالجدير بالمؤمن الذي وسَّع الله عليه أن يُنفق ويُحسن ويرجو ما عند الله في القريب والفقير ومشاريع الخير.
يقول ﷺ: يا ابن آدم، إنَّك أن تبذل الفضلَ خيرٌ لك، وأن تُمسكه شرٌّ لك، ولا تُلام على كفافٍ، وابدأ بمَن تعول، واليد العليا خيرٌ من اليد السُّفلى، فيُوجه النبيُّ ﷺ إلى أن البذل –الجود والكرم- خيرٌ للمؤمن، والإمساك شرٌّ له، وتقدم قوله ﷺ: يقول الله جلَّ وعلا: يا ابن آدم، أنفق أُنْفِقْ عليك، هكذا يقول ربنا ، ويقول ﷺ: ما من يومٍ يُصبح فيه الناسُ إلا وينزل فيه ملكان، يقول أحدُهما: اللهم أَعْطِ مُنْفِقًا خَلَفًا، ويقول الثاني: اللهم أَعْطِ مُمْسِكًا تَلَفًا.
والله سبحانه يقول: وَمَا أَنْفَقْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ [سبأ:39]، ويقول سبحانه: آمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَأَنْفِقُوا مِمَّا جَعَلَكُمْ مُسْتَخْلَفِينَ فِيهِ فَالَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَأَنْفَقُوا لَهُمْ أَجْرٌ كَبِيرٌ [الحديد:7]، ويقول جلَّ وعلا: فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ وَاسْمَعُوا وَأَطِيعُوا وَأَنْفِقُوا خَيْرًا لِأَنْفُسِكُمْ وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ [التغابن:16].
وفي هذه الأحاديث ما يدل على هذا الفضل، وأن اليد العليا خيرٌ من اليد السُّفلى، وأن الإنفاق هو طريق المؤمن، وسبيل المؤمن، ولا يُلام على كفافٍ لما يسدّه ويسدّ حاجته، ويبدأ بمَن يعول من الأقارب والأهل قبل غيرهم.
والإنفاق في وجوه البرّ كله خير، وكله فضل من الله جلَّ وعلا، ومن أسباب الخلف، والنبي ﷺ جاءه فقيرٌ من الأعراب فأعطاه ما بين جبلين غنمًا، فذهب إلى قومه وقال: "يا قوم، أسلموا؛ فإنَّ محمدًا يُعطي عطاءَ مَن لا يخشى الفقر"، فهذا فيه الحثّ على الجود والكرم، وتأليف القلوب، ودعوة الناس إلى الإسلام بالإنفاق والإحسان.
وقسم قسمًا فقالوا له: يا رسول الله، لغير هؤلاء أولى منهم؟ فقال: إنهم يأبون أن يُبَخِّلوني، ويأبى الله لي البخل، وفي اللفظ الآخر: إني لأعطي قومًا لما في قلوبهم من الهلع، وأدع آخرين لما جعل الله في قلوبهم من الغنى والخير، منهم: عمرو بن تغلب، قال عمرو : لقد قال النبي كلمةً ما أحبُّ أنَّ لي بها الدنيا وما عليها.
فالمقصود أنَّ المؤمن يجتهد في الإنفاق والإحسان، ويتحرَّى وضع الأمور في مواضعها، فيتحرَّى النَّفقة في تأليف القلوب، وفي تعمير المساجد، وفي التَّشجيع على طلب العلم، وفي توزيع الكتب النَّافعة، وفي صلة الرحم، وغيرها من وجوه الخير، يرجو ما عند الله من المثوبة.
وفَّق الله الجميع.

الأسئلة:
س: "فإن محمدًا يُعطي عطاء مَن لا يخشى الفقر" فإذا دعا الإنسانُ شخصًا معينًا من هذا النوع ماذا يفعل؟
ج: يكفي التشييع، يكفي ما ذكر الله في القرآن، والتشييع بأن الله وعد بالخلف، لكن يكون مخلصًا لله، ما هو برياء، يُنْفِق ويُريد ما عند الله، ومَن أنفق يُريد ما عند الله فليس عليه خطرٌ من الفقر، فالله جلَّ وعلا قال: وَمَا أَنْفَقْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ [سبأ:39]، لكن يتحرَّى في إنفاقه وجوه الخير، ويبدأ بمَن يعول، فزوجته وأولاده وأهل بيته ومَن تحت يده مُقَدَّمون على غيرهم.
س: بالنسبة لسعي السِّمسار: هل من حقِّ السمسار أم من حقِّ المالك؟
ج: هذا على مَن شُرِطَ عليه: إن كان شُرِطَ على البائع فعلى البائع، وإن كان شُرِطَ على المشتري فعلى المشتري، فالسمسار دلَّالٌ.
س: هذا الأمر مفروغٌ منه، لكن محلّ السؤال هنا أن بعض السَّماسرة يبيعون للمالك السّلعة بثمنٍ جيدٍ ومكسبٍ ممتازٍ وفوق هذا فإنَّ هذا المالك الغني يشترط نصفَ السّعي له؟
ج: إذا ما أعطاه إلا النصف فالمسلمون على شروطهم، فإذا كان لهذا السعي جنيه ونصف على المئة، فقال: ما أُعطيه إلا ريالًا وربعًا، فلا بأس، فالمسلمون على شروطهم؛ لأنه قد تكون له أموال كثيرة فنصف السّعي ينفعه.
س: لا، المشتري يدفع السعي كاملًا، ولكن المالك ..؟
ج: المسلمون على شروطهم، فإذا شرطوا ذلك فلا بأس.
س: رجلٌ صلَّى مع الإمام، فلما كبَّر الإمامُ تكبيرة الإحرام جلس هذا الرجلُ يتحدث مع صاحبٍ له حتى انتهى الإمام من ..؟
ج: هذا ما ينبغي، ينبغي للإنسان أن يُبادر، فإذا كبَّر الإمامُ وجب عليه أن يُبادر ويُكبّر مع الإمام؛ لأنَّ الرسول قال: إذا كبَّر فكبّروا.
س: هل تبطل صلاته؟
ج: لا ما تبطل، لكن ترك الواجب عليه.
س: الصواب في تحية المسجد بعد صلاة العصر؟
ج: مثل غيرها، فالنبي ﷺ قال: إذا دخل المسجدَ فلا يجلس حتى يُصلّي ركعتين.
س: نعم، بعض الناس يقولون: ليس هذا بصواب؟
ج: بعض أهل العلم يمنعها في وقت النَّهي، لكن الصَّواب أنها جائزةٌ، مأمورٌ بها دائمًا، ولهذا لما دخل رجلٌ والإمام يخطب يوم الجمعة قال: "قم فصلِّ ركعتين"، والإمام يخطب.
س: إذا دخل الشخص وجلس مباشرةً، هل عليه إثم؟
ج: يُعَلَّم ويُقال له: قم صَلِّ ركعتين، مثلما أمر النبيُّ، فقد أمر النبيُّ مَن جلس فقال: قم فصلِّ ركعتين.
س: وإذا أبى؟
ج: إذا علَّمته السنة يكفي، ولا تُضاربه.
س: بالنسبة لهذا السؤال: هذا الشخص إذا دخل يوم الجمعة والإمام يخطب وجلس هل أقول له: قم؟
ج: تقول له: قم، فالسنة لك يا أخي أن تُصلي ركعتين، بالكلام الطيب.
س: ...................؟
ج: إذا كان الإمام يخطب تشير له إشارةً.
س: إشارة باليد؟
ج: نعم، ولا تتكلم، أما الخطيب فله أن يتكلم.
س: ................؟
ج: سنة مُؤَكَّدة عند العلماء.
أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلسShare via Email
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه