الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
أربعاء ١٩ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. شروح الكتب
  2. رياض الصالحين (الشرح الثاني)
  3. 158 باب الجمع بين الخوف والرجاء

158 باب الجمع بين الخوف والرجاء

Your browser does not support the audio element.
 
53 - باب الجمع بين الخوف والرجاء
اعْلَمْ أنَّ المختار للعبد في حال صِحَّتِهِ أنْ يَكُونَ خَائفًا رَاجِيًا، وَيَكُونَ خَوْفُهُ وَرَجَاؤُهُ سَواءً, وفي حَالِ المَرَضِ يُمَحِّضُ الرَّجاءُ، وقواعِدُ الشَّرْع مِنْ نصُوصِ الكِتَابِ، والسُّنَّةِ وغَيْرِ ذَلِكَ مُتظاهِرَةٌ عَلَى ذلك.
قَالَ الله تَعَالَى: فَلا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ [الأعراف:99]، وقال تَعَالَى: إِنَّهُ لا يَيْأَسُ مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ [يوسف:87]، وقال تَعَالَى: يَوْمَ تَبْيَضُّ وُجُوهٌ وَتَسْوَدُّ وُجُوهٌ [آل عمران:106]، وقال تَعَالَى: إِنَّ رَبَّكَ لَسَرِيعُ الْعِقَابِ وَإِنَّهُ لَغَفُورٌ رَحِيمٌ [الأعراف:167]، وقال تَعَالَى: إِنَّ الأَبْرَارَ لَفِي نَعِيمٍ ۝ وَإِنَّ الْفُجَّارَ لَفِي جَحِيمٍ [الانفطار:13، 14]، وقال تَعَالَى: فَأَمَّا مَنْ ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ ۝ فَهُوَ فِي عِيشَةٍ رَاضِيَةٍ ۝ وَأَمَّا مَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ ۝ فَأُمُّهُ هَاوِيَةٌ [القارعة:6- 9].
والآيات في هذا المعنى كثيرةٌ، فَيَجْتَمعُ الخَوفُ والرجاءُ في آيَتَيْنِ مُقْتَرِنَتَيْنِ، أَو آيات، أَو آية.
1/443- وعن أَبي هريرة : أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ قَالَ: لَوْ يَعْلَمُ المُؤْمِنُ مَا عِنْدَ اللَّهِ مِنَ العُقُوبَةِ مَا طَمِعَ بجَنَّتِهِ أَحَدٌ، وَلَوْ يَعْلَمُ الكافِرُ مَا عِند اللَّهِ مِنَ الرَّحْمَةِ مَا قَنطَ مِنْ جنَّتِهِ أَحَدٌ رواه مسلم.
2/444-وعن أَبي سَعيدٍ الخدرِيِّ : أَنَّ رسولَ اللَّه ﷺ قَالَ: إِذَا وُضِعَتِ الجنَازَةُ واحْتَمَلَهَا النَّاسُ - أَو: الرِّجالُ - عَلى أَعْنَاقِهم، فَإِنْ كانَتْ صالِحَةً قالَتْ: قَدِّمُوني، قَدِّمُوني، وَإنْ كانَتْ غَير صالحةٍ قالَتْ: يَا وَيْلَهَا! أَيْنَ تَذْهَبُونَ بها؟ يَسْمَعُ صَوتَها كُلُّ شيءٍ إلَّا الإِنْسَانُ، وَلَوْ سَمِعَهُ لَصَعِقَ رواه البخاري.
3/445-وعن ابن مسعودٍ  قالَ: قَالَ رسولُ اللَّه ﷺ: الجَنَّةُ أَقْرَبُ إِلَى أَحَدِكُمْ مِنْ شِرَاكِ نَعْلِه، وَالنَّارُ مِثْلُ ذلِكَ رواه البُخاري.

الشيخ:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلَّى الله وسلَّم على رسول الله، وعلى آله، وأصحابه، ومَن اهتدى بهداه.
أما بعد:
فهذه الآيات والأحاديث كلها تدل على أنَّه يجب على المؤمن أن يسير إلى الله بين الخوف والرجاء، يخاف شرَّ ذنوبه، ويرجو رحمةَ ربه، هكذا المؤمن قال تعالى: وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ [الرحمن:46]، وقال جلَّ وعلا: إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا رغبًا: رجاء، ورهبًا: خوفًا، وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ [الأنبياء:90]، وقال تعالى: لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ [الزمر:53]، وقال: وَلَا تَيْأَسُوا مِنْ رَوْحِ اللَّهِ [يوسف:87]، وقال: إِنَّ رَبَّكَ لَبِالْمِرْصَادِ [الفجر:14]، وقال جلَّ وعلا: أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ [الأعراف:99].
فالواجب على المؤمن أن يكون أبدًا بين الخوف والرجاء، يخاف الله بسبب الذنوب، ويرجو رحمته جلَّ وعلا، لا ييأس، ولا يقنط، ولا يأمن، فخوفه من الذنوب يدعوه إلى التوبة إلى الله، والحذر منها، ومن مجالسة أهلها، ورجاء رحمة ربه يُوجب حُسن ظنه بالله، واستقامته على طاعة الله، والحذر من كلِّ ما يُغضبه جلَّ وعلا، هكذا كان الرسلُ عليهم الصلاة والسلام، وهكذا كان أتباعهم بإحسانٍ، ولكن في حال المرض يُغَلِّب جانبَ الرجاء وحُسن الظن بالله.
جاء عنه ﷺ أنه دخل على رجلٍ فقال: ما تشكو؟ قال: إني أرجو رحمةَ ربي، وأخاف ذنبي، فقال ﷺ: ما اجتمعا في قلب مؤمنٍ إلا دخل الجنة.
فالمقصود أنَّ الخوف يحمله على ترك المعاصي، والحذر منها، والرجاء يحمله على حُسن الظن بالله، والجدّ في طاعة الله، والعمل بما يُرضيه ، ولهذا يقول ﷺ: لو يعلم المؤمنُ ما عند الله من العقوبة ما طمع بجنته أحدٌ، ولو يعلم الكافِرُ ما عند الله من الرحمة ما يَئِسَ من رحمته أحدٌ، فهو سبحانه غفور رحيم، شديد العقاب، قال تعالى: غَافِرِ الذَّنْبِ وَقَابِلِ التَّوْبِ شَدِيدِ الْعِقَابِ [غافر:3]، إِنَّ رَبَّكَ لَسَرِيعُ الْعِقَابِ وَإِنَّهُ لَغَفُورٌ رَحِيمٌ [الأعراف:167] ، فكن حذرًا من عقابه، راجيًا رحمته جلَّ وعلا.
وقال ﷺ: الجنة أقرب إلى أحدِكم من عُنُق راحلته، والنار مثل ذلك بينهما هذا وهذا: أن يموت على الإيمان فيدخل الجنة، وأن يموت على الكفر فيدخل النار - نسأل الله السلامة.
فينبغي للمؤمن أن يحذر شرَّ ذنوبه وسيئاته، وأن يحرص على الطاعة التي تُقرِّبه من الله جلَّ وعلا.
وإذا حُملت الجنازة على أعناق الرجال إن كانت صالحةً قالت: قدِّموني، قدِّموني؛ لأنها تُبَشَّر بالجنة، وإن كانت غير ذلك قالت: يا ويلها! أين تذهبون بها؟ يسمعها كلُّ شيءٍ إلا الإنسان، ولو سمعها الإنسانُ لصعق، فالمؤمن عند الموت يُبَشَّر بالجنة، والكافر عند الموت يُبَشَّر بالنار.
فالواجب على المؤمن أن يعدَّ العُدَّة، وأن يحذر نقمةَ الله وغضبه، ويحذر شرَّ الذنوب، ولكن لا ييأس، يكون مع الخوف رجاءٌ ومحبَّةٌ، وحُسنُ ظنٍّ بالله .
نسأل الله للجميع التوفيق والهداية.

الأسئلة:

س: ..................
ج: نعم.
س: ..................
ج: في الحديث: مَن أحبَّ لقاءَ الله أحبَّ الله لقاءَه، ومَن كره لقاءَ الله كره اللهُ لقاءَه، فسَّرها النبيُّ ﷺ بأنَّ المؤمنَ إذا احتضر حضرته الملائكةُ، وبشَّرته بالجنة؛ فيُحبّ لقاء الله، ويُحبّ الله لقاءَه، والكافر إذا احتضر بشَّرته الملائكةُ بالنار؛ فيكره لقاءَ الله، ويكره الله لقاءَه - نسأل الله العافية.
س: فعل موسى مع مَلَك الموت؟
ج: هذه قصة صحيحة: ضرب ملكَ الموت حتى فقأ عينَه.
س: ما المقصود من فعله مع حديث: مَن أحبَّ لقاء الله أحبَّ اللهُ لقاءَه؟
ج: كل الناس يكرهون الموت، فهذا من كراهة الموت، ما هو من جهة الله، فجنس الموت مكروهٌ، ما هو محبوب.
س: هل يجوز للرجل أن يأخذ من مُصَلَّى العمل مصحفًا يستفيد منه في مكتب العمل؟
ج: لا يا أخي، ما دام أنَّ المصحف وُضِعَ للمُصلِّي فلا يأخذ منه شيئًا، فعنده السوق يمكن أن يشتري منه.
س: إذا بدَّل المصحفَ كأن يكون لديه مصحفٌ بشكلٍ مُعيَّنٍ فيُريد أن يُبَدِّله؟
ج: ما يُبَدِّله إلا إذا كان يضع الأحسن، فإن كان يضع الأحسن فلا يُخالِف، وإلا فليس له أن يُبَدِّل.
أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلسShare via Email
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه