الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
خميس ٢٠ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. شروح الكتب
  2. سورة الحجرات
  3. تأملات في سورة الحجرات

تأملات في سورة الحجرات

Your browser does not support the audio element.
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله، وأصحابه، ومن اهتدى بهداه، أما بعد:
فقد سمعنا الآن في قراءة إمامنا الآن سورة الحجرات، وفيها توجيهات عظيمة من ربنا  إلى الأمة، أوامر، ونواهي، وهكذا كتاب الله فيه التوجيه إلى كل خير، والدعوة إلى كل خير، والهداية إلى أسباب النجاة والسعادة، فجدير بكل مؤمن وكل مكلف أن يتعقل هذا الكتاب العظيم، وهو كتاب الله الذي هو أشرف الكتب، وأصدقها، وأعظمها، وأنفعها، وخاتمتها، ففيه الدعوة إلى كل خير، والترهيب من كل شر، وفيه الدعوة إلى مكارم الأخلاق، ومحاسن الأعمال، والترهيب من سيئ الأخلاق وسييء الأعمال، وفيه القصص العظيم، القصص لما مضى من خير وشر، قص علينا أخبار الأمم، وأخبار الرسل، وأخبار الناجين، وأخبار الهالكين، وأخبار أهل الجنة، وأخبار أهل النار، فجدير بك يا عبد الله، وجدير بكل مكلف أن يستفيد من هذه الأخبار، والقصص، والتوجيهات، والإرشادات، والدعوة من رب كريم.
وفي سورة الحجرات في أولها يقول جل وعلا: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيِ اللَّهِ ورَسُولِهِ [الحجرات:1]، هذا الواجب على الجميع أن يكونوا تابعين لحكم الله، ورسوله، وأن لا يتقدموا على حكم الله، ورسوله، بل يجب أن يكونوا تابعين لأحكام الله، منقادين لشرع الله، ثم ينبه على عظم شأن رسوله ﷺ، وما يجب حوله من الأدب الشرعي الطيب، وأن الواجب على الأمة أن لا يرفعوا صوتهم فوق صوته، وأن لا يجهروا له بالقول كجهر بعضهم لبعض، وحثهم على غض الصوت عنده عليه الصلاة والسلام، وهكذا عند سنته، عند قراءة الأحاديث، وعند سماع السنة يجب العناية بهذا الأمر، والخضوع، والانتباه، واليقظة، والاستفادة، وعدم رفع الأصوات، والخوض الذي يشغل عنها.
ثم يوجه بعد ذلك إلى أمر عظيم فيقول سبحانه: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا [الحجرات:6]، هذا أمره عظيم، والتبين التثبت، والفساق قد يأتون بأخبار مهلكة لمن أخذها، ويأتون بأخبار تفرق الأمة، وتسبب الاختلاف والنزاع، فالواجب التثبت في أخبار الفسقة، هذا أصل عظيم اعتمد عليه أئمة الحديث، وأئمة الجرح والتعديل، واعتمد عليه في الشهادات، وفي جميع الأخبار، لا بدّ من التيقن، والتثبت في أمر المخبر، والشاهد أن يكون ثقة صدوقًا، فالمجهول قد يكون فاسقًا، فلا تقبل شهادة المجهول، ولا خبر المجهول، ولا الفاسق، وإنما تقبل أخبار العدول، وشهادات العدول.
ثم بين ما يتعلق باختلاف الأمة، ووجوب الصلح بين الأمة إذا اختلفت، وأن الواجب الصلح إذا اختلف طائفتان، أو أهل بلدين، أو جماعتين، أو قبيلتين، أو ما أشبه ذلك، إذا اختلف جماعة طائفتان قبيلتان أهل قريتين أهل بلدين إلى غير ذلك الواجب الصلح بينهم، الصلح بالحق، وإذا امتنعت إحداهما، وبغت، وجب قتال الباغية حتى تفيء إلى أمر الله، وأن هذا هو الواجب على الأمة أن يأخذوا على يد الظالم، والفاسق، وأن يأطروه على الحق أطرًا.
ثم قال بعد ذلك: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِنْ قَوْمٍ عَسَى أَنْ يَكُونُوا خَيْرًا مِنْهُمْ ولَا نِسَاءٌ مِنْ نِسَاءٍ عَسَى أَنْ يَكُنَّ خَيْرًا مِنْهُنَّ ولَا تَلْمِزُوا أَنْفُسَكُمْ ولَا تَنَابَزُوا بِالْأَلْقَابِ بِئْسَ الِاسْمُ الْفُسُوقُ بَعْدَ الْإِيمَانِ ومَنْ لَمْ يَتُبْ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ [الحجرات:11] أخلاق ذميمة حذر منها جل وعلا؛ لأنها تضر المجتمع، وتجره إلى شر عظيم، وفساد كبير، واختلاف، ونزاع، وبغضاء، وعداوة، فالسخرية، واللمز، والتنابز بالألقاب كلها شر، كلها تجر إلى الفساد، فلا يجوز السخرية بأخيك، الرجل لا يسخر بأخيه، ولا بأخته في الله، وهكذا المرأة لا تسخر، وهكذا الجماعة لا يسخرون بالجماعة، الواجب تحري الحق، تحري الإنصاف، تحري الكلام الطيب، وعدم السخرية.
كذلك اللمز والعيب، كون الإنسان يلمز أخاه يعيبه هذه الغيبة التي حرمها الله، وقد يحصل بها شر كبير، قد يكون بالمواجهة، فيكون يسبب البغضاء، والعداوة، وهكذا التنابز بالألقاب يا حمار يا كلب يا كذا يا كذا بالألقاب المكروهة، بل يدعى الإنسان باللقب الطيب الذي يحبه، ويبتعد عن الألقاب الذميمة التي تسبب البغضاء والعداوة، ثم بين أن من لم يتب فهو ظالم، من لم يتب من هذه الأخلاق الذميمة فإنه يكون ظالمًا وعاصيًا، فوجب الحذر من هذه الأخلاق الذميمة التي ذمها وعابها سبحانه.
ثم يقول جل وعلا: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ ولَا تَجَسَّسُوا ولَا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضًا [الحجرات:12] كذلك أخلاق ذميمة، الظن شره عظيم، قد يسبب البغضاء، والعداوة، والفتنة، ولا أصل له، ولا أساس له، فالواجب اجتناب كثير من الظن، ولا يقبل من الظن إلا ما قامت عليه الشواهد، والدلائل، ولهذا يقول ﷺ: إياكم والظن فإن الظن أكذب الحديث متفق على صحته، إياكم والظن يعني: احذروه، إنما يأخذ بالظن الذي تقوم عليه شواهد، وقرائن يعمل به في محله، ثم يقول: وَلَا تَجَسَّسُوا [الحجرات:12] التجسس: التفتيش عن عيوب الناس، وتطلع عيوب الناس، وهذا شره عظيم أيضًا، وهكذا الغيبة: وهي ذكرك أخاك بما يكره، فالتفتيش عن عيوب الناس، وذكر عيوب الناس فيه فساد كبير، وغيبتهم والقول في أعراضهم فيه فساد كبير.
ثم يقول جل وعلا: يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وأُنْثَى وجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا [الحجرات:13] ما هو لتفاخروا، أو تكبروا، الناس خلقهم الله من آدم، وحواء، ذكر وهو آدم، وأنثى وهي حواء، بيت واحد، لماذا التفاخر، والتقاطع، والحسد، والبغي؟ الواجب الإنصاف، وتحري الحق، وعدم التكبر، والبغضاء، والعداوة، والشحناء، فالفخر، والخيلاء يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وأُنْثَى جدير بهم أن يحذروا البغضاء، والعداوة، والشحناء فهم أولاد شخص واحد، وأولاد امرأة واحدة، فالواجب التراحم، والتعاطف، والتعاون على البر، والتقوى، والتواصي بالحق، ذرية واحدة، وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا للتعارف ما هو للتفاخر، والظلم لا، للتعارف، هذا مطيري، هذا من بني هاشم، هذا كذا، هذا كذا، يتعارف الناس، ما هو للتفاخر، والتكبر، ولو كنت من بني هاشم أفضل القبائل ليس لك التكبر، احمد الله على ما أعطاك من النعم، ولا تفخر، ولا تكبر، ولهذا قال: وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا لعظيم هذه الفائدة العظيمة لتعارفوا لا للتكبر، ولا للتفاخر، ولا للظلم، ولا للبغي، لكن ليعرف هذا مطيري هذا هاشمي هذا قرشي هذا عتيبي هذا كذا هذا كذا يتعارف الناس.
إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ [الحجرات:13] أكرم الناس أتقاهم، وإن كان من أي جهة، وإن كان عبدًا مملوكًا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ من جهينة، من بني هاشم، من عتيبة، من مطير، من كذا، من كذا، رقيق، عتيق، كله واحد إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ فاحذروا يعني: التفاخر، والبغي.
إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ [الحجرات:13] هو الذي يعلم أحوال الناس، وهو يخبر أخبار الناس يخبر الطيب من الخبيث، والصالح من الطالح، لا أحد أعلم منه، ولا أكبر منه ، فالواجب علينا جميعًا أن نتقي الله، وأن نستفيد من توجيه ربنا وتعليمه، هذا الواجب على جميع المسلمين في أي مكان، يجب على جميع المسلمين، بل على جميع الخلق من ذكر وأنثى، يجب على جميع الجن والإنس، يجب عليهم الأخذ بتعليم الله وتوجيه الله، وإرشاده، هذا هو الواجب على الجميع، خلقوا ليعبدوا الله، وعبادته هي الأخذ بتعاليمه جل وعلا، فالعبادة هي تقواه، والأخذ بتعاليمه، وتوجيهات سبحانه، والعمل بذلك، هذا هو الدين، هذا هو الإسلام، هذا هو الإيمان، والتقوى، هذه هو العبادة التي أنت مخلوق لها، أنت مخلوق لتعمل بتوجيه ربك، وأمره، وترك ما نهى عنه، هذا هو دينك، هذا هو الإسلام الذي قال فيه: إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ [آل عمران:19]، وهذا هو الإيمان، وهذا هو الهدى، وهذا هو التقوى، وهذا هو البر، وهذا هو العبادة التي أنت مخلوق لها، أن تأخذ بأوامر الله، وأن تنتهي عن نواهي الله، وأن تقف عند حدود الله، وأن تستجيب لأمر الله، وأن تحذر محارم الله، هذا هو الدين، هذا هو التقوى، هذا هو العبادة التي أنت مخلوق لها، هذا هو الهدى، فالله جعل الناس شعوبًا وقبائل، وفرق بينهم، هذا غني، وهذا فقير، وهذا ذميم، وهذا جميل، وهذا طويل، وهذا قصير، وهذا من كذا؛ ليتعارفوا، وليعرفوا قدر نعمة الله عليهم، ويشكروا الله فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ واشْكُرُوا لِي ولَا تَكْفُرُونِ [البقرة:152]، فالواجب على كل إنسان أن يشكر نعمة الله على ما أعطاه، وأن يحمد الله، وأن يثني عليه، لولا فضل الله لكنت أسوأ من حالك التي أنت عليها، إن كنت فقير لولا فضل الله لكنت أسوأ، وإن كنت قصيرًا لولا فضل الله لكنت أسوأ، وإن كنت ذميمًا لولا فضل الله لكنت أسوأ، وهكذا فكل إنسان يحمد الله على ما أعطاه من النعم العظيمة، والخير الكثير، وليستقم على طاعة ربه، وليحافظ على أوامر الله، ولينتهي عن نواهي الله، وليسأل ربه الاستقامة على الحق، والثبات على الحق، وليسأل ربه حسن الختام، فهذه الدار دار العمل، أنت فيها مؤقت مدة يسيرة، والدار أمامك، والحياة أمامك، فاعمل للحياة الدائمة، والنعيم المقيم، أما هذه دار زائلة نعيمها زائل، وشرها زائل، وخيرها زائل، وفقرها زائل، وغناها زائل كله زائل، أمامك دار نعيمها دائم، وعذابها دائم، اعمل للدار التي نعيمها دائم، واحذر الدار التي شرها، وعذابها دائم.
نسأل الله أن يوفقنا وإياكم للعلم النافع، والعمل الصالح، وأن يمنحنا وإياكم الفقه في دينه، والتواصي بحقه، والتناصح والتعاون على البر والتقوى، وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله نبينا محمد، وعلى آله، وأصحابه، وأتباعه بإحسان.
أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلسShare via Email
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه