الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
خميس ٢٠ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. شروح الكتب
  2. رياض الصالحين (الشرح الثاني)
  3. 537 من: (باب النهي عن الحلف بمخلوق: كالنبي والكعبة والملائكة والسماء والآباء والحياة..)

537 من: (باب النهي عن الحلف بمخلوق: كالنبي والكعبة والملائكة والسماء والآباء والحياة..)

Your browser does not support the audio element.
 
باب النَّهي عَن الحلف بمخلوقٍ: كالنبي والكعبة والملائكة والسماء والآباء والحياة والروح والرأس وحياة السلطان ونعمة السلطان وتُرْبَة فلان والأمانة، وهي من أشدِّها نهيًا
1/1707- عَنِ ابْنِ عُمَرَ رضِيَ اللَّه عنْهُمَا، عَنِ النَّبِيِّ ﷺ قَالَ: إِنَّ اللَّه تَعالى يَنْهَاكُمْ أَنْ تَحْلِفُوا بآبائكم، فَمَنْ كَانَ حَالِفًا فلْيَحْلِفْ بِاللَّهِ أَوْ لِيَصْمُتْ متفقٌ عَلَيْهِ.
وفي روايةٍ في الصحيح: فمَنْ كَانَ حَالِفًا فَلا يَحْلِفْ إِلَّا بِاللَّهِ أَوْ لِيَسْكُتْ.
2/1708- وعنْ عَبْدِالرحْمنِ بْن سَمُرَةَ  قَالَ: قَالَ رسُولُ اللَّهِ ﷺ: لا تَحْلِفوا بِالطَّواغِي، ولا بآبائِكُمْ رواه مسلم.
3/1709- وعنْ بُريْدة: أَنَّ رسُول اللَّه ﷺ قَالَ: مَنْ حلَف بِالأَمانَةِ فلَيْس مِنا حدِيثٌ صحيحٌ، رواهُ أَبُو داود بإِسنادٍ صحِيحٍ.
4/1710- وعنْهُ  قَالَ: قَالَ رسُولُ اللَّهِ ﷺ: مَنْ حلفَ فَقَالَ: إِني برِيءٌ مِنَ الإِسلامِ فإِن كانَ كاذِبًا فَهُو كمَا قَالَ، وإِنْ كَان صادِقًا فلَنْ يَرْجِع إِلى الإِسلامِ سالِمًا رواه أَبُو داود.
5/1711- وَعنِ ابْن عمر رضِي اللَّه عنْهُمَا: أَنَّهُ سمِعَ رَجُلًا يَقُولُ: لا والْكَعْبةِ، قالَ ابْنُ عُمر: لا تَحْلِفْ بِغَيْرِ اللَّهِ، فإِنِّي سَمِعْتُ رسُولَ اللَّهِ ﷺ يقُولُ: مَنْ حلفَ بِغَيْرِ اللَّهِ فَقدْ كَفَر أَوْ أَشْرَكَ رواه الترمذي وقال: حدِيثٌ حسَنٌ.

الشيخ:
الحمد لله، وصلَّى الله وسلَّم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومَن اهتدى بهُداه.
أما بعد:
فهذه الأحاديث كلها تتعلق بالحلف بغير الله، وقد دلَّت الأحاديثُ الصحيحةُ على تحريم الحلف بغير الله، وأنَّه لا يجوز لأحدٍ أن يحلف بغير الله، فاليمين تكون بالله وحده، فإذا دعت الحاجةُ إلى اليمين يكون بالله، قال النبي ﷺ: مَن كان حالفًا فليحلف بالله أو ليصمت.
والمقصود أنه لا يجوز الحلف بغير الله: لا بالكعبة، ولا بالأنبياء، ولا بالملائكة، ولا بحياة السلطان، ولا بشرف أبيك، ولا بالأمانة، ولا بغير ذلك من المخلوقات، فالحلف تعظيمٌ لا يكون إلا بالله وحده، ولهذا قال ﷺ: مَن كان حالفًا فليحلف بالله أو ليصمت، وفي اللفظ الآخر: فلا يحلف إلا بالله أو ليصمت، ويقول ﷺ: مَن حلف بالأمانة فليس منا، ويقول ﷺ: مَن حلف بغير الله فقد كفر أو أشرك، وفي حديث عمر  يقول ﷺ: مَن حلف بشيءٍ دون الله فقد أشرك.
وهكذا لا يحلف بالبراءة من الإسلام يقول: "أنا بريءٌ من الإسلام" أو "أنا يهودي" أو "نصراني"، لا يجوز هذا، يكفيه الحلف بالله والحمد لله، فإذا قال: "أنا بريءٌ من الإسلام لأفعلنَّ كذا" أو "ما فعلتُ كذا"، فإن كان كاذبًا فهو كما قال، وإن كان صادقًا لم يرجع إلى إسلامه سالمًا.
فالواجب الحذر، وألا يحلف بهذه الأشياء: هو يهودي، أو هو نصراني، أو هو بريءٌ من الإسلام إن فعل كذا، هذا لا يجوز، بل الواجب على المؤمن أن يكتفي بالحلف بالله، فإذا دعت الحاجةُ يقول: والله، أو: بالله، أو: تالله ما فعلتُ كذا، ويكفي والحمد لله، قال النبيُّ ﷺ: مَن حلف بالله فليصدق، ومَن حُلِفَ له بالله فليَرْضَى، فالمؤمن يصدق في يمينه، والمحلوف له يرضى بالحكم الشرعي والحمد لله، يقول ﷺ في الحديث الصحيح: البينةُ على المُدَّعي، واليمين على مَن أنكر، لا بدّ من التقيد بالأمر الشرعي، ولا يحل لإنسانٍ أن يتجاهل الأمور الشرعية، أو يعمل ما يعتاده، أو جماعته، أو قبيلته، أو ما أشبه ذلك، لا، يتقيد بالأمر الشرعي، فلا يحلف إلا بالله وحده، ولا يحلف لا بآبائه، ولا بأمهاته، ولا بالأنداد، ولا بالأمانة، ولا بالنبي، ولا بشرف فلان، ولا بحياة فلان، ولا بحياة السلطان، ولا غير ذلك.
وفَّق الله الجميع.

الأسئلة:

س: وايم الله؟
ج: وايم الله يمين بالله.
س: الطَّواغي؟
ج: الطواغي جمع طاغية، يقال: الطواغيت، والطواغي.
س: إن كان كاذبًا فهو كما قال يعني: يخرج من الإسلام؟
ج: من باب الوعيد.
س: لا يكفر؟
ج: لا، من باب الوعيد، مثل: مَن حلف بالأمانة فليس منَّا من باب الوعيد، ليس منَّا مَن ضرب الخدود، وشقَّ الجيوب، ودعا بدعوى الجاهلية.
س: دارجٌ بين الناس: يقول: حلفتُ أنَّك ما تفعل كذا، فهل يقع الحلف بلفظ: حلفتُ أنَّك ما تفعل كذا؟
ج: ما تصير يمينًا، إلا إذا كان حلف.
س: إذا حلف بالله؟
ج: نعم.
س: شرك الألفاظ متى يكون كفرًا أكبر؟
ج: إذا دعا غير الله.
س: إذا قاله مُستحلًّا له؟
ج: ولو ما استحلَّه، إذا دعا غير الله يكون شركًا أكبر، ولو قال: ما استحللته.
س: أقصد في الحلف خاصةً؟
ج: الحلف بغير الله كفر أصغر، إلا إذا اعتقد أنَّ المحلوف يعلم الغيب، وأنه يتصرَّف في الكون؛ فهذا كفرٌ أكبر من جهة العقيدة، أما من جهة أنه حلف بغير الله لأنَّه يرى أنه مُعظَّم كالمَلَكِ والنبي ونحو ذلك فهذا شركٌ أصغر.
س: بعضهم إذا قلت له: احلف بالله، يحلف، وإذا قلت له: احلف بالولي فيحلف؟
ج: ما يحلف بالولي، هذا من تعظيمه للولي، نسأل الله العافية، إذا كان تعظيمه للولي أعظم من الله كان كفرًا أكبر.
س: إذا قال: بأبي وأمي أنت يا فلان؟
ج: هذا معناه: أفديك بأبي وأمي، فداء ما هي بيمين.
س: عبارة لبعض الشّراح يقول: "شرك الألفاظ قد يكون كفرًا أكبر ينقل عن المِلَّة إذا استحلَّ المرءُ ذلك، أو استهان، أو استهزأ"؟
ج: هذا صحيح: قُلْ أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنْتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ ۝ لَا تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ [التوبة:65، 66]، إذا استهزأ بالدين أو بالرسول أو بالله يكون كفرًا أكبر، أو حلف بغير الله يعتقد أن المحلوف به يتصرف في الكون، أو أنه ينفع ويضرّ، أو يعلم الغيب؛ صار كفرًا أكبر بسبب العقيدة، أما إذا جرى على لسانه من غير قصدٍ مثلما جرى على لسان الصحابة في أول الإسلام: وأبيك، لا وأبيك، لا وفلان؛ فهذا من باب الشرك الأصغر.
س: بعض الناس إذا حُلِفَ له بالله قال: لا، احلف على المصحف، ما يُصدِّق إلا إذا حُلِفَ له على المصحف؟
ج: لا، ما يحتاج مصحفًا، ما يحتاج أن يُكلِّف الناس، هذا من باب تعظيم اليمين، ما يلزمه هذا، يكفيه الحلف بالله فقط.
س: هل الحلف لا يكون إلا بعد العصر؟
ج: لا، من أشد وأخطر، فالحلف يكون في كل وقتٍ، لكن الحلف بعد العصر إذا كان كاذبًا يكون أشدّ وأخطر.
س: مَن اعتاد لسانه على قول: لا والله، أي والله؟
ج: ما يضرّه، هذا من لغو اليمين.
س: الشرك والكفر هل هما مُترادفان أو إذا اجتمعا افترقا؟
ج: مُترادفان في الجملة، وقد يُطلق الكفر على الجحود، والشرك على صرف العبادة لغير الله ......، كل كافر مشرك، وكل مشرك كافر، لكن إذا كان من طريق الجحود يُسمَّى كفرًا .......، وإن كان من طريق دعوة غير الله والاستغاثة بغير الله أُطلق عليه الشرك.
س: امرأة أسقطت جنينها متعمدةً بعدما اكتمل؟
ج: عليها التوبة إلى الله، وعليها الدية، وعليها التعزير، ينبغي أن تُعزر وتُؤَدَّب.
س: ما عليها كفارة؟
ج: لا، إن كان عمدًا ما فيه كفَّارة، الكفَّارة في الخطأ وشبه العمد.
س: مَن يحلف بغير الله ويطوف بالقبور ويُمارس الأعمال الشركية ولكنه جاهل؟
ج: يُعلَّم، هو مشرك ويُعلَّم، مثل مشركي الجاهلية، يُؤمر حتى يتوب.
س: وإذا مات على ذلك يكون مشركًا؟
ج: إذا كان يعبد القبور مات مشركًا، ولا يُصلَّى عليه، ولا يُغسَّل، ولا يُدْفَن مع المسلمين.
س: ولو كان جاهلًا؟
ج: ولو كان جاهلًا، عباد البدوي وأشباههم هم الكفار.
س: قراءة سورة الزلزلة على المرأة وهي حامل هل تُسقط الجنين؟
ج: لا، لا، بعض أهل العلم استحبَّ قراءتها عند تعسّر الولادة لعلها تُسهِّل خروج الولد، من باب التفاؤل، يعني: الزلزلة.
س: ..............
ج: وأيش يُدريه إلا بأعمالها؟! المجنون يُعْرَف بأعماله، .......... هو لا يعلم الغيب.
أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلسShare via Email
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه