الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
أربعاء ١٩ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. شروح الكتب
  2. رياض الصالحين (الشرح الثاني)
  3. 162 من: (باب فضل الزهد في الدنيا والحثّ عَلَى التَّقلل منها وفضل الفقر)

162 من: (باب فضل الزهد في الدنيا والحثّ عَلَى التَّقلل منها وفضل الفقر)

Your browser does not support the audio element.
 
55- باب فضل الزهد في الدنيا والحثّ عَلَى التَّقلل منها وفضل الفقر
قَالَ الله تَعَالَى: إِنَّمَا مَثَلُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا كَمَاءٍ أَنْزَلْنَاهُ مِنَ السَّمَاءِ فَاخْتَلَطَ بِهِ نَبَاتُ الْأَرْضِ مِمَّا يَأْكُلُ النَّاسُ وَالْأَنْعَامُ حَتَّى إِذَا أَخَذَتِ الْأَرْضُ زُخْرُفَهَا وَازَّيَّنَتْ وَظَنَّ أَهْلُهَا أَنَّهُمْ قَادِرُونَ عَلَيْهَا أَتَاهَا أَمْرُنَا لَيْلًا أَوْ نَهَارًا فَجَعَلْنَاهَا حَصِيدًا كَأَنْ لَمْ تَغْنَ بِالْأَمْسِ كَذَلِكَ نُفَصِّلُ الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ [يونس:24].
وقال تَعَالَى: وَاضْرِبْ لَهُمْ مَثَلَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا كَمَاءٍ أَنْزَلْنَاهُ مِنَ السَّمَاءِ فَاخْتَلَطَ بِهِ نَبَاتُ الْأَرْضِ فَأَصْبَحَ هَشِيمًا تَذْرُوهُ الرِّيَاحُ وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ مُقْتَدِرًا ۝ الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِنْدَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ أَمَلًا [الكهف:45- 46].
وقال تَعَالَى: اعْلَمُوا أَنَّمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَزِينَةٌ وَتَفَاخُرٌ بَيْنَكُمْ وَتَكَاثُرٌ فِي الْأَمْوَالِ وَالْأَوْلَادِ كَمَثَلِ غَيْثٍ أَعْجَبَ الْكُفَّارَ نَبَاتُهُ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَرَاهُ مُصْفَرًّا ثُمَّ يَكُونُ حُطَامًا وَفِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَمَغْفِرَةٌ مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانٌ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ [الحديد:20].
وقال تَعَالَى: زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاءِ وَالْبَنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنْطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَالْخَيْلِ الْمُسَوَّمَةِ وَالْأَنْعَامِ وَالْحَرْثِ ذَلِكَ مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَاللَّهُ عِنْدَهُ حُسْنُ الْمَآبِ [آل عمران:14].
وقال تَعَالَى: يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ فَلَا تَغُرَّنَّكُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَلَا يَغُرَّنَّكُمْ بِاللَّهِ الْغَرُورُ [فاطر:5].
وقال تَعَالَى: أَلْهَاكُمُ التَّكَاثُرُ ۝ حَتَّى زُرْتُمُ الْمَقَابِرَ ۝ كَلَّا سَوْفَ تَعْلَمُونَ ۝ ثُمَّ كَلَّا سَوْفَ تَعْلَمُونَ ۝ كَلَّا لَوْ تَعْلَمُونَ عِلْمَ الْيَقِينِ [التكاثر:1- 5].
وقال تَعَالَى: وَمَا هَذِهِ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا لَهْوٌ وَلَعِبٌ وَإِنَّ الدَّارَ الْآخِرَةَ لَهِيَ الْحَيَوَانُ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ [العنكبوت:64].
والآيات في الباب كثيرة مشهورة.
وأمَّا الأحاديث فأكثر مِنْ أن تُحصر، فنُنَبِّهُ بطرفٍ منها عَلَى مَا سواه:
1/457- عن عمرو بنِ عوفٍ الأَنْصاريِّ : أَنَّ رسولَ اللَّه ﷺ بَعَثَ أَبا عُبيدةَ بنَ الجرَّاحِ  إِلَى البَحْرَيْنِ يَأْتِي بِجزْيَتِهَا، فَقَدمَ بِمالٍ منَ البَحْرَينِ، فَسَمِعَت الأَنصَارُ بقُدومِ أَبي عُبَيْدَةَ، فوافَوْا صَلاةَ الفَجْرِ مَعَ رسولِ اللَّه ﷺ، فَلَمَّا صَلَّى رسولُ اللَّه ﷺ انْصَرَفَ، فَتَعَرَّضُوا لَهُ، فَتَبَسَّمَ رسولُ اللَّه ﷺ حِينَ رَآهُمْ، ثُمَّ قَالَ: أَظُنُّكُم سَمِعتُم أَنَّ أَبَا عُبَيْدَةَ قَدِمَ بِشَيءٍ مِنَ الْبَحْرَيْنِ؟ فقالوا: أَجَل يَا رسول اللَّه، فقال: أَبْشِرُوا، وأَمِّلُوا مَا يَسُرُّكُمْ، فواللَّه مَا الفَقْرَ أَخْشَى عَلَيْكُمْ، وَلكنِّي أَخْشى أَنْ تُبْسَطَ الدُّنْيَا عَلَيْكُم كَمَا بُسِطَتْ عَلَى مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ، فَتَنَافَسُوهَا كَمَا تَنَافَسُوهَا؛ فَتُهْلِككُمْ كَمَا أَهْلَكَتْهُمْ متفقٌ عليه.
2/458- وعن أَبي سعيدٍ الخدريِّ  قالَ: جَلَسَ رسولُ اللَّه ﷺ عَلى المِنْبَرِ، وَجَلَسْنَا حَوْلَهُ، فقال: إِنَّ مِمَّا أَخَافُ عَلَيْكُم مِنْ بَعْدِي مَا يُفْتَحُ عَلَيْكُمْ مِن زَهْرَةِ الدُّنيَا وَزينتهَا متفقٌ عليه.
3/459- وعنه : أَنَّ رسولَ اللَّه ﷺ قَالَ: إِنَّ الدُّنْيَا حُلْوَةٌ خَضِرَةٌ، وَإِنَّ اللَّه تَعالى مُسْتَخْلِفُكُم فِيهَا، فَيَنْظُرُ كَيْفَ تَعْمَلُونَ، فاتَّقُوا الدُّنْيَا، واتَّقُوا النِّسَاءَ رواه مسلم.

الشيخ:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلَّى الله وسلَّم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومَن اهتدى بهداه.
أما بعد:
فهذه الآيات الكريمات والأحاديث كلها تدل على فضل الزهد في الدنيا، والرغبة في الآخرة، والحذر من الشغل بالدنيا وشهواتها العاجلة، فالواجب على المؤمن أن يَعُدَّ العُدَّة لآخرته، وأن يحذر شرَّ الدنيا وفتنتها، فإنَّها فتنة: وَما الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ [الحديد:20]، إِنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلَادُكُمْ فِتْنَةٌ [التغابن:15]، فالواجب الحذر، كما قال جلَّ وعلا: إِنَّمَا مَثَلُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا كَمَاءٍ أَنْزَلْنَاهُ مِنَ السَّمَاءِ فَاخْتَلَطَ بِهِ نَبَاتُ الأَرْضِ [يونس:24]، فالدنيا فيها الخطر العظيم، والله ضرب لها الأمثال الدَّالة على زوالها.
فالواجب على المؤمن أن يحذر إيثارها على الآخرة، وأن يستعدَّ للقاء الله بما يسَّر الله له من الدنيا، ولا بأس أن يطلب الرزق، ولا بأس أن يتَّجر، فاليد العُليا خيرٌ من اليد السُّفْلَى، ولكن ليحذر أن تشغله عن الآخرة، وأن يلهو بها عن الآخرة، أمَّا إذا أعانته على الآخرة: فاتَّجر وطلب الرزق، وتصدَّق، وأحسن، وعمل المشاريع الخيرية، ونحو هذا؛ فهذه هي اليد العليا، فإنَّ الغني الشاكر أفضل من الفقير الصابر؛ لأنَّ الغني الشاكر ينفع الله به الأمة.
وقد اختلف الناسُ أيّهما أفضل: الغني الشاكر، أو الفقير الصابر؟
والأفضل: الغني الشاكر الذي أعطاه الله المال، وأنفق، وأحسن إلى الناس، وأقام المشاريع الخيرية، وأنفق في وجوه البر.
فالرسول ﷺ خاف عليهم الدُّنيا، وبيَّن لهم حالها، والله بيَّن لهم في كتابه العظيم حالها، وأنها خطر، فضرب لها المثل بالأرض التي تزخرفت بالخضرة، ثم جاءتها الريح العاصف فذهبت وانتهت، فالدنيا هكذا: اعْلَمُوا أَنَّمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَزِينَةٌ وَتَفَاخُرٌ بَيْنَكُمْ وَتَكَاثُرٌ فِي الأَمْوَالِ وَالأَوْلادِ كَمَثَلِ غَيْثٍ أَعْجَبَ الْكُفَّارَ نَبَاتُهُ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَرَاهُ مُصْفَرًّا ثُمَّ يَكُونُ حُطَامًا [الحديد:20]، هذه حالها، فبينما هو في نعيمٍ ودنيا وخيرٍ عظيمٍ إذ جاءه الأجلُ، أو جاءته آفةٌ فأهلكت المالَ وما عنده.
فأنت يا عبدالله على خطرٍ: إمَّا في نفسك بموتٍ مُعَجَّلٍ، وإمَّا بذهاب ما في يديك، ولهذا قال ﷺ: إنما أخشى عليكم ما يُفْتَح عليكم من زهرة الدنيا، ويقول: إنَّ الدنيا حلوةٌ خَضِرَةٌ، وإنَّ الله مُسْتَخْلِفكم فيها، فينظر كيف تعملون، فاتَّقوا الدنيا، واتَّقوا النِّساء؛ فإنَّ أول فتنة بني إسرائيل كانت في النِّساء، ويقول جلَّ وعلا: اعْلَمُوا أَنَّمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَزِينَةٌ وَتَفَاخُرٌ بَيْنَكُمْ وَتَكَاثُرٌ فِي الأَمْوَالِ وَالأَوْلَادِ ...
فالمؤمن يحذر شرَّها وفتنتها، ويستعدّ للقاء الله، ولا يرضى بالفقر إذا تيسَّر له الغنى، فهو درجة عليا، فينبغي له أن يطلب الرزق، ويسعى في طلبه كما قال ﷺ: احرص على ما ينفعك، واستَعِنْ بالله، ولما سُئِلَ: أي الكسب أطيب؟ قال: عمل الرجل بيده، وكل بيعٍ مبرور، وقال ﷺ: اليد العُليا خيرٌ من اليد السُّفْلَى، وابدأ بمَن تعول، وخير الصَّدقة ما كان عن ظهر غِنًى، ومَن يستغنِ يُغْنِه الله، ومَن يَسْتَعْفِفْ يُعِفَّه الله.
فأنت يا عبدالله تسعى في طلب الرزق الحلال؛ لتُنْفِق في سبيل الله، وتُحْسِن، وتتصدق، وتُواسي الفقير، فهذا خيرٌ عظيمٌ، لكن لا يشغلك ذلك عن الآخرة، فالزهد فيها لا يعني تركها، وإنما يعني: عدم صرفها في الشَّهوات والملذَّات والاشتغال بها عن الآخرة، فقد كان عبدُالرحمن بن عوف من أغنى الناس، وكذلك الصديقُ، وعمرُ أيضًا، ولم تشغلهم عن الآخرة.
فالمؤمن إذا رزقه الله الدنيا وصرفها في وجوهها فهو على خيرٍ عظيمٍ، وأجرٍ عظيمٍ، فهو ينفع الفقير والمسكين، ويصل الرحم، ويُقيم المشاريع الخيرية، إلى غير هذا من وجوه الخير.
وفَّق الله الجميع.

الأسئلة:

س: ما المقصود بالبحرين؟
ج: هجر، وهي جهة شرق المملكة، وكانت محلَّ المجوس، فقد عاشوا فيها.
س: ما المراد بقوله: كَلَّا سَوْفَ تَعْلَمُونَ [التكاثر:3]؟
ج: من باب الوعيد، سوف تعلمون ما فعلتم من التكاثر الذي ألهاكم عن الآخرة.
س: الزهد أخصُّ من الورع؟
ج: الورع غيره، فالزهد معناه: عدم الاستكثار، فكونه يزهد فيها يعني: لا تشغله عن الآخرة، والورع: ترك المشتبهات.
س: سائلٌ يقول أنَّه كان يُصلِّي المغرب، وبعدما صلَّى ركعتين نسي الجلوس للتشهد الأوسط، ونهض وأتى بالركعة الثالثة، ثم تشهد، ثم صلَّى ركعةً رابعةً؟
ج: هل كان ناسيًا؟
س: يجهل الحكم.
ج: أتى بالرابعة عن ترك الجلوس؟
س: نعم.
ج: ليس عليه شيء ما دام جاهلًا، لكن يُعَلَّم.
س: وما حكمه إن لم يكن جاهلًا؟
ج: ما هو .......... إلَّا جاهل.
س: الجزية إذا أُخِذَتْ؟
ج: ................ لبيت المال.
س: أقصد أنه إذا لم يكن جاهلًا وفعل هذا ناسيًا؟
ج: النَّاسي أشدّ وأشدّ.
س: إذا كان طالب علمٍ وأراد أن يُتاجر كي يكتسب مالًا ويتصدق على الفقراء، ألا يُخْشَى عليه أن يقع في حبِّ ..؟
ج: لا، لقد اتَّجر الصحابةُ وهم أفضل منا، وعملوا، ونفعوا الناس: فعبدالرحمن اتَّجر، والصديق اتَّجر، وعمر اتَّجر، وغيرهم من الصحابة اتَّجروا، والأنصار مزارعون، وعندهم المزارع العظيمة ، ونفع الله بهم المهاجرين.
س: لكن كثيرًا من طلاب العلم فعلوا ذلك ووقعوا في حبِّ ..؟
ج: لا، عليه بتجارةٍ لا تشغله عن طلب العلم وعن التَّفقه في الدين.
أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلسShare via Email
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه