الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
أربعاء ١٩ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. شروح الكتب
  2. رياض الصالحين (الشرح الثاني)
  3. 148 من: (باب الرجاء)

148 من: (باب الرجاء)

Your browser does not support the audio element.
 
51- باب الرجاء
قَالَ الله تَعَالَى: قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ [الزمر:53]، وَقالَ تعالى: وَهَلْ نُجَازِي إِلَّا الْكَفُورَ [سبأ:17]، وَقالَ تَعَالَى: إِنَّا قَدْ أُوحِيَ إِلَيْنَا أَنَّ الْعَذَابَ عَلَى مَنْ كَذَّبَ وَتَوَلَّى [طه:48]، وقال تعالى: وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ [الأعراف:156].
1/412- وعن عُبادَة بنِ الصامِتِ  قَالَ: قَالَ رسولُ اللَّه ﷺ: مَنْ شَهِدَ أَنْ لا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ، وأَنَّ مُحمَّدًا عبْدُهُ وَرَسُولُهُ، وأَنَّ عِيسى عَبْدُاللَّهِ وَرَسُولُهُ، وَكَلِمَتُهُ أَلْقاها إِلى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِنْهُ، وأَنَّ الجَنَّةَ حَقٌّ، وَالنَّارَ حَقٌّ؛ أَدْخَلَهُ اللَّهُ الجَنَّةَ عَلى مَا كانَ مِنَ العمَلِ متفقٌ عَلَيهِ.
وفي روايةٍ لمسلم: مَنْ شَهِدَ أَنْ لا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ، وأَنَّ مُحَمَّدًا رسُولُ اللَّهِ؛ حَرَّمَ اللَّهُ علَيهِ النَّارَ.
2/413- وعن أَبي ذَرٍّ  قَالَ: قَالَ النبيُّ ﷺ: يقولُ اللَّهُ عزَّ وجَلَّ: مَنْ جاءَ بِالحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِها أَوْ أَزِيدُ، ومَنْ جاءَ بِالسَّيِّئَةِ فَجَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُهَا أَوْ أَغْفِرُ، وَمَنْ تَقَرَّبَ مِنِّي شِبْرًا تَقَرَّبْتُ مِنْهُ ذِرَاعًا، ومَنْ تَقَرَّبَ مِنِّي ذِرَاعًا تَقَرَّبْتُ مِنْهُ بَاعًا، وَمَنْ أَتاني يَمْشِي أَتَيْتُهُ هَرْوَلَةً، وَمَنْ لَقِيَني بِقُرَابِ الأَرْضِ خَطِيئَةً لا يُشْرِكُ بِي شَيْئًا لَقِيتُهُ بمِثْلِها مَغْفِرَةً رواه مسلم.
3/414- وعن جابرٍ  قَالَ: جَاءَ أَعْرَابِيٌّ إِلى النبيِّ ﷺ فقال: يا رَسُولَ اللَّهِ، ما المُوجِبَتانِ؟ قَالَ: مَنْ مَات لا يُشْرِكُ بِاللَّه شَيْئًا دخَلَ الجَنَّةَ، وَمَنْ ماتَ يُشْرِكُ بِهِ شَيْئًا دَخَلَ النَّارَ رواه مُسلم.

الشيخ:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلَّى الله وسلَّم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد:
فهذه الآيات والأحاديث كلها تتعلق بالرجاء، وأنَّ الواجب على المؤمن ألا يقنطَ من رحمة الله، وأن يكون بين الخوف والرَّجاء، فيخاف الله ويرجوه، هذا هو الواجب، فيخاف الله، ويبتعد عن السيئات، ويرجوه، ويعمل بالطاعات، ويُحْسِن ظنَّه بربه، قال تعالى في أهل الإيمان من الرسل وأتباعهم: إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا رغبًا: رجاء، ورهبًا: خوفًا، وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ [الأنبياء:90].
فالواجب على كل مؤمنٍ أن يكون بين الخوف والرجاء، يخاف الله، ويرجوه، ويعمل بطاعة الله، ويؤدي حقَّ الله، ويبتعد عن محارم الله، قال تعالى: قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ [الزمر:53] يعني: لمن تاب إليه، فالآية في التَّائبين بإجماع المسلمين، وهكذا قوله: وَلَا تَيْأَسُوا مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِنَّهُ لَا يَيْأَسُ مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ [يوسف:87]، فلا يجوز للمسلم أن ييأس ولا يقنط، بل يُحسِن ظنَّه بربه، ويتوب ويُبادر بالتوبة والعمل الصالح.
وهكذا جميع الأحاديث الواردة في الباب، كلها من هذا الباب، قال تعالى: فَمَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا [الكهف:110]، إذا كان يرجو فليعمل عملًا صالحًا، وقال تعالى: فَلَا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ [آل عمران:175]، فَلَا تَخْشَوُا النَّاسَ وَاخْشَوْنِ [المائدة:44]، فيخشى الله ويرجوه، يضم إلى الرّجاء الخشية، ويضم إليهما العمل.
وهكذا الأحاديث الواردة في هذا الباب بابها واحد: حديث عبادة، وحديث جابر، وحديث أبي هريرة، كلها بابها واحد.
ومَن مات على التوحيد تُرجَى له المغفرة والنَّجاة من النار إذا استقام على دين الله، أمَّا إن مات على المعاصي فهو تحت المشيئة، كما قال تعالى: إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ [النساء:48]، فالنصوص يُضَمُّ بعضُها إلى بعضٍ، ويُفَسَّر بعضُها ببعضٍ، هكذا نصوص الكتاب والسنة، مُجملها يُفَسِّره مُفَسَّرها، ومُطلقها يُقيِّده مُقَيَّدها، وعامُّها يُقيِّده خاصُّها.
وحديث عبادة فيمَن شهد أن لا إله إلا الله، وأنَّ محمدًا رسول الله، وأنَّ عيسى عبدالله ورسوله، وكلمته ألقاها إلى مريم، وروح منه، والجنة حقٌّ، والنار حقٌّ، هذا موعودٌ بالجنة إذا استقام –إذا ابتعد عن المعاصي- فهذا نصٌّ مُطْلَق مُقَيَّد بالنصوص الأخرى، فمَن جاء بالتوحيد والإيمان واجتنب المعاصي فهو موعودٌ بالجنة، وإن جاء بالمعاصي مع التوحيد فهو تحت مشيئة الله : إن شاء عذَّبه، وإن شاء غفر له وعفا عنه.
وهكذا حديث: مَن جاء بالحسنة فله عشر أمثالها أو أَزِيدُ يعني: أو أزيد على العشر، ومَن جاء بالسيئة فله مثلها أو أغفر، ومَن تقرَّب مني ذراعًا تقرَّبْتُ منه باعًا، ومَن أتاني يمشي أتيتُه هرولةً، فالله أسرع بالخير من عبده، فالواجب على عبده أن يُحْسِن ظنَّه بربه، وأن يُسارع إلى طاعته، والله أقرب إليه بالخير وأسرع بالخير جلَّ وعلا.
فالواجب على المؤمن أن يُحْسِن ظنَّه بربه، وأن يجتهد في طاعته، وأن يحذر المعاصي، فالمعاصي تهاونٌ بحقِّ الله، وتساهلٌ بحقِّ الله؛ ولهذا قال ﷺ: الموجبتان: مَن مات لا يُشرك بالله شيئًا دخل الجنةَ، ومَن مات يُشْرك بالله شيئًا دخل النار، أما ما دون ذلك من المعاصي فهو تحت المشيئة، لكن مَن مات على الشرك فله النار، ومَن مات على التوحيد فله الجنة وإن عُذِّب قبل ذلك، وإن جرت عليه خُطوبٌ، فكل الآيات التي جاءت في فضل التوحيد والإيمان وهكذا الأحاديث كلها مقيَّدة باجتناب الذنوب والمعاصي، أو بالتوبة إلى الله منها، فمَن مات على المعاصي والذنوب فهو تحت المشيئة؛ لأنَّ النصوص يُفَسِّر بعضُها بعضًا: إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ [النساء:48].
وهكذا ما جاء من الوعيد فيمَن زنا أو قتل بغير حقٍّ، توعده بالنار، يعني: إن لم يعفُ الله عنه فهو متوعَّدٌ بالنار على الزنا، على السرقة، على الظلم، متوعَّدٌ بالنار على الربا، إلا أن يعفو الله عنه، فهو تحت مشيئة الله .
فالواجب على المؤمن أن يبتعد عن أسباب الهلاك، وأن يحرص على أسباب النَّجاة أينما كان، وألا يغترَّ بأحاديث الوعد، بل يحذر، فيجمع بين أحاديث الوعد والوعيد، كلها نصوص –نصوص في الوعد والوعيد- ولا ينجو من هذا إلا مَن هداه الله إلى الحقِّ، واستقام على الهدى، وتاب إلى الله من معاصيه، ومات على توبةٍ صادقةٍ؛ فهذا هو الذي ينجو، أما مَن مات على المعاصي فهو تحت مشيئته: قد يُعذَّب، وقد ينجو؛ لأن الله قال في محكم التنزيل: إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ [النساء:48]، هذه آيةٌ مُحكمةٌ مُفَصَّلةٌ تُقيد جميع ما جاء من نصوصٍ في الوعد والوعيد.
وفَّق الله الجميع.

الأسئلة:

س: الواجب على المؤمن في الدنيا هل هو تغليب جانب الخوف أو جانب الرجاء؟
ج: يقول بعض السلف: "ينبغي أن يكونا كالجناحين للطير، يسير إلى الله بين الخوف والرجاء"، كما قال تعالى في أهل الصلاح -الأنبياء والصَّالحين: إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ [الأنبياء:90]، لكن إذا كان في حال المرض استحبّ له أن يُغلِّب جانب الرجاء، وفي حال الصحة يُغلِّب جانب الخوف.
س: ...................
س: هل الصحيح في الجهمية هو القول بكفرهم؟
ج: الجهمية والمعتزلة كفَّار، نفوا الصفات والأسماء، الجهمية نفوا أسماء الله وصفاته، والمعتزلة نفوا صفات الله، أما مَن نفى بعض الصِّفات فهو محلّ نظر.
س: وعوامّهم؟
ج: إذا تابعوهم مثلهم، مثل: عوام النصارى، واليهود، عوامهم مثلهم.
أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلسShare via Email
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه