الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
أربعاء ١٩ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. شروح الكتب
  2. رياض الصالحين (الشرح الثاني)
  3. 171 من حديث: (نام رسول الله صلى الله عليه وسلم على حصير، فقام وقد أثر في جنبه..)

171 من حديث: (نام رسول الله صلى الله عليه وسلم على حصير، فقام وقد أثر في جنبه..)

Your browser does not support the audio element.
 
30/486- وعن عبدِاللَّه بنِ مَسْعُودٍ  قَالَ: نَامَ رسولُ اللَّه ﷺ عَلَى حَصيرٍ، فَقَامَ وَقَدْ أَثَّرَ في جَنْبِهِ، قُلْنَا: يَا رَسُولَ الله، لوِ اتَّخَذْنَا لكَ وِطَاءً، فقال: مَا لي وَللدُّنْيَا؟ مَا أَنَا في الدُّنْيَا إِلَّا كَرَاكِبٍ اسْتَظَلَّ تَحْتَ شَجَرَةٍ، ثُمَّ رَاحَ وَتَرَكَهَا رواه الترمذي وَقالَ: حديثٌ حسنٌ صحيحٌ.
31/487- وعن أَبي هريرةَ  قَالَ: قالَ رسولُ اللَّه ﷺ: يَدْخُلُ الفُقَراءُ الجَنَّةَ قَبْلَ الأَغْنِيَاءِ بِخَمْسِمئَةِ عَامٍ رواه الترمذي وقال: حديثٌ صحيحٌ.
32/488- وعن ابن عَبَّاسٍ وعِمْرَانَ بن الحُصَيْن ، عن النبيِّ ﷺ قَالَ: اطَّلَعْتُ في الجَنَّةِ فَرَأَيْتُ أَكْثَرَ أَهلِهَا الفُقَراءَ، وَاطَّلَعْتُ في النَّارِ فَرَأَيْتُ أَكْثَرَ أَهْلِهَا النِّساءَ متفقٌ عَلَيْهِ من رواية ابن عباس، ورواه البخاري أيْضًا من روايةِ عِمْرَان بنِ الحُصَينِ.
33/489- وعن أُسامةَ بنِ زيدٍ رضيَ اللَّه عنهما، عن النبيِّ ﷺ قَالَ: قُمْتُ عَلى بَاب الجَنَّةِ، فَكَانَ عَامَّة مَنْ دَخَلَهَا المَساكين، وأَصحَابُ الجَدِّ محبُوسُونَ، غَيْرَ أَنَّ أَصحَابَ النَّار قَد أُمِرَ بِهمْ إِلَى النَّارِ متفقٌ عَلَيْهِ.
34/490- وعن أَبي هريرة ، عن النَّبِيِّ ﷺ قَالَ: أَصْدَقُ كَلِمَةٍ قَالَهَا شَاعِرٌ كَلِمَةُ لَبِيدٍ: أَلا كُلُّ شيْءٍ مَا خَلا اللهَ بَاطِلٌ متفقٌ عليه.

الشيخ:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلَّى الله وسلَّم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه.
أما بعد:
فهذه الأحاديث الخمسة كالتي قبلها في الحثِّ على الترغيب في الزهد في الدنيا، والرغبة في الآخرة وإيثارها والإعداد لها، وأنَّه لا ينبغي للمؤمن أن يُشغل بمتاع الدنيا وتجارتها وزينتها عن الآخرة، بل يجب أن يكون أكبر همّه الإعداد للآخرة، والجدّ في طلب الآخرة.
ولما رأى الصَّحابةُ أنه ﷺ اضطجع على حصيرٍ قد أثَّر في جنبه قالوا: ألا نتخذ لك وِطاءً؟ قال: ما لي وللدنيا؟ إنما مثلي ومثل الدنيا كراكبٍ قَالَ في ظِلِّ دَوْحَةٍ ثم ذهب وتركها.
ولما دخل عليه عمرُ في المَشْرُبَة التي كان فيها حين هجر نساءَه وجده قد أثَّر الحصيرُ في جنبه عليه الصلاة والسلام، فقال: يا رسول الله، أنت في كذا وكذا وفارس والروم في كذا وكذا؟! قال: أفي شكٍّ أنت يا ابن الخطاب؟! أولئك قومٌ عُجِّلَتْ لهم طيِّباتُهم في حياتهم الدنيا.
فالمؤمن لا يُشغل بالدنيا، ولكن يأخذ منها ما تيسر، فهو يعمل ويتسبَّب ويطلب الرزقَ حتى يستغني عمَّا في أيدي الناس، وكما تقدَّم في قوله ﷺ: احرص على ما ينفعك، واستعن بالله، ولما سُئِلَ: أيُّ الكسب أطيب؟ قال: عمل الرجل بيده، وكل بيع مبرور.
فالمؤمن يكتسب الحلالَ، ويتصدق، ويُنفق، ويُحْسِن، ولكن لا تشغله الدنيا عن الآخرة.
ويقول ﷺ أنه اطَّلع في الجنة فرأى عامَّة أهلها الفقراء، وفي اللفظ الآخر أنهم يدخلون الجنةَ قبل الأغنياء بنصف يومٍ -خمسمئة عام- وذلك -والله أعلم- لأنَّهم لا حسابَ عليهم، فليس هناك أمورٌ يُحاسَبون عليها من جهة الدنيا، وأصحاب الجَدِّ –وهم أهل الغنى وأهل السعة- محبوسون، يعني: موقوفون لمناقشة الحساب ومُجازاتهم على ما عملوا في الدنيا.
والمقصود من هذا كله أنَّ الواجب العناية بالآخرة، والإعداد لها، والحذر من الشغل بالدنيا التي قد تصدّه عن الآخرة.
وهكذا قول الشاعر: "ألا كلّ شيءٍ ما خلا الله باطلٌ"، يعني : زائل، وأمَّا ما كان لله فهو الذي يبقى وينفع أهله، وما سوى ذلك فهو باطل، يعني: زائل ومُنتهٍ.
وتقدم قوله ﷺ: الدنيا ملعونة، ملعونٌ ما فيها، إلَّا ذكر الله وما والاه، وعالمًا ومُتعلِّمًا.
فالمؤمن يجتهد في طلب الخير، وفي عمل الخير، والإعداد للآخرة، ولا يُشغل بالدنيا، لكن لا يتركها، بل يعمل: يتَّجر، أو يزرع، مثلما اتَّجر الصحابةُ، وغرس الأنصار وزرعوا، فهو يطلب الأسباب، لكن لا يُشغل بها عن الآخرة، فيفعل الأسباب التي تُعينه على طاعة الله، ويتصدق منها، ويُنفق منها، ويقضي حاجته منها، ولكن لا تشغله عن الآخرة.
وفَّق الله الجميع.

الأسئلة:
س: النساء أكثر أهل النار، فهل هُنَّ في الجنة أقلّ أم أكثر أيضًا؟ وكذا أهل الجنة: هل لأجل العدد أم لأجل كثرة بعدهنَّ؟
ج: لما سئل ﷺ قال: لأنَّكُنَّ تكفرن العشير، وتُكْثِرْنَ اللَّعن، ومَن صدق منهن فلها الجنة، مثلما قال جلَّ وعلا: إِنَّ الْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْقَانِتِينَ وَالْقَانِتَاتِ وَالصَّادِقِينَ وَالصَّادِقَاتِ وَالصَّابِرِينَ وَالصَّابِرَاتِ وَالْخَاشِعِينَ وَالْخَاشِعَاتِ وَالْمُتَصَدِّقِينَ وَالْمُتَصَدِّقَاتِ وَالصَّائِمِينَ وَالصَّائِمَاتِ وَالْحَافِظِينَ فُرُوجَهُمْ وَالْحَافِظَاتِ وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيرًا وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا [الأحزاب:35]، وقال تعالى: وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولَئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ ۝ وَعَدَ اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ [التوبة:71- 72]، هؤلاء وهؤلاء: فكل مؤمنٍ ومؤمنةٍ موعود بالجنة، والكافر والكافرة موعودون بالنار، لكن لما كان يكثر في أعمال النساء: كفر العشير، والسّب، واللعن، وعدم الاستقامة على الحق؛ صار أكثرهنَّ إلى النار –نسأل الله العافية.
س: لو ماتت امرأةٌ وليس لها زوجٌ، وكانت من أهل الجنة، هل ستتزوج من المؤمنين؟
ج: هذا إلى الله، فكلٌّ يقع مطلوبه في الجنة، لهم فيها ما يدَّعون، النساء والرجال، أي: لهم ما يطلبون، فالرجل يُعْطَى ما يطلب، والمرأة تُعْطَى ما تطلب، كلهم في نعيم.
س: قول الرسول ﷺ: فإنَّ الفقر أسرع إلى مَن يُحبُّني دليلٌ على أنَّ أصحاب النبي ﷺ أكثرهم الفقراء؟
ج: نعم؛ لشُغلهم بعمل الآخرة وطاعة الرسول ﷺ.
س: ومَن تمسَّك بالسنة؟
ج: مَن تمسَّك بالسنة، وجاهد في الله، واتَّقى الله؛ قد يُصاب بالفقر، لكن ليس معناه أن يترك الأسباب، لكن قد يُشغل بالأعمال الصَّالحة وتقوى الله والجهاد في سبيله عن جمع الدنيا، وعن التَّسبب فيها.
س: بعض المشايخ ينكرون أذان الحرم؛ لأن النبي ﷺ يقول: إذا أذَّنْتَ فترسَّل، وإذا أقمت فاحدر، وبعضهم يجعل الأذان كالإقامة، يعني: ما يترسل فيه؟
ج: لا، السنة الترسل في الأذان، والإسراع في الإقامة، هذه هي السنة، والمؤذنون في الحرم يُطيلون ولا يُخففون، فخطرهم على الطول.
س: هناك مَن استدلَّ على لعن الكافر المُعَيَّن بحديث الرجل الذي أُتِيَ به ليُجْلَد في الخمر، فقال أحدُ الصحابة: لعنه الله، فقال النبيُّ ﷺ: لا تُعِنْ الشيطان عليه، فإنَّه يُحبُّ الله ورسوله، فقال: إنَّ الذي لا يُحبَ الله ورسوله يُلْعَن؟
ج: هذا عبدالله الحمار، والرسول ﷺ لعن مَن آذى المسلمين، فلعن أبا جهل، وعتبة بن ربيعة، وشيبة، وأشباههم ممن آذوا المسلمين، أما الكفار الذين ما آذوا فلا يُلْعَنوا، بل يُدْعَا لهم بالهداية، فإنه لما قيل: يا رسول الله، إنَّ دوسًا قد تأخَّر إسلامهم، قال: اللهم اهْدِ دوسًا وائْتِ بهم، فدعا لهم بالهداية، ولما كان اليهودُ يتعاطسون عنده يُريدون أن يقول: يرحمكم الله، قال: يهديكم الله.
س: إذن الصحيح أنَّ الكافر المُعَيَّن لا يُلْعَن؟
ج: لا يُلْعَن، إلا إذا آذى المسلمين.
س: هل يُؤخذ في وقتنا هذا أنَّ النوم على الحصير من السنة؟
ج: لا، ما هو من السنة، إنما يكون حسب الحاجة.
س: ومَن كان مُقتدرًا لكنَّه يجعل له أيامًا ينام فيها على الحصير؟
ج: إذا أراد أن يتَّعِظَ ويُحاسِب نفسه ويُجاهدها لا بأس، من باب محاسبة النفس وتذكيرها بحال الفقراء، وإلا فلو رزقه الله الطيبات فالحمد لله، فالله قال: كُلُوا مِنَ الطَّيِّبَاتِ [المؤمنون:51].
س: في الحديث: اطَّلعتُ في الجنة فرأيتُ أكثر أهلها الفقراء، وذكر ابنُ القيم أنَّ فتنةَ المال أعظمُ من فتنة الضَّراء، يعني: فتنة الفقر؟
ج: إِنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلَادُكُمْ فِتْنَةٌ [التغابن:15].
س: هل يُؤخذ من هذا أنَّ الغالب على أهل الطاعة وأهل الصلاح أن يكونوا من الفُقراء ويوجد من الأغنياء؟
ج: هذا الغالب، مثلما كان في الصَّحابة.
س: أفضل الخلق بعد الرسول ﷺ: أبو بكر أم الأنبياء؟
ج: أفضل الناس: الرسل والأنبياء، ثم أبو بكر.
أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلسShare via Email
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه