الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
أربعاء ١٩ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. شروح الكتب
  2. رياض الصالحين (الشرح الثاني)
  3. 174 من حديث: (خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات يوم -أو ليلة- فإذا هو بأبي بكر وعمر..)

174 من حديث: (خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات يوم -أو ليلة- فإذا هو بأبي بكر وعمر..)

Your browser does not support the audio element.
 
7/497- وعن أبي هُريرةَ  قَالَ: خَرَجَ رَسُولُ اللَّه ﷺ ذاتَ يَوْمٍ -أَوْ لَيْلَةٍ- فَإِذا هُوَ بِأَبي بَكْرٍ وعُمَرَ رضي اللَّه عنهما، فَقَالَ: مَا أَخْرَجَكُمَا مِنْ بُيُوتِكُما هذِهِ السَّاعَةَ؟ قَالا: الجُوعُ يَا رَسولَ اللَّه، قالَ: وَأَنا، والَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ، لأَخْرَجَني الَّذِي أَخْرَجَكُما، قُوما، فقَاما مَعَهُ، فَأَتَى رَجُلًا مِنَ الأَنْصارِ، فَإِذَا هُوَ لَيْسَ في بيتهِ، فَلَمَّا رَأَتْهُ المَرْأَةُ قالَتْ: مَرْحَبًا وَأَهْلًا، فقال لَهَا رَسُولُ اللَّه ﷺ: أَيْنَ فُلانٌ؟ قالَتْ: ذَهَبَ يَسْتَعْذِبُ لَنَا الماءَ، إِذْ جاءَ الأَنْصَاريُّ، فَنَظَرَ إِلَى رَسُولِ اللَّه ﷺ وَصَاحِبَيْهِ، ثُمَّ قالَ: الحَمْدُ للَّه، مَا أَحَدٌ اليَوْمَ أَكْرَمَ أَضْيافًا مِنِّي، فانْطَلقَ فَجَاءَهُمْ بِعِذْقٍ فِيهِ بُسْرٌ وتَمْرٌ ورُطَبٌ، فَقَالَ: كُلُوا، وَأَخَذَ المُدْيَةَ، فَقَالَ لَهُ رسُولُ اللَّه ﷺ: إِيَّاكَ وَالحَلُوبَ، فَذَبَحَ لَهُمْ، فَأَكلُوا مِنَ الشَّاةِ وَمِنْ ذلكَ العِذْقِ وشَرِبُوا، فلمَّا أَنْ شَبِعُوا وَرَووا قَالَ رسولُ اللَّه ﷺ لأَبي بكرٍ وعُمَرَ رضي اللَّه عنهما: وَالَّذِي نَفْسي بِيَدِهِ، لَتُسْأَلُنَّ عَنْ هذَا النَّعيمِ يَوْمَ القِيامَةِ، أَخْرَجَكُمْ مِنْ بُيُوتِكُمُ الجُوعُ، ثُمَّ لَمْ تَرْجِعُوا حَتَّى أَصَابَكُمْ هذا النَّعِيمُ رواه مسلم.
8/498- وعن خالدِ بنِ عُمَرَ العَدَويِّ قَالَ: خَطَبَنَا عُتْبَةُ بنُ غَزْوانَ -وكانَ أَمِيرًا عَلى البَصْرَةِ- فَحمِدَ اللَّه وأَثْنى عليْهِ، ثُمَّ قَالَ: "أَمَّا بعْدُ، فَإِنَّ الدُّنْيَا قَدْ آذَنَتْ بصُرْمٍ، ووَلَّتْ حَذَّاءَ، وَلَمْ يَبْقَ مِنْهَا إِلَّا صُبَابَةٌ كَصُبابةِ الإِناءِ يتصابُّها صاحِبُها، وإِنَّكُمْ مُنْتَقِلُونَ مِنْها إِلَى دارٍ لا زَوالَ لهَا، فانْتَقِلُوا بِخَيْرِ مَا بِحَضْرَتِكُم، فَإِنَّهُ قَدْ ذُكِرَ لَنا أَنَّ الحَجَرَ يُلْقَى مِنْ شَفِير جَهَنَّمَ فَيَهْوي فِيهَا سَبْعِينَ عَامًا لا يُدْرِكُ لَها قَعْرًا، واللَّهِ لَتُمْلأَنَّ، أَفَعَجِبْتُمْ؟ ولَقَدْ ذُكِرَ لَنَا أَنَّ مَا بَيْنَ مِصْراعَيْنِ مِنْ مَصاريعِ الجَنَّةِ مَسيرةَ أَرْبَعِينَ عَامًا، وَلَيَأْتِينَّ عَلَيه يَوْمٌ وهُوَ كَظِيظٌ مِنَ الزِّحامِ، وَلَقَدْ رأَيتُني سابعَ سبْعَةٍ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ، ما لَنا طَعامٌ إِلَّا وَرَقُ الشَّجَرِ، حَتَّى قَرِحَتْ أَشْداقُنا، فالْتَقَطْتُ بُرْدَةً، فشَقَقْتُها بَيْني وَبَيْنَ سَعْدِ بنِ مالكٍ، فَاتَّزَرْتُ بنِصْفِها، وَاتَّزَر سَعْدٌ بنِصفِها، فَمَا أَصْبَحَ اليَوْم مِنَّا أَحَدٌ إِلَّا أَصْبَحَ أَمِيرًا عَلى مِصْرٍ مِنَ الأَمْصَارِ، وإِني أَعُوذُ باللَّهِ أَنْ أَكُونَ فِي نَفْسي عَظِيمًا، وعِنْدَ اللَّهِ صَغِيرًا" رواهُ مسلم.
9/499- وعن أَبي موسى الأَشْعَريِّ  قَالَ: أَخْرَجَتْ لَنا عائِشَةُ رضي اللَّهُ عنها كِساءً وَإِزارًا غَلِيظًا، قالَتْ: "قُبِضَ رسُولُ اللَّهِ ﷺ في هَذَيْنِ" متفقٌ عَلَيْهِ.

الشيخ:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلَّى الله وسلَّم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومَن اهتدى بهداه.
أما بعد:
فهذه الأحاديث الثلاث كالتي قبلها في الحثِّ على الاستعداد للآخرة وعدم التَّشاغل بالدنيا وشهواتها، وأنه يجب على المسلم الحذر من التَّشاغل بالدنيا، فقد زهد فيها الأوَّلون، وزهد فيها الأخيار، وعملوا للآخرة، وأصابهم من الجوع والحاجة ما أصابهم، وصبروا.
فالواجب على المؤمن أن يكون أكبر همه الآخرة، وأن يحرص على الأعمال الصَّالحة التي تُقرّبه من الله، وتُبعده من النار، وألا يكون همه جمع الدنيا وحطامها.
وفي هذا الحديث أن الرسول ﷺ خرج ذات يومٍ من بيته، فإذا هو بالصديق وعمر رضي الله عنهما، فسألهما: ما أخرجكما؟ قالا: الجوع، فقال: والذي نفسي بيده، ما أخرجني إلا الذي أخرجكما، وهو الجوع، فذهبوا إلى بعض الأنصار، فقدَّم لهم عِذْقًا من الرطب والتمر، فأكلوا وشربوا، ثم قال ﷺ: والذي نفسي بيده، لتُسألُنَّ عن هذا النَّعيم يوم القيامة يعني: داخل في قوله: ثُمَّ لَتُسْأَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنِ النَّعِيمِ [التكاثر:8]، فالرطب والتمر من أعظم نِعَم الله.
فينبغي للمؤمن أن يكون حريصًا على الإعداد للآخرة، والحذر من التَّشاغل بالدنيا على وجهٍ يشغله عن الآخرة.
وهكذا حديث عتبة بن غزوان: فقد خطب الناس ذات يومٍ فقال: إن الدنيا آذنت بصُرْمٍ، وولَّت حذَّاء، ولقد بلغنا أنَّ الحجر يُلْقَى من شفير جهنم فيهوي فيها سبعين عامًا وما وصل قعرها، وأن المصراعين من أبواب الجنة ما بينهما أربعون عامًا، يأتي عليه يومٌ وهو كظيظٌ من الزحام؛ من كثرة الدَّاخلين الجنة، فأمرهم أن يعدّوا للآخرة، وأن يجتهدوا في العمل الصالح، وأن يحذروا التَّشاغل بشهوات الدنيا.
وهكذا في الحديث الآخر: أن عائشة رضي الله عنها أخرجت لهم كساءً ورداءً تُوفي النبيُّ ﷺ فيهما، فهذا يدل على أنَّ الأمر جديرٌ بعدم التَّشاغل بهذه الدنيا، وأن المؤمن يعدّ للآخرة، ويجتهد في أسباب النَّجاة والأعمال الصَّالحة، ويستعين بما رزقه الله من الدنيا، لا يتركها، بل يعمل ويتسبب حتى يكتسب قوامًا من عيشٍ، ويستغني عمَّا في أيدي الناس، لكن لا يجعلها أكبر همِّه، ولا يُقدِّمها على الآخرة، لكن يعمل: يبيع، يشتري، يزرع، يغرس، يعمل أيَّ عملٍ يكسب به الكسب الحلال، ويستغني به عمَّا في أيدي الناس، لكن لا تكون الدنيا أكبر همِّه أو تشغله عن الآخرة، يقول النبي ﷺ: احرص على ما ينفعك، واستعن بالله، ولا تعجزنَّ، ويقول ﷺ لما سُئِلَ: أيّ الكسب أطيب؟ قال: عمل الرجل بيده، وكل بيع مبرور، ويقول ﷺ: لأن يأخذ أحدُكم حبلَه فيأتي بحزمة من الحطب على ظهره، فيبيعها، فيكفّ بها وجهه؛ خيرٌ له من سؤال الناس، أعطوه، أو منعوه.
فالمشروع للمؤمن أن يطلب الرزق، وأن يعمل ويجتهد، لكن لا تشغله الدنيا عن الآخرة، ولا يطلب ما في أيدي الناس بسؤالهم، بل يحرص على كسب الحلال الذي يُغنيه عمَّا في أيدي الناس، وتكون الآخرةُ أكبر همِّه.
وفَّق الله الجميع.

الأسئلة:
س: ذكر المؤلف أنَّ السؤال عن هذا النَّعيم سؤالُ تعديد النِّعَم، لا سؤال توبيخٍ وتعذيبٍ -والله أعلم؟
ج: الناس في هذا أقسام: فالمؤمن بإظهار فضل الله عليه، والكافر حتى يُعذّب بتفريطه، والعاصي بين ذلك -نسأل الله العافية.
س: وقع لولدٍ لي حادثٌ مع ................... وتُوفي الراكب .............؟
ج: إذا كان بأسبابه يصوم شهرين متتابعين.
س: وإذا كان الخطأ على الاثنين؟
ج: كل واحدٍ منهما عليه شهران.
س: لكن ولدي هذا ............ ما يتحمّل الصيام؟
ج: إذا قدر، يبقى في ذمته حتى يتيسر، فليس هناك إلا العتق، والعتق غير متيسر.
س: قول بعض أهل العلم: قضاء النَّوافل بعد الفرائض طلبُ العلم؟
ج: طلب العلم فريضةٌ وليس نافلةً، حتى يتعلم دينه ويتفقّه فيه، لكن نوافله أفضل العبادات.
س: هل حضور الدروس واجب؟
ج: عليه أن يتعلم، سواء بالحضور أو بالتَّعَلُّم، كله واحد، حتى يتفقّه في دينه.
س: رجل رضع في السنة الأولى مرة، وفي السنة الثانية رضع مرات؟
ج: ما دام في الحولين وتمت خمسًا يكون ولدًا له، ولو متفرقات، ولو كان هذا في شهر، وهذا في شهر، وهذا في شهر، فإذا بلغت خمسًا فأكثر صار ولدًا له.
س: في الحولين؟
ج: نعم، يكون الطفلُ في الحولين.
س: ................؟
ج: نعم، ولو متفرقات.
س: رجل شُكِيَ أمرُه إلى ................ فبعدها أرسل أهله إلى الدَّاعي وقال: إن رفعت الدَّعوى أو الشكوى إلى الهيئة فسترى بماذا يُعاقبه، فهل هذا يُترك لأنَّ المنكر سيَؤُول إلى منكرٍ أم يُستمر في الإنكار عليه؟
ج: لا، يُنصح، عليه النصيحة مع الجماعة جيرانهم، فالجيران .............، فيتعاونون على نصيحته وتوجيهه إلى الخير حتى لا تقع فتنة.
س: ...................؟
ج: على كل حال، إذا كان يخشى أو يظن أنه قد يفعل يسقط عنه الواجب، لكن في مثل هذا يكون من جماعةٍ أحسن، لعله ينتبه، ولعله يستفيد، فإذا كان من جماعة فهو أقرب إلى النّجاح.
س: هل تُجْزِئ سنة الفجر في الضُّحى مع نية ركعتي الضُّحى؟
ج: هو مخير: إن شاء قضاها بعد صلاة الفجر، وإن شاء قضاها بعد ارتفاع الشمس.
س: هل تكون من سنة الضُّحى؟
ج: لا، سنة الضُّحى غير سنة الفجر.
أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلسShare via Email
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه