الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
أربعاء ١٩ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. شروح الكتب
  2. رياض الصالحين (الشرح الثاني)
  3. 138 من حديث: (عن أبي إدريس الخولاني قال: دخلت مسجد دمشق فإذا فتى براق الثّنايا وإذا الناس معه..)

138 من حديث: (عن أبي إدريس الخولاني قال: دخلت مسجد دمشق فإذا فتى براق الثّنايا وإذا الناس معه..)

Your browser does not support the audio element.
 
8/382- وعن أَبي إِدريس الخَولانيِّ رَحِمَهُ اللَّهُ قَالَ: دَخَلْتُ مَسْجِدَ دِمَشْقَ، فَإِذَا فَتًى بَرَّاقُ الثَّنَايَا، وَإِذَا النَّاسُ مَعهُ، فَإِذَا اخْتَلَفُوا في شَيءٍ أَسْنَدُوهُ إِلَيْهِ، وَصَدَرُوا عَنْ رَأْيهِ، فَسَأَلْتُ عَنْهُ، فَقِيلَ: هَذَا مُعَاذُ بْنُ جَبَلٍ ، فَلَمَّا كَانَ مِنَ الْغَدِ هَجَّرْتُ، فَوَجَدْتُهُ قَدْ سَبَقَنِي بِالتَّهْجِيرِ، ووَجَدْتُهُ يُصَلِّي، فَانْتَظَرْتُهُ حَتَّى قَضَى صلاتَهُ، ثُمَّ جِئْتُهُ مِنْ قِبَلِ وَجْهِهِ، فَسَلَّمْتُ عَلَيْهِ، ثُمَّ قُلْتُ: وَاللَّهِ إِنِّي لأُحِبُّكَ للَّهِ، فَقَالَ: آللَّهِ؟ فَقُلْتُ: آللَّهِ، فَقَالَ: آللَّهِ؟ فَقُلْتُ: آللَّهِ، فَأَخَذَني بِحَبْوَةِ رِدَائي، فَجَبَذَني إِلَيْهِ، فَقَالَ: أَبْشِرْ، فَإِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّه ﷺ يقول: قالَ اللَّهُ تَعَالَى: وَجَبَتْ مَحبَّتِي لِلْمُتَحَابِّينَ فيَّ، والمُتَجالِسِينَ فيَّ، وَالمُتَزَاوِرِينَ فيَّ، وَالمُتَباذِلِينَ فيَّ حديثٌ صحيحٌ، رواه مالِكٌ في "الموطأ" بإِسنادِهِ الصَّحيحِ.
9/383- وعن أَبي كَريمةَ المِقْدَادِ بن مَعْدِي كَرب ، عن النَّبِيِّ ﷺ قَالَ: إِذَا أَحَبَّ الرَّجُلُ أَخَاهُ فَلْيُخْبِرْه أَنَّهُ يُحِبُّهُ رواه أَبُو داود والترمذي وَقالَ: حديثٌ حسنٌ.
10/384- وعن مُعَاذٍ : أَنَّ رَسُول اللَّه ﷺ أَخَذَ بِيَدِهِ وَقالَ: يَا مُعَاذُ، واللَّهِ إِنِّي لأُحِبُّكَ، ثُمَّ أُوصِيكَ يَا مُعاذُ: لا تَدَعنَّ في دُبُرِ كُلِّ صلاةٍ تَقُولُ: اللَّهُم أَعِنِّي عَلَى ذِكْرِكَ وَشُكْرِكَ وحُسنِ عِبَادتِك حديثٌ صحيحٌ، رواه أَبُو داود والنَّسائي بإسنادٍ صحيحٍ.
11/385- وعن أَنسٍ : أَنَّ رَجُلًا كَانَ عِنْدَ النَّبِيِّ ﷺ، فَمَرَّ رجلٌ بِهِ فَقال: يا رسول اللَّهِ، إِنِّي لأُحِبُّ هَذا، فَقَالَ لَهُ النبيُّ ﷺ: أَأَعْلَمْتَهُ؟ قَالَ: لا، قَالَ: أَعْلِمْهُ، فَلَحِقَهُ، فَقَالَ: إِنِّي أُحِبُّكَ في اللَّه، فقالَ: أَحَبَّكَ الَّذِي أَحْبَبْتَنِي لَهُ. رواه أبو داود بإِسنادٍ صحيحٍ.

الشيخ:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلَّى الله وسلَّم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومَن اهتدى بهداه.
أما بعد:
فهذه الأحاديث الأربعة كلها تتعلق بالحبِّ في الله، وتقدم بعض الأحاديث في ذلك، والحبُّ في الله من القُربات، ومن أفضل الطَّاعات، وسبق قوله ﷺ: سبعةٌ يُظلهم الله في ظلِّه يوم لا ظلَّ إلا ظلُّه، وذكر منهم: رجلين تحابَّا في الله، اجتمعا عليه، وتفرَّقا عليه، وقوله ﷺ: يقول الله يوم القيامة: أين المتحابُّون بجلالي؟ اليوم أُظلهم في ظلِّي، يوم لا ظلَّ إلا ظلي، وتقدم حديث الرجل الذي قصد رجلًا في قريةٍ لأنَّه يُحبه في الله، فأرصد الله على طريقه ملكًا، فسأله عن ذلك فقال: إني أُحبُّه في الله، قال: إني رسول الله إليك أنَّ الله يُحبك كما أحببتَه، فهذا فضلٌ عظيمٌ.
وفي هذا الحديث -حديث معاذ- يقول ﷺ: يقول الله جلَّ وعلا: وجبتْ محبَّتي للمُتحابّين فيَّ، والمتباذلين فيَّ، والمتجالسين فيَّ، والمتزاورين فيَّ، هذا فضلٌ عظيمٌ.
وجبت يعني: حصلت ووقعت للمُتحابّين في الله، والمتباذلين في الله، المتباذلين يعني: الذين يُعطون لله، لا لأجل أمرٍ آخر، والمتزاورين فيَّ: الذين يتزاورون محبةً في الله، والمتجالسين كذلك، يتجالسون محبةً في الله، فهذا كلُّه يدل على فضل المحبَّة في الله، والمجالسة في الله، والمزاورة، وهكذا العطاء لله، والجود، والكرم، رجاء ما عند الله جل وعلا.
وهكذا قوله ﷺ لمعاذٍ: والله إني لأُحبُّك، أقسم ﷺ أنه يُحب معاذًا، وهذه منقبةٌ عظيمةٌ لمعاذٍ رضي الله عنه، وإن كان الرسول ﷺ يُحب الصحابةَ كلهم، ويقول: آية الإيمانِ حبُّ الأنصار، وحب المهاجرين من باب أولى، لكن هذه محبّة خاصَّة، ثم يقول: لا تَدَعَنَّ دبر كل صلاةٍ أن تقول: اللهم أعنِّي على ذكرِك وشكرِك وحُسنِ عبادتك، فيُستحب أن يُؤتى بهذا الدعاء في آخر الصلاة قبل أن يُسلِّم: اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحُسن عبادتك؛ لأنَّ الدعاء قبل السلام أفضل، لأنه ﷺ قال في حديث ابن مسعودٍ لما علَّمه التَّشهد، قال: ثم ليتخَيَّر من الدعاء أعجبه إليه فيدعو يعني: قبل أن يُسلِّم، وإن دعا بهذا بعدما ينتهي من الذكر فلا بأس، لكن الدعاء قبل أن يُسلِّم أكمل وأفضل.

وهكذا الحديث الثالث: قوله ﷺ: إذا أحبَّ أحدٌ أخاه فليُعلمه، هذا يدل على استحباب إعلامه؛ لأنَّ هذا مما يُوطد المحبة، فإذا أعلمه كان من أسبابها أنَّ الآخر يُحبّه لله، وأن تزداد المحبة وتتأكَّد، وأنَّ المحبوب يقول: "أحبَّك الله الذي أحببتَنا له" إذا أعلمه، وهذه المحبَّة تُوجِب التَّعاون على البر والتقوى، والتَّواصي بالحق، والتَّناصح، هكذا المتحابُّون في الله: يتعاونون على البرِّ والتقوى، ويتواصون بالحقِّ، ويتناصحون، ويأمرون بالمعروف، وينهون عن المنكر.
وفَّق الله الجميع.

الأسئلة:

س: يقول: "أُشْهِد الله أنِّي أُحبُّك في الله" وهو يُبغضه؟
ج: هذا كذَّاب، عليه إثم الكذب.
س: قالت: "إني أُحب العالم الفلاني في الله"، فهل يلزم مَن رأى هذا العالم الفلاني أن يُوصِل هذه المحبة؟
ج: لا، ما هو بلازمٍ، يُستحب لها أن تُعلمه هي بنفسها، فإن أعلمته فهو أفضل.
س: ما حكم معانقة الكافر؟
ج: لا يبدأه، ولا يُعانقه، لكن إن بدأه ردَّ عليه، وإن مدَّ يده يمدّ يده، فيكون الكافرُ هو البادئ، فإذا بدأ فلا بأس.
س: الإعلام بالنسبة لمن يُحبّه على حسب النصوص للوجوب أم للاستحباب؟
ج: المشهور في مثل هذا أنه للاستحباب.
س: بالنسبة للغة: كيف يُفْهَم قوله: "والله إني لأُحبُّك في الله"؟
ج: "لَأُحِبُّ" هذه اللام مُوطِّئة للقسم، للتثبيت، ما هي: "لا أحبك"، بل "إني أحبك"، فهي لام موطئة للقسم، والله إني لرسول الله لام التثبيت والتأكيد، وَإِنَّهُ لَتَنْزِيلُ رَبِّ الْعَالَمِينَ [الشعراء:192]، إِنَّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ [الحاقة:40]، هذه للتثبيت.
س: ما حكم وضع الخطوط في الكلمات التي يُخْطَأ فيها في القراءة في المصحف عند التسميع؟
ج: المعروف عند العلماء أنه لا تُوضع خطوطٌ في المصحف، لا يُزاد فيه شيء، لا خطوط، ولا غيرها.
س: .....................
س: هل من تثبيت المحبَّة أن يُوصيه كما وصَّى رسولُ الله ﷺ معاذًا؟
ج: إذا أخبره ما هو بلازمٍ، وإن وصَّاه زاد خيرًا، فإذا أخبره بالمحبَّة تكفي، وإذا وصَّاه وقال: اتَّقِ الله، أو: أُوصِيك بتقوى الله، أو: أُوصيك بصلة الرحم، أو: أُوصيك بطلب العلم، زيادة خير.
أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلسShare via Email
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه