الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
أربعاء ١٩ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. شروح الكتب
  2. رياض الصالحين (الشرح الثاني)
  3. 149 من حديث: (أن النبي صلى الله عليه وسلم -ومعاذ رديفه على الرحل- قال: «يا معاذ»..)

149 من حديث: (أن النبي صلى الله عليه وسلم -ومعاذ رديفه على الرحل- قال: «يا معاذ»..)

Your browser does not support the audio element.
 
4/415- وَعن أَنسٍ : أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ -وَمُعَاذٌ ردِيفُهُ عَلى الرَّحْلِ- قَالَ: يَا مُعاذُ، قَالَ: لَبَّيْكَ يَا رسُولَ اللَّهِ وَسَعْدَيْكَ، قالَ: يَا مُعَاذُ، قالَ: لَبَّيكَ يا رَسُول اللَّهِ وَسَعْدَيْكَ، قالَ: يَا مُعَاذُ، قَالَ: لَبَّيْكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ وَسَعْدَيْكَ، ثَلاثًا، قالَ: مَا مِن عَبدٍ يَشْهَدُ أَنْ لا إِله إِلَّا اللَّهُ، وَأَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ ورَسُولُهُ صِدْقًا مِنْ قَلْبِهِ إِلَّا حَرَّمَهُ اللَّهُ عَلَى النَّارِ، قالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، أَفَلا أُخْبِرُ بِها النَّاسَ فيَستبشِروا؟ قال: إِذًا يَتَّكِلُوا، فَأَخْبرَ بِهَا مُعَاذٌ عِنْد مَوْتِهِ تَأَثُّمًا. متفقٌ عَلَيهِ.
5/ 416- وعنْ أَبي هريرة أَوْ أَبي سَعِيدٍ الخُدْرِيِّ رضيَ اللَّهُ عنهما -شَكَّ الرَّاوِي، وَلا يَضُرُّ الشَّكُّ في عَينِ الصَّحابي؛ لأَنَّهم كُلُّهُمْ عُدُولٌ- قال: لما كان يَوْمُ غَزْوَةِ تَبُوكَ أَصابَ الناسَ مَجَاعَةٌ، فَقالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ، لَوْ أَذِنْتَ لَنا فَنَحَرْنَا نَواضِحَنا فَأَكَلْنَا وَادَّهَنَّا؟ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: افْعَلُوا، فَجَاءَ عُمَرُ  فقالَ: يَا رَسولَ اللَّهِ، إِنْ فَعَلْتَ قَلَّ الظَّهْرُ، وَلَكِن ادْعُهُمْ بفَضْلِ أَزْوَادِهِمْ، ثُمَّ ادْعُ اللَّه لَهُمْ عَلَيْهَا بِالبَرَكَةِ، لَعَلَّ اللَّه أَنْ يَجْعَلَ في ذلكَ البَرَكَةَ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: نَعَمْ، فَدَعَا بِنِطْعٍ فَبَسَطهُ، ثُمَّ دَعَا بِفَضْلِ أَزْوَادِهِمْ، فَجعلَ الرَّجُلُ يجيءُ بِكَفِّ ذُرَةٍ، ويجيءُ الآخَرُ بِكَفِّ تَمْرٍ، ويجيءُ الآخَرُ بِكِسْرَةٍ، حَتَّى اجْتَمَعَ عَلى النِّطْعِ مِنْ ذَلِكَ شَيءٌ يَسِيرٌ، فَدَعَا رسُولُ اللَّهِ ﷺ بِالبَرَكَةِ، ثُمَّ قالَ: خُذُوا في أَوْعِيَتِكُمْ، فَأَخَذُوا في أَوْعِيَتِهِمْ حَتَّى مَا تركُوا في العَسْكَرِ وِعاءً إِلَّا مَلَأُوهُ، وأَكَلُوا حَتَّى شَبِعُوا وَفَضَلَ فَضْلَةٌ، فقالَ رَسُولُ الله ﷺ: أَشْهَدُ أَنْ لا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ، وَأَنِّي رَسُولُ اللَّهِ، لا يَلْقَى اللَّهَ بِهِما عَبْدٌ غَيْرُ شاكٍّ فَيُحْجَبَ عَنِ الجَنَّةِ رواهُ مسلم.
6/417- وَعَنْ عِتْبَانَ بنِ مالكٍ  -وَهُوَ مِمَّنْ شَهِدَ بَدْرًا- قَالَ: كُنْتُ أُصَلِّي لِقَوْمي بَني سالمٍ، وَكَانَ يَحُولُ بَيْني وَبينهُم وادٍ إِذَا جاءَتِ الأَمطارُ، فَيَشُقُّ عَليَّ اجْتِيَازُهُ قِبَلَ مَسْجِدِهِمْ، فَجِئْتُ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ فقلتُ لَهُ: إِنِّي أَنْكَرْتُ بَصَرِي، وَإِنَّ الوَادِيَ الَّذِي بَيْني وَبَيْنَ قَوْمِي يَسِيلُ إِذَا جَاءَت الأَمْطارُ، فَيَشُقُّ عَليَّ اجْتِيازُهُ، فَوَدِدْتُ أَنَّكَ تَأْتي فَتُصَلِّيَ في بَيْتي مَكانًا أَتَّخِذُهُ مُصَلًّى، فقال رسُولُ اللَّهِ ﷺ: سأَفْعَلُ، فَغَدا عليَّ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ وَأَبُو بَكْرٍ  بَعْدَمَا اشْتَدَّ النَّهَارُ، وَاسْتَأْذَنَ رسُولُ اللَّهِ ﷺ، فَأَذِنْتُ لهُ، فَلَمْ يَجْلِسْ حَتَّى قالَ: أَيْنَ تُحِبُّ أَنْ أُصَلِّيَ مِنْ بَيْتِكَ؟ فَأَشَرْتُ لهُ إِلى المَكَانِ الَّذِي أُحِبُّ أَنْ يُصَلِّيَ فِيهِ، فَقَامَ رَسُولُ اللَّه ﷺ فَكَبَّرَ وَصَفَفْنَا وَراءَهُ، فَصَلَّى رَكْعَتَيْن، ثُمَّ سَلَّمَ، وَسَلَّمْنَا حِينَ سَلَّمَ، فَحَبَسْتُهُ علَى خَزِيرةٍ تُصْنَعُ لَهُ، فَسَمِعَ أَهْلُ الدَّارِ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ في بَيْتي، فَثَابَ رِجَالٌ منهمْ حتَّى كَثُرَ الرِّجَالُ في البَيْتِ، فَقَالَ رَجُلٌ: مَا فَعَلَ مَالِكٌ؟ لا أَرَاهُ، فَقَالَ رَجُلٌ: ذلِكَ مُنَافِقٌ، لا يُحِبُّ اللَّه ورَسُولَهُ، فقالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: لا تَقُلْ ذَلِكَ، أَلا تَراهُ قالَ: لا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ يَبْتَغِي بِذَلِكَ وَجْهَ اللَّهِ تَعالى؟ فَقَالَ: اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ، أَمَّا نَحْنُ فَوَاللَّهِ مَا نَرَى وُدَّهُ وَلا حَديثَهُ إِلَّا إِلى المُنَافِقينَ، فقالَ رسولُ اللَّه ﷺ: فَإِنَّ اللَّه قَدْ حَرَّمَ عَلَى النَّارِ مَنْ قَالَ: لا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ يَبْتَغِي بِذَلِكَ وَجْهَ اللَّهِ متفقٌ عَلَيهِ.

الشيخ:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلَّى الله وسلَّم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومَن اهتدى بهداه.
أما بعد:
فهذه الأحاديث الثلاثة وما جاء في معناها من الأحاديث كلها تدل على فضل التوحيد، وأنَّ مَن لقي الله بالتوحيد صادقًا مخلصًا ليس بشاكٍّ حرَّمه الله على النار، وما ذاك إلا لأنَّ مَن لقي الله بالتوحيد صادقًا غير شاكٍّ لا يُصرّ على المعاصي، بل إيمانه الصحيح وتصديقه الجازم يمنعه من اقتراف المعاصي والإصرار عليها، فإذا مات على التوحيد والإيمان والصدق والإخلاص وترك المعاصي حرَّمه الله على النار.
المقصود أنَّ هذا يدل على فضل التوحيد، وأن أهل الإيمان والتوحيد موعودون بالجنة والسعادة، والتوحيد الصَّادق الخالص لا يدعهم يُصرون على سيئةٍ؛ لأنَّ الله جلَّ وعلا قال في كتابه العظيم: وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ ۝ أُوْلَئِكَ جَزَاؤُهُمْ مَغْفِرَةٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَجَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ [آل عمران:135- 136].
فهذه الأحاديث الثلاثة وما في معناها -كحديث عُبادة السابق- كلها مقيَّدة بأحاديث الوعيد، وأحاديث الأحكام الشرعية لا بدَّ منها، فمُطلق النصوص مُقيَّدٌ بمُقَيّدها من القرآن والسنة جميعًا، فلا بدّ من هذا وهذا، أما مَن مات على السّيئات ولم يَتُبْ منها فهو تحت مشيئة الله، قال تعالى: إِنَّ اللَّهَ لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ [النساء:48]، فمَن مات على الزنا أو السرقة أو العُقوق أو الربا ولم يتب فهو تحت مشيئة الله، وإن كان مُوحِّدًا، لكن توحيده يكون ناقصًا وضعيفًا، ولو كان توحيدُه كاملًا لترك المعاصي والإصرار عليها.
فهذا هو الجمع عند أهل السنة والجماعة، الأحاديث المطلقة مُقَيَّدة بالأحاديث المقيّدة، فلا بدّ من كون التوحيد صادقًا مانعًا من الذنوب، ففي حديث معاذٍ يقول: صِدْقًا من قلبه، وفي الحديث الثاني: غير شاكٍّ، وفي حديث عتبان: مَن قال: لا إله إلا الله يبتغي بها وجهَ الله، فلا بدّ من هذه القيود التي تمنع من الإصرار على الذنوب والسّيئات.
وحديث معاذ: مَن شهد أن لا إله إلا الله، وأنَّ محمدًا رسولُ الله صدقًا من قلبه، وفي الرواية الأخرى لما كان رديفه على الحمار قال: أتدري ما حقُّ الله على العباد، وما حقُّ العباد على الله؟ قلتُ: الله ورسوله أعلم، قال: حقُّ الله على عباده أن يعبدوه ولا يُشركوا به شيئًا، وهذا معنى شهادة أن لا إله إلا الله، وأنَّ محمدًا رسول الله صدقًا من قلبه، يعبد الله، لا يُشرك به شيئًا، فإذا مات على هذه الحال صادقًا، تاركًا للذنوب، غير مُصِرٍّ عليها؛ دخل الجنة من أول وهلةٍ، أما إن مات على المعاصي ولم يتب فهو تحت المشيئة، إن شاء الله غفر له، وإن شاء أدخله النار حتى يُطَهَّر من سيئاته، فإذا طُهِّرَ منها في النار أخرجه الله من النار إلى الجنة بفضل رحمته جلَّ وعلا، ولا يبقى في النار إلا الكفَّار، لا يُخلَّد فيها إلا الكفرة الذين قال فيهم سبحانه: كَذَلِكَ يُرِيهِمُ اللَّهُ أَعْمَالَهُمْ حَسَرَاتٍ عَلَيْهِمْ وَمَا هُمْ بِخَارِجِينَ مِنَ النَّارِ [البقرة:167]، ويقول فيهم جلَّ وعلا: يُرِيدُونَ أَنْ يَخْرُجُوا مِنَ النَّارِ وَمَا هُمْ بِخَارِجِينَ مِنْهَا وَلَهُمْ عَذَابٌ مُقِيمٌ [المائدة:37]، هذه حال الكفرة، أما العُصاة فلهم مخرجٌ، إذا عُذِّبوا قدر معاصيهم لهم مخرج، يُخرجهم الله من النار ولو بقوا مدةً طويلةً، يُخرجهم الله من النار إلى الجنة بتوحيدهم الذي ماتوا عليه، وإسلامهم الذي ماتوا عليه.
نسأل الله للجميع العافية والسلامة.

الأسئلة:

س: المستمر على الزنا والذي يموت عليه ..؟
ج: من جُملة أهل المعاصي.
س: ابن كثير رحمه الله تعالى عند قول الله : وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا [الفرقان:69]، التَّخليد يعني: مؤقت أو ماذا؟
ج: إِلَّا مَنْ تَابَ وَآمَنَ [الفرقان:70]، مَن دخل النار فقد أُهين، ليس هناك أعظم إهانةٍ من دخول النار –نسأل الله العافية.
س: والخلود هنا ما المقصود به عند عدم التوبة؟
ج: المدة الطويلة، المدة الطويلة يُقال لها: خلود، أقاموا فأخلدوا، يعني: طوَّلوا.
س: ما الحكمة من أنَّ عتبان طلب من رسول الله ﷺ أن يُصلي في بيته؟
ج: لأجل أن يتَّخذ مُصلًّى؛ لأنه إذا قصد محلًّا وصلَّى فيه صار محلًّا مناسبًا وشريفًا، مثل: لما صلَّى عند مقام إبراهيم صار سنةً، فالمحل الذي يقصد الصلاةَ فيه حتى يتّخذ مُصلًّى يكون محلَّ عبادةٍ، ويكون محلًّا مباركًا وطيبًا، أما الصلاة العابرة في الطُّرقات فلا.
س: .................
س: الذي يموت على كلمة "لا إله إلا الله"، يعني: بلغتُه آخرًا؟
ج: إذا كان صادقًا، أما إن كان منافقًا فلا تنفعه.
س: ...................
س: ما الحكمة في أنَّ الرسول ﷺ أعاد ثلاث مراتٍ لمعاذٍ؟
ج: حتى يستعدَّ للفائدة وينتبه.
أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلسShare via Email
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه