الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
أربعاء ١٩ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. شروح الكتب
  2. رياض الصالحين (الشرح الثاني)
  3. 172 من: (باب فضل الجوع وخشونة العيش والاقتصار عَلَى القليل من المأكول والمشروب والملبوس..)

172 من: (باب فضل الجوع وخشونة العيش والاقتصار عَلَى القليل من المأكول والمشروب والملبوس..)

Your browser does not support the audio element.
 
56- باب فضل الجوع وخشونة العيش والاقتصار عَلَى القليل من المأكول والمشروب والملبوس وغيرها من حظوظ النفس وترك الشَّهوات
قَالَ الله تَعَالَى: فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلَاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا ۝ إِلَّا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَأُولَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ وَلَا يُظْلَمُونَ شَيْئًا [مريم:59، 60]، وقال تَعَالَى: فَخَرَجَ عَلَى قَوْمِهِ فِي زِينَتِهِ قَالَ الَّذِينَ يُرِيدُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا يَا لَيْتَ لَنَا مِثْلَ مَا أُوتِيَ قَارُونُ إِنَّهُ لَذُو حَظٍّ عَظِيمٍ ۝ وَقَالَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ وَيْلَكُمْ ثَوَابُ اللَّهِ خَيْرٌ لِمَنْ آمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا [القصص:79، 80]، وقال تَعَالَى: ثُمَّ لَتُسْأَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنِ النَّعِيمِ [التكاثر:8]، وقال تَعَالَى: مَنْ كَانَ يُرِيدُ الْعَاجِلَةَ عَجَّلْنَا لَهُ فِيهَا مَا نَشَاءُ لِمَنْ نُرِيدُ ثُمَّ جَعَلْنَا لَهُ جَهَنَّمَ يَصْلَاهَا مَذْمُومًا مَدْحُورًا [الإسراء:18].
والآيات في الباب كثيرةٌ معلومةٌ.
1/491- وعن عائشةَ رضي اللَّه عنها قالت: "مَا شَبِعَ آلُ مُحمَّدٍ ﷺ مِنْ خُبْزِ شَعِيرٍ يَوْمَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ حَتَّى قُبِضَ" متفقٌ عَلَيْهِ.
وفي روايةٍ: "مَا شَبِعَ آلُ مُحَمَّدٍ ﷺ مُنْذُ قَدِمَ المَدِينةَ مِنْ طَعامِ البُرِّ ثَلاثَ لَيَالٍ تِبَاعًا حَتَّى قُبِض".
2/492- وعن عُرْوَةَ، عَنْ عائشة رضي اللَّه عنها أَنَّهَا كَانَتْ تَقُولُ: "وَاللَّه يَا ابْنَ أُخْتِي، إِنْ كُنَّا لَنَنْظُرُ إلى الهِلالِ ثمَّ الهِلالِ ثُمَّ الهلالِ -ثلاثة أَهِلَّةٍ في شَهْرَيْنِ- وَمَا أُوقِدَ في أَبْيَاتِ رسولِ اللَّه ﷺ نارٌ"، قُلْتُ: يَا خَالَةُ، فَمَا كَانَ يُعِيشُكُمْ؟ قالتْ: "الأَسْوَدَانِ: التَّمْرُ وَالمَاءُ، إِلَّا أَنَّهُ قَدْ كَانَ لرسول اللَّه ﷺ جِيرانٌ مِنَ الأَنْصَارِ، وَكَانَتْ لَهُمْ مَنَائِحُ، وَكَانُوا يُرْسِلُونَ إِلى رسولِ اللَّه ﷺ مِنْ أَلبانها فَيَسْقِينَا" متفقٌ عَلَيْهِ.
3/493- وعن سعيدٍ المَقْبُريِّ، عَنْ أَبي هُرَيرةَ  أَنَّه مَرَّ بِقَومٍ بَيْنَ أَيْدِيهمْ شَاةٌ مَصْلِيَّةٌ، فَدَعَوْهُ، فَأَبى أَنْ يَأْكُلَ، وقال: "خَرج رَسُولُ اللَّه ﷺ مِن الدُّنْيَا ولَمْ يَشْبَعْ مِنْ خُبْزِ الشَّعِيرِ" رواه البخاري.

الشيخ:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلَّى الله وسلَّم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه.
أما بعد:
فهذه الأحاديث وما جاء في معناها كلها تدل على أنه ينبغي للمؤمن ألا يكون همُّه الدنيا وزينتها ومآكلها ومشاربها، بل ينبغي له أن يعدَّ للآخرة؛ لأنَّها هي الدار، أما هذه الدار فهي دار الامتحان، ودار الابتلاء، ودار العمل، فينبغي للمؤمن أن تكون الآخرةُ أكبر همِّه، وأن يُعنى بها، وألا تكون هذه الدنيا همًّا له في زينتها وزخارفها ومآكلها ومشاربها ونحو ذلك، بل يرضا بما يسَّر الله، وإن اتَّجر وعمل فلا بأس، كما اتَّجر الصحابة والأخيار، ولكن لا تكون أكبر همه، ولا يُشغل بها عن آخرته.
وقد ذمَّ الله مَن فعل ذلك: كما ذمَّ قارون وغيره ممن شُغل بالدنيا عن الآخرة: كَلَّا بَلْ تُحِبُّونَ الْعَاجِلَةَ ۝ وَتَذَرُونَ الْآخِرَةَ [القيامة:20- 21]، فالمؤمن لا يُحب العاجلةَ حبًّا يشغله عن الآخرة، أما إذا طلب الحلالَ واكتسب الحلالَ فلا بأس، كما قال ﷺ: احرص على ما ينفعك، واستعن بالله، وقيل: يا رسول الله، أيُّ الكسب أطيب؟ قال: عمل الرجل بيده، وكل بيع مبرور، وقال: لأن يأخذ أحدُكم حبلَه فيأتي بحزمةٍ من الحطب على ظهره، فيبيعها، فيكفَّ بها وجهَه؛ خيرٌ له من سؤال الناس، أعطوه، أو منعوه، فالمؤمن يكتسب ويطلب الرزق، ولكن لا تكون الدنيا أكبر همِّه، ولا يُشغل بزينتها وشهواتها.
ولهذا تقول عائشة رضي الله عنها: "توفي رسولُ الله وما شبع من خبز الشعير ثلاثة أيام متتابعة"، وفي روايةٍ: "من خبز بُرٍّ ثلاثة أيام متتابعة" يعني: تارةً يشبع، وتارةً لا يشبع، فما جاءه أنفقه، فقد كانت تأتيه الأموال الكثيرة ويُنفقها في سبيل الله عليه الصلاة والسلام.
وتقول له: "لقد مرَّ هلالٌ، ثم هلال، ثم هلال في شهرين، ما أُوقِد في أبيات النبي نارٌ" يعني: ما طبخوا لحمًا وأشباهه، فقال لها ابنُ أختها عروة بن الزبير: يا خالة، ما كان يعيشكم؟ قالت: "الأسودان: التمر والماء"، هذا جهده ﷺ، وصبره على هذه الدنيا، فهو يُنفق ويُعطي عطاء مَن لا يخشى الفقر عليه الصلاة والسلام.
فالحاصل أنه ينبغي للمؤمن ألا يُشغل بالدنيا وزينتها وشهواتها وحظّها العاجل.
وهكذا لما مرَّ أبو هريرة بالشاة المصليَّة تركها وقال: "مات محمدٌ وما شبع من خبز الشعير".
فالمقصود من هذا الحثّ على عدم التوسع في الدنيا والشغل بزينتها وشهواتها وما يصدّ عن الآخرة؛ فالمهم ألا تكون أكبر همِّه، وألا يُشغل بزينتها وشهواتها، وليس المراد تركها بالكلية، لا، بل يزرع ويغرس، ويبيع ويشتري، ويتَّجر، ويعمل ما يستطيع لطلب الرزق، وطلب الحلال، والاستغناء عمَّا في أيدي الناس.
وفَّق الله الجميع.

الأسئلة:
س: ترجم المؤلفُ بـ"فضل الجوع" للباب، هل للجوع فضلٌ في ذاته؟
ج: نعم، الزهد في الزيادة التي تشغله عن الآخرة، والزهد في الحرام والمكروهات، والزهد فيما يصدّ عن الآخرة، مثلما قال ﷺ: ازهد في الدنيا يُحِبُّك الله، وازهد فيما عند الناس يُحبُّك الناس.
س: والحديث الذي ورد فيه تعوّذ النبي ﷺ من الجوع، قال: اللهم إني أعوذ بك من الجوع؟
ج: هذا ما يُنافيه، فالزهد لا يستدعي الجوع.
س: وعن أبي سعيد المقبري؟
ج: وعن سعيد، فهو سعيد بن أبي سعيد، أما المقبري: فيقال: المَقْبُرِي، والمَقْبَرِي.
س: ما الأسودان؟
ج: التمر والماء.
س: السّباء و........ تجوز لآل البيت؟
ج: نعم، نعم، لكن يمنعوا من الزكاة خاصَّةً فقط، أما الصدقات الأخرى فلا بأس بها.
س: الاقتصار على القليل يكون في كل شيء؟
ج: حسب ما يسدّ حاجته، ولا يضره ولا يُضعفه، فإذا اكتفى بالقليل على طريقةٍ تُعينه على طاعة الله فلا بأس.
س: أوصى المُوصِي بوصيَّةٍ ولم يقبلها المُوصَى له؟
ج: إذا ما قبلها تصير للورثة.
س: للورثة أم لبيت المال؟
ج: لا، للورثة -ورثة الموصي.
س: هل ينبغي أن يشبع الإنسانُ تارةً ويترك الشبع تارةً؟
ج: الأحسن له عدم الشّبع الكُلي، ولكن إذا شبع فلا بأس، ولهذا قال ﷺ لأبي هريرة: اشرب، فشرب، ثم قال: اشرب، فشرب، ثم قال: اشرب، فشرب، ثم قال: اشرب، قال: والذي بعثك بالحق، لا أجد له مساغًا، فلا بأس بالشبع، ولا بأس بالرّي، ولكن إذا تركه بعض الأحيان كان أصلح، مثلما قال ﷺ: بحسب ابن آدم لُقَيمات يُقِمْنَ صلبه، فإن كان لا محالةَ فثلثٌ لطعامه، وثلثُ لشرابه .. يعني: للتَّقوي على طاعة الله.
س: فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا [مريم: 59]، ما معنى غَيًّا؟
ج: فُسِّر الغي بالخسار والدّمار، وقيل: وادٍ في جهنم، خبيثٌ طعمه، بعيدٌ قعره –نسأل الله العافية- يعني: خسارةً وندمًا.
س: ما الحكمة من تسمية التَّمر والماء بالأسودين؟
ج: الظاهر -والله أعلم- أنه من باب التَّغليب؛ لأنَّ التَّمر أسود.
أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلسShare via Email
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه