الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
أربعاء ١٩ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. شروح الكتب
  2. صحيح البخاري (الشرح الأول)
  3. 17 من حديث: (كان النبي صلى الله عليه وسلم يحب التيمن ما استطاع في شأنه كله)

17 من حديث: (كان النبي صلى الله عليه وسلم يحب التيمن ما استطاع في شأنه كله)

Your browser does not support the audio element.
 
بَاب التَّيَمُّنِ فِي دُخُولِ المَسْجِدِ، وغَيْرِهِ
وَكَانَ ابْنُ عُمَرَ رضي الله تعالى عنه: «يَبْدَأُ بِرِجْلِهِ اليُمْنَى فَإِذَا خَرَجَ بَدَأَ بِرِجْلِهِ اليُسْرَى» .
426 - حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ حَرْبٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا شُعْبَةُ، عَنِ الأَشْعَثِ بْنِ سُلَيْمٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ مَسْرُوقٍ، عَنْ عَائِشَةَ رضي الله تعالى عنها، قَالَتْ: «كَانَ النَّبِيُّ ﷺ يُحِبُّ التَّيَمُّنَ مَا اسْتَطَاعَ فِي شَأْنِهِ كُلِّهِ، فِي طُهُورِهِ، وتَرَجُّلِهِ، وتَنَعُّلِهِ».

الشيخ: يبدأ باليمنى عند دخول المسجد، ودخول البيت يبدأ باليمين، والخروج يبدأ باليسار، يشبه هذا ما فعله ﷺ في لبس النعلين والقميص، يبدأ باليمين في اللبس، وفي الخلع باليسار، فهذا يشبه دخول المسجد والخروج منه، ودخول البيت والخروج منه، الدخول باليمين، والخروج باليسرى، في تنعله، وترجله، وطهوره، وشأنه كله.
س: زيادة: بسم الله، والصلاة والسلام على رسول الله؟
الشيخ: جاءت في بعض الروايات.
س: وفي رواية أنه يبدأ السواك، الزيادة صحيحة؟
الشيخ: كذلك السواك، يعني شقه الأيمن.
 
بَاب هَلْ تُنْبَشُ قُبُورُ مُشْرِكِي الجَاهِلِيَّةِ ويُتَّخَذُ مَكَانُهَا مَسَاجِدَ؟
لِقَوْلِ النَّبِيِّ ﷺ: لَعَنَ اللَّهُ اليَهُودَ اتَّخَذُوا قُبُورَ أَنْبِيَائِهِمْ مَسَاجِدَ، وَمَا يُكْرَهُ مِنَ الصَّلاَةِ فِي القُبُورِ، ورَأَى عُمَرُ أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ رضي الله تعالى عنه يُصَلِّي عِنْدَ قَبْرٍ، فَقَالَ: «القَبْرَ القَبْرَ» ولَمْ يَأْمُرْهُ بِالإِعَادَةِ.
427 - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ المُثَنَّى، قَالَ: حَدَّثَنَا يَحْيَى، عَنْ هِشَامٍ، قَالَ: أَخْبَرَنِي أَبِي، عَنْ عَائِشَةَ، أَنَّ أُمَّ حَبِيبَةَ وأُمَّ سَلَمَةَ، رضي الله تعالى عنهن، ذَكَرَتَا كَنِيسَةً رَأَيْنَهَا بِالحَبَشَةِ فِيهَا تَصَاوِيرُ، فَذَكَرَتَا لِلنَّبِيِّ ﷺ فَقَالَ: إِنَّ أُولَئِكَ إِذَا كَانَ فِيهِمُ الرَّجُلُ الصَّالِحُ فَمَاتَ، بَنَوْا عَلَى قَبْرِهِ مَسْجِدًا، وصَوَّرُوا فِيهِ تِلْكَ الصُّوَرَ، فَأُولَئِكَ شِرَارُ الخَلْقِ عِنْدَ اللَّهِ يَوْمَ القِيَامَةِ.

الشيخ: وهذا يدل على أنه لا يجوز البناء على القبور، ولهذا في الحديث الآخر: ألا وإن من كان قبلكم كانوا يتخذون قبور أنبيائهم، وصالحيهم مساجد ألا فلا تتخذوا القبور مساجد، فإني أنهاكم عن ذلك أخرجه مسلم في الصحيح، ويقول: لعن الله اليهود، والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد فلا يُصلى بين القبور، ولا إليها، بل يجب اجتنابها، وإذا بُني المسجد عليها؛ وجب هدمه، أما إن كانت هي الأخيرة؛ وجب إخراج القبور من المساجد، أما إذا نبشت القبور وجُعل مكانها مسجد؛ فلا بأس إذا نبشت، صار مكانها مسجد ؛فلا بأس مثل ما فعل النبي ﷺ فإن مسجده كان فيه قبور فنبشت، وكان فيه حُفُرٌ فسُوِّيت، وبُني المسجد على ذلك.

أسئلة:
س: تنبش لحاجة؟
الشيخ: نعم، إذا دعت الحاجة إلى هذا تُنبش، وتُبعَد، ويتخذ مكانها مسجدًا، أو بيوتًا، أو غير ذلك.
س: وكذا يدخل فيها قبور المشركين؟
الشيخ: نعم، الكلام في قبور المشركين، أما قبور المسلمين لا تُنبش تبقى في محلها.
س: ولا يعيد الصلاة إذا صلى في القبر؟
الشيخ: الصواب أنها تُعاد؛ لأنه ما هو محل صلاة، الرسولﷺ نهى وحذر من هذا، والأصل في هذا البطلان.
س:.........................
الشيخ: إذا كان فيه قبر يُنبش القبر إذا كان هو الأخير، وإن كان المسجد هو الأول بُني على القبر؛ يجب هدمه.
س: لا يُصلى فيه، ولا يُنبش؟
الشيخ: لا يصلى فيه، ويُنبش، ويُبعد إلى القبور.
س: لكن لا يصلي فيه أحد؟
الشيخ: افهم الكلام، إذا كان المسجد هو الأخير يُهدم، وإذا كان القبر هو الأخير يُنبش، ويُبعد إلى القبور، والمسجد سليم.
س: ... ولا يصلي فيه أحد، ويصبح المسجد كما هو؟
الشيخ: ولو، ولو، إذا كان المسجد هو الأخير يُهدم، وإذا كان القبر هو الأخير يُنبش، يُبعد.
س:.....................
.........................
 
428 - حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ الوَارِثِ، عَنْ أَبِي التَّيَّاحِ، عَنْ أَنَسِ رضي الله تعالى عنه، قَالَ: قَدِمَ النَّبِيُّ ﷺ المَدِينَةَ فَنَزَلَ أَعْلَى المَدِينَةِ فِي حَيٍّ يُقَالُ لَهُمْ بَنُو عَمْرِو بْنِ عَوْفٍ، فَأَقَامَ النَّبِيُّ ﷺ فِيهِمْ أَرْبَعَ عَشْرَةَ لَيْلَةً، ثُمَّ أَرْسَلَ إِلَى بَنِي النَّجَّارِ، فَجَاءُوا مُتَقَلِّدِي السُّيُوفِ َكأَنِّي أَنْظُرُ إِلَى النَّبِيِّ ﷺ عَلَى رَاحِلَتِهِ، وأَبُو بَكْرٍ رضي الله تعالى عنه رِدْفُهُ، ومَلَأُ بَنِي النَّجَّارِ حَوْلَهُ حَتَّى أَلْقَى بِفِنَاءِ أَبِي أَيُّوبَ، وكَانَ يُحِبُّ أَنْ يُصَلِّيَ حَيْثُ أَدْرَكَتْهُ الصَّلاَةُ، ويُصَلِّي فِي مَرَابِضِ الغَنَمِ، وأَنَّهُ أَمَرَ بِبِنَاءِ المَسْجِدِ، فَأَرْسَلَ إِلَى مَلَإٍ مِنْ بَنِي النَّجَّارِ فَقَالَ: يَا بَنِي النَّجَّارِ ثَامِنُونِي بِحَائِطِكُمْ هَذَا، قَالُوا: لاَ واللَّهِ، لاَ نَطْلُبُ ثَمَنَهُ إِلَّا إِلَى اللَّهِ، فَقَالَ أَنَسٌ رضي الله تعالى عنه: فَكَانَ فِيهِ مَا أَقُولُ لَكُمْ، قُبُورُ المُشْرِكِينَ، وفِيهِ خَرِبٌ، وفِيهِ نَخْلٌ، فَأَمَرَ النَّبِيُّ ﷺ بِقُبُورِ المُشْرِكِينَ، فَنُبِشَتْ، ثُمَّ بِالخَرِبِ فَسُوِّيَتْ، وبِالنَّخْلِ فَقُطِعَ، فَصَفُّوا النَّخْلَ قِبْلَةَ المَسْجِدِ، وجَعَلُوا عِضَادَتَيْهِ الحِجَارَةَ، وجَعَلُوا يَنْقُلُونَ الصَّخْرَ، وهُمْ يَرْتَجِزُونَ، والنَّبِيُّ ﷺ مَعَهُمْ، وهُوَ يَقُولُ: اللَّهُمَّ لاَ خَيْرَ إِلَّا خَيْرُ الآخِرَهْ فَاغْفِرْ لِلْأَنْصَارِ والمُهَاجِرَهْ.

بَاب الصَّلاَةِ فِي مَرَابِضِ الغَنَمِ
429 - حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ حَرْبٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا شُعْبَةُ، عَنْ أَبِي التَّيَّاحِ، عَنْ أَنَسِ رضي الله تعالى عنه، قَالَ: كَانَ النَّبِيُّ ﷺ يُصَلِّي فِي مَرَابِضِ الغَنَمِ، ثُمَّ سَمِعْتُهُ بَعْدُ يَقُولُ: «كَانَ يُصَلِّي فِي مَرَابِضِ الغَنَمِ قَبْلَ أَنْ يُبْنَى المَسْجِدُ».

الشيخ: وهذا يدل على أنه لا بأس أن يصلى في مرابض الغنم؛ لأنها طاهرة، وبَعْرُها طاهر، وبولها طاهر، وأما معاطن الإبل فكان ينهى عليه الصلاة والسلام عنها، هي طاهرة الإبل، لكن معاطنها لا يُصلى فيها.
 
بَاب الصَّلاَةِ فِي مَوَاضِعِ الإِبِلِ
430 - حَدَّثَنَا صَدَقَةُ بْنُ الفَضْلِ، قَالَ: أَخْبَرَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ حَيَّانَ، قَالَ: حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ، عَنْ نَافِعٍ، قَالَ: رَأَيْتُ ابْنَ عُمَرَ رضي الله تعالى عنه يُصَلِّي إِلَى بَعِيرِهِ، وقَالَ: «رَأَيْتُ النَّبِيَّ ﷺ يَفْعَلُهُ».

الشيخ: يعني هذا ليس "معطن"، إذا أناخ البعير في البر، وجعله سترة له؛ لا بأس، أما المعاطن: محلها الذي تبيت فيه، وتبول فيه، محلها الذي تقيم فيه في البيت، أو في غيره، هذه يقال لها "معاطن"، أما كونه ينيخه في الطريق يجعله سترة له يصلي إليه؛ لا بأس، كما فعل ابن عمر؛ لأن هذا ليس "معطن".
س:.............................
الشيخ: نعم ما يُصلى فيها، باطلة.
 
بَاب مَنْ صَلَّى وقُدَّامَهُ تَنُّورٌ أو نَارٌ، أو شَيْءٌ مِمَّا يُعْبَدُ، فَأَرَادَ بِهِ اللَّهَ
وَقَالَ الزُّهْرِيُّ، أَخْبَرَنِي أَنَسُ رضي الله تعالى عنه، قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ ﷺ: عُرِضَتْ عَلَيَّ النَّارُ، وأَنَا أُصَلِّي.
431 - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْلَمَةَ، عَنْ مَالِكٍ، عَنْ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَسَارٍ، عَنْ عَبْدِاللَّهِ بْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: انْخَسَفَتِ الشَّمْسُ، فَصَلَّى رَسُولُ اللَّهِ ﷺ، ثُمَّ قَالَ: أُرِيتُ النَّارَ فَلَمْ أَرَ مَنْظَرًا كَاليَوْمِ قَطُّ أَفْظَعَ.

الشيخ: المؤلف في هذا يرى أن الصلاة إلى النار لا بأس بها؛ لأنه أُري النار والجنة وهو يصلي، لكن جاء من الأحاديث ما يدل على كراهة الصلاة إلى النار؛ لأنها فيها تشبهًا بالمجوس عباد النار، والرسول ﷺ قال: من تشبَّه بقوم فهو منهم؛ فيُكره الصلاة إلى النار؛ لما فيها من مشابهة عباد النار من المجوس قبّحهم الله، أما هذا الذي وجده النبي ﷺ فهذا عارض عرض له في الصلاة من غير اختياره، هذا عارض عرض له في الصلاة من غير اختياره، فلو مر إنسان على إنسان يصلي، مر بنار في يده، أو سراجه؛ هذا ما يضره.
س: في القرية بنوا مسجدًا وأنفقوا عليه أموالًا كثيرة، ثم بعد أن انتهوا من بناء المسجد تبيّن لهم أنهم بنوه على قبر، فيقولون لو هدمنا المسجد بعد ما أنفقنا فيه أموالًا كثيرة يكون إسرافًا؟
الشيخ: لا، يُنبش القبر، هم ما قصدوا البناء عليه؟
الطالب: أي نعم.
الشيخ: ينبش القبر مثل ما نبش النبي ﷺ القبور.
س: ولو كان المسجد بُني على القبر؟
الشيخ: ولو، يُنبش القبر، ويُبعد، ما قصدوا البناء على القبور.
س: إذا قدِّمت جنازة للإمام، وعلم أحد المأمومين بأنه لا يصلي إطلاقًا، هل يسوغ شرعًا أن يخبر الإمام؟
الشيخ: الظاهر أنه لا يصلي إذا كان يعلم ذلك، وإلا شهادته قد لا تقبل وحده، لكن هو إذا ترك الصلاة عليه فهو الذي ينبغي، إذا كان يعلم أنه لا يصلي.
س: امرأة تستعمل دواءً للرأس، وفيه نسبة قليلة من الكحول، فهل يجوز هذا؟
الشيخ: إذا كان فيه مُسكر ما يصلح أن تداوى به: ما أسكر كثيره فقليله حرام.
س: اللمبات والأنوار أمام المصلين؟
الشيخ: إذا تيسر أنها تكون عن يمينهم، أو شمالهم، أو خلفهم؛ فهو أحوط، أما إذا دعت الحاجة فالكراهة تزول عند الحاجة.
س: ......................
الشيخ: إذا تيسر عن يمينه، أو شماله؛ فهو أحوط، أو خلفه.
س: استعمال هذا الشيء الذي فيه نسبة قليلة من الكحول: لو كان خارج البدن، لا يؤكل، لا يشرب؟
الشيخ: ولوْ، يُمنع، ظاهر السنة المنع؛ لأن وجوده وسيلة إلى استعماله في الشرب والأكل.
س: ما ينسب لشيخ الإسلام -رحمه الله- أنه أجاز هذا؟
الشيخ: ما يظهر لي، ما كان يُسكر لا يُستعمل، ما كان فيه مُسْكر لا يُستعمل، لا دهون، ولا في الرأس، ولا في الأدوية عبادَ اللهِ، تداوَوا، ولا تداووا بحرامٍ.
س: كذا الأطياب التي فيها نسبة من الكحول يا شيخ؟
الشيخ: نعم، فيما بلغنا الكلونيا التي يسمونها الكلونيا فيها إسبرت، ومسكر.
س: ... بعضها نسبة قليلة؟
الشيخ: إذا وجد شيء يُسكر فيُترك، لا يُستعمل إذا عرف أن فيها مسكر ًامن المسكرات التي يتعاطاها الناس.
س: قوله ﷺ: وكل مُسْكر حرام، التداوي، واستعماله؟
الشيخ: كل مسكر خمر، وكل مسكر حرام، ما أسكر كثيره فقليله حرام؛ عام.
س:..................
الشيخ: نعم لا يصلى على القبور، ولا إليها.
أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلسShare via Email
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه