الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
سبت ٢٢ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. شروح الكتب
  2. رياض الصالحين (الشرح الثاني)
  3. 544 من: (باب النهي عن قول الإِنسان: مُطِرْنَا بِنَوْء كذا)

544 من: (باب النهي عن قول الإِنسان: مُطِرْنَا بِنَوْء كذا)

Your browser does not support the audio element.
 
325- باب النهي عن قول الإِنسان: مُطِرْنَا بِنَوْء كذا
1/1731- عَنْ زَيْدِ بْنِ خَالِدٍ  قَالَ: صلَّى بِنَا رَسُولُ اللَّهِ ﷺ صَلاةَ الصُّبْحِ بِالحُدَيْبِيَةِ في إِثْرِ سَمَاءٍ كَانتْ مِنَ اللَّيْل، فَلَمَّا انْصرَفَ أَقْبَلَ عَلى النَّاسِ فَقَال: هَلْ تَدْرُون مَاذَا قَالَ رَبُّكُمْ؟ قَالُوا: اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعلَمُ، قَالَ: قَالَ: أَصْبَحَ مِنْ عِبَادِي مُؤمِنٌ بِي وَكَافِرٌ، فأَمَّا مَنْ قالَ: مُطِرْنَا بِفَضْلِ اللَّهِ وَرَحْمتِهِ، فَذلِكَ مُؤمِنٌ بي، كَافِرٌ بالْكَوْكَبِ، وَأَمَّا مَنْ قالَ: مُطِرْنا بِنَوْءِ كَذا وَكذا، فَذلكَ كَافِرٌ بِي، مُؤمِنٌ بالْكَوْكَبِ» متفقٌ عليه.
326- باب تحريم قوله لمسلمٍ: يا كافر
1/1732- عَنِ ابنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّه عَنْهُمَا قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّه ﷺ: إِذا قَالَ الرَّجُلُ لأَخِيهِ: يَا كَافِر، فَقَدْ بَاءَ بِهَا أَحَدُهُما، فَإِنْ كَان كَمَا قَالَ وَإِلَّا رَجَعَتْ عَلَيْهِ متفقٌ عليه.
2/1733- وعَنْ أَبي ذَرٍّ : أَنَّهُ سمِعَ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ يَقُولُ: مَنْ دَعَا رَجُلًا بالْكُفْرِ، أَوْ قَالَ: عَدُوَّ اللَّهِ، ولَيْسَ كَذلكَ إِلَّا حَارَ علَيْهِ متفقٌ عليه.

الشيخ:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلَّى الله وسلَّم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومَن اهتدى بهُداه.
أما بعد:
فالحديث الأول يدل على شرعية أن يقول المؤمن عند نزول المطر: مُطِرْنَا بفضل الله ورحمته، هذا هو المشروع عند نزول الأمطار، ولهذا أخبرهم النبيُّ ﷺ لما نزل عليهم المطر وهم في الحُديبية وصلَّى بهم الصبح قال: ألا أُخبركم بما قال ربُّكم هذه الليلة؟ إنه قال جل وعلا: مَن قال: مُطِرْنَا بفضل الله ورحمته، فذلك مؤمنٌ بي، كافرٌ بالكوكب، وأما مَن قال: مُطِرْنَا بنَوْءِ كذا وكذا، فذلك كافرٌ بي، مؤمنٌ بالكوكب.
هذا يدل على أنه ينبغي عند نزول الأمطار أن تُنْسَب النّعم إلى الله ؛ لأنه هو الذي أنزل المطر ويسَّره، فيقول المؤمن: "مُطِرْنَا بفضل الله ورحمته، اللهم اجعله صيِّبًا نافعًا"، فكان النبيُّ ﷺ يقول إذا نزل المطر: اللهم صيِّبًا نافعًا، الصّيب: النازل، يعني: اللهم اجعله نازلًا نافعًا للمسلمين، وكان إذا نزل مطرٌ حسر ثوبَه حتى يُصيبه المطر.
ولا يجوز أن يُقال: "مُطِرْنَا بنَجْم كذا"، أو "بنَوْءِ كذا"؛ لأنَّ هذا نسبة إلى النّجوم، والنّجوم ليس لها تأثيرٌ، وليس لها عملٌ، إنما هي زينة للسماء، ورجوم للشياطين، وعلامات يُهتدى بها، فليس لها تصرُّفٌ في شيءٍ، فلا يجوز أن يُقال: "مُطرنا بنَوْءِ كذا"، أو "سُقِينا بنَوْءِ كذا"، أو "بنَجْمِ كذا"، هذا لا يجوز، أما لو قال: "سُقِينا في الموسم: في الشتاء، في الصيف" يُخبر عن الوقت فلا بأس، أما "سُقينا بنجم كذا" أو "مطرنا بنجم كذا" فهذا لا يجوز؛ لأنه نسبة إلى النجم، والنجم ليس له تصرُّف، فلهذا سمَّاه النبي كفرًا، ويُستحب أن يقول: "مُطِرْنَا بفضل الله ورحمته، اللهم صيِّبًا نافعًا".
ولا يجوز للإنسان أن يقول لأخيه: "يا كافر"، أو "يا عدو الله"، لا يجوز له أن يقول هذا الكلام؛ لأنه إذا قال له: "يا كافر" وليس كذلك رجع إليه كلامه، أو قال: "يا عدو الله"، أو "يا فاسق"، أو "يا خبيث" رجع إليه كلامه إذا كان صاحبه ليس أهلًا لذلك، ولهذا يقول ﷺ: إذا قال الرجلُ لأخيه: يا كافر، فقد باء بها أحدُهما يعني: إن كان المقول له كافرًا وإلا رجعت إلى القائل، وهكذا قول: "يا عدو الله"، أو "يا كافر"، أو "يا خبيث"، أو "يا فاسق"، أو "يا منافق"، لا يقول لأخيه ذلك؛ لأنه إذا قال له هذا الكلام وهو ليس أهلًا لذلك رجع إليه، وصار هو الذي سبَّ نفسه، وهو الحقيق بهذا الوصف، لكن مَن كان كافرًا يُقال له: كافر، أما أن يسُبَّ أخاه إذا غضب عليه ويقول: "يا كافر"، أو "يا عدو الله"، أو "يا فاسق" من أجل غضبه عليه فهذا غلط ما يجوز، هذا السَّبُّ يرجع إليه هو، ويكون هو الجدير بهذا، وهو الآثم بهذا، نسأل الله العافية.
والواجب على المؤمن أن يتوقَّى شرَّ اللسان، فاللسان خطير، فالواجب على المسلم أن يتوقَّى شرَّ لسانه ويحفظه، ولهذا يقول ﷺ: مَن كان يُؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرًا أو ليَصْمُتْ، ويقول عليه الصلاة والسلام: إنَّ الرجل ليتكلَّم بالكلمة من سخط الله ما يتبين فيها –يعني: ما يتثبت فيها- يكتب الله له بها سخطه إلى يوم يلقاه، وفي اللفظ الآخر: إنَّ الرجل ليتكلم بالكلمة ما يُلْقِي لها بالًا –يعني: خبيثة- يزل بها في النار أبعد مما بين المشرق والمغرب.
فالواجب توقِّي شرَّ اللسان، والحذر من شرِّ اللسان، وفي حديث معاذ يقول النبيُّ ﷺ: وهل يكُبّ الناس في النار على وجوههم -أو قال: على مناخرهم- إلا حصائد ألسنتهم، فاللسان خطير.
فالواجب الحذر، وأن تصونه إلا من الخير: إمَّا أن تقول خيرًا، وإمَّا أن تحفظ لسانك حتى لا تقع في الشر.
وفَّق الله الجميع.

الأسئلة:

س: مع دخول الشتاء تكثر الأوبئة، فهل مثلًا يتجنّب النوم في السطوح؟
ج: إذا كان شيئًا يعلمه يُحَذِّر من أسبابه، أو إذا كان يدري عن شيءٍ جرَّبه يقول: احذروا كذا، واحذروا كذا.
س: نسبة السَّعد والنَّحس إلى الكواكب؟
ج: ما يجوز هذا، هذا غلط، هذا من أعمال الجاهلية.
س: بعض الناس من باب المِزاح يقول لأحدهم: ملعونٌ والديك؟
ج: لا، ما يجوز السّب، لا مزحًا ولا جدًّا، نسأل الله العافية.
س: هذا يرجع إليه إن لم يكن ملعونًا؟
ج: نعم، يقول ﷺ: لعن المؤمن كقتله، إنَّ اللَّعَّانين ليسوا شهداء ولا شُفعاء يوم القيامة، نسأل الله العافية.
س: ما معنى رجوع الكفر عليه؟
ج: يعني: يكون أحقَّ بهذا الوصف، فيكون هو الكافر، وهو عدو الله، نسأل الله العافية.
س: بالنسبة لسجود التلاوة ما كيفيته؟
ج: مثل سجود الصلاة: سبحان ربي الأعلى، سبحان ربي الأعلى، سبحان ربي الأعلى، سبحانك اللهم .. فتدعو فيه.
س: هل فيه تكبير عند إرادة السجود؟
ج: في الصلاة: يُكبِّر عند السجود وعند الرفع، أما خارج الصلاة فيُكبِّر عند السجود فقط، أما التكبير عند السجود والرفع فلم يرد فيه شيء.
س: هل في التلاوة سلام؟
ج: خارج الصلاة ليس هناك شيء، يُكبِّر فقط عند السجود، ويرفع بالقراءة من دون سلامٍ ومن دون تكبيرٍ، أما في السجود في الصلاة فيُكبِّر عند الخفض، ويُكبِّر عند الرفع، مثل سجود الصلاة، إذا كان في داخل الصلاة.
س: سجود الشكر؟
ج: مثل سجود الصلاة، ومثل سجود التلاوة.
س: هل يجوز أن يُقال لمَن يتعامل بالربا: يا عدو الله؟
ج: لا، تقول له: اتَّقِ الله، راقب الله واحذر، هذا لا يجوز.
س: بالنسبة لهذه السَّجدات -التلاوة والشُّكر- ما حكمها؟
ج: مستحبّ.
أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلسShare via Email
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه