الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
ثلاثاء ٢٥ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. شروح الكتب
  2. رياض الصالحين (الشرح الثاني)
  3. 528 من: (باب النهي عن التطير)

528 من: (باب النهي عن التطير)

Your browser does not support the audio element.
 
باب النهي عن التَّطَيُّرِ
فِيهِ الأحاديث السَّابقة في الباب قبله.

1/1674- وعنْ أنَسٍ  قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّه ﷺ: لا عَدْوَى، وَلا طِيَرَةَ، ويُعْجِبُني الفألُ، قالُوا: ومَا الْفَألُ؟ قَالَ: كَلِمةٌ طيِّبَةٌ متفقٌ عَلَيْهِ.
2/1675- وعَن ابْنِ عُمَرَ رضي اللَّه عَنْهُما قَالَ: قَالَ رسُولُ اللَّه ﷺ: لا عَدْوى، وَلا طِيَرَةَ، وإنْ كَان الشُّؤْمُ في شيءٍ فَفي الدَّارِ والمَرْأةِ وَالفَرَسِ متفقٌ عَلَيْهِ.
3/1676- وعَنْ بُرَيْدةَ : أنَّ النبيَّ ﷺ كَانَ لا يتطَيَّرُ. رَواهُ أبُو داود بإسنادٍ صحيحٍ.
4/1677- وَعنْ عُرْوَةَ بْنِ عامِر  قَالَ: ذُكِرتِ الطِّيَرَةُ عِنْد رَسُولِ اللَّه ﷺ فقَالَ: أحْسَنُهَا الْفَألُ، وَلا تَرُدُّ مُسْلِمًا، فَإذا رَأى أحَدُكُمْ ما يَكْرَه فَلْيَقُلْ: اللَّهُمَّ لا يَأتي بالحَسَناتِ إلا أنتَ، وَلا يَدْفَعُ السَّيِّئاتِ إلا أنْتَ، وَلا حوْلَ وَلا قُوَّةَ إلا بِكَ حديثٌ صَحيحٌ، رَوَاهُ أبو داود بإسنادٍ صَحيحٍ.

الشيخ:
الحمد لله، وصلَّى الله وسلَّم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه.
أما بعد:
فهذه الأحاديث كلها تدل على تحريم التطير، وأنه من خصال الجاهلية.
وقد تقدم حديثُ معاوية لما قال: يا رسول الله، ومنا أناسٌ يتطيَّرون؟ قال: ذاك شيءٌ يجده أحدُكم في صدره، فلا يصدّنكم يعني: شيء يجده بعضُ الناس في صدره تشاؤمًا، فلا ينبغي ولا يجوز أن يصدّه عن حاجته.
وتقدم حديث: إنَّ العيافة والطّرق والطِّيرة من الجبت.
وهنا يقول ﷺ: لا عدوى، ولا طيرة، ويُعجبني الفأل، والفأل: هو الكلمة الطيبة -كما قال ﷺ- يسمعها الرجل، يُقال لها: فأل. والتطير: هو التَّشاؤم بالمرئيات أو المسموعات، وكان أهل الجاهلية يتشاءَمون، فإذا رأوا شيئًا لا يُناسبهم تشاءَموا ورجعوا عن حاجاتهم، كأن يخرج للسفر فيُصادف إنسانًا ما يُحبه، أو يُصادف حيوانًا مريضًا، أو حيوانًا مقطوع الآذان، أو أجرب، أو كذا؛ فيتشاءم ويرجع، وهذا من جهلهم، فالطيرة باطلة ليس لها أساس، والإنسان إذا أحسَّ بشيءٍ يكرهه يقول ما أمر به النبيُّ ﷺ، فيقول: اللهم لا يأتي بالحسنات إلا أنت، ولا يدفع السيئات إلا أنت، ولا حول ولا قوة إلا بك، فربنا جل وعلا هو الذي يأتي بالمصالح والنِّعَم، وهو الذي يجلبها للعباد، وهو الذي يدفع المصائب والسيئات جل وعلا، بيده كل شيء ، ومنها الحديث الآخر: اللهم لا خيرَ إلا خيرك، ولا طير إلا طيرك، ولا إله غيرك.
فالمقصود أنَّ التطير من خصال الجاهلية، فالواجب الحذر منه.
والعدوى تقدم الكلام فيها، وهي اعتقاد أن شيء يُعدي بطبعه، كالجرب أو غيره من الأمراض، لا، لكن بعض الأمراض إذا خالط أصحابُها الصحيحَ قد تنتقل بإذن الله لا بنفسها هي، بل بإذن الله، فالمرض لا يملك شيئًا لنفسه، ولا يتصرف، فالمرض أثرٌ يُقدِّره الله جل وعلا، فبعض الأمراض إذا خالطها الناسُ قد يحصل بها العدوى، يعني: الانتقال، مثل: الجذام والجرب، ولهذا جاء في الحديث: فِرَّ من المجذوم فرارك من الأسد، وفي الحديث الآخر يقول ﷺ: لا يُورِد ممرضٌ على مُصِحٍّ، لا يُورد ممرضٌ يعني: صاحب إبل مِرَاضٍ لا يُوردها على صاحب إبلٍ صحاحٍ، يكون هذا في وقتٍ، وهذا في وقتٍ، من باب انتقاء الأسباب، يعني: الإنسان يأخذ بالأسباب الطيبة، ويحذر الأسباب الرديئة، لكن مع اعتقاد أنه لا عدوى ولا طيرة، وأن الأمر بيد الله.
ولهذا لما قال النبيُّ ﷺ: لا عدوى قال رجلٌ: يا رسول الله، الإبل في الصَّحراء -أو قال: في المرعى كالظِّباء- سليمة، فإذا جاءها الأجربُ جربت؟! قال ﷺ: مَن أعدى الأول؟! مَن الذي أنزله بالأول، الله الذي أنزله بالأول هو الذي أنزله بالثاني، لكن جعل الخلطة من الأسباب، ولهذا قال ﷺ: لا يُورد ممرضٌ على مُصِحٍّ يعني: صاحب الإبل المراض أو البقر المراض أو الغنم المراض، لا يُوردها مع صاحب الإبل الصحيحة والبقر الصحيحة والغنم الصحيحة، يكون هذا في وقتٍ، وهذا في وقتٍ؛ بُعْدًا عن أسباب الشر، وحرصًا على سلامة القلوب من الوساوس، أما الفأل فلا بأس به، ولهذا قال: يُعجبني الفأل، قيل: يا رسول الله، ما الفأل؟ قال: الكلمة الطيبة، وفي حديث عقبة بن عامر قال: أحسنها الفأل، وهو نوعٌ من الطيرة، لكنه فألٌ لا يردّ ولا يُمضي، ولهذا صار جائزًا، وأحسنها؛ لأنَّ الفأل لا يرده ولا يُمضيه، فهو يتفاءل ويمشي، مثل: إنسان مريض يسمع إنسانًا يقول: يا مُعافَى، يا مَشْفِي، يا سليم؛ فيفرح بهذا، وهو ماشٍ في حاجته، أو إنسان يبحث عن ضالَّةٍ فيسمع إنسانًا يقول: أبشر، أو: قد وجدتَ، أو: ستجد إن شاء الله؛ فيفرح بهذا الكلام، ولا يرده ولا يُمضيه، فهذا الفأل -الكلام الطيب- الذي يسرك ولكن لا يُمضيك ولا يردّك.
وفَّق الله الجميع.

الأسئلة:

س: ..............
ج: يعني: ما هو منها، يعني: هو أحسنها، فيه نوعُ من الارتياح له، لكن ليس منها، هذا حسن يُخرجه منها، ولهذا قال: يُعجبني الفأل.
س: لكن قوله: أحسنها؟
ج: ما يُوجب دخوله فيها، أحسنها يعني: ما يصير منها.
س: لو أكل إنسانٌ مع مجذومٍ أو جلس مع أجرب مُتوكِّلًا على الله هل يكون آثمًا؟
ج: لا بأس إذا كان لمصلحةٍ، مثلما قال ﷺ لما جاءه مجذومٌ، قال: بسم الله، ثقةً بالله، وأكل معه، فتعاطي الأسباب مطلوب، وإذا احتاج الإنسانُ إلى مخالطة المريض لأجل أن يخدمه أو لأجل أن يُعالجه فلا بأس.
س: حديث عروة بن عامر صحيح؟
ج: مثلما قال المؤلف: ما أعرف له عِلَّة، قال: سنده صحيح، ولا أتذكر فيه علة.
س: ذكر فيه بعضُ الشُّرَّاح علتين، قال: أولها عروة بن عامر مختلف في صحبته، وقال: فيه تدليس حبيب ابن أبي ثابت، وقد عنعن؟
ج: يحتاج إلى تأمّل في الطرق.
س: أحد الشباب عندنا لديه اختبارات في الجامعة، فذهب إلى أحد الأئمة كي يكتب له ورقةً فيها بركة؟
ج: حِرْزٌ يعني؟
س: نعم.
ج: تميمة؟
س: نعم.
ج: لا، التمائم لا تجوز.
س: هل هي شركٌ أكبر أم شركٌ أصغر؟
ج: هي شركٌ أصغر، التمائم وما يُسمَّى الحروز وما يُسمَّى الجوامع هذه ما تجوز، النبي ﷺ قال: مَن تعلَّق تميمةً فلا أتمّ الله له، ومَن تعلَّق ودعةً فلا ودعَ الله له»، و«مَن تعلَّق تميمةً فقد أشرك.
س: والذي يُؤمن بهذا الحِرْز؟
ج: يُعَلَّم ويُنْصَح، يُعَلَّم بالأحاديث، لكن بعض أهل العلم رخَّص فيها إذا كان فيها آيات من القرآن، والصواب أنها لا تجوز مطلقًا، حتى من القرآن لا تُعلَّق.
س: حتى آيات القرآن؟
ج: لا تُعلَّق، إنما يُنفث بها وتُقرأ، فيقرأ عليه وينفث عليه ولا بأس، أما أن يجعلها في شيءٍ ويُعلِّقها في رقبته أو في يده فلا.
س: السيارة تُطلق على الدابة؟
ج: وأيش فيه؟
س: مثلًا في التَّشاؤم من الفرس أو كذا هل تُطلق عليها؟
ج: الله أعلم، جاء في حديث ............ الفرس والمرأة»، هذه قد يقع فيها شؤم، يعني: قد لا تكون مباركةً على صاحبها، ما هو بعيدٌ أن تكون السيارة والسفينة مثل الدَّابة؛ لأنَّها مركوبة.
أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلسShare via Email
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه