الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
أربعاء ١٩ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. شروح الكتب
  2. رياض الصالحين (الشرح الثاني)
  3. 164 من حديث: (أن رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم مر بالسوق والناس كنفتيه..)

164 من حديث: (أن رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم مر بالسوق والناس كنفتيه..)

Your browser does not support the audio element.
 
7/464- وعن جابرٍ : أَنَّ رسولَ اللَّه ﷺ مَرَّ بِالسُّوقِ وَالنَّاسُ كنفتيه، فَمَرَّ بِجَدْيٍ أَسَكّ مَيِّتٍ، فَتَنَاوَلَهُ، فَأَخَذَ بِأُذُنِهِ، ثُمَّ قَالَ: أَيُّكُمْ يُحِبُّ أَنْ يَكُونَ هَذَا لَهُ بِدِرْهَمٍ؟ فَقالوا: مَا نُحِبُّ أَنَّهُ لَنَا بِشَيْءٍ، وَمَا نَصْنَعُ بِهِ؟! ثُمَّ قَالَ: أَتُحِبُّونَ أَنَّهُ لَكُمْ؟ قَالُوا: وَاللَّه لَوْ كَانَ حَيًّا كَانَ عَيْبًا أنَّه أَسَكّ، فكَيْفَ وَهو مَيِّتٌ؟! فقال: فَوَاللَّه للدُّنْيَا أَهْوَنُ عَلى اللَّه مِنْ هَذَا عَلَيْكُمْ رواه مسلم.
9/465- وعن أَبي ذرٍّ  قَالَ: كُنْتُ أَمْشِي مَعَ النَّبِيِّ ﷺ في حَرَّةٍ بِالمَدِينَةِ، فَاسْتَقْبلَنَا أَحُدٌ، فقال: يَا أَبَا ذَرٍّ، قلت: لَبَّيْكَ يَا رسولَ اللَّه، فقال: مَا يَسُرُّني أَنَّ عِنْدِي مِثلَ أُحُدٍ هَذَا ذَهبًا تَمْضِي عَلَيَّ ثَلاثَةُ أَيَّامٍ وعِنْدِي مِنْهُ دِينَارٌ، إِلَّا شَيْءٌ أَرْصُدُهُ لِدَيْنٍ، إِلَّا أَنْ أَقُولَ بِهِ في عِبَاد اللَّه هكَذَا وَهَكَذا وَهَكَذا عن يَمِينهِ، وعن شِمَالِهِ، وَمِنْ خَلْفِهِ، ثُمَّ سَارَ فقال: إِنَّ الأَكْثَرِينَ هُمُ الأَقَلُّونَ يَومَ القيامةِ، إِلَّا مَنْ قَالَ بالمَالِ هكذَا وَهكَذَا وَهَكَذا عن يمينهِ، وعن شمالهِ، ومِنْ خَلفه، وَقَليلٌ مَا هُمْ.
ثُمَّ قَالَ لي: مَكَانَك لا تَبْرَحْ حَتَّى آتيَكَ، ثُمَّ انْطَلَقَ في سَوَادِ اللَّيْلِ حَتَّى تَوَارَى، فسَمِعْتُ صَوْتًا قَدِ ارْتَفَعَ، فَتَخَوَّفْتُ أَنْ يَكُونَ أَحَدٌ عَرَضَ للنَّبِيِّ ﷺ، فَأَرَدْتُ أَنْ آتِيَهُ فَذَكَرْتُ قَوْله: لا تَبْرَحْ حَتَّى آتيَكَ، فلم أَبْرَحْ حَتَّى أَتَاني، فَقُلْتُ: لَقَدْ سَمِعْتُ صَوتًا تَخَوَّفْتُ مِنْهُ، فَذَكَرْتُ لَهُ، فقال: وَهَلْ سَمِعْتَهُ؟ قلت: نَعَم، قَالَ: ذَاكَ جِبريلُ أَتاني فقال: مَن ماتَ مِنْ أُمَّتِكَ لا يُشرِكُ باللَّه شَيئًا دَخَلَ الجَنَّةَ، قلتُ: وَإِنْ زَنَى، وَإِنْ سَرَقَ؟ قَالَ: وَإِنْ زَنَى، وَإِنْ سَرَقَ متفقٌ عليه، وهذا لفظ البخاري.
10/466- وعن أبي هريرة ، عَنْ رسولِ اللَّه ﷺ قَالَ: لَوْ كَانَ لِي مِثلُ أُحُدٍ ذَهَبًا لَسرَّني أَنْ لا تَمُرَّ علَيَّ ثَلاثُ لَيَالٍ وَعِندِي مِنْهُ شَيءٌ، إلَّا شَيءٌ أَرْصُدُه لِدَينٍ متفقٌ عليه.

الشيخ:
الحمد لله، وصلَّى الله وسلَّم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومَن اهتدى بهداه.
أما بعد:
فهذه الأحاديث كالتي قبلها، فيها الدلالة على حقارة الدنيا، وأنها لا قيمة لها عند الله جلَّ وعلا، كما تقدَّم في قوله ﷺ: ما الدنيا في الآخرة إلا كما يُدْخِل أحدُكم أُصْبُعَه في اليَمِّ، فلينظر بما ترجع؟، وهكذا لما مرَّ بالجدي الأسك قال لأصحابه: هل يُحب أحدُكم أن يكون هذا له؟ فقالوا كلهم: لا قيمةَ له، قال: لدنيا عند الله أهون عليه من هذا عليكم، فهذا يدل على حقارتها، وأنها لا قيمةَ لها، بل هي زائلة: وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ [آل عمران:185]، وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا فِي الْآخِرَةِ إِلَّا مَتَاعٌ [الرعد:26] متاع يتمتع به المسافر، فهذه الدار متاع يتزوَّد منها المؤمن لآخرته بالأعمال الصالحات وتقوى الله، ولا قيمةَ لها مهما طالت، ولو عُمِّر ألف عامٍ -عمر نوح- أو أكثر من ذلك فهو زائلٌ، فالواجب والحزم والكيس أن يعدَّ للآخرة، وأن يتزوَّد من هذه الدنيا للآخرة، وأن يحرص على تقديم ما ينفعه في الآخرة من مالٍ وعملٍ صالحٍ.
وهكذا قوله ﷺ حينما رأى أُحُدًا: ما أُحِبُّ أن يكون لي مثل أُحُدٍ ذهبًا، لو كان لي مثل أُحُدٍ ذهبًا لأنفقتُه في سبيل الله، ما تمر عليه ثلاثة أيام وعندي منه دينارٌ، إلا دينارٌ أرصده لدينٍ، فهذا فيه الحثُّ على النفقة، وأن المال إنما ينفع إذا أُنْفِق، ولهذا يقول ﷺ: لو كان له مثل أُحُدٍ ذهبًا ما مرَّت عليه ثلاثةُ أيام إلا وقد أنفقه، إلا دينارٌ يرصده لدينٍ، فهذا فيه الحث على الإنفاق.
ويقول ﷺ: إنَّ الأكثرين هم الأقلون يوم القيامة، الأكثرون أموالًا في الدنيا هم الأقلون يوم القيامة، إلَّا مَن قال هكذا وهكذا وهكذا مَن تصدَّق وأنفق وأحسن.
فينبغي للمؤمن أن يكون ذا جودٍ وكرمٍ وإنفاقٍ وإحسانٍ، وألا يبخل: وَمَنْ يَبْخَلْ فَإِنَّمَا يَبْخَلُ عَنْ نَفْسِهِ [محمد:38]، فينبغي له أن يجود ويُحسِن إلى عباد الله، فالله جلَّ وعلا يقول: أَرَضِيتُمْ بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا مِنَ الْآخِرَةِ فَمَا مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فِي الْآخِرَةِ إِلَّا قَلِيلٌ [التوبة:38]، فالجود ينفع أصحابه في الدنيا والآخرة.
فجديرٌ بالمؤمن ألا يبخل بالدنيا، وأن يُنْفِق ويُحسِن مما أعطاه الله، يرجو ثوابَ الله، كلٌّ على قدره.
يقول ﷺ: اليد العُليا خيرٌ من اليد السُّفْلَى، واليد العليا هي المعطية المنفقة، والسُّفْلَى: الآخذة السَّائلة، اليد العليا خيرٌ من اليد السُّفلى، وابدأ بمَن تعول، وخير الصَّدقة ما كان عن ظهر غنًى، ومَن يستعفف يُعفَّه الله، ومَن يستغني يُغنه الله.
فالمشروع للمؤمن أينما كان أن يجود على إخوانه، وأقاربه، والفقراء، وغيرهم، وفي وجوه الخير: كتعمير المساجد، والمدارس، والرُّبُط للفقراء، وأشباه ذلك، فالمقصود أنه يتحرَّى النفقة في وجوه الخير متى أمكن، ولا يبخل، ولا يهمه المال، بل يهمه الإنفاق في وجوه الخير، كما قال ﷺ: لو كان لي مثل أحدٍ ذهبًا لأنفقتُه في سبيل الله، ما يسرني أن تمرَّ عليه ثلاثة أيام وعندي منه دينارٌ، إلا دينارٌ أرصده لدينٍ، فالدَّين مُقَدَّمٌ، فيجب أن يُعطي الدَّائنين حقَّهم، يعني: إلا شيء أحفظه حتى أُسَدِّد به الدَّائنين.
كذلك هذا يدل على فضل التوحيد، وأن مَن مات لا يُشرك بالله شيئًا دخل الجنة، وإن كانت له ذنوبٌ وسيئات، لكن إن كانت له ذنوبٌ فهو تحت المشيئة؛ فقد يدخلها من أول وهلةٍ ويُعْفَى عنه، وقد يُعَذَّب ثم يُخرجه الله من النار، إذا مات على الذُّنوب ولم يتب، كما قال تعالى: إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ [النساء:48]، فمَن مات على التوحيد فهو من أهل الجنة، ولو عُذِّبَ، ولو جرى عليه عذابٌ قبل ذلك؛ لذنوبه التي أَصَرَّ عليها، لكن مآله ومُنتهاه الجنة.
وفَّق الله الجميع.

الأسئلة:
س: قول الرسول ﷺ: أعظم الشرك أن يزني الرجلُ بحليلة جاره، هل يكون الزِّنى من الشرك؟
ج: هذا أعظم الزنى: أن يُزاني بحليلة جاره، وليس أعظم الشرك.
س: ولا يكون الزِّنى شركًا؟
ج: لا، هذا قرين، فالشرك أولًا، ثم القتل، ثم الزنى بزوجة الجار –نسأل الله العافية- لما قيل: أيُّ الذَّنب أعظم؟ قال: أن تجعل لله ندًّا وهو خلقك، قال: ثم أي؟ قال: أن تقتل ولدك خشية أن يطعم معك، قال: ثم أي؟ قال: أن تُزاني بحليلة جارك، وفي اللفظ الآخر: قال: أكبر الكبائر: الإشراك بالله، ثم عقوق الوالدين، ثم شهادة الزور -نسأل الله العافية.
س: سنة إقامة الطواف: خاصَّة بطواف القُدوم؟
ج: نعم، طواف القدوم في الأشواط الثلاثة الأُوَل فقط، سواء كان طواف عمرةٍ أو حجٍّ.
س: الذي يحضُّ على زيادة القهوة والعزائم ونحو ذلك وهو لا يعزم ولا شيء؟
ج: جزاه الله خيرًا، ويُنْصَح أن يعمل بما قال، ولكن نصيحته للناس تنفع ولو بخل هو، فقد يجود البخيل، فإذا نصح ولو كان بخيلًا ينفع، لكن يُنْصَح ويُقال له: اعمل بما تقول.
س: الإعلان عن حلقات الذكر، والإعلان عن جوائز أو رحلات عليها؟
ج: الإعلان عن حلقات العلم حتى يحضرها الناسُ هذا طيب، يقال: في المسجد الفلاني حلقة علم أو دروس، ما فيها شيء، هذا طيب، من باب الدلالة على الخير، يقول النبيُّ ﷺ: مَن دلَّ على خيرٍ فله مثل أجر فاعله.
س: هل تُقْبَل الجوائز؟
ج: إذا لم يكن فيها ربا ولا قمار، وإذا لم تدفع لها أموالًا، بل تُعطاها دون أن تدفع أموالًا، مثل: مَن نجح يُعْطَى؛ فهذا لا بأس به، أمَّا أن يدفع أموالًا لعله ينجح فلا؛ هذا قمار.
أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلسShare via Email
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه