الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
أربعاء ١٩ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. شروح الكتب
  2. رياض الصالحين (الشرح الثاني)
  3. 152 من حديث: (أَن النبي صلى الله عليه وسلم تلا قول الله عز وجل في إبراهيم..)

152 من حديث: (أَن النبي صلى الله عليه وسلم تلا قول الله عز وجل في إبراهيم..)

Your browser does not support the audio element.
 
14/425- وعن عبداللَّه بن عَمْرو بن العاص رضي اللَّه عنهما: أَن النَّبِيَّ ﷺ تَلا قَول اللَّهِ  في إِبراهِيمَ ﷺ: رَبِّ إِنَّهُنَّ أَضْلَلْنَ كَثِيرًا مِنَ النَّاسِ فَمَنْ تَبِعَنِي فَإِنَّهُ مِنِّي [إبراهيم:36]، وَقَوْلَ عِيسَى عليه الصلاة والسلام: إِنْ تُعَذِّبْهُمْ فَإِنَّهُمْ عِبَادُكَ وَإِنْ تَغْفِرْ لَهُمْ فَإِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ [المائدة:118]، فَرَفَعَ يَدَيْه وَقالَ: اللَّهُمَّ أُمَّتِي أُمَّتِي وَبَكَى، فَقَالَ اللَّه : يَا جبريلُ، اذْهَبْ إِلى مُحَمَّدٍ -وَرَبُّكَ أَعْلَمُ- فسَلْهُ: مَا يُبْكِيهِ؟ فَأَتَاهُ جبرِيلُ، فَأَخْبَرَهُ رسولُ اللَّه ﷺ بِمَا قَالَ، وَهُو أَعْلَمُ، فَقَالَ اللَّهُ تَعَالَى: يَا جِبريلُ، اذهَبْ إِلى مُحَمَّدٍ فَقُلْ: إِنَّا سَنُرضِيكَ في أُمَّتِكَ وَلا نَسُوؤُكَ رواه مسلم.
15/426- وعن مُعَاذِ بنِ جَبَلٍ  قَالَ: كُنْتُ رِدْفَ النبيِّ ﷺ عَلَى حِمارٍ، فَقَالَ: يَا مُعَاذُ، هَل تَدري مَا حَقُّ اللَّه عَلى عِبَادِهِ؟ ومَا حَقُّ الْعِبادِ عَلى اللَّه؟ قُلْتُ: اللهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ، قَالَ: فَإِنَّ حَقَّ اللَّهِ عَلَى العِبَادِ أَن يَعْبُدُوه وَلا يُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا، وَحقَّ العِبادِ عَلى اللَّهِ أَنْ لا يُعَذِّبَ مَنْ لا يُشْرِكُ بِهِ شَيْئًا، فقلتُ: يَا رسول اللَّهِ، أَفَلا أُبَشِّرُ النَّاسَ؟ قَالَ: لا تُبَشِّرْهُم فَيَتَّكِلُوا متفقٌ عَلَيهِ.
16/427- وعن البَرَاءِ بنِ عازبٍ ، عن النَّبِيِّ ﷺ قَالَ: المُسْلِمُ إِذَا سُئِلَ في القَبْرِ يَشْهَدُ أَن لا إِلَهَ إِلَّا اللَّه، وأَنَّ مُحَمَّدًا رسولُ اللَّه، فذلك قولهُ تَعَالَى: يُثَبِّتُ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا بِالقَوْل الثَّابِتِ فِي الحَياةِ الدُّنيَا وَفِي الآخِرَةِ [إبراهيم:27] متفقٌ عَلَيهِ.

الشيخ:
الحمد لله، وصلَّى الله وسلَّم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومَن اهتدى بهداه.
أما بعد:
فهذه الأحاديث كالتي قبلها في الدلالة على أنَّ الله جلَّ وعلا وعد الأمة خيرًا، الذين استجابوا لله وللرسول، وأنَّ الواجب إحسان الظن بالله، وأنه سبحانه هو الجواد الكريم، لكن مع الحذر من الغرور والإقدام على المعاصي أو الإصرار عليها، فالمؤمن يكون حسنَ الظن بالله، يرجو رحمته، ويخشى عقابه، مع الحذر من السيئات.
يقول إبراهيمُ لربه: فَمَنْ تَبِعَنِي فَإِنَّهُ مِنِّي وَمَنْ عَصَانِي فَإِنَّكَ غَفُورٌ رَحِيمٌ، ويقول عيسى عليه الصلاة والسلام: إِنْ تُعَذِّبْهُم فَإِنَّهُم عِبَادُكَ وَإِنْ تَغْفِرْ لَهُم فَإِنَّكَ أَنتَ الْعَزِيزُ الحَكِيمُ، لما تلا عليه السلام هاتين الآيتين قال: يا ربّ، أمتي، أمتي، وجعل يبكي، فأرسل الله له جبريل، وقال له: قل يا جبرائيلُ: إنا سنُرضيك في أمتك يعني: فيمَن وحَّد الله واتَّبَعَ الشريعة، وقال تعالى: وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى [الضحى:5]، فمَن اتَّبع الشرعَ فسوف يُرضي اللهُ نبيَّه فيه، وسوف يُدخله الجنةَ، ويُنجيه من النار، قال جلَّ وعلا في كتابه العظيم: وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ .. الآية [الأعراف:156]، وقال جلَّ وعلا: قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ۝ وأنيبوا إلى ربكم .. [الزمر:53- 54]، عليهم حُسن الظن بالله، مع عدم القنوط، ومع الإقبال على الله، والجدّ في العمل، وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا، ومع التوبة إنابة وصدق.
وقال لمعاذٍ: يا معاذ، أتدري ما حقّ الله على العباد، وما حقّ العباد على الله؟ قلتُ: الله ورسوله أعلم، قال: حقّ الله على العباد أن يعبدوه ولا يُشركوا به شيئًا، وحقّ العباد على الله ألا يُعذِّب مَن لا يُشرك به شيئًا، قلتُ: يا رسول الله، أفلا أُبشر الناسَ؟ قال: لا تُبشرهم فيتَّكلوا، ثم بشَّر بها معاذٌ في آخر حياته.
كما جاءت في ذلك الأحاديث الصَّحيحة: أنَّ مَن قال: لا إله إلا الله، وشهد أنَّ محمدًا رسول الله، صِدْقًا من قلبه دخل الجنَّة، وفي الحديث الآخر: أُمِرْتُ أن أُقاتل الناسَ حتى يقولوا: لا إله إلا الله، فإذا قالوها عصموا مني دماءَهم وأموالَهم إلا بحقِّها، وحقّها اتِّباع الشريعة وتعظيمها، وفي  الحديث الآخر: أُمِرْتُ أن أُقاتل الناسَ حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله، وأنَّ محمدًا رسول الله، ويُقيموا الصلاةَ، ويُؤتوا الزكاة، فإذا فعلوا ذلك عصموا مني دماءَهم وأموالَهم، إلا بحقِّ الإسلام، وحسابهم على الله متفق عليه من حديث ابن عمر .
فالأحاديث يُفَسِّر بعضُها بعضًا، ويدل بعضُها على بعضٍ، فالواجب على كل مؤمنٍ أن يتَّقي الله، وأن يُراقب الله، وأن يحذر نقمةَ الله بإصراره على المعاصي، بل يكون حذرًا، بعيدًا عن كلِّ ما حرَّم الله ، يرجو ثواب الله، ويخشى عقابه.
كذلك قوله جلَّ وعلا: يُثَبِّتُ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا بِالقَوْل الثَّابِتِ فِي الحَياةِ الدُّنيَا وَفِي الآخِرَةِ [إبراهيم:27]، فالمؤمن إذا سُئل في قبره قال: أشهد أن لا إله إلا الله، وأشهد أنَّ محمدًا رسول الله، فيُثبته الله في قبره، ويفتح له بابًا إلى الجنة، فيأتيه من ريحها ونعيمها، ويُفسح له في قبره، وتُرفع روحُه إلى الجنة، تخرف في الجنة حيث شاءت، فهو على خيرٍ عظيمٍ، كما قال تعالى: يُثَبِّتُ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا، مَن آمن بالله وصدق ثبَّته الله.
نسأل الله للجميع التوفيق والصدق.

الأسئلة:

س: هل يجوز كتم العلم لمصلحةٍ؟
ج: يكتم العلمَ الذي ما يليق بالمجلس، كأن يخاف أنهم يتَّكلوا أو ما أشبه ذلك، لكن إذا وضَّح لهم أحسن، يُوضِّح لهم الأسبابَ التي تمنعهم من الاتكال.
س: إخبار معاذٍ خوفًا من الكتم؟
ج: مثلما قال ﷺ: لا تُبَشِّرهم فيتَّكلوا يعني: قد يجهلون ويحسبون مجرد التوحيد ولو فعلوا المعاصي سببًا لدخول الجنة وعدم العذاب، وهذا غلط؛ لأنَّ الله جلَّ وعلا يقول: إِنَّ اللَّهَ لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ [النساء:48]، فمَن مات على المعاصي فهو على خطرٍ، قد يُعفا عنه وقد يُعذَّب.
س: هنا التَّثبيت يكون في السؤال عند القبر فقط أو من قبل؟
ج: التثبيت عنده وعند خروج الروح، فالمؤمن إذا حضره الأجلُ بُشِّر بالجنة، فتأتيه الملائكةُ تُبشره برحمة الله، فيُحب لقاء الله، ويحب الله لقاءه، والكافر بضد ذلك: يكره لقاءَ الله، ويكره اللهُ لقاءَه.
س: ....................
س: بالنسبة للحديث السابق وهو قوله ﷺ: لو لم تُذْنِبُوا لأتى الله بقومٍ يُذْنِبون فيستغفرون، ما معنى هذا الحديث؟
ج: على ظاهره: أنَّ الله جلَّ وعلا خلق قومًا يُذْنِبون حتى تظهر آثار رحمته وعفوه ومغفرته، وآثار انتقامه، فهو سبحانه رحيم ودود شديد العقاب، كما قال تعالى: نَبِّئْ عِبَادِي أَنِّي أَنَا الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ۝ وَأَنَّ عَذَابِي هُوَ الْعَذَابُ الأَلِيمُ [الحجر:49- 50]، وقال تعالى: غَافِرِ الذَّنْبِ وَقَابِلِ التَّوْبِ شَدِيدِ الْعِقَابِ [غافر:3]، فلو كانوا كلهم مسلمين ما فيهم أحد كافر ولا عاصٍ لم تظهر آثار الرحمة والعفو والمغفرة.
س: ................
أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلسShare via Email
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه