الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
إثنين ٢٤ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. شروح الكتب
  2. رياض الصالحين (الشرح الثاني)
  3. 526 من: (باب النهي عن إتيان الكهان والمنجمين والعراف وأصحاب الرمل)

526 من: (باب النهي عن إتيان الكهان والمنجمين والعراف وأصحاب الرمل)

Your browser does not support the audio element.
 
303- باب النَّهي عن إتيان الكُهَّان والمُنَجِّمين والعُرَّاف وأصحاب الرَّمْل
والطَّوارق بالحصى وبالعشير ونحو ذلك

1/1668- عنْ عائِشَةَ رضي اللَّه عَنْهَا قَالَتْ: سَأَلَ رسُولَ اللَّه ﷺ أُنَاسٌ عنِ الْكُهَّانِ، فَقَالَ: لَيْسُوا بِشَيءٍ، فَقَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّه، إنَّهُمْ يُحَدِّثُونَا أحْيَانًا بشَيْءٍ فيكُونُ حَقًّا؟! فَقَالَ رَسُولُ اللَّه ﷺ: تِلْكَ الْكَلمةُ مِنَ الْحَقِّ يخْطَفُهَا الجِنِّيُّ، فَيَقُرُّهَا فِي أذُنِ ولِيِّهِ، فَيَخْلِطُونَ معهَا مِئَةَ كَذْبَةٍ مُتَّفَقٌ عليْهِ.
وفي روايةٍ للبُخَارِيِّ: عَنْ عائِشَةَ رضي اللَّه عنْهَا: أنَّهَا سَمِعَت رَسُول اللَّه ﷺ يَقُولُ: إنَّ الملائكَةَ تَنْزِلُ فِي العَنانِ -وَهُوَ السَّحابُ- فَتَذْكُرُ الأمْرَ قُضِيَ فِي السَّمَاءِ، فيَسْتَرِقُ الشَّيْطَانُ السَّمْعَ، فَيَسْمعُهُ، فَيُوحِيهِ إلى الْكُهَّانِ، فيَكْذِبُونَ معَهَا مئَةَ كَذْبَةٍ مِنْ عِنْدِ أنفُسِهِمْ.
2/1669- وعَنْ صفيَّةَ بنْتِ أبي عُبيدٍ، عَنْ بَعْضِ أزْواجِ النبيِّ ﷺ ورَضِيَ اللَّه عنْهَا، عَنِ النبيِّ ﷺ قَال: مَنْ أتَى عَرَّافًا فَسأَلَهُ عنْ شيءٍ فَصدَّقَهُ؛ لَمْ تُقْبَلْ لَهُ صلاةٌ أرْبَعِينَ يوْمًا رواهُ مسلم.
3/1670- وعنْ قَبِيصَةَ بنِ المُخَارِق  قَالَ: سمِعْتُ رسُول اللَّه ﷺ يقُولُ: الْعِيَافَةُ والطِّيَرَةُ والطَّرْقُ مِنَ الجِبْتِ. رواهُ أبو داود بإسنادٍ حسنٍ، وقال: الطَّرْقُ: هُوَ الزَّجْرُ، أيْ: زجْرُ الطَّيْرِ، وهُوَ أنْ يَتَيمَّنَ أوْ يتَشاءَمَ بِطَيرانِهِ، فَإنْ طَار إلَى جهةِ الْيمِين تَيَمَّنَ، وَإنْ طَارَ إلَى جهةِ الْيَسَارِ تَشَاءَم. قال أبو داود: وَالْعِيافَةُ: الخَطُّ.
قالَ الجَوْهَريُّ في "الصِّحاح": "الجِبْتُ" كَلِمةٌ تَقَع عَلَى الصَّنَم والكَاهِن والسَّاحِرِ ونَحْوِ ذلكَ.

الشيخ:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلَّى الله وسلَّم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومَن اهتدى بهداه.
أما بعد:
فهذه الأحاديث تتعلق بالسحر والكهانة والطيرة وما يتعاطاه مُدَّعو علم الغيب من الملحدين والخُرافيين، والأحاديث المذكورة كلها تدل على تحريم الكهانة والطيرة وسائر ما يتعاطاه مُدَّعو الغيب من الكذب والزور والحِيَل، كلها باطلة؛ لأنَّ الله جل وعلا هو الذي يعلم الغيبَ، لا يعلمه سواه، كما قال تعالى: قُلْ لَا يَعْلَمُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ [النمل:65]، وقال: إِنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْأَرْحَامِ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَاذَا تَكْسِبُ غَدًا وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ [لقمان:34]، وقال: وَعِنْدَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ [الأنعام:59].
فالمقصود أنَّ علم الغيب إلى الله جل وعلا، فهؤلاء الكهنة الذين يدَّعون علم الغيب إنما يتوسَّلون إلى هذا بما قد يسمعون من الشياطين، فيكذبون مع ذلك كذبات كثيرة، فيُصدقهم الجُهَّال بأسباب بعض ما صدقوا فيه، وبيَّن الرسول ﷺ أنهم ليسوا بشيءٍ، يعني: أنَّ الكُهَّان أمرهم باطل، ولا يُعول عليهم، ولا يُصدَّقون، ولهذا في الحديث الصحيح: مَن أتى كاهنًا فصدَّقه بما يقول فقد كفر بما أُنزل على محمدٍ ﷺ، قيل: يا رسول الله، إنهم قد يصدقون في الشيء؟ فقال: تلك الكلمة يسمعها الجنِّيُّ من الملائكة فيَقُرُّها في أذن أوليائه من السحرة والكهنة.
والملائكة قد تتحدث بالكلام في السماء، أو في العنان في السَّحاب، فيسمعها مُسْتَرِقُ السمع، فمُسْتَرِق السمع تارةً يسمع من الملائكة في العنان، وتارةً من السماء الدنيا، قال جل وعلا: وَأَنَّا لَمَسْنَا السَّمَاءَ فَوَجَدْنَاهَا مُلِئَتْ حَرَسًا شَدِيدًا وَشُهُبًا ۝ وَأَنَّا كُنَّا نَقْعُدُ مِنْهَا مَقَاعِدَ لِلسَّمْعِ [الجن:8، 9] يعني: الجن كانت تقعد من السماء مقاعد للسمع، فَمَنْ يَسْتَمِعِ الْآنَ يَجِدْ لَهُ شِهَابًا رَصَدًا [الجن:9].
وبيَّن النبيُّ ﷺ أنَّ مُسترقي السمع يركب بعضُهم بعضًا، يعني: يقع بعضُهم فوق بعضٍ من غير تماسٍّ، فالله أعاطهم قدرةً على الصعود في الهواء، وأن يكون بعضُهم فوق بعضٍ، فالذي فوق حول السماء أو حول العنان يقر ما يسمع للذي يليه وهكذا حتى يصل إلى الأخير فيقره في أذن أصحابه من الكهنة والمنجمين، وقد تُدركهم الشُّهُب قبل أن يفعلوا شيئًا فتُهلكهم، وقد يتأخَّر الشِّهابُ عنه لحكمةٍ بالغةٍ، فيُؤديها إلى مَن يستمع لذلك من السحرة والكهنة، كما جاء في "صحيح البخاري" معنى ذلك.
والمقصود من هذا أنه لا يجوز سُؤالهم، ولا تصديقهم، ولو قُدِّر أنهم قد يصدقون في كلمةٍ، لكن يكذبون معها الشيء الكثير، مئة كذبة في الرواية، ويقذفون ويزيدون أكثر من مئة كذبة.
ثم إن مُدَّعي علم الغيب كفار؛ لأنَّ علم الغيب لا يعلمه إلا الله جل وعلا، فمَن يدَّعي أنه يعلم الغيبَ فهو كافرٌ ضالٌّ مُضلٌّ.
وفي الحديث الصحيح أنَّه ﷺ قال: مَن أتى كاهنًا فسأله عن شيءٍ لم تُقْبَل له صلاة أربعين ليلة، كما في مسلم: أربعين ليلة، وكأنَّ المؤلف رواه بالمعنى فقال: يومًا.
والعَرَّاف والكاهن والمنجم والرَّمَّال كلها معناها واحد، وهم الذين يدَّعون علم الغيب بأسبابٍ يدَّعونها، من ضرب الرمل، من ضرب الحصى، من حسب النجوم، من غير هذا من خُرافاتهم، فالواجب الحذر منهم، وعدم سؤالهم، وعدم تصديقهم.
وهكذا حديث قبيصة في البخاري: إنَّ العِيَافة والطّرق والطِّيرة من الجبت، فالجبت شيءٌ لا خيرَ فيه، يُطلق على الصنم والساحر، وكلّ شيءٍ لا خيرَ فيه يُقال له: جبت، ويُطلق على الشيطان، كما قال عمر: "الجبت: الشيطان"، وقال: "الجبت: السحر".
فالحاصل أنَّ الجبت يُطلق على السحر، وعلى الشيطان، وعلى الصنم، وعلى كل شيءٍ لا خير فيه، ولهذا قال في الحديث: إن العيافة والطرق والطيرة من الجبت يعني: من الشيء الذي لا خيرَ فيه، والعِيَافة: زجر الطير، إذا تيامَن تيامنوا، وإذا تياسر تشاءموا، والطّرق: الخطوط تُخَطُّ في الأرض، يدَّعون أنهم يعلمون بها علمَ الغيب، وهي لا أصلَ لها، ولهذا قال ﷺ: كان نبيٌّ يخُطّ، فمَن وافق خطّه، ولا يُعْلَم خطّ الأنبياء، ما يعلمها إلا الله، فهو الذي أعطاهم إيَّاها، لكن الخطوط التي يدَّعيها السحرةُ والكهنةُ كلها رجمٌ بالغيب، كلها دعوى بالغيب.
و"الجبت" قيل: السحر، وقال بعضُهم -كالحسن: رنة الشيطان، وبكل حالٍ فالجبت شيءٌ عامٌّ، اسم جنس يُطلق على كل شيءٍ لا خيرَ فيه، أما الطّيرة فهي التَّشاؤم بالمرئيات والمسموعات، فإذا أجلستك ومنعتك من حاجتك يُقال لها: الطّيرة.

الأسئلة:

س: بعض العامة إذا قابل أحدًا يقول: "خير يا طير" ما رأيكم في هذه الكلمة؟
ج: ما لها أصل، يُروى عن بعض الناس أنه كان مع الحسن أو مع طاووس، فمرَّ طائرٌ يصيح فقال: "خير يا طير"، فقال: "ابعد عني، وأيُّ خيرٍ عند هذا؟!"، أو كما قال رحمه الله.
س: حديث قبيصة صحيح؟
ج: لا بأس به، السند جيد، رواه الإمام أحمد بإسنادٍ جيدٍ.
س: يقول: فيه حيان بن العلاء مجهول؟
ج: لا بأس به، لا، ما هو مجهول، مقبول وله شواهد.
س: تفسير أبي داود للطرق والعيافة فيه قلب، قال: العيافة: الخط، والطرق: الزجر؟
ج: لا، الطرق: الخطّ، والعيافة: زجر الطير، هذا غلطٌ في النقل، والطيرة: التشاؤم بالمرئيات والمسموعات.
س: الساحر لما يُقام عليه الحدّ يُدفَن مع المسلمين؟
ج: لا، الساحر يُدفن مع الكفار، ما هو من المسلمين، السحرة كفرة.
س: ما رأيك فيما يفعله بعضُ القُرَّاء إذا نطق جنيٌّ على لسان شخصٍ، فيستدرجه في بعض الأسئلة ويُسْمِع الحاضرين؟ ما رأيكم في هذه؟
ج: المقصود أنه يُحذره ويقول له: إنك ظالم، وأن هذا ما يجوز لك، والواجب عليك الخروج، ويقرأ الآيات التي تُضايقه وتجعله يحرص على الخروج؛ لأنَّه ضدّ القرآن، فهم يغضبون من القرآن، وتُؤذيهم قراءة القرآن، وإذا سأله عن الأسباب فلا بأس: ما الذي أدخلك؟ ما الذي جاء بك؟ لا بأس بذلك.
س: امرأة اشترت (دخون) عودٍ من امرأةٍ، وقالت لها: تدخَّني به عندما تأتيك ضيقة، أو عندما يبكي أحدُ أطفالك؟
ج: العود المعتاد والدّخون المعتاد؟
س: عود معتاد، والله أعلم هل فيه شيء أو لا، لكن استخدامه غريب، قالت: تدخني به إذا شعرت بضيقةٍ أو إذا بكى أحدُ الأطفال؟
ج: أقول: ما أعلم لهذا أصلًا، الطيب لا شكَّ أنه يشرح الصدر وينفع ويُطيب النفس، سواء كان عودًا أو وردًا أو عنبرًا أو مسكًا، فهو طيب إن كان المقصود هكذا، وإن كان المقصود شيئًا آخر -اعتقاد آخر- فهذا باطلٌ، تُسأل: وأيش مقصودها؟
س: المرأة هذه تُعالج؟
ج: تُسأل: وأيش مقصودها من هذا الكلام؟ إن كان قصدها أنَّ الطيب طيب، وأنه يُوسِّع الخاطر، ويشرح الصدر، وهو أحسن من الخياس والشيء الذي ما هو طيب؛ فلا بأس.
طالب: هذا تخريج حديثٍ في الترمذي: يقول: حدثنا علي بن حجر قال: أخبرنا محمد بن عمار قال: حدثني أسيد بن أسيد، عن موسى بن أبي موسى الأشعري، أخبره، عن أبيه: أن رسول الله ﷺ قال: ما من ميتٍ يموت فيقوم باكيهم فيقول: وا جبلاه! وا سيداه! ونحو ذلك، إلا وُكِّل به ملكان يلهزانه: أهكذا كنتَ؟ قال أبو عيسى: هذا حديثٌ حسنٌ غريبٌ. وسكت عنه في "رياض الصالحين".
الشيخ: ما تكلم عليه الشارح؟
الطالب: لا، الشارح لم يتكلم، أنا أتيتُ بهذا من الترمذي فقط.
الشيخ: فيه نظر.
الطالب: وفي "شرح السنة" كذلك، وذكر بعده كلامًا.
الشيخ: أي صفحةٍ؟
الطالب: 236، ورقم الحديث 1300.
الشيخ: المجلد الرابع؟
الطالب: المجلد الثاني، ذكره.
الشيخ: .................... المقصود -إن صح- أنَّ هذا من نوع العذاب.
س: قال عليه الصلاة والسلام: مَن أتى عرَّافًا مُعتقدًا أنه يُصور الحقيقة فهو كافر، فمَن يأتي مثلًا بعَرَّافٍ يُغير له الحقيقة فهل هو فعلًا كافر؟
ج: إذا صدَّقه في دعوى علم الغيب يكون مثله، إذا صدَّقه بدعوى علم الغيب وأنه يعلم الغيبَ يكون مُكذِّبًا لله.
س: حكم كشف وجه الميت في القبر؟
ج: ما له أصل، يُستر الميت كله، الرجل والمرأة جميعًا.
أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلسShare via Email
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه