الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
أربعاء ١٩ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. شروح الكتب
  2. رياض الصالحين (الشرح الثاني)
  3. 130 من حديث: (قدم عيينة بن حصن فنزل على ابن أخيه الحر بن قيس وكان من النفر الذين يدنيهم عمر..)

130 من حديث: (قدم عيينة بن حصن فنزل على ابن أخيه الحر بن قيس وكان من النفر الذين يدنيهم عمر..)

Your browser does not support the audio element.
 
10/357- وعن ابن عباسٍ رضي اللَّه عنهما قال: قَدِمَ عُيَيْنَةُ بْنُ حِصْنٍ، فَنَزَلَ عَلَى ابنِ أَخِيهِ الحُرِّ بْنِ قَيْسٍ، وَكَانَ مِنَ النَّفَرِ الَّذِينَ يُدْنِيهِمْ عُمَرُ ، وَكَانَ القُرَّاءُ أَصْحَابَ مَجْلِسِ عُمَرَ وَمُشَاوَرَتِهِ، كُهُولًا كَانُوا أَوْ شُبَّانًا، فَقَالَ عُيَيْنَةُ لابْنِ أَخِيهِ: يَا ابْنَ أَخي، لَكَ وَجْهٌ عِنْدَ هذَا الأَمِيرِ فَاسْتَأْذِنْ لِي عَلَيْهِ، فَاسْتَأْذَنَ لَهُ، فَأَذِنَ لَهُ عُمَرُ رضي اللَّه عنه، فَلَمَّا دَخَل قَالَ: هِي يَا ابْنَ الخَطَّابِ! فَوَاللَّه مَا تُعْطِينَا الجَزْلَ، وَلا تَحْكُمُ فِينَا بِالعَدْلِ، فَغَضِبَ عُمَرُ رضي اللَّه عنه حَتَّى هَمَّ أَنْ يُوقِعَ بِهِ، فَقَالَ لَهُ الحُرُّ: يَا أَمِيرَ المُؤْمِنِينَ، إِنَّ اللَّه تَعَالَى قَالَ لِنَبِيِّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم: خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ [الأعراف:199]، وَإنَّ هَذَا مِنَ الجَاهِلِينَ، واللَّهِ مَا جاوزَهَا عُمرُ حِينَ تَلاهَا عَلَيْهِ، وَكَانَ وَقَّافًا عِنْدَ كِتَابِ اللَّه تَعَالَى. رواه البخاري.
11/358- وعن أَبي سعيدٍ سَمُرةَ بنِ جُنْدبٍ  قَالَ: لَقَدْ كُنْتُ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّه ﷺ غُلامًا، فَكُنْتُ أَحفَظُ عنْهُ، فَمَا يَمْنَعُني مِنَ القَوْلِ إِلَّا أَنَّ هَهُنَا رِجالًا هُمْ أَسَنُّ مِنِّي. مُتَّفَقٌ عَلَيهِ.
12/359- وعن أَنسٍ  قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّه ﷺ: مَا أَكْرَم شَابٌّ شَيْخًا لِسِنِّهِ إِلَّا قَيَّضَ اللَّهُ لَهُ مَنْ يُكْرِمُهُ عِنْد سِنِّه رواه الترمذي وقال: حديثٌ غريبٌ.

الشيخ:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلَّى الله وسلَّم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومَن اهتدى بهداه.
أما بعد:
فهذه الأحاديث الثلاثة كالتي قبلها في شرعية العناية بأهل الفضل والعلم وكبار السن وذوي السلطة، في إكرامهم، وإنزالهم منازلهم، وحُسن الأدب معهم، والحذر من سُوء الأدب، وأنَّ الواجب على أهل العلم والإيمان وأهل الأخلاق الفاضلة وأهل المُروءة: التَّقيُّد بالأخلاق الفاضلة، والحذر من الأخلاق السيئة، وأخلاق السُّفهاء.
وفي حديث قصة عُيينة بن حصن الفزاري -رئيس فزارة- أنه قدم على عمر في خلافته ، وكان الحرُّ بن قيس من جُلساء عمر، وكان عمر  يُجالس القُرَّاء والعلماء والأخيار وذوي المروءة، وكانوا هم أهل مجلسه، شيبًا كانوا أو شُبَّابًا، ومنهم ابن عباس مع شبابه ، فقال عُيينةُ للحُرِّ: "استأذن لي على هذا الأمير حتى أُكَلِّمه"، فاستأذن له الحُرُّ، فدخل عُيينةُ على عمر  فقال عبارةً جافَّةً غير لائقةٍ: "هي يا ابن الخطاب!"، ما قال: يا أمير المؤمنين، وإنما قال: "هي يا ابن الخطاب! إنك لا تُعطينا الجَزْل، ولا تحكم فينا بالعدل"، وهذه كلمةٌ باطلةٌ خبيثةٌ، فإنَّ عمر  يُضْرَب بعدله المثل، وهو أفضل الناس بعد الصديق، وهو أكمل الناس في عدله وتحريه للحقِّ بعد رسول الله ﷺ، وبعد الصديق ، ولكن هذا من رؤساء البادية الذين يغلب عليهم الجهل والجفاء؛ لأن الغالب على رؤساء البادية الجهل والجفاء وسوء الكلام، فكره ذلك عمرُ ، وهَمَّ أن يُوقِع به ويُؤَدِّبه على هذا الكلام السَّيئ، فقال له الحُرُّ : "يا أمير المؤمنين، قد قال الله  لنبيه ﷺ: خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ [الأعراف:199]"، وفي الآية الأخرى: وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلَامًا [الفرقان:63] في صفة عباد الرحمن، فلما تلا الحُرُّ هذه الآية: خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ، قال الحُرُّ لعمر: "والله إنَّ هذا من الجاهلين"، فأعرض عنه عمر ولم يُعاتبه على زَلَّته؛ لجهله وسُوء خُلقه، ولا بدّ أن الحُرَّ بن قيس نصحه وبيَّن له ما ينبغي.
فالمقصود أنَّ الواجب على المسلم أن يعرف قدرَ مَن يُخاطب، وأن يستعمل الخطابَ الحسنَ، والأسلوب المناسب، فهكذا المؤمن في أساليبه وكلامه: يستعمل الأساليبَ المناسبة، والكلامَ الطيب، ولا يستعمل خلافَ ذلك: وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُوا وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى [الأنعام:152]، وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلَامًا، فينبغي للمؤمن أن يتحرَّى الكلام الطيب في أساليبه مع الناس.
يقول سمرةُ بن جندب أنه كان شابًّا، وكان يحفظ بعض الأشياء عن النبي ﷺ، ولا يمنعه أن يتكلم إلا أنَّ هناك مَن هو أسنّ منه، فهذا فيه تقديرُ العالم الصغير للعلماء الكبار، فإذا حضر معهم يدع الكلامَ لهم، إلا إذا كان عنده علمٌ ليس عندهم فيُبَيِّنه، وإذا كان عندهم ما عنده فمن الأدب أن يدع الكلامَ لهم.
كذلك حديث: ما أكرم شابٌّ شيخًا إلا قيَّض الله له عند سِنِّه مَن يُكرمه، والحديث وإن كان غريبًا لكن الشواهد كثيرة، فالجزاء من جنس العمل، مَن أحسن يُحْسَن إليه، مثلما قال ربُّنا جلَّ وعلا: هَلْ جَزَاءُ الْإِحْسَانِ إِلَّا الْإِحْسَانُ [الرحمن:60]، وربنا هو أكرم وأفضل وأرحم بعباده، وأحكم الحاكمين، وهو سبحانه وتعالى يُجازي بالحسنة الحسنة ويزيد جلَّ وعلا، فهل جزاء الإحسان إلا الإحسان؟ وهو سبحانه ذو الفضل، وذو الجود والكرم، فإذا أكرم الشابُّ الشيخَ ورعاه في مساعدته، وفي تقديم حاجته إليه، وفي تقديمه في المجلس المناسب، أو في حاجته إذا عجز عنها، وما أشبه ذلك؛ يكون له أجره عند الله.
وفَّق الله الجميع.

الأسئلة:

طالب: سند حديث أنسٍ؟
ج: ...................
الطالب: سند الحديث معي، هل أقرأه عليك؟
ج: حديث مَن؟
الطالب: أنس.
ج: نعم.
الطالب: حدثنا محمد بن المثنى، أخبرنا يزيد بن بيان العُقيلي، حدثني أبو الرحال الأنصاري، عن أنس بن مالك قال: قال رسولُ الله ﷺ: ما أكرم شابٌّ شيخًا لسِنِّه إلا قيَّض الله له مَن يُكرمه عند سِنِّه، هذا حديثٌ غريبٌ لا نعرفه إلا من حديث هذا الشيخ يزيد بن بيان، وأبو الرحال الأنصاري آخر، وفي "الجامع الصحيح" يقول: وأبو الرجال. انتهى كلامه.
ج: أيش قال عن الشيخين: يزيد وأبي الرحال، أو أبي الرجال؟
الطالب: في "تحفة الأحوذي" يقول: أخبرنا يزيد بن بيان العقيلي بالضم، أبو خالد البصري، ضعيف من التاسعة. وقال في "تهذيب التهذيب": يزيد بن بيان العقيلي أبو خالد البصري المعلم الضَّرير المؤذن، روى عن أبي الرحال الأنصاري عن أنسٍ حديث: ما أكرم شابٌّ شيخًا لسِنِّه .. الحديث. حدثني أبو الرحال الأنصاري -بفتح الراء وتشديد الحاء المهملة- البصري، اسمه محمد بن خالد، وقيل: خالد بن محمد، اعلم أنَّ كون أبي الرحال -بفتح الراء وتشديد الحاء المهملة- هو الصواب في هذا السند، وأما قول الترمذي في آخر هذا الباب: "وأبو الرجال الأنصاري آخر"، فهو بكسر الراء وتخفيف الجيم، فاحفظ هذا، وقد وقع في النسخة الأحمدية في هذا السند: أبو الرجال بكسر الراء وتخفيف الجيم، قال في هامشها: قوله: أبو الرجال بالجيم، وفي آخر الباب بالحاء هذا ما وجدتُه في الكتب الدّهلوية، وفي نسخة صحيحة منقولة من العرب عكسه، وعليهما فيه علامة الصحة. قلت: ما في النسخة الصَّحيحة المنقولة من العرب من كون أبي الرحال بالحاء المهملة في هذا السند، وكون أبي الرجال بالجيم في آخر الباب: هو الصواب؛ لما عرفت آنفًا في عبارة "تهذيب التهذيب" من أن يزيد بن بيان العقيلي روى حديثَ الباب عن أبي الرحال؛ ولأن الحافظ رمز على أبي الرحال -بفتح الراء وتشديد الحاء المهملة- بحرف تاء، ورمز على أبي الرجال -بكسر الراء وتخفيف الجيم- بحروف "خ. م. س. ق"؛ ولأنَّ الحافظ قال في ترجمة أبي الرحال بالحاء المهملة: "روى عن أنسٍ وغيره، وعنه يزيد بن بيان العقيلي وغيره"، فهذه الوجوه الثلاثة تدل بمجموعها على أنَّ في هذا السند أبا الرحال بالحاء المهملة، دون أبي الرجال بالجيم، وأبو الرحال -بفتح الراء وتشديد الحاء المهملة- الأنصاري البصري اسمه محمد بن خالد، وقيل: خالد بن محمد، ضعيف من الخامسة، وأما أبو الرجال فقال ..
ج: المقصود أنَّ فيه ضعيفين: يزيد وأبا الرحال، كلاهما ضعيف؛ ولهذا قال الترمذي رحمه الله: "غريب"، لكن شواهده معروفة من أدلةٍ أخرى، فإكرام الشَّاب للشيخ شواهده معروفة.
س: ما المقصود بـ"والله ما جاوزها" في الحديث؟
ج: يعني: ما تعدَّاها، وقف عندها، فقد كان عمر  وقَّافًا عند كتاب الله، مُتأدِّبًا مع كتاب الله.
س: إكرام الشيخ الكبير سواء كان من أهل الصلاح أو من غير أهل الصلاح؟
ج: كلٌّ على قدره، أهل الصلاح لهم مقدارهم، والشيخ الكبير الذي ليس من أهل الصلاح يُكرمه بالإحسان إليه، ودعوته إلى الله، وتعليمه، ورحمة حاله إن كان فقيرًا فيُساعده، وإن كان عاجزًا عن عصاه يُقدِّم له عصاه، ويُقدِّم له نعاله، كلّ هذا من الإحسان.
س: ...................
أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلسShare via Email
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه