الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
أربعاء ١٩ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. شروح الكتب
  2. رياض الصالحين (الشرح الثاني)
  3. 182 من: (باب القناعة والعفاف والاقتصاد في المعيشة والإنفاق وذمّ السؤال من غير ضرورة)

182 من: (باب القناعة والعفاف والاقتصاد في المعيشة والإنفاق وذمّ السؤال من غير ضرورة)

Your browser does not support the audio element.
 
57- باب القناعة والعَفاف والاقتصاد في المعيشة والإنفاق وذمّ السؤال من غير ضرورةٍ
قَالَ الله تَعَالَى: وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ إِلَّا عَلَى اللَّهِ رِزْقُهَا [هود:6].
وقال تَعَالَى: لِلْفُقَرَاءِ الَّذِينَ أُحْصِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ لَا يَسْتَطِيعُونَ ضَرْبًا فِي الْأَرْضِ يَحْسَبُهُمُ الْجَاهِلُ أَغْنِيَاءَ مِنَ التَّعَفُّفِ تَعْرِفُهُمْ بِسِيمَاهُمْ لَا يَسْأَلُونَ النَّاسَ إِلْحَافًا [البقرة:273].
وقال تَعَالَى: وَالَّذِينَ إِذَا أَنْفَقُوا لَمْ يُسْرِفُوا وَلَمْ يَقْتُرُوا وَكَانَ بَيْنَ ذَلِكَ قَوَامًا [الفرقان:67].
وقال تَعَالَى: وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ ۝ مَا أُرِيدُ مِنْهُمْ مِنْ رِزْقٍ وَمَا أُرِيدُ أَنْ يُطْعِمُونِ [الذاريات:56، 57].
وَأَمَّا الأحاديث: فتقدم معظمُها في البابينِ السَّابقينِ، ومما لَمْ يتقدم:
1/522- عن أَبي هُرَيْرَةَ ، عن النَّبيِّ ﷺ قَالَ: لَيس الغِنَى عَن كثْرَةِ العَرَضِ، وَلكِنَّ الغِنَى غِنَى النَّفْسِ متفقٌ عَلَيْهِ.
2/523- وعن عبداللَّه بن عمرو رضي اللَّه عنهما: أَن رَسُولَ اللَّه ﷺ قَالَ: قَدْ أَفلَحَ مَنْ أَسْلَمَ، وَرُزِقَ كَفَافًا، وَقَنَّعَهُ اللَّه بِمَا آتَاهُ رواه مسلم.
3/524- وعن حَكيم بن حِزَام  قَالَ: سَأَلْتُ رسولَ اللَّه ﷺ فَأَعْطَاني، ثُمَّ سَأَلْتُهُ فَأَعطَاني، ثُمَّ سَأَلْتُهُ فَأَعطَاني، ثُمَّ قَالَ: يَا حَكيمُ، إِنَّ هَذَا المَالَ خَضِرٌ حُلْوٌ، فَمَن أَخَذَهُ بِسَخَاوَةِ نَفسٍ بُورِكَ لَهُ فِيه، وَمَن أَخَذَهُ بِإِشرَافِ نَفْسٍ لَم يُبَارَكْ لهُ فيهِ، وكَانَ كَالَّذِي يَأْكُلُ وَلا يَشْبَعُ، واليدُ العُلَيا خَيرٌ مِنَ اليَدِ السُّفْلَى.
قَالَ حَكيمٌ: فقلتُ: يَا رسول اللَّه، وَالَّذِي بَعثَكَ بالحَقِّ، لا أَرْزَأُ أَحدًا بَعدَكَ شَيْئًا حَتَّى أُفَارِقَ الدُّنيَا.
فَكَانَ أَبُو بكرٍ  يَدْعُو حَكيمًا لِيُعطيَهُ العَطَاءَ، فَيَأْبَى أنْ يَقْبَلَ مِنْهُ شَيْئًا، ثُمَّ إِنَّ عُمر  دَعَاهُ لِيُعطيهُ، فَأَبَى أَن يَقْبلَهُ، فقالَ: يَا مَعشَرَ المُسْلمينَ، أُشْهِدُكُم عَلى حَكيمٍ؛ أَنِّي أَعْرضُ عَلَيه حَقَّهُ الَّذِي قَسَمَهُ اللَّه لَهُ في هَذَا الْفَيءِ، فيَأْبَى أَن يَأْخُذَهُ، فَلَمْ يَرْزَأْ حَكيمٌ أَحدًا مِنَ النَّاسِ بَعْدَ النَّبِيِّ ﷺ حَتَّى تُوُفِّي. متفقٌ عَلَيْهِ.

الشيخ:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد:
فهذه الآيات الكريمات والأحاديث الثلاثة كلها تدل على أنه ينبغي للمؤمن القناعة، وعدم الجشع، وعدم الحرص على السؤال، وأن يرضى بما قسم الله له من الكسب، ولا يتكلَّف، يقول جلَّ وعلا: وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الأَرْضِ إِلَّا عَلَى اللَّهِ رِزْقُهَا [هود:6]، ويقول سبحانه: وَكَأَيِّنْ مِنْ دَابَّةٍ لَا تَحْمِلُ رِزْقَهَا اللَّهُ يَرْزُقُهَا وَإِيَّاكُمْ [العنكبوت:60]، ويقول جلَّ وعلا: فَابْتَغُوا عِنْدَ اللَّهِ الرِّزْقَ وَاعْبُدُوهُ [العنكبوت:17]، ويقول : وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ ۝ مَا أُرِيدُ مِنْهُمْ مِنْ رِزْقٍ وَمَا أُرِيدُ أَنْ يُطْعِمُونِ ۝ إِنَّ اللَّهَ هُوَ الرَّزَّاقُ ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ [الذاريات:56- 58].
فالمؤمن يطلب الرزق من عند الله، ويفعل الأسباب: نجارة، حدادة، خرازة، تجارة، زراعة، وغير ذلك، فيطلب الرزقَ بالأسباب المباحة حتى يستغني عمَّا في أيدي الناس، ويحرص على القناعة، وعدم التَّكلف، وعدم الإسراف، وعدم التَّبذير، حتى ينفعه القليل.
يقول ﷺ: ليس الغِنَى عن كثرة العَرَض، ولكن الغِنَى غنى النفس، فكم من إنسانٍ عنده الأموال الكثيرة، وهو فقير القلب، فالغنى غنى النفس -غنى القلب- وليس كثرة الأموال، مَن أغنى اللهُ قلبَه فهو الغني، فينبغي للمؤمن أن يكون قنوعًا، غني القلب، لا ينظر إلى ما في أيدي الناس، بل يتسبب ويطلب الرزق من عند الله، ويرضى بالقليل ويقنع، حتى يُفَرِّج الله الأمور.
الحديث الثاني
وفي الحديث الثاني: يقول ﷺ: قد أفلح مَن أسلم، ورُزِقَ كفافًا، وقنَّعه الله بما آتاه، وفي اللفظ الآخر: طوبى لمَن أسلم، ورُزِقَ كفافًا، وقنَّعه الله بما آتاه، فكثيرٌ من الناس لا يقنع إلا أن يسأل الناس، ويجمع الأموال بغير حلِّها، فهذا غلطٌ كبيرٌ، بل الواجب أن يقنع بالميسور، ويتحرى الحلال والكسب الطيب؛ حتى ترتاح نفسُه، وحتى يطمئنَّ.
الحديث الثالث
وفي الحديث الثالث: أنَّ حكيم بن حزام  سأل النبيَّ ﷺ فأعطاه، ثم سأله فأعطاه، ثم سأله فأعطاه، ثم قال: يا حكيم، إنَّ هذا المال حلوٌ خَضِرٌ، فمَن أخذه بسخاوة نفسٍ بُورِك له فيه، ومَن أخذه بإشراف نفسٍ لم يُبارَك له فيه، وكان كالَّذي يأكل ولا يشبع، واليد العليا خيرٌ من اليد السُّفلى، اليد العليا: المُعْطِية، واليد السُّفلى: الآخذة، ومَن يستعفف يُعفّه الله، ومَن يستغني يُغنِه الله.
فقال حكيم لما سمع هذه النَّصيحة: "والذي بعثك بالحقِّ، لا أرزأ أحدًا بعدك"، يعني: ما أخذ من أحدٍ شيئًا أبدًا بعد الآن، واستغنى بما أعطاه الله، حتى صار الصديقُ وعمر يعرضان عليه العطاء فيأبى، ووفَّى بما قال، لكن إذا جاء الإنسان من بيت المال فلا بأس، مثلما قال ﷺ لعمر: ما جاءك من هذا المال وأنت غير مشرفٍ ولا سائلٍ فخذه، وما لا فلا تُتبعه نفسَك، فإذا جاءه من بيت المال -من العطاء- يقبله ولا بأس، أو هدية من أخٍ له في الله فلا بأس: تهادوا تحابّوا، فقد كان النبي ﷺ يقبل الهدية ويُثِيب عليها، ولكن لا يكون بإشراف نفسٍ، ولا بطمعٍ فيما عند الناس، بل يرضى بما قسم الله له، ويرضى بالأسباب المباحة الطيبة، حتى يستغني عمَّا في أيدي الناس.
رزق الله الجميع التوفيق.

الأسئلة:
س: إذا أشرفت نفسُ الفقير المستحقّ فعلًا للعطاء والزكاة، فهل يكون مذمومًا، مع أنه يحتاج إلى ذلك بالفعل، وهو مستحقٌّ له شرعًا، أو المقصود الإشراف لما لا يستحقّ؟
ج: الأقرب -والله أعلم- أنه لما لا يستحق، يعني: التَّزود والاستكثار، وأما طلب الفقير حاجته فلا بأس، من الزكاة وغيرها.
س: إذا كان شخصٌ يسأل ولكن من أجل الدعوة: كبناء المساجد أو ..؟
ج: هذه شفاعة لأهل الخير يدعوهم فيها إلى الخير، فيشفع لمَن يعمرون مسجدًا، أو للذين يشترون كتبًا ليُوزِّعوها على الطلبة، أو في بناء مدرسة، فهذا داخلٌ في قوله: مَنْ يَشْفَعْ شَفَاعَةً حَسَنَةً [النساء:85].
س: أيّهما أفضل: الأخذ من بيت المال أو العمل باليد؟
ج: العمل أفضل إذا تيسَّر.
س: إذا علم الشخصُ أنه مُتسول فهل يُعطى؟
ج: نعم، وَفِي أَمْوَالِهِمْ حَقٌّ لِلسَّائِلِ وَالْمَحْرُومِ [الذاريات:19] يُعطى السائل.
س: يقول سائلٌ: هل يجوز لعن الكافر المُعَيَّن؟ وهل هناك فرقٌ بين الحي والميت؟
ج: لا، يلعنه على العموم، يلعن اليهودَ والنَّصارى والكفَّار على العموم، إلا الكافر الذي يُؤذي المسلمين؛ فإنه إذا رأى وليُّ الأمر لعنه فلا بأس، إذا كان يُؤذيهم بالقتال أو بالمُضايقات، مثلما لعن النبيُّ ﷺ جماعةً من أهل مكة: كأبي جهلٍ، وعتبة بن ربيعة، لما آذوا المسلمين.
س: خادمة مقيمة في الرياض تريد الزواج، فهل للكفيل أن يمنع الزواج؟
ج: لا، هذه تبع المحكمة، إذا لم يكن لها أحدٌ فهي تبع المحكمة.
س: ما رأيكم في كلام شيخ الإسلام ابن تيمية بالنسبة لأمثال أبي هريرة وغيره من الذين .............؟ يقول شيخ الإسلام أنَّه لو كان يشتغل بعملٍ أفضل من الكسب: كطلب العلم ونفع الناس وغير ذلك، بدون إشرافٍ واتِّكالٍ على الناس؛ فإن أُعطي من ذلك واشتغل بطلب العلم يكون أحسن مما لو ترك هذا العمل الأنفع للأُمَّة واشتغل ..
ج: العمدة على ما قال النبيُّ ﷺ: احرص على ما ينفعك، واستعن بالله، فالإنسان الذي عنده قدرة يعمل ويجتهد: بيع وشراء، أو نجارة، أو حدادة، أو غراسة، أو ..، أو ..، يعمل ما يستطيع، هذا هو المشروع للمؤمن عند القُدرة، أما إذا لم تكن لديه قدرة فله أن يسأل حتى يُصيب قِوَامًا من عيشٍ.
أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلسShare via Email
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه